المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صــــــــــــــــــــــــلاة التســـــــــــــــــــــــــــــابيح ..!!؟



شايف
25-08-2005, 06:31 PM
صــــــــلاة التســــابيح
أحمد بن عبدالرحمن الرشيد (http://www.islamtoday.net/questions/expert_question.cfm?id=207)
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

الصــلاة/صلاة التطوع/صلاة التسابيح وصلاة الحاجة

السؤال

سؤالي يتعلق "بصلاة الاستغفار" :فقد تحدث الكثير من العلماء جزاهم الله خيراً عن أن هذه الصلاة بدعة ولا أصل لها!وأن ما ورد من الأحاديث فيها هي أحاديثٌ ضعيفة! ولكن من خلال تصفحي لـ "صحيح سنن ابن ماجة" للعلامة الشيخ / محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله- أورد في الباب 190 "باب ما جاء في صلاة الاستغفار" حديثين أحدهما لأبي رافع والآخر لابن عباس عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وكلا الحديثين يخبر عن هذه الصلاة وصفتها والترغيب فيها، ثم أورد الألباني أن كلا الحديثين "صحيح"!فأردت الاستفسار منكم عن كيفية توافق هذا الكلام وحكم هذه الصلاة في الدين ؟!وإذا كانت "بدعة" فكيف يتم التوفيق بين بدعيتها وصحة حديثي سنن ابن ماجة -رحمه الله-؟! ولكم جزيل الشكر على ما تقدمون للدين من جهد وبذل.




الجواب
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

الحديثان اللذان أشار إليهما السائل يتعلقان بصلاة التسبيح ، وقد بوب ابن ماجة لهذين الحديثين بقوله :"باب ما جاء في صلاة التسبيح"، ولم أطلع على أحدٍ من أهل العلم أطلق عليها صلاة الاستغفار، كما ذكر السائل .

وعلى كل حال ، فإن صلاة التسبيح قد وردت في عدد من الأحاديث،
ومنها ما رواه ابن عباس -رضي الله عنهما- قال:
"قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للعباس -رضي الله عنه-: يا عباس يا عمّاه ألا أعطيك، ألا أمنحك، ألا أحبوك، ألا أفعل لك عشر خصال، إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره، وقديمه وحديثه، وخطأه وعمده، وصغيره وكبيره، وسره وعلانيته عشر خصالٍ، أن تصلي أربع ركعاتٍ، تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول ركعةٍ قلتَ وأنت قائم: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقول وأنت راكع عشراً، ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشراً، ثم تهوي ساجداً فتقولها وأنت ساجد عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، ثم تسجد فتقولها عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، فذلك خمس وسبعون في كل ركعة، تُفعل في أربع ركعاتٍ، إن استطعت أن تصلِّيها في كل يومٍ مرةً فافعل ، فإن لم تستطع ففي كل جمعة مرةً، فإن لم تفعل ففي كل شهر مرةً، فإن لم تفعل ففي عمرك مرةً "

رواه ابن ماجة بهذا اللفظ (كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في صلاة التسبيح، رقم الحديث:1387)،
وأبو داود (كتاب: الصلاة، باب: صلاة التسبيح، رقم الحديث: 1297)،
وروى الترمذي نحو هذا الحديث من رواية أبي رافع (كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في صلاة التسبيح، رقم الحديث : 482)،
وابن ماجة (كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في صلاة التسبيح، رقم الحديث :1386 ).
وقال أبو عيسى الترمذي : روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في صلاة التسبيح غير حديث.
قال: "ولا يصح منه كبير شيء" .



أما حكم هذه الصلاة :

فقد اختلف فيه أهل العلم، فمنهم من قال بمشروعيتها، وأنه يستحب للإنسان القيام بأدائها
طلباً لثوابها الوارد في حديث ابن عباس وأبي رافع ونحوهما،

ومنهم من قال: بعدم مشروعيتها، وأنه لا يجوز فعلها.


والسبب في اختلافهم في حكمها: الاختلاف في صحة الأحاديث الواردة في فضلها،

فمن رأى أن هذه الأحاديث صحيحة أو حسنة ، احتج بها وقال بمشروعية هذه الصلاة،
ومن رأى أن هذه الأحاديث ضعيفة أو شاذة، لم يحتج بها وقال بعدم مشروعية هذه الصلاة .


ومن خلال هذا الكلام يتبين أنه لا إشكال في المسألة ؛
لأن من صحح أحاديثها قال بمشروعيتها ،
ومن لم يصححها قال بعدم مشروعيتها .

وفيما يأتي أذكر عدداً من النقول عن أهل العلم فيما يتعلق بحكم هذه الصلاة :

(1) قال ابن عابدين: قوله:
(وأربع صلاة التسبيح) يفعلها في كل وقت لا كراهة فيه ، أو في كل يوم أو ليلة مرة ،
وإلا ففي كل أسبوع أو جمعة أو شهر أو العمر ، وحديثها حسن لكثرة طرقه)
حاشية ابن عابدين (2/27) .

(2) وذكر الخطاب أن صلاة التسبيح من النوافل أو الفضائل ،
وكلاهما مستحب الفعل عند المالكية .
مواهب الجليل (1/381) .

(3) وقال النووي: "قال القاضي حسين وصاحبا التهذيب والتتمة …… :
يستحب صلاة التسبيح للحديث الوارد فيها ، وفي هذا الاستحباب نظر ؛ لأن حديثها ضعيف،
وفيها تغيير لنظم الصلاة المعروف ، فينبغي ألا يفعل بغير حديث ، وليس حديثها بثابت،
وقد قال العقيلي: ليس في صلاة التسبيح حديث يثبت ، وكذا ذكر أبو بكر بن العربي وآخرون ،
أنه ليس فيه حديث صحيح ولا حسن والله أعلم" المجموع شرح المهذب
(3/547-548) .


(4) وقال ابن قدامة : (فأما صلاة التسبيح ، فإن أحمد قال : ما يعجبني، قيل له : لم ؟
قال: ليس فيها شيء يصح، ونفض يده كالمنكر)
المغني (1/437-438) .


ولكن الذي ينبغي أن يقال في هذه المسألة :


إنه لا إنكار على من فعلها ؛ لأنها من المسائل المختلف فيها ،
ومن فعلها فقد تمسك بأحاديث مرويةٍ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
يرى صحتها أو يقلد من يرى صحتها .
ثم إن بعض أهل العلم يحتج بالأحاديث الضعيفة في فضائل الأعمال ،
ولذلك قال ابن قدامة:
"وإن فعلها إنسان فلا بأس ؛ فإن النوافل والفضائل لا يشترط صحة الحديث فيها".
والله أعلم ،
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=22023

salafeee
17-09-2005, 07:40 AM
ولكن اخى الكريم هل قال بجوازها الالبانى ام لا......؟

اخى الكريم لما لم تتوجه للعلماء وتقول لهم عن الحديث اقره الحمد لله وان ردوكم تعلمت واستفدت خير لك من طرح الموضوع هنا ونعلم ان العلماء يرون ببدعيتها

شايف
17-09-2005, 11:19 AM
والسبب في اختلافهم في حكمها: الاختلاف في صحة الأحاديث الواردة في فضلها،







فد ورد حديث في ( صحيح الجامع الصغير ) للسيوطي

تحقيق محمد ناصر الدين الألباني

المجلد السادس ص 292 رقم الحديث 7814-2-35 ،

عن ابن عباس ورمز له بالصحة .

salafeee
17-09-2005, 03:14 PM
لم اعرف انك انت صاحب الموضوع .....كنت اظنه مريد للحق اما انت فقد علمنا شانك فى قدحك فى الشيخ ربيع

شايف
17-09-2005, 04:29 PM
اخي الكريم سلفي بارك الله فيك انا لم اقدح فيه انما اوردت بعض اخطأه ...

وبالاصح مجرد نسخ ولصق ...

والذي دفعني لذلك والله هو قول احد الاعضاء وبكل صراحه ..

قال الحق دائماً مع الشيخ ربيع المدخلي ...

انا اعتقد انك لا توافقه هذا الغلو والمبالغه ...

فلا معصوم الا من عصمه الله ..

الامر الاخر قضية صلاة التسابيح يحتاج لها الكثيرين غيري ...

فلا تجعل اختلافي معك يمنعك من طرح الفائدة ...

ومن كتم علم الجمه الله من نار

قلت لك الحديث صححه الامام الالباني رحمة الله عليه ...

بذلك استدل به من قال بصحة هذه الصلاة ان شاء الله ...

احسن الظن باخيك ..

salafeee
23-09-2005, 10:10 PM
حسننا سوف احسن فيك الظن ولنفرض ان الالبانى صححا الحديث هذا ليس تكذيب ولا اثبات لاننى لم ارى لما اخى مريد الحق لاتعرض الحديث على اهل العلم المعروفيين وانظر ما يقول فيها لانى اخى نحن لسنا فى مناظره بل هنا للفائده لو جائنا فتوى من علماء السنه بعد طرحكم السؤال عليه لكانت الفتوى اقوى وقعا ولكان الرادين عليك اخفت صوتا بما فيهم انا ........
اليس هذا احسن من طرحه هكذا؟؟؟؟؟؟؟

ناطحة سحاب
24-09-2005, 09:48 PM
جزاك الله خير ..

salafeee
25-09-2005, 01:03 PM
حسننا سوف احسن فيك الظن ولنفرض ان الالبانى صححا الحديث هذا ليس تكذيب ولا اثبات لاننى لم ارى لما اخى مريد الحق لاتعرض الحديث على اهل العلم المعروفيين وانظر ما يقول فيها لانى اخى نحن لسنا فى مناظره بل هنا للفائده لو جائنا فتوى من علماء السنه بعد طرحكم السؤال عليه لكانت الفتوى اقوى وقعا ولكان الرادين عليك اخفت صوتا بما فيهم انا ........
اليس هذا احسن من طرحه هكذا؟؟؟؟؟؟؟

شايف
25-09-2005, 04:42 PM
حي الله اخي الكريم Emadato
وجزاك الله خير انت على مرورك الكريم
تقبل تحياتي

=================================

vbmenu_register("postmenu_4066313", true);

الالبانى صحح الحديث هذا ليس تكذيب ولا اثبات

تعرض الحديث على اهل العلم المعروفيين

لو جائنا فتوى من علماء السنه بعد طرحكم السؤال عليه لكانت الفتوى اقوى وقعا


انت تقول رعاك الله الحديث الصحيح ليس فيه تكذيب ولا اثبات اشرح لي بارك الله فيك ؟؟

اما عن اهل العلم المعروفين
وان تكون فتوى من علماء السنة فغريب ان يصدر منك كهذا القول
الموضوع ليس من اجتهادي رعاك الله انما هي فتوى ( توقيع عن رب العالمين ..!!؟)

للشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد (http://www.islamtoday.net/questions/expert_question.cfm?id=207)
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

تقبل تحياتي اخي الكريم وجزاك الله خير
وذا وجدت فتوى فارفقها مشكور ماجور

hadeeth_1424
26-09-2005, 12:24 AM
السلام عليكم

1. (عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: للعباس بن عبد المطلب
يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل بك عشر خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره وقديمه وحديثه وخطأه وعمده وصغيره وكبيره وسره وعلانيته عشر خصال أن تصلي أربع ركعات تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة فقل وأنت قائم سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة ثم تركع فتقول وأنت راكع عشرا ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشرا ثم تهوي ساجدا فتقول وأنت ساجد عشرا ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا ثم تسجد فتقولها عشرا ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا فذلك خمس وسبعون في كل ركعة تفعل ذلك في أربع ركعات وإن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل فإن لم تستطع ففي كل جمعة مرة فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة فإن لم تفعل ففي كل سنة مرة فإن لم تفعل ففي عمرك مرة

رواه أبو داود وابن ماجه وابن خزيمة في صحيحه وقال
إن صح الخبر فإن في القلب من هذا الإسناد شيئا فذكره ثم قال
ورواه إبراهيم بن الحكم بن أبان عن أبيه عن عكرمة مرسلا لم يذكر ابن عباس
قال الحافظ ورواه الطبراني وقال في آخره
فلو كانت ذنوبك مثل زبد البحر أو رمل عالج غفر الله لك
قال الحافظ وقد روي هذا الحديث من طرق كثيرة وعن جماعة من الصحابة وأمثلها حديث عكرمة هذا وقد صححه جماعة منهم الحافظ أبو بكر الآجري وشيخنا أبو محمد عبد الرحيم المصري
وشيخنا الحافظ أبو الحسن المقدسي رحمهم الله تعالى
وقال أبو بكر بن أبي داود سمعت أبي يقول
ليس في صلاة التسبيح حديث صحيح غير هذا
وقال مسلم بن الحجاج رحمه الله تعالى
لا يروى في هذا الحديث إسناد أحسن من هذا
يعني إسناد حديث عكرمة عن ابن عباس ) صحيح الترغيب 677

قال ابن حجر العسقلاني في الخصال المكفرة 41/1: إسناده من شرط الحسن ، فإن له شواهد تقويه
وحسنه الوادعي في الصحيح المسند 582

2. (وروي عن أبي رافع رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
للعباس يا عم ألا أحبوك ألا أنفعك ألا أصلك قال بلى يا رسول الله قال فصل أربع ركعات تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة فإذا انقضت القراءة فقل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة قبل أن تركع ثم اركع فقلها عشرا ثم ارفع رأسك فقلها عشرا ثم اسجد فقلها عشرا ثم ارفع رأسك فقلها عشرا ثم اسجد فقلها عشرا ثم ارفع رأسك فقلها عشرا قبل أن تقوم فذلك خمس وسبعون في كل ركعة وهي ثلاثمائة في أربع ركعات فلو كانت ذنوبك مثل رمل عالج غفرها الله لك قال يا رسول الله ومن لم يستطع يقولها في كل يوم قال قلها في كل جمعة فإن لم تستطع فقلها في شهر حتى قال فقلها في سنة

رواه ابن ماجه والترمذي والدارقطني والبيهقي وقال
كان عبد الله بن المبارك يفعلها وتداولها الصالحون بعضهم من بعض وفيه تقوية للحديث المرفوع انتهى
وقال الترمذي
حديث غريب من حديث أبي رافع ثم قال
وقد رأى ابن المبارك وغير واحد من أهل العلم صلاة التسبيح وذكروا الفضل فيه) صحيح الترغيب 678

وحسنه أحمد شاكر في شرح سنن الترمذي 350/2


3. (وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن أم سليم غدت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت علمني كلمات أقولهن في صلاتي فقال كبري الله عشرا وسبحيه عشرا واحمديه عشرا ثم سلي ما شئت ..

رواه أحمد والترمذي وقال حديث حسن غريب والنسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم) صحيح الترغيب 679



‏4. عبد الله بن عمرو ‏ ‏قال ‏ ‏قال لي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ائتني غدا ‏ ‏أحبوك ‏ ‏وأثيبك ‏ ‏وأعطيك حتى ظننت أنه يعطيني عطية قال إذا ‏ ‏زال النهار ‏ ‏فقم فصل أربع ركعات فذكر نحوه قال ثم ترفع رأسك ‏ ‏يعني من السجدة الثانية ‏ ‏فاستو جالسا ولا تقم حتى تسبح عشرا وتحمد عشرا وتكبر عشرا وتهلل عشرا ثم تصنع ذلك في الأربع الركعات قال فإنك لو كنت أعظم أهل الأرض ذنبا غفر لك بذلك قلت فإن لم أستطع أن أصليها تلك الساعة قال صلها من الليل والنهار

رواه أبو داود و قال الألباني حسن صحيح في صحيح أبي داود 1298

وقال الشوكاني في الفوائد المجموعة 37 : من حديث ابن عمرو بإسناد لا بأس به .

salafeee
26-09-2005, 01:39 AM
الرجاء عدم التصيد فى الماء العكر انا قصدت انى لااثبت كلامك ولاانفيه ولم اقصد انى ارد حديث رسول الله او تصحيح العلامه الالبانى له ولكن استغرب مادام هذه المعلومه وصلت اليها كيف لم يسبقك احد من العلماء ونحن نعلم انها مسائله بحثت كثيرا ...............؟
ولهذا عليها ان تتاتى من عالم لا من سواه