maz1000000
08-10-2001, 04:09 PM
هذه اول مشاركة لي في منتدى البلاي ستيشن
ارجو ان تحوز على رضاكم
سلسلة كابكوم ريزيديند ايفل كان عندها لعدّة سنوات الملكة لا إعتراض عليها من ألعاب فيديو الرعب حتى تلّ كونامي الصامت-سايلنت هيل- جاء لإعطائه منافسة. بينما ركّز الشرّ المقيم على "صوت بوو! "أسلوب يصدم، خلق تلّ صامت جوّا الذي ما كان مخيف فقط، لكن يثير أعصاب أيضا في أغلب الأحيان نفسيا: إندمجت قمم ديفيد لنتش التوأمية مع نظرة فيديو مارلين مانسون. سلّم التلّ الصامت الأصلي مخاوف ممتازة وعزّز حاجة اللاعب لمعرفة الأسرار وراء هذا هدوء نيو إنجلند البلدة ذهبت خاطئة بشكل جهنمي إلى درجة حمّى، فقط لتزويد إنهاء التي ما كانت معاداة ذروية بقسوة وحيدة، لكن أيضا واحد بأنّ لاعبون يجب أن يعدن لعب أوقات متعدّدة لأنه لعمل بعض المظهر من الإحساس.
الآمال كانت عالية بأنّ بلاي ستيشن اللعبة تكملة تزوّد محور قصة مرضي أكثر على قمة التحسينات التخطيطية توقّع من قفزة السلسلة في نظام لعبة قادم. ينجح في ذلك، بمعنى، لكن يفقد البعض من إستئناف اللعبة الأصلية على طول الطريق.
مع فريق ممثلينه الجديد جدا من الأشخاص، تلّ صامت 2 يتطلّبان بأنّك تنسي كلّ شيء عرفت أبدا حول التلّ الصامت، ماعدا الحقيقة بإنّه يا لها من بلدة ضبابية وبأنّ هناك أشياء هناك يبقيان في ذلك السحب. تلعب كجيمس سندرلند، رجل الذي يجيء إلى التلّ الصامت بعد أن يستلم رسالة غامضة من زوجته الميتة، يطلب منه مقابلتها هناك. بعد فترة قليلة من تصل، تلاحظ بأنّ هناك شيء خاطئ جدا بالبلدة -- الناس الوحيدون الذين تجد يخلّون بتوازن بشكل ملحوظ عقليا، ووحوش shamble خارج السديم المتحرج. كما في الأصليين، أنت قريبا تسلّح نفسك بلوحة وسلاح مسمار المؤقت وراديو الذي يبعثان الخشخشة حينما مخلوقات قرب، يخرجان لفتح العديد من الأسرار التي تلّ صامت يحمل.
توقّع القضاء أغلب الوقت الذي يحلّ الألغاز، الذي بؤرة اللعبة الرئيسية. بعض الألغاز تتطلّبك لجمع ودمج المواد الرئيسية، آخرون يكتبونك تمسح وجدت الملاحظات والوثائق لبعض الأعداد للتقديم إلى ألغاز طراز المجموعة لاحقا، وبضعة هناك بشكل عشوائي لك للفهم. التلّ الصامت 2 ألغاز جيدة -- قاسية بما فيه الكفاية لجعل أنت تعتقد قليلا حول كيف تحلّهم، لكن ليس صعب بما فيه الكفاية لإجبارك للإشارة إلى مشي خلال. المرات بضع التي أنت لربّما تلصق في اللعبة من المحتمل ستكون بسبب مادة أو لغز مفتقد، يدعو "يفتح أوقات باب الثلاجة المتعدّدة" طريق فحص كلّ غرفة حتى تجده. يساعد نظام تخطيط اللعبة الممتاز كثيرا بهذا لأن يشوّفك الذي تسكنك زرت، أيّ أبواب لا يمكن أن تفتح، وحيث الألغاز وجدت واقع، بالإضافة إلى checkmarking هم عندما حللتهم. الميزّة اللطيفة الأخرى تلك بينما تدخل غرفة أو أسفل الشارع، يدور رئيس شخصك نحو أيّ مواد بارزة في تلك المنطقة، التي توفّرك كمية هامّة من الوقت بينما تفتّش كلّ زاوية وجسم في البلدة.
تقدّم وحوش اللعبة تهديد كبيرا نادرا إليك. يعطي gameplay الكثير من الفرص لإلتقاط الذخيرة والعدد الطبية، وتظهر المخلوقات بشكل دائم تقريبا حتى الآن بعيدا بأنّك يمكن أن تبعثهم قبل أن يقتربون بما فيه الكفاية للمهاجمة. في الداخل، أنت يجب أن تحطّمهم لك لمرور، لكن خارج، هم بطيئون بما فيه الكفاية لفقط يديرون ماضيا. يكفي القول، المعركة ليست صعبة جدا وتبدو تكرارية أحيانا. بضعة القتال الذي يشبه لقاءات الرئيس بشكل مبهم عمل سهل لأي واحد الذي لعب لعبة شريّرة مقيمة أبدا.
أفضل سمات التلّ الصامت 2 رسوماتها وصوتها. إنّ الوحوش الفريدة بضعة التي تصادف في اللعبة تصمّم بشكل ممتاز. الأول، على سبيل المثال، يبدو مثل رجلا ربط إلى قيود، غطّى بطبقة لحم الدودة اللمّاع. الآخر تجمّع غريب من المعرضة يفترق. الكثير، إن لم يكن كلّ، يزعج على لاشعور بالإضافة إلى المستوى البصري، يجعل هذه لعبة التي بالتأكيد ليست للأطفال (بالرغم من أنّ هي خفّفت منذ عمل سابق مستمرّ نسخ
لا تفوتون اللعبة عليكم
ودمتم
ارجو ان تحوز على رضاكم
سلسلة كابكوم ريزيديند ايفل كان عندها لعدّة سنوات الملكة لا إعتراض عليها من ألعاب فيديو الرعب حتى تلّ كونامي الصامت-سايلنت هيل- جاء لإعطائه منافسة. بينما ركّز الشرّ المقيم على "صوت بوو! "أسلوب يصدم، خلق تلّ صامت جوّا الذي ما كان مخيف فقط، لكن يثير أعصاب أيضا في أغلب الأحيان نفسيا: إندمجت قمم ديفيد لنتش التوأمية مع نظرة فيديو مارلين مانسون. سلّم التلّ الصامت الأصلي مخاوف ممتازة وعزّز حاجة اللاعب لمعرفة الأسرار وراء هذا هدوء نيو إنجلند البلدة ذهبت خاطئة بشكل جهنمي إلى درجة حمّى، فقط لتزويد إنهاء التي ما كانت معاداة ذروية بقسوة وحيدة، لكن أيضا واحد بأنّ لاعبون يجب أن يعدن لعب أوقات متعدّدة لأنه لعمل بعض المظهر من الإحساس.
الآمال كانت عالية بأنّ بلاي ستيشن اللعبة تكملة تزوّد محور قصة مرضي أكثر على قمة التحسينات التخطيطية توقّع من قفزة السلسلة في نظام لعبة قادم. ينجح في ذلك، بمعنى، لكن يفقد البعض من إستئناف اللعبة الأصلية على طول الطريق.
مع فريق ممثلينه الجديد جدا من الأشخاص، تلّ صامت 2 يتطلّبان بأنّك تنسي كلّ شيء عرفت أبدا حول التلّ الصامت، ماعدا الحقيقة بإنّه يا لها من بلدة ضبابية وبأنّ هناك أشياء هناك يبقيان في ذلك السحب. تلعب كجيمس سندرلند، رجل الذي يجيء إلى التلّ الصامت بعد أن يستلم رسالة غامضة من زوجته الميتة، يطلب منه مقابلتها هناك. بعد فترة قليلة من تصل، تلاحظ بأنّ هناك شيء خاطئ جدا بالبلدة -- الناس الوحيدون الذين تجد يخلّون بتوازن بشكل ملحوظ عقليا، ووحوش shamble خارج السديم المتحرج. كما في الأصليين، أنت قريبا تسلّح نفسك بلوحة وسلاح مسمار المؤقت وراديو الذي يبعثان الخشخشة حينما مخلوقات قرب، يخرجان لفتح العديد من الأسرار التي تلّ صامت يحمل.
توقّع القضاء أغلب الوقت الذي يحلّ الألغاز، الذي بؤرة اللعبة الرئيسية. بعض الألغاز تتطلّبك لجمع ودمج المواد الرئيسية، آخرون يكتبونك تمسح وجدت الملاحظات والوثائق لبعض الأعداد للتقديم إلى ألغاز طراز المجموعة لاحقا، وبضعة هناك بشكل عشوائي لك للفهم. التلّ الصامت 2 ألغاز جيدة -- قاسية بما فيه الكفاية لجعل أنت تعتقد قليلا حول كيف تحلّهم، لكن ليس صعب بما فيه الكفاية لإجبارك للإشارة إلى مشي خلال. المرات بضع التي أنت لربّما تلصق في اللعبة من المحتمل ستكون بسبب مادة أو لغز مفتقد، يدعو "يفتح أوقات باب الثلاجة المتعدّدة" طريق فحص كلّ غرفة حتى تجده. يساعد نظام تخطيط اللعبة الممتاز كثيرا بهذا لأن يشوّفك الذي تسكنك زرت، أيّ أبواب لا يمكن أن تفتح، وحيث الألغاز وجدت واقع، بالإضافة إلى checkmarking هم عندما حللتهم. الميزّة اللطيفة الأخرى تلك بينما تدخل غرفة أو أسفل الشارع، يدور رئيس شخصك نحو أيّ مواد بارزة في تلك المنطقة، التي توفّرك كمية هامّة من الوقت بينما تفتّش كلّ زاوية وجسم في البلدة.
تقدّم وحوش اللعبة تهديد كبيرا نادرا إليك. يعطي gameplay الكثير من الفرص لإلتقاط الذخيرة والعدد الطبية، وتظهر المخلوقات بشكل دائم تقريبا حتى الآن بعيدا بأنّك يمكن أن تبعثهم قبل أن يقتربون بما فيه الكفاية للمهاجمة. في الداخل، أنت يجب أن تحطّمهم لك لمرور، لكن خارج، هم بطيئون بما فيه الكفاية لفقط يديرون ماضيا. يكفي القول، المعركة ليست صعبة جدا وتبدو تكرارية أحيانا. بضعة القتال الذي يشبه لقاءات الرئيس بشكل مبهم عمل سهل لأي واحد الذي لعب لعبة شريّرة مقيمة أبدا.
أفضل سمات التلّ الصامت 2 رسوماتها وصوتها. إنّ الوحوش الفريدة بضعة التي تصادف في اللعبة تصمّم بشكل ممتاز. الأول، على سبيل المثال، يبدو مثل رجلا ربط إلى قيود، غطّى بطبقة لحم الدودة اللمّاع. الآخر تجمّع غريب من المعرضة يفترق. الكثير، إن لم يكن كلّ، يزعج على لاشعور بالإضافة إلى المستوى البصري، يجعل هذه لعبة التي بالتأكيد ليست للأطفال (بالرغم من أنّ هي خفّفت منذ عمل سابق مستمرّ نسخ
لا تفوتون اللعبة عليكم
ودمتم