lover_without_feelings
05-01-2001, 03:02 PM
الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ,,,,
رجل سيعجز الزمان عن الإتيان بمثله , ومن مثله؟ سيد البلاغة وأبوها عالم غير معلم كان ومازال سيف من سيوف الله على أعدائه ولا يقتصر دوره على الدين وحده بل هو شاعر وخطيب ويعود له الفضل في كثير من العلوم التطبيقية فهو أول من كتب عن الكيمياء وعرفها وأول من قاس المسافة من الأرض إلى الشمس وأول من كتب كتاباً في النحو وغيرها الكثير( ولا أعرف لماذا يقول الشيعة بأننا مجحفين في حقه؟) .
من خلال مطالعتي لكتب الشيعة وقراءتي لمستمرة لها رأيت أنهم أعتمدوا في ذلك على كتاب الله والسنة المتواترة في أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وقد نزل في الإمام علي 100 آية في القرآن مع أن الشيعة يقولون بأنها 300 آية, وأليكم أدلت الشيعة على ولايته:
من القرآن الكريم:
1) ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) سورة الأحزاب: الآية23
2) ( إنما وليكم الله ورسوله والذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) سورة المائدة: 55
والثابت لدى أغلب الفريقين أنهما نزلت في علي رضي الله عنه
من أقوال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيه:
1) أنت أخي في الدنيا والآخرة. ( يوم المؤاخاة)
2) من كنت مولاه فهذا علي مولاه. ( يوم الغدير)
3) أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. ماذا كان يقصد بقوله (بمنزلة هارون من موسى)؟
4) يا علي ما عرفك إلا الله وأنا.
5) برز الإيمان كله إلى الشرك كله. ( عندما برز الإمام لمرحب)
6) لضربة علي يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين. ( يوم الخندق)
وغيرها الكثير من الذي لا يمكن إستيفائه في الوقت الحالي
قال فيه الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه:
1) لا بقيت في زمان لست فيه يا أبا الحسن
قال فيه الخليفة عمر رضي الله عنه:
1) لا بقيت لمعضلة ليس لها أبا الحسن
2) لولا علي لهلك عمر
قال الإمام الشافعي يرحمه الله مادحاً الإمام:
إن قلت ذا بشر العقل يمنعني ,, وأخشى الله من قولي: هو اللهُ
قول المتنبي عندما سئل عن سكوته عن مدح الإمام:
وتركت مدحي للوصي تعمداً ,, إذا كان نوراً مستطيلاً شاملاً
وإذا أستطال الشئ قام بنفسه ,, وصفات ضوء الشمس تذهب باطلاَ
قال معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه راداً على محفن بن أبي محفن:
ويحك كيف تقول أنه أبخل الناس وهو الذي لو ملك بيت من التبر
وبيتاً من تبن لأنفذ تبره قبل تبنه, وهو الذي يكنس بيوت الأموال
ويصلي فيها وهو الذي قال: يا صفراء ويا بيضاء غري غيري , وهو
الذي لم يخلف ميراثاً وكانت الدنيا كلها بيده إلا ما كان من الشام
قال الحسن البصري فيه:
كان سهماً صائباً من مرامي الله على عدوه, ورباني هذه الأمة وذا
فضلها وسابقتها, وذا قرابتها من رسول الله لم يكن بالنؤومة عن
أمر الله ولا بالملومة في دين الله , ولا بالسروقة لدين الله , أعطى
القرآن عزائمه ففار منه برياض موفقة وأعلام مشرقة
وهذا قليل من ما قيل فيه وأخبر عنه, أفهل نلوم الشيعة بعد ذلك لعشقهم الدائم له؟
نواف
رجل سيعجز الزمان عن الإتيان بمثله , ومن مثله؟ سيد البلاغة وأبوها عالم غير معلم كان ومازال سيف من سيوف الله على أعدائه ولا يقتصر دوره على الدين وحده بل هو شاعر وخطيب ويعود له الفضل في كثير من العلوم التطبيقية فهو أول من كتب عن الكيمياء وعرفها وأول من قاس المسافة من الأرض إلى الشمس وأول من كتب كتاباً في النحو وغيرها الكثير( ولا أعرف لماذا يقول الشيعة بأننا مجحفين في حقه؟) .
من خلال مطالعتي لكتب الشيعة وقراءتي لمستمرة لها رأيت أنهم أعتمدوا في ذلك على كتاب الله والسنة المتواترة في أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وقد نزل في الإمام علي 100 آية في القرآن مع أن الشيعة يقولون بأنها 300 آية, وأليكم أدلت الشيعة على ولايته:
من القرآن الكريم:
1) ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) سورة الأحزاب: الآية23
2) ( إنما وليكم الله ورسوله والذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) سورة المائدة: 55
والثابت لدى أغلب الفريقين أنهما نزلت في علي رضي الله عنه
من أقوال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيه:
1) أنت أخي في الدنيا والآخرة. ( يوم المؤاخاة)
2) من كنت مولاه فهذا علي مولاه. ( يوم الغدير)
3) أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. ماذا كان يقصد بقوله (بمنزلة هارون من موسى)؟
4) يا علي ما عرفك إلا الله وأنا.
5) برز الإيمان كله إلى الشرك كله. ( عندما برز الإمام لمرحب)
6) لضربة علي يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين. ( يوم الخندق)
وغيرها الكثير من الذي لا يمكن إستيفائه في الوقت الحالي
قال فيه الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه:
1) لا بقيت في زمان لست فيه يا أبا الحسن
قال فيه الخليفة عمر رضي الله عنه:
1) لا بقيت لمعضلة ليس لها أبا الحسن
2) لولا علي لهلك عمر
قال الإمام الشافعي يرحمه الله مادحاً الإمام:
إن قلت ذا بشر العقل يمنعني ,, وأخشى الله من قولي: هو اللهُ
قول المتنبي عندما سئل عن سكوته عن مدح الإمام:
وتركت مدحي للوصي تعمداً ,, إذا كان نوراً مستطيلاً شاملاً
وإذا أستطال الشئ قام بنفسه ,, وصفات ضوء الشمس تذهب باطلاَ
قال معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه راداً على محفن بن أبي محفن:
ويحك كيف تقول أنه أبخل الناس وهو الذي لو ملك بيت من التبر
وبيتاً من تبن لأنفذ تبره قبل تبنه, وهو الذي يكنس بيوت الأموال
ويصلي فيها وهو الذي قال: يا صفراء ويا بيضاء غري غيري , وهو
الذي لم يخلف ميراثاً وكانت الدنيا كلها بيده إلا ما كان من الشام
قال الحسن البصري فيه:
كان سهماً صائباً من مرامي الله على عدوه, ورباني هذه الأمة وذا
فضلها وسابقتها, وذا قرابتها من رسول الله لم يكن بالنؤومة عن
أمر الله ولا بالملومة في دين الله , ولا بالسروقة لدين الله , أعطى
القرآن عزائمه ففار منه برياض موفقة وأعلام مشرقة
وهذا قليل من ما قيل فيه وأخبر عنه, أفهل نلوم الشيعة بعد ذلك لعشقهم الدائم له؟
نواف