مشاهدة النسخة كاملة : هل يعرف أحد كتاب الأمير
مـحمد الهاشمي
22-09-2005, 01:28 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا أبحث عن كتاب اسمه الأمير ( كتاب أصلي )
يقال أن هذا الكتاب تحت وسادة كل حاكم عربي
للمؤلف ميكافيللي
أنا أبحث عنه لأستفيد فقط
أين أجده ؟؟
و شكراً
filter
22-09-2005, 05:04 PM
Machiaveli Nicolo
the prince
http://images.amazon.com/images/P/0553212788.01._BO2,204,203,200_PIlitb-dp-500-arrow,TopRight,32,-59_AA240_SH20_SCLZZZZZZZ_.jpg
download
http://rapidshare.de/files/5397774/_eBook__Nicolo_Machiavelli_-_The_Prince.pdf.html
i didnt read it...!!
This little book is packed with details. For anyone that wants a true understanding of politics this book is a must read. Things are not much different today. The ends still justify the means
thecedarboy'
23-09-2005, 04:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا أبحث عن كتاب اسمه الأمير ( كتاب أصلي )
يقال أن هذا الكتاب تحت وسادة كل حاكم عربي
للمؤلف ميكافيللي
أضحك الله سنك..!!
الهتلريـه
09-10-2005, 08:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعلق مكيافيللي على كتابه ويقول:
(وبالنسبة لهذا الكتاب الصغير، عندما يُقرأ، فسيترائ لقارئه أني لم أنم أو أتكاسل في دراسة فن السياسة وإدارة الدولة طوال الخمسة عشر عاماً التي قضيتها متنقلاً بين الملوك، وعليه الرغبة في أن ينهل من خبرة هؤلاء.)
وهذه نبذة بسيطة عن الكتاب:
السُؤال الذي يطرحه الكتاب هو: كيف لحاكمٍ أو أمير مُلهم أن يبدأ أو يُحافظ على مُلكه وحكومته؟ أو بصيغةٍ أُخرى، كيفية اكتساب السُلطة والحفاظ عليها. فحسبما يُقول مكيافيلي، القيم والمبادئ الأخلاقية يجب أن تخضع، أو يُتخلى عنها، لصالح الأهداف. وعليه فهي تنص على أن العالم الذي يعايشه الأمير يجب أن يظل على ما هو عليه، ورجال هذا العالم لا يحسنون ولا يسؤون. ومهمةُ الأمير هي أن يحصل على أفضل النتائج مع هؤلاء الرجال، من دون أن يعمل على تثقيفهم أو تنويرهم.
وفي البِدء، يناقش مكيافيلي الأساليب الأفضل لإدارة الممالك والإمارات. وهو يُخبر القارئ، الذي يُفضل أن يكون من عائلة أُرستُقراطية، عن أفضل الأساليب للحصول على السلطة، والحفاظ عليها - غالباً ما تدور حول احتكار شرعية استخدام القوة -.
ثم يناقش مكيافيلي الخصال التي يجب على الأمير أن يتصف بها، والتي لا تزال الكُتب الحديثة المناقِشَة لموضوع القيادة تقتبس منها. ومزايا القائد الفعّال تُتلخص فيه:
الرغبة والطموح في الاقتداء بشخصية عظيمة، على سبيل المثال:
محاولة الوصول لما وصلت له روما القديمة، كون الكتاب الذي أُلف في عصر النهضة يهدف لإيجاد حاكم يعيد أمجاد إيطاليا.
القُدرة في إيضاح أهمية الحكومة الحالية للشعب وحياته، على سبيل المثال:
إيضاح عواقب سماح الحكومة، بتساهلها، إلى أن يرضخ الشعب لحكم العصابات، كما حدث في العراق بعد سقوط النظام، عندما تمنى العديد من المواطنين عودة النظام بعد انتشار السرقات.
التفاني بإقامة الحروب وخوضها لدوام الحكومة في حال تعرضت لتهديد يهدد وجودها، على سبيل المثال:
ما يُعرف الآن بالحرب الاستباقية، كهجوم الولايات المتحدة أفغانستان.
معرفة أن القسوة والرذيلة قد يكونا إحدى الأسباب المهمة لدوام الحكومة.
على الأمير أن يعلم أن الكرم الغير مضبوط يؤدي لضعف مركزه، على سبيل المثال:
إذا ما قام بصرف الأموال على الشعب سيخسر الكثير عند قيام الحروب أو إقامة المشاريع، مما يتطلب فرض الضرائب، وعند إذن سينسى الشعب مدى كرمه معهم، ولذا فالبُخل (إن صح تسميته كذلك) أفضل، كما حدث مع الملك لويس الثاني عندما لم يفرض أي ضرائب لادخاره الأموال اللازمة لشن الحروب.
من الحكمة أن تؤخذ المشورة عندما يطلبها الأمير فقط، على سبيل المثال:
إذا ما قام الأمير بطلب مشورة أحدهم عندما يحتاجها فقط، فإن هذا لا يجعله عرضة لأن يرضخ لمستشار أو مجموعة مستشارين يتلاعبون فيه كلياً، وإن كان بفضلهم حكم حكماً صالحاً، لأنه سرعان ما سيفقد مُلكه.
ولقد تجاهل مكيافيلي أي ترابطٍ بين الأخلاق والسياسة، وهذا الذي أزعج معاصريه. كما شدّدَ على أن الأمير يجب أن يظهر بمظهر الرحيم، والمتدين، والأمين، والأخلاقي. ولكن واقعياً، فإن مركزه لا يُؤهله لكي يمتاز بأي من الخصال السالفة.
بالنسبة لآخر أبواب من الكتاب فهي تتعلق بإيطاليا وحالتها إبان تأليف الكتاب، كنصائح لتحرير إيطاليا من البرابرة
ردود الفعل تجاه كتاب الأمير:
لم يتم نشر الأمير إلا بعد وفاة مكيافيلي بخمس سنين، ولذا لم يفهمه البعض وهاجموه حتى اصبح اسمه ملازماً للشر دائماً حتى في الفنون الشعبية. وأول
من هاجم مكيافيلي هو الكاردينال بولس مما أدى لتحريم الإطلاع على كتاب الأمير ونشر أفكارها، وكذلك انتقد غانتيه في مؤلفٍ ضخم أفكار مكيافيلي، ووضعت روما كتابه عام 1559 الكتب الممنوعة وأحرقت كل نسخة منه.
ولكن وعندما بزغ نور النهضة في أرجاء أوروبا ظهر من يدافع عن مكيافيلي ويترجم كتبه. ولم يصل مكيافيلي وفكره لما وصل إليه الآن إلا في القرن الثامن عشر عندما مدحه جان جاك روسو، وفيخته، وشهد له هيغل بالعبقرية. ويُعتبر مكيافيلي أحد الأركان الذين قام عليهم عصر التنوير في أوروبا.
ولقد اختار موسليني كتاب الأمير موضوعاً لأطروحته التي قدمها للدكتوراه، وكان هتلر يقرأ هذا الكتاب قبل أن ينام كل ليلة. ناهيك عن من سبقهم من الملوك والأباطرة كفريدريك وبسمارك وكريستينا وكل من ينشد السلطة
Oo_NaWaF_oO
17-10-2005, 10:02 PM
مشكووووووووووووووور أخوي الكريم
جميع حقوق برمجة vBulletin محفوظة ©2025 ,لدى مؤسسة Jelsoft المحدودة.
جميع المواضيع و المشاركات المطروحة من الاعضاء لا تعبر بالضرورة عن رأي أصحاب شبكة المنتدى .