alyosr
14-11-2005, 06:03 PM
السلام عليكم
أكتب هذي القصة للفاضيين بس
:31: :09: :31:
القصة تتحدث عن شوكلاته أولكر .. خلينا نبدأ
كانت احدى الأسر تعيش حياة جميلة تخلو من منغصات ومعكرات الحياة
إلى أن جاء ذلك اليوم الذي اشترى فيه أبو علي 3 حبات أولكر ...
أعطى أبو علي كيس الحلوى لأم علي ودخل إلى الحمام لقضاء حاجته
ففكرت أم علي ملياً أين تضع الكرتون بعيداً عن أنظار أبنائها ولم تجد
سوى الدولاب المعتاد لوضع الحلوى ولكن كان التغيير في أن أحد الأبناء
رأها وهي تخبيء الحلوى ,وبعد مدة ليست بقصيرة خرج أبو علي من
الحمام , واتجه للدولاب ففتح علبة وأخذ منها حبة (طبعاً صارت 7 حبات
بعد ما كانت 8) وبعد ذلك آتى ولدهم وبنتهم من المدرسة وكلهم مشتاق
لمعرفة الحلوى لليوم وأكلها فآتهم الولد الصغير وقال لهم عن مكان الحلوى
فذهبوا في انتظار أن تأتيهم أمهم بالشوكلاته , فنفذ صبر البنت فذهبت للدولاب
وأخذت وحده لكنها تفاجأت بنقصانها ففتحت أخرى وكملت منها , وذهبت
, ثم جاء أخوها الكبير وأخذ حلوى ووجد أنها ناقصة ففعل نفس الشيء
ثم أتى الصغير ووجد حلوى واحدة وكانت ناقصة ,ففكر ملياً فأغواه الشيطان
فذهب للبقالة التي تحتهم وسرق وحده من علبه , واشترى عصير علشان
لا يشك راعي البقالة , وبعد فترة جاء أحد الزبائن ليشتري أولكر فوجدها
ناقصة فأكملها من أخرى وتعاقب الزبائن عليها إلى أن نفذت إلا واحده لم
يأخذها أحد فذهب راعي البقالة إلى موزعها وطلب إبدالها ولكن الموزع لا
يريد خسارة ريال فأكمل حلوى البائع من حلوى كانت عنده وأتى بقال أخر
للموزع فأعطاه الناقصة فبعد فترة من الزمان أرجع الناقصة فقرر الموزع أن
يذهب بها إلى مصنعها في جدة , فذهب للمصنع وقرر المصنع أن يكملها
له من حلوى أخرى (علشان لا يخسروا ريال) وراح المصنع غير وزن
العبوه وخلاها بدل ما هي 33 جرام 29 جرام وانحلت القضية والحمد لله
غرضي من هذي القصة انه تنتبه لما تشتري أي شي ممكن يكون ناقص .. وسلامتكم
أكتب هذي القصة للفاضيين بس
:31: :09: :31:
القصة تتحدث عن شوكلاته أولكر .. خلينا نبدأ
كانت احدى الأسر تعيش حياة جميلة تخلو من منغصات ومعكرات الحياة
إلى أن جاء ذلك اليوم الذي اشترى فيه أبو علي 3 حبات أولكر ...
أعطى أبو علي كيس الحلوى لأم علي ودخل إلى الحمام لقضاء حاجته
ففكرت أم علي ملياً أين تضع الكرتون بعيداً عن أنظار أبنائها ولم تجد
سوى الدولاب المعتاد لوضع الحلوى ولكن كان التغيير في أن أحد الأبناء
رأها وهي تخبيء الحلوى ,وبعد مدة ليست بقصيرة خرج أبو علي من
الحمام , واتجه للدولاب ففتح علبة وأخذ منها حبة (طبعاً صارت 7 حبات
بعد ما كانت 8) وبعد ذلك آتى ولدهم وبنتهم من المدرسة وكلهم مشتاق
لمعرفة الحلوى لليوم وأكلها فآتهم الولد الصغير وقال لهم عن مكان الحلوى
فذهبوا في انتظار أن تأتيهم أمهم بالشوكلاته , فنفذ صبر البنت فذهبت للدولاب
وأخذت وحده لكنها تفاجأت بنقصانها ففتحت أخرى وكملت منها , وذهبت
, ثم جاء أخوها الكبير وأخذ حلوى ووجد أنها ناقصة ففعل نفس الشيء
ثم أتى الصغير ووجد حلوى واحدة وكانت ناقصة ,ففكر ملياً فأغواه الشيطان
فذهب للبقالة التي تحتهم وسرق وحده من علبه , واشترى عصير علشان
لا يشك راعي البقالة , وبعد فترة جاء أحد الزبائن ليشتري أولكر فوجدها
ناقصة فأكملها من أخرى وتعاقب الزبائن عليها إلى أن نفذت إلا واحده لم
يأخذها أحد فذهب راعي البقالة إلى موزعها وطلب إبدالها ولكن الموزع لا
يريد خسارة ريال فأكمل حلوى البائع من حلوى كانت عنده وأتى بقال أخر
للموزع فأعطاه الناقصة فبعد فترة من الزمان أرجع الناقصة فقرر الموزع أن
يذهب بها إلى مصنعها في جدة , فذهب للمصنع وقرر المصنع أن يكملها
له من حلوى أخرى (علشان لا يخسروا ريال) وراح المصنع غير وزن
العبوه وخلاها بدل ما هي 33 جرام 29 جرام وانحلت القضية والحمد لله
غرضي من هذي القصة انه تنتبه لما تشتري أي شي ممكن يكون ناقص .. وسلامتكم