!!!!!
19-11-2005, 01:14 PM
أسامة أحمد:
أشاد العميد الدكتور جمال المري نائب قائد عام شرطة دبي رئيس لجنة النظم واللوائح بالهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بأطروحات سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان رئيس نادي العين والتي تفاعلت معها الساحة الرياضية والتي عبرت عن التوجه الصادق لسموه لتطوير الرياضة الاماراتية ودفع عجلتها للأمام·
وقال رئيس لجنة النظم واللوائح إن رياضة الإمارات بحاجة الى التجنيس مشيراً الى استعدادهم في لجنة النظم لوضع آلية له إذا أخذنا الضوء الأخضر·
واستطرد الدكتور المري في تصريحات خاصة لـ''الاتحاد الرياضي'' قائلاً إن لجنة النظم واللوائح منوط بها ترجمة احتياجات الساحة الرياضية على أرض الواقع بشكل قانوني·
وقال: إن قضية التجنيس وجدت حظها من الاهتمام خلال الفترة الماضية ففكرة التجنيس تتضمن الكثير من التداعيات وهي لا تختلف عن أي فكرة أخرى· واضاف ان فكرة التجنيس قابلة للتطبيق بالدولة كما تم تطبيقها في كثير من الدول والتي قد تضرر بعضها بعدم تدارك السلبيات باعتراف اتحادات هذه الدول· ومضى المري في حديثه حول التجنيس قائلاً إن كثيراً من الدول صرفت مبالغ من أجل تطبيق التجنيس ولكنها أغفلت الجوانب القانونية له·
وقال إن الإطار القانوني للتجنيس إذا أردنا تطبيقه بالدولة واضح من منظور انه نظام عالمي ومطبق في العديد من الدول·
وقال رئيس لجنة النظم واللوائح بالهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة ان الاتحاد الدولي لكرة القدم ''الفيفا'' وضع ضوابط للتجنيس فلوائح الاتحاد الدولي الصادرة منه في هذا الشأن واضحة· واضاف لإنجاح فكرة التجنيس ينبغي ان نتدارك السلبيات من منظور ان هنالك كثيراً من الاسئلة تطرح نفسها اذا لم نتداركها فإذا لعب في يوم من الايام اي لاعب مجنس مع الامارات ضد منتخب بلاده السابق لمن يكون ولاءه؟! هل لمنتخب الامارات ام منتخب بلده السابق!
وقال إذا تلقى الشخص الذي تم منحه جنسية الامارات عرضاً آخر هل سيطلب التنازل عن جنسية الامارات؟! وهل يمكن المتاجرة بالأوطان فالجنسية وطن وبلد وارتباط وولاء·
ونوه المري الى تدارك كل السلبيات لإنجاح فكرة التجنيس حتى تنعكس ايجاباً على مسيرة الرياضة الاماراتية التي نتطلع ان تبوأ مكانة مرموقة بغية تحقيق الغاية المبتغاة·
واضاف ان التجنيس له أبعاد سياسية وقانونية ورياضية مشيراً الى اننا في لجنة النظم واللوائح على استعداد لدراسة آلية التجنيس بما يتناسب مع الوضع المحلي ومسايرة الوضع الدولي اذا صدر لنا اي تكليف من قبل مجلس ادارة الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة·
وقال لا بد من الاستفادة من تجارب الدول على الساحة الخليجية والعربية والعالمية·
وقال إن رياضة الامارات بحاجة ماسة الى التجنيس الايجابي وفق آلية يتم من خلالها تدارك سلبياته·
4 شروط:
وأوضح رئيس لجنة النظم واللوائح انه لا بد ان يتم التجنيس في إطار الضوابط الدولية التي نشترط توفر 4 شروط في الشخص المجنس أو المراد تجنيسه وهي:
* أن يكون المجنس من مواليد الدولة·
* ان تكون الدولة مقراً لإقامة أحد والديه·
* ان تكون الدولة مقراً لإقامة أحد الجدين·
* ان يكون قد أمضى في الدولة مدة لا تقل عن سنتين·
وقال انه ينبغي ان نضع في الاعتبار هذه الشروط الاربعة قبل تجنيس اي رياضي ومراعاة هذه الضوابط بالدولة·
وكشف المري ان قانون الجنسية الاماراتي يشترط وحدة الجنسية اي ان الشخص المجنس كي يكتسب جنسية الامارات عليه التنازل عن جنسيته السابقة·
الاتحاد الرياضي..
ان يكون قد أمضى في الدولة مدة لا تقل عن سنتين·
اعتقد ان سنتين فترة قليلة جدا ..على الاقل 4 سنوات ..حتى يكون عنده ولاء ووطنية للدولة ..اعتقد ان سنتين ماتكفي..
أشاد العميد الدكتور جمال المري نائب قائد عام شرطة دبي رئيس لجنة النظم واللوائح بالهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بأطروحات سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان رئيس نادي العين والتي تفاعلت معها الساحة الرياضية والتي عبرت عن التوجه الصادق لسموه لتطوير الرياضة الاماراتية ودفع عجلتها للأمام·
وقال رئيس لجنة النظم واللوائح إن رياضة الإمارات بحاجة الى التجنيس مشيراً الى استعدادهم في لجنة النظم لوضع آلية له إذا أخذنا الضوء الأخضر·
واستطرد الدكتور المري في تصريحات خاصة لـ''الاتحاد الرياضي'' قائلاً إن لجنة النظم واللوائح منوط بها ترجمة احتياجات الساحة الرياضية على أرض الواقع بشكل قانوني·
وقال: إن قضية التجنيس وجدت حظها من الاهتمام خلال الفترة الماضية ففكرة التجنيس تتضمن الكثير من التداعيات وهي لا تختلف عن أي فكرة أخرى· واضاف ان فكرة التجنيس قابلة للتطبيق بالدولة كما تم تطبيقها في كثير من الدول والتي قد تضرر بعضها بعدم تدارك السلبيات باعتراف اتحادات هذه الدول· ومضى المري في حديثه حول التجنيس قائلاً إن كثيراً من الدول صرفت مبالغ من أجل تطبيق التجنيس ولكنها أغفلت الجوانب القانونية له·
وقال إن الإطار القانوني للتجنيس إذا أردنا تطبيقه بالدولة واضح من منظور انه نظام عالمي ومطبق في العديد من الدول·
وقال رئيس لجنة النظم واللوائح بالهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة ان الاتحاد الدولي لكرة القدم ''الفيفا'' وضع ضوابط للتجنيس فلوائح الاتحاد الدولي الصادرة منه في هذا الشأن واضحة· واضاف لإنجاح فكرة التجنيس ينبغي ان نتدارك السلبيات من منظور ان هنالك كثيراً من الاسئلة تطرح نفسها اذا لم نتداركها فإذا لعب في يوم من الايام اي لاعب مجنس مع الامارات ضد منتخب بلاده السابق لمن يكون ولاءه؟! هل لمنتخب الامارات ام منتخب بلده السابق!
وقال إذا تلقى الشخص الذي تم منحه جنسية الامارات عرضاً آخر هل سيطلب التنازل عن جنسية الامارات؟! وهل يمكن المتاجرة بالأوطان فالجنسية وطن وبلد وارتباط وولاء·
ونوه المري الى تدارك كل السلبيات لإنجاح فكرة التجنيس حتى تنعكس ايجاباً على مسيرة الرياضة الاماراتية التي نتطلع ان تبوأ مكانة مرموقة بغية تحقيق الغاية المبتغاة·
واضاف ان التجنيس له أبعاد سياسية وقانونية ورياضية مشيراً الى اننا في لجنة النظم واللوائح على استعداد لدراسة آلية التجنيس بما يتناسب مع الوضع المحلي ومسايرة الوضع الدولي اذا صدر لنا اي تكليف من قبل مجلس ادارة الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة·
وقال لا بد من الاستفادة من تجارب الدول على الساحة الخليجية والعربية والعالمية·
وقال إن رياضة الامارات بحاجة ماسة الى التجنيس الايجابي وفق آلية يتم من خلالها تدارك سلبياته·
4 شروط:
وأوضح رئيس لجنة النظم واللوائح انه لا بد ان يتم التجنيس في إطار الضوابط الدولية التي نشترط توفر 4 شروط في الشخص المجنس أو المراد تجنيسه وهي:
* أن يكون المجنس من مواليد الدولة·
* ان تكون الدولة مقراً لإقامة أحد والديه·
* ان تكون الدولة مقراً لإقامة أحد الجدين·
* ان يكون قد أمضى في الدولة مدة لا تقل عن سنتين·
وقال انه ينبغي ان نضع في الاعتبار هذه الشروط الاربعة قبل تجنيس اي رياضي ومراعاة هذه الضوابط بالدولة·
وكشف المري ان قانون الجنسية الاماراتي يشترط وحدة الجنسية اي ان الشخص المجنس كي يكتسب جنسية الامارات عليه التنازل عن جنسيته السابقة·
الاتحاد الرياضي..
ان يكون قد أمضى في الدولة مدة لا تقل عن سنتين·
اعتقد ان سنتين فترة قليلة جدا ..على الاقل 4 سنوات ..حتى يكون عنده ولاء ووطنية للدولة ..اعتقد ان سنتين ماتكفي..