الرهـــيـــب
07-10-2001, 11:04 AM
http://www.alriyadh.com.sa/sport/07-10-2001/images/S1-3.JPG
ستغرب حارس منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم (الشجاع) محمد الخوجلي ما أثير من قبل المعلق الزميل محمد رمضان بخصوص تعمده بالحصول على البطاقة الصفراء الثانية أمام المنتخب الإيراني في جدة للهروب من خدمة المنتخب في مقابلة العراق الفائتة ووصف هذا الكلام بأنه لا يمكن ان يصدر من مواطن غيور على مصلحة هذا البلد بصورة عامة ومصلحة نجوم المنتخب بوجه الخصوص وهو يبقى في كل الأحوال (جندي) مجند لخدمة منتخب بلاده دون الاعتبار أو الاهتمام بمثل هذه الآراء (السخيفة) التي يعي هو شخصياً الأهداف الحقيقية من ورائها وتطرق الخوجلي إلى ان الشيء الذي أثلج صدره كثيراً ردة الفعل الغاضبة التي شاهدها على وجوه جميع أعضاء بعثة المنتخب في الأردن وخاصة رئيس البعثة الأمير نواف بن فهد وأعضاء اتحاد الكرة وزملائه اللاعبين الذين طالبوا وبشدة ان يكون هناك رداً قوياً لمثل هذه الآراء غير المسؤولة مؤكداً ثقته الكبيرة في سمو الرئيس العام الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل للوقوف ضد هذه المهاترات التي لا يمكن ان تخدم المصلحة العامة.
وأضاف بأن والده رحمة الله عليه لم يسبق ان تحدث لهم شخصياً عن (رمضان) فهو لا يعرفه مطلقاً وان المزعج بالنسبة له كلاعب ان الزميل محمد رمضان عقب مباراة تايلند التي كسبها المنتخب بثلاثة أهداف تعمد التركيز على محاولة اعتراضه للاعب التايلندي بعد هدفهم المبكر ونسي ان يشيد بما أنجزه المنتخب في بانكوك إلى جانب أنه فوجيء به يحضر الخطة قبل مباراتهم أمام البحرين في المنامة وكان ينتظر من المسؤولين في المنتخب ابعاده عن غرفة الاجتماعات لأنه ليس له أي صفة رسمية.
واختتم حديثه الخاص ل "الرياض" بالقول بأن الجماهير الواعية تعلم جيداً أنني حصلت على البطاقة الثانية أمام إيران لمصلحة المنتخب والذي كان متقدماً حتى وقت متأخر من المباراة بهدفين لهدف والأسلوب الذي تعمدته كان إيجابياً ثم أنني شاركت أمام إيران في طهران وسط حضور 120ألف متفرج وأظن ان أي لاعب يفكر بأن يتهرب لربما كانت هذه المباراة هي الأنسب لعمل مثل هذه التصرفات التي لا أظن أنها تصدر من لاعب سعودي غيور على منتخب بلاده.
الخبر هذا من جريدة الرياض ليوم الاحد
وش رأيكم بمحمد رمضان؟
ستغرب حارس منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم (الشجاع) محمد الخوجلي ما أثير من قبل المعلق الزميل محمد رمضان بخصوص تعمده بالحصول على البطاقة الصفراء الثانية أمام المنتخب الإيراني في جدة للهروب من خدمة المنتخب في مقابلة العراق الفائتة ووصف هذا الكلام بأنه لا يمكن ان يصدر من مواطن غيور على مصلحة هذا البلد بصورة عامة ومصلحة نجوم المنتخب بوجه الخصوص وهو يبقى في كل الأحوال (جندي) مجند لخدمة منتخب بلاده دون الاعتبار أو الاهتمام بمثل هذه الآراء (السخيفة) التي يعي هو شخصياً الأهداف الحقيقية من ورائها وتطرق الخوجلي إلى ان الشيء الذي أثلج صدره كثيراً ردة الفعل الغاضبة التي شاهدها على وجوه جميع أعضاء بعثة المنتخب في الأردن وخاصة رئيس البعثة الأمير نواف بن فهد وأعضاء اتحاد الكرة وزملائه اللاعبين الذين طالبوا وبشدة ان يكون هناك رداً قوياً لمثل هذه الآراء غير المسؤولة مؤكداً ثقته الكبيرة في سمو الرئيس العام الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل للوقوف ضد هذه المهاترات التي لا يمكن ان تخدم المصلحة العامة.
وأضاف بأن والده رحمة الله عليه لم يسبق ان تحدث لهم شخصياً عن (رمضان) فهو لا يعرفه مطلقاً وان المزعج بالنسبة له كلاعب ان الزميل محمد رمضان عقب مباراة تايلند التي كسبها المنتخب بثلاثة أهداف تعمد التركيز على محاولة اعتراضه للاعب التايلندي بعد هدفهم المبكر ونسي ان يشيد بما أنجزه المنتخب في بانكوك إلى جانب أنه فوجيء به يحضر الخطة قبل مباراتهم أمام البحرين في المنامة وكان ينتظر من المسؤولين في المنتخب ابعاده عن غرفة الاجتماعات لأنه ليس له أي صفة رسمية.
واختتم حديثه الخاص ل "الرياض" بالقول بأن الجماهير الواعية تعلم جيداً أنني حصلت على البطاقة الثانية أمام إيران لمصلحة المنتخب والذي كان متقدماً حتى وقت متأخر من المباراة بهدفين لهدف والأسلوب الذي تعمدته كان إيجابياً ثم أنني شاركت أمام إيران في طهران وسط حضور 120ألف متفرج وأظن ان أي لاعب يفكر بأن يتهرب لربما كانت هذه المباراة هي الأنسب لعمل مثل هذه التصرفات التي لا أظن أنها تصدر من لاعب سعودي غيور على منتخب بلاده.
الخبر هذا من جريدة الرياض ليوم الاحد
وش رأيكم بمحمد رمضان؟