الـلــواء الــســداوي
29-09-2005, 03:54 AM
كرسنت الإماراتية توقع اتفاقا مع وزارة النفط العراقية
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2005/5/24/1_542048_1_23.jpg
كرسنت تقول إنها تفاوض لتطوير حقل نفط رطاوي بمليار دولار (الفرنسية-أرشيف)
أعلنت شركة "كرسنت بتروليوم" الإماراتية في دبي أنها وقعت اتفاقا مع وزارة النفط العراقية اليوم
للقيام بدراسة استكشافية وتقديرية في محافظة ميسان جنوبي العراق.
وأفادت الشركة أن تكلفة الدراسة ومتطلباتها المبدئية قد تتجاوز مليون دولار تتولى كرسنت تمويلها
بالكامل.
وأوضحت كرسنت وهي شركة لعمليات المنبع للنفط والغاز ولها وجود في بغداد منذ 15 عاما أن مذكرة
التفاهم التي وقعتها مع الوزارة العراقية تتضمن التعاون التقني والتدريب.
وكشفت الشركة في بيان عن قيامها بالفعل بإجراء دراسات تفصيلية في مناطق أخرى في العراق
وخاصة في حقل نفط رطاوي جنوبي البلاد، مشيرة إلى البدء بمفاوضات تفصيلية لبرنامج لتطوير الحقل
بقيمة مليار دولار دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
وأدت سنوات من الحروب والعقوبات الاقتصادية إلى منع العراق من تقييم حقوله النفطية من خلال
تقنيات حديثة في وقت تحتاج فيه الآبار والمنشآت السطحية إلى صيانة أيضا.
ويملك العراق ثالث أكبر احتياطي نفطي في العالم بعد السعودية وإيران. وتعتمد البلاد على صادرات
النفط من الجنوب بسبب الهجمات المتكررة على خط أنابيب الصادرات الشمالي منذ الغزو الأميركي
للعراق عام 2003.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E011C22A-2AA0-42B2-9380-4670C704DB74.htm
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2005/5/24/1_542048_1_23.jpg
كرسنت تقول إنها تفاوض لتطوير حقل نفط رطاوي بمليار دولار (الفرنسية-أرشيف)
أعلنت شركة "كرسنت بتروليوم" الإماراتية في دبي أنها وقعت اتفاقا مع وزارة النفط العراقية اليوم
للقيام بدراسة استكشافية وتقديرية في محافظة ميسان جنوبي العراق.
وأفادت الشركة أن تكلفة الدراسة ومتطلباتها المبدئية قد تتجاوز مليون دولار تتولى كرسنت تمويلها
بالكامل.
وأوضحت كرسنت وهي شركة لعمليات المنبع للنفط والغاز ولها وجود في بغداد منذ 15 عاما أن مذكرة
التفاهم التي وقعتها مع الوزارة العراقية تتضمن التعاون التقني والتدريب.
وكشفت الشركة في بيان عن قيامها بالفعل بإجراء دراسات تفصيلية في مناطق أخرى في العراق
وخاصة في حقل نفط رطاوي جنوبي البلاد، مشيرة إلى البدء بمفاوضات تفصيلية لبرنامج لتطوير الحقل
بقيمة مليار دولار دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
وأدت سنوات من الحروب والعقوبات الاقتصادية إلى منع العراق من تقييم حقوله النفطية من خلال
تقنيات حديثة في وقت تحتاج فيه الآبار والمنشآت السطحية إلى صيانة أيضا.
ويملك العراق ثالث أكبر احتياطي نفطي في العالم بعد السعودية وإيران. وتعتمد البلاد على صادرات
النفط من الجنوب بسبب الهجمات المتكررة على خط أنابيب الصادرات الشمالي منذ الغزو الأميركي
للعراق عام 2003.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E011C22A-2AA0-42B2-9380-4670C704DB74.htm