Private Jeddawi
29-09-2005, 11:44 PM
ردد الاهلاويون بعد خسارتهم الفادحة أمام فريق شينزين الصيني ضمن مباريات دوري ابطال آسيا بنتيجة ثقيلة (1/3) عبارة (لن يصلح العطار ما أفسده الدهر) متعاطفين مع فريقهم ورئيسه الذي كثيرا ما طالبوا بعودته لأرجاء القلعة ولكن حال فريقهم على حد وصف الكثيرين منهم لا يسر عدو ولا صديق وظل الحال كما هو عليه خطوط متهالكة وروح منعدمة وفريق بلا هوية رغم دعم الامير خالد بن عبدالله والذي لوح بإبتعاده منذ الموسم الماضي .
ورغم ذلك فقد دعم الفريق بمبلغ مليون ريال لجلب مدرب كفؤ للفريق وكان ايليا هو المدرب المنتظر ولكن لم تفلح محاولاته الحثيثة بمعية الدكتور عبدالرزاق ابوداود في انتشال وضع الفريق السيء فنيا ..
رغم الانتصارات السبع للفريق في بطولة كأس الامير فيصل بن فهد ورغم فوز الفريق في مباراة الذهاب الآسيوية إلا أن الخلل كان واضحا ولكن تلك الانتصارات أخفته ولم يظهر إلا بخروج الفريق المر (آسيويا) وهي البطولة التي كان يحلم بها الاهلاويون وتبخرت أحلامهم بها..
الاتهامات كثيرة وعديدة وأول المتهمين هو من أحضر المدرب البلجيكي (ايليا) رغم أن الجميع يدرك مدى محدودية الفكر التدريبي لهذا المدرب (العجوز) اضافة إلى خلافاته السابقة مع رئيس النادي في الفترة التدريبية السابقة والتي عجلت برحيله من قبل وبالتالي فإن النوايا السيئة لازالت مختزنة بين كلا الطرفين تجاه بعضهما البعض .
وحينما ندقق في خطوط الفريق بدءاً من مركز حراسة المرمى والذي يفتقد الى التركيز والثقة وامور فنية أخرى مرورا بخط الدفاع والذي يعاني من الجراح منذ سنوات طويلة داخل فرقة الرعب الأهلاوية ( سابقا )
وقد يتساءل البعض لماذا جدد الاهلاويون مع بعض المدافعين ولاعبي الفريق رغم أن مستوياتهم لا تؤهلهم بالبقاء ضمن خارطة الفريق فتأتي الاجابة من أحد مسؤولي النادي بأنهم لدوافع إنسانية وليست فنية ولعدم وجود آخرين غيرهم ضمن فرق النادي الكروية المختلفة لذلك جددوا معهم العقود الاحترافية !
ورغم ذلك فقد دعم الفريق بمبلغ مليون ريال لجلب مدرب كفؤ للفريق وكان ايليا هو المدرب المنتظر ولكن لم تفلح محاولاته الحثيثة بمعية الدكتور عبدالرزاق ابوداود في انتشال وضع الفريق السيء فنيا ..
رغم الانتصارات السبع للفريق في بطولة كأس الامير فيصل بن فهد ورغم فوز الفريق في مباراة الذهاب الآسيوية إلا أن الخلل كان واضحا ولكن تلك الانتصارات أخفته ولم يظهر إلا بخروج الفريق المر (آسيويا) وهي البطولة التي كان يحلم بها الاهلاويون وتبخرت أحلامهم بها..
الاتهامات كثيرة وعديدة وأول المتهمين هو من أحضر المدرب البلجيكي (ايليا) رغم أن الجميع يدرك مدى محدودية الفكر التدريبي لهذا المدرب (العجوز) اضافة إلى خلافاته السابقة مع رئيس النادي في الفترة التدريبية السابقة والتي عجلت برحيله من قبل وبالتالي فإن النوايا السيئة لازالت مختزنة بين كلا الطرفين تجاه بعضهما البعض .
وحينما ندقق في خطوط الفريق بدءاً من مركز حراسة المرمى والذي يفتقد الى التركيز والثقة وامور فنية أخرى مرورا بخط الدفاع والذي يعاني من الجراح منذ سنوات طويلة داخل فرقة الرعب الأهلاوية ( سابقا )
وقد يتساءل البعض لماذا جدد الاهلاويون مع بعض المدافعين ولاعبي الفريق رغم أن مستوياتهم لا تؤهلهم بالبقاء ضمن خارطة الفريق فتأتي الاجابة من أحد مسؤولي النادي بأنهم لدوافع إنسانية وليست فنية ولعدم وجود آخرين غيرهم ضمن فرق النادي الكروية المختلفة لذلك جددوا معهم العقود الاحترافية !