ناطحة سحاب
28-10-2005, 04:51 PM
إذا كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أوالعصبية ،وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود ..
فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسةعلمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيعالأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع .
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة منالإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر علىالخلايا .. ويزيد من طاقته ..
ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصهمن الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراضالتخاطب بين الخلايا :-
هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيطالخارجي .... والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبهاالجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراضالعصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعبوالإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذهالموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية ... ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجبالتخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسمبعيداً عن استخدام الأدوية والمسكناتوآثارها الجانبية ...........
الحل ..؟؟؟لا بد من وصلة أرضية لتفريغالشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا ... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض.
ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبةمن جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصةعند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة ..والأنف .. والكفان .. والركبتان .. والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .
تبين من خلالالدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجودوهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحتالدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعلالاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحةالنفسية .
فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسةعلمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيعالأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع .
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة منالإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر علىالخلايا .. ويزيد من طاقته ..
ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصهمن الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراضالتخاطب بين الخلايا :-
هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيطالخارجي .... والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبهاالجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراضالعصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعبوالإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذهالموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية ... ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجبالتخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسمبعيداً عن استخدام الأدوية والمسكناتوآثارها الجانبية ...........
الحل ..؟؟؟لا بد من وصلة أرضية لتفريغالشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا ... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض.
ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبةمن جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصةعند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة ..والأنف .. والكفان .. والركبتان .. والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .
تبين من خلالالدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجودوهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحتالدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعلالاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحةالنفسية .