زعيم الإحساس
05-10-2005, 03:36 PM
أنت مخير اخي القارىء في قضاء وقت رمضان وتستطيعأن تمييز بين إتباع كلام الله ورسوله او إتباع الشيطانواعوانه...
أخي
كم رمضان
مر
علي
وعليك
5
10
15
20
وربما أكثر
وكم بقى
من
عمري
وعمرك ....!
40
20
10
5
وربما أقل .......
فما رأيك ان نكون متميزيين في رمضانهذا العام
بكثرة
ختم القرآن
الصدقة
الصلاة
الدعاء
التوبة
ونسأل الله العلي القدير ان يوفق كل منقرىء هذه الرسالة في شهر رمضان للمغفرة والعتق من النار
ويقول الله عزوجل(ويوم يعضالظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ( ) يا ويلتيليتني لم اتخذ فلانا خليلا ( ) لقد اضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكانالشيطان للانسان خذولا ( ) )
قال رسول الله : "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"
[رواه البخاري ومسلم]
قـصيـدة : أبا العشر الأواخر..
19/9/1425
شعر الدكتور :عبد الرحمن صالح العشماوي
رمضانُ، فــي قـلـب المحـبِّ غــــَرامُ
في كـل عـــــامٍ يا حبيــبُ تـزورنــــا
تأتي فيــُزهر فـــي لياليك التُــقــــَى
تأتــي إلينا ضـــاحكــاً مـستبشـــــراً
أوّاه يا رمضـــــانُ، كــم أهفـــو إلى
كــــــم يا حبيــب أَوَدُّ لـــــــو أنّ إذا
عُذْراً – أبا العشــر الأواخــــر – إننا
ضمــــُّوا العـــراق إلى فلسطين التي
والأمــة الغـــرّاء تمضَغُ ثـــــــوبَـهـا
عـــذراً – أبا العشر الأواخر-، قومُنا
حتــــى مقاومـــــة العـــدوِّ تــأوَّلــوا
صبـــــراً إذا بلغتـْك صــرخةُ طـــفلةٍ
صـــــبراً، فقــد أَلِفَتْ مسامـــعُ أمتي
عـــذراً – أبا العشـر الأواخـر – إنّها
تمتـــدُّ صحــــراء الجـــراح، وما لنا
لعبَ السـَّـــرابُ بنــا، ونحــن وراءَه
يتعـثــَّر المليــارُ فـــــي سـكـــراتـــه
والقائــــدان الوهـــم والوَهـــَن الذي
مـن أين نخرجُ من طـريق جـــراحنا
ومحافــل الدول الكبيــرة، رمـــــزُها
يغتـــال، يغـــدر، يستبيـــح بــلادنــا
أيكــــون من شَنَّ الحــروب مُبجّـــَلاً
مـن أيـن نخـرج، والأعاصيـــر التي
عــذراً –أبا العشر الأواخــر-، وهكذا
ندعـــو، وندعــو، والإجابةُ سَكْـــرَةٌ
ندعــو، فيصــدمنا تخــاذُل قـــومـــنا
وتُجيبُــنا هــِمــَمٌ مـــحطِّـمـةٌ، نـــرى
وتجيبُنــــا لغــــةٌ مُغَمْغَمـــةٌ شــكــى
أَوَمـــا كفـــانـا من عِجــــاف سنيننا
أومــا يجمِّـعـــــــنا أذانُ صــــلاتنــا
ويضمــــُّنا في الحــجِّ قَصْــدٌ واحـــدٌ
شَهــــْرَ الصيامِ، وليَّ ليلــةِ قــــَدْرنا
عُــذْراً، إذا جــــاءت إليك قصيدتــي
هــــي جَـــذْوةٌ من قلبِ شاعــرِ أمـةٍ
ما زال يقــــرع بابَ هِمَّــــتِ قومـــه
عــذراً –أبا العشـر الأواخـر-، حينما
ما كلُّ مــَنْ مدحــوا الشجاعةَ أقدمـوا
كم يَســـْرُدُ البُخَـــلاءُ ألفَ حـكـايـــةٍ
أقبلْــتَ – حَيَّهــلا – لعــــلَّ قلـــوبَـنا
ولـــعـــلَّ مليـــاراً يُــزيـــل غثـــاءَه
وبــــه إليـــــكَ تلهّـــــُفٌ وهُيـــــــامُ
ولشوقنا – حتى تزورَ – ضــــــــِرامُ
ويَطيــب فيــهـا للعـــــبــــادِ قيــــــامُ
ولكـــلِّ مـجتهـــدٍ لــديــــــك مَــقـــام
بُشــــــرى تســطِّـــرها لكَ الأقــــلامُ
شـــــــرِّفتنا يصفــــو لك الإكــــــرامُ
نلقــــاك والـــدَّمُ والدمـــــــوعُ سِجَامُ
سُلِبَـــتْ، ويُخشـــى أنْ تُضَــمَّ الشـامُ
وَهَنــــــاً، وتلبـــس ذُلــَّها وتـــــــنام
فــي محنــةٍ شــهــدتْ بـها الأيــــــَّام
فيها، وفــي لُجَــجِ التَّذَبــْذُبِ عامـــوا
وبكــــــى الفــــــؤاد وضجّــَت الآلامُ
هــــذا الصّــــُراخَ كأنــّه أنــغــــــــامُ
مِحَــــــنٌ مـــؤجَّجـةُ اللهيـبِ جِســـامُ
خـــُفٌّ يقـــاوم رملـــَهـا وســــــــنامُ
نسعــــى، وقــد حَفِيـَتْ لـه الأقـــــدامُ
والمـــرشـــدان تخـــاذُلٌ وخِـصـــــامُ
نُكـِسَــتْ بــــه فـي الأمــّة الأعـــــلامُ
والحـــُرٌّ فيـه مــن العــــدوِّ يُضــــام؟
شـــارون، فــهــو شجاعــها المِقـْدامُ
ويــُســـاغُ منــه القتـــــل والإجـــرامُ
ويُــــــلام حيـــن يـجاهـــدُ القسَّـــامُ؟
هبَّــتْ، لـهـا فـــي المسلمين عُــرام؟
وَحـــِلَ الطــريــقُ وغاصـت الأقـــدامُ
مــن أمتــي، طُويـَتْ بهـا الأعـــــوامُ
ويــُجيبـــُنا الإعـــراضُ والإحـجــــامُ
فيــهـا الأبــيَّ علـــى الإبــاءِ يُـــــلام
منـهـا البيـــان، ومـــجّــَها الإعـــلامُ
ذكــــرى جــراحٍ صاغــها صـــــدّامُ؟
ويـــَؤُمُّنـــا وقــــتَ الصـــلاةِ إمـــامُ؟
ويضـــمُّ فـي الشـهـــر الكريـم صيـامُ
يا مـــن تفـــــِرُّ أمـــامــــك الآثـــــامُ
تـبكــي، ويـبكــي خَـلْفـــــها الإلـهــامُ
قـــد صـــوَّبتــْه مــن الهمـــوم سهامُ
فيـَرُوعُــــه التَّســـــويــفُ والإبـهـامُ
كَثـــُرَ الكــلام تـوقَّـــــفَ الصَّمـْصــَامُ
فأشــــــدُّ أسـلـحـــةِ الجـــبانِ كــــلامُ
تُنْسِـــى، ويُــذْكــَر بالسخــاءِ كــــرامُ
تـصفـــو، ويصحــو حيــن جِئْتَ نيامُ
لـيـصــوغ أمــنَ الـعــالــــَمِ الإســلامُ
فكرة وتصميم q16@hotmail.com جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم ...
ولا تنسوا التصويت...
أخي
كم رمضان
مر
علي
وعليك
5
10
15
20
وربما أكثر
وكم بقى
من
عمري
وعمرك ....!
40
20
10
5
وربما أقل .......
فما رأيك ان نكون متميزيين في رمضانهذا العام
بكثرة
ختم القرآن
الصدقة
الصلاة
الدعاء
التوبة
ونسأل الله العلي القدير ان يوفق كل منقرىء هذه الرسالة في شهر رمضان للمغفرة والعتق من النار
ويقول الله عزوجل(ويوم يعضالظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ( ) يا ويلتيليتني لم اتخذ فلانا خليلا ( ) لقد اضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكانالشيطان للانسان خذولا ( ) )
قال رسول الله : "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"
[رواه البخاري ومسلم]
قـصيـدة : أبا العشر الأواخر..
19/9/1425
شعر الدكتور :عبد الرحمن صالح العشماوي
رمضانُ، فــي قـلـب المحـبِّ غــــَرامُ
في كـل عـــــامٍ يا حبيــبُ تـزورنــــا
تأتي فيــُزهر فـــي لياليك التُــقــــَى
تأتــي إلينا ضـــاحكــاً مـستبشـــــراً
أوّاه يا رمضـــــانُ، كــم أهفـــو إلى
كــــــم يا حبيــب أَوَدُّ لـــــــو أنّ إذا
عُذْراً – أبا العشــر الأواخــــر – إننا
ضمــــُّوا العـــراق إلى فلسطين التي
والأمــة الغـــرّاء تمضَغُ ثـــــــوبَـهـا
عـــذراً – أبا العشر الأواخر-، قومُنا
حتــــى مقاومـــــة العـــدوِّ تــأوَّلــوا
صبـــــراً إذا بلغتـْك صــرخةُ طـــفلةٍ
صـــــبراً، فقــد أَلِفَتْ مسامـــعُ أمتي
عـــذراً – أبا العشـر الأواخـر – إنّها
تمتـــدُّ صحــــراء الجـــراح، وما لنا
لعبَ السـَّـــرابُ بنــا، ونحــن وراءَه
يتعـثــَّر المليــارُ فـــــي سـكـــراتـــه
والقائــــدان الوهـــم والوَهـــَن الذي
مـن أين نخرجُ من طـريق جـــراحنا
ومحافــل الدول الكبيــرة، رمـــــزُها
يغتـــال، يغـــدر، يستبيـــح بــلادنــا
أيكــــون من شَنَّ الحــروب مُبجّـــَلاً
مـن أيـن نخـرج، والأعاصيـــر التي
عــذراً –أبا العشر الأواخــر-، وهكذا
ندعـــو، وندعــو، والإجابةُ سَكْـــرَةٌ
ندعــو، فيصــدمنا تخــاذُل قـــومـــنا
وتُجيبُــنا هــِمــَمٌ مـــحطِّـمـةٌ، نـــرى
وتجيبُنــــا لغــــةٌ مُغَمْغَمـــةٌ شــكــى
أَوَمـــا كفـــانـا من عِجــــاف سنيننا
أومــا يجمِّـعـــــــنا أذانُ صــــلاتنــا
ويضمــــُّنا في الحــجِّ قَصْــدٌ واحـــدٌ
شَهــــْرَ الصيامِ، وليَّ ليلــةِ قــــَدْرنا
عُــذْراً، إذا جــــاءت إليك قصيدتــي
هــــي جَـــذْوةٌ من قلبِ شاعــرِ أمـةٍ
ما زال يقــــرع بابَ هِمَّــــتِ قومـــه
عــذراً –أبا العشـر الأواخـر-، حينما
ما كلُّ مــَنْ مدحــوا الشجاعةَ أقدمـوا
كم يَســـْرُدُ البُخَـــلاءُ ألفَ حـكـايـــةٍ
أقبلْــتَ – حَيَّهــلا – لعــــلَّ قلـــوبَـنا
ولـــعـــلَّ مليـــاراً يُــزيـــل غثـــاءَه
وبــــه إليـــــكَ تلهّـــــُفٌ وهُيـــــــامُ
ولشوقنا – حتى تزورَ – ضــــــــِرامُ
ويَطيــب فيــهـا للعـــــبــــادِ قيــــــامُ
ولكـــلِّ مـجتهـــدٍ لــديــــــك مَــقـــام
بُشــــــرى تســطِّـــرها لكَ الأقــــلامُ
شـــــــرِّفتنا يصفــــو لك الإكــــــرامُ
نلقــــاك والـــدَّمُ والدمـــــــوعُ سِجَامُ
سُلِبَـــتْ، ويُخشـــى أنْ تُضَــمَّ الشـامُ
وَهَنــــــاً، وتلبـــس ذُلــَّها وتـــــــنام
فــي محنــةٍ شــهــدتْ بـها الأيــــــَّام
فيها، وفــي لُجَــجِ التَّذَبــْذُبِ عامـــوا
وبكــــــى الفــــــؤاد وضجّــَت الآلامُ
هــــذا الصّــــُراخَ كأنــّه أنــغــــــــامُ
مِحَــــــنٌ مـــؤجَّجـةُ اللهيـبِ جِســـامُ
خـــُفٌّ يقـــاوم رملـــَهـا وســــــــنامُ
نسعــــى، وقــد حَفِيـَتْ لـه الأقـــــدامُ
والمـــرشـــدان تخـــاذُلٌ وخِـصـــــامُ
نُكـِسَــتْ بــــه فـي الأمــّة الأعـــــلامُ
والحـــُرٌّ فيـه مــن العــــدوِّ يُضــــام؟
شـــارون، فــهــو شجاعــها المِقـْدامُ
ويــُســـاغُ منــه القتـــــل والإجـــرامُ
ويُــــــلام حيـــن يـجاهـــدُ القسَّـــامُ؟
هبَّــتْ، لـهـا فـــي المسلمين عُــرام؟
وَحـــِلَ الطــريــقُ وغاصـت الأقـــدامُ
مــن أمتــي، طُويـَتْ بهـا الأعـــــوامُ
ويــُجيبـــُنا الإعـــراضُ والإحـجــــامُ
فيــهـا الأبــيَّ علـــى الإبــاءِ يُـــــلام
منـهـا البيـــان، ومـــجّــَها الإعـــلامُ
ذكــــرى جــراحٍ صاغــها صـــــدّامُ؟
ويـــَؤُمُّنـــا وقــــتَ الصـــلاةِ إمـــامُ؟
ويضـــمُّ فـي الشـهـــر الكريـم صيـامُ
يا مـــن تفـــــِرُّ أمـــامــــك الآثـــــامُ
تـبكــي، ويـبكــي خَـلْفـــــها الإلـهــامُ
قـــد صـــوَّبتــْه مــن الهمـــوم سهامُ
فيـَرُوعُــــه التَّســـــويــفُ والإبـهـامُ
كَثـــُرَ الكــلام تـوقَّـــــفَ الصَّمـْصــَامُ
فأشــــــدُّ أسـلـحـــةِ الجـــبانِ كــــلامُ
تُنْسِـــى، ويُــذْكــَر بالسخــاءِ كــــرامُ
تـصفـــو، ويصحــو حيــن جِئْتَ نيامُ
لـيـصــوغ أمــنَ الـعــالــــَمِ الإســلامُ
فكرة وتصميم q16@hotmail.com جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم ...
ولا تنسوا التصويت...