أبوأنس السلفى
15-11-2005, 06:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوانى الأعزاء حيكم الله جميعا ودمتم بخير وسلام أما بعد فلقد كنت فيما مضى أرى بعض الأعضاء الذى منهم من يجهل وهو يردد كما يسمع ولايعى مايقول ومنهم يعرفون جيدا ما يقولون مايريدون أن يتعلمون ولاكن مادرى ماذا سيقولون عندما يعلمون أن العلاماء الذين يتمسحون فيهم وينسبوا أنفسهم لهم ويستشهدون بفتواهم وهم فى الحقيقه ليسوا على منهجهم ولا علاطريقتهم ولن إطيل عليكم ولاكن سأنقل لكم الموضوع كما هو والله الهادى إلى مافيه الرشاد .
العلامة الفوزان يقول عن العلامة الجامي: والله ما عرفنا عنه إلا الخير.. و يتكلمون فيه من باب الحسد
.
وهذه إجابة شافية للشيخ صالح الفوزان ألجم بها وجه كل من ينالون من الشيخ محمد الجامي رحمه الله .
سؤال : أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة :
يقول بعض الناس أن هناك فرق قد خرجت اسمها الجامية حتى أطلقوها عليك فما أدري من أين أتوا بهذا الاسم ولماذا يطلقونها على بعض الناس ؟
الجواب :
هذا من باب يعني من باب الحسد أو البغضاء فيما بين بعض الناس،
ما فيه فرقة جامية ما فيه فرقة جامية ،
الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله نعرفه من أهل السنة والجماعة ،
ويدعوا إلى الله عز وجل ما جاء ببدعة ولا جاء بشيء جديد ،
ولكن حملهم بغضهم لهذا الرجل إنهم وضعوا أسمه وقالوا فرقة جامية ،
مثل ما قالوا الوهابية ، الشيخ محمد بن عبدالوهاب لما دعا إلى التوحيد إخلاص العبادة لله سمو دعوته بالوهابية ،
هذه عادة أهل الشر
إذا أرادوا مثل ما قلنا لكم ينشرون عن أهل الخير بالألقاب وهي ألقاب ولله الحمد ما فيها سوء ،
ما فيها سوء ولله الحمد ، ولا قالوا بدعاً من القول ،
ما هو بس محمد أمان الجامي اللي ناله ما ناله ،
نال الدعاة من قبل من هم أكبر منه شأن وأجل منه علم نالوهم بالأذى .
الحاصل إننا ما نعرف على هذا الرجل إلا الخير ،
والله ما عرفنا عنه إلا الخير ،
ولكن الحقد هو الذي يحمل بعض الناس وكلٌ سيتحمل ما يقول يوم القيامة ، والرجل أفضى إلى ربه ،
والواجب أن الإنسان يمسك لسانه ما يتكلم بالكلام البذيء والكلام في حق الأموات وحق الدعاة إلى الله وحق العلماء ،
لأنه سيحاسب عما يقول يوم القيامة ، ما يحمله الاندفاع والهوى إلى أنه تكلم في الناس يجرح له العلماء إلا بخطأ بين واضح ،
أنا أقول الآن هؤلاء عليهم إنهم يجيبون لنا الأخطاء التي أخطأ فيها هذا الرجل ،
إذا جاءوا بها ناقشناها
وقبلنا ما فيها من حق ورددنا ما فيها من باطل ،
أما مجرد اتهامات وأقوال هذا ما هو من شأن أهل الحق .
المصدر.. شرح النونية:
قاله وكتبه البربهاري
المملكة العربية السعودية
إخوانى الأعزاء حيكم الله جميعا ودمتم بخير وسلام أما بعد فلقد كنت فيما مضى أرى بعض الأعضاء الذى منهم من يجهل وهو يردد كما يسمع ولايعى مايقول ومنهم يعرفون جيدا ما يقولون مايريدون أن يتعلمون ولاكن مادرى ماذا سيقولون عندما يعلمون أن العلاماء الذين يتمسحون فيهم وينسبوا أنفسهم لهم ويستشهدون بفتواهم وهم فى الحقيقه ليسوا على منهجهم ولا علاطريقتهم ولن إطيل عليكم ولاكن سأنقل لكم الموضوع كما هو والله الهادى إلى مافيه الرشاد .
العلامة الفوزان يقول عن العلامة الجامي: والله ما عرفنا عنه إلا الخير.. و يتكلمون فيه من باب الحسد
.
وهذه إجابة شافية للشيخ صالح الفوزان ألجم بها وجه كل من ينالون من الشيخ محمد الجامي رحمه الله .
سؤال : أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة :
يقول بعض الناس أن هناك فرق قد خرجت اسمها الجامية حتى أطلقوها عليك فما أدري من أين أتوا بهذا الاسم ولماذا يطلقونها على بعض الناس ؟
الجواب :
هذا من باب يعني من باب الحسد أو البغضاء فيما بين بعض الناس،
ما فيه فرقة جامية ما فيه فرقة جامية ،
الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله نعرفه من أهل السنة والجماعة ،
ويدعوا إلى الله عز وجل ما جاء ببدعة ولا جاء بشيء جديد ،
ولكن حملهم بغضهم لهذا الرجل إنهم وضعوا أسمه وقالوا فرقة جامية ،
مثل ما قالوا الوهابية ، الشيخ محمد بن عبدالوهاب لما دعا إلى التوحيد إخلاص العبادة لله سمو دعوته بالوهابية ،
هذه عادة أهل الشر
إذا أرادوا مثل ما قلنا لكم ينشرون عن أهل الخير بالألقاب وهي ألقاب ولله الحمد ما فيها سوء ،
ما فيها سوء ولله الحمد ، ولا قالوا بدعاً من القول ،
ما هو بس محمد أمان الجامي اللي ناله ما ناله ،
نال الدعاة من قبل من هم أكبر منه شأن وأجل منه علم نالوهم بالأذى .
الحاصل إننا ما نعرف على هذا الرجل إلا الخير ،
والله ما عرفنا عنه إلا الخير ،
ولكن الحقد هو الذي يحمل بعض الناس وكلٌ سيتحمل ما يقول يوم القيامة ، والرجل أفضى إلى ربه ،
والواجب أن الإنسان يمسك لسانه ما يتكلم بالكلام البذيء والكلام في حق الأموات وحق الدعاة إلى الله وحق العلماء ،
لأنه سيحاسب عما يقول يوم القيامة ، ما يحمله الاندفاع والهوى إلى أنه تكلم في الناس يجرح له العلماء إلا بخطأ بين واضح ،
أنا أقول الآن هؤلاء عليهم إنهم يجيبون لنا الأخطاء التي أخطأ فيها هذا الرجل ،
إذا جاءوا بها ناقشناها
وقبلنا ما فيها من حق ورددنا ما فيها من باطل ،
أما مجرد اتهامات وأقوال هذا ما هو من شأن أهل الحق .
المصدر.. شرح النونية:
قاله وكتبه البربهاري
المملكة العربية السعودية