ولد اليوفي
24-11-2005, 12:37 PM
http://www.6abib.com/up/uploads/e7f396249f.jpg
شهدت ملاعب كرة القدم على مر التاريخ عدداً من المآسي والكوارث التي عكرت صفو اللعبة الجميلة وراح ضحيتها عدد كبير من الجماهير، وتسببت عدة عوامل في وقوع هذه الكوارث منها تدافع المشجعين خروجاً عقب نهاية المباراة أو تدخل الشرطة لفك الاشتباكات بالمدرجات أو دخول عدد يفوق سعة الاستاد لمشاهدة المباريات المصيرية.
مأساة موسكو 1982
وتعتبر الكارثة التي وقعت في الملعب القومي بموسكو عام 1982 هي الأسوأ عندما سعى الجمهور للخروج عبر السلالم التي غطاها الجليد بعد ختام لقاء سبارتاك موكسو وهارليم ضمن بطولة كأس الأندية الأوروبية ـ وكان الجمهور في طريقه إلى الخروج عندما أعلن الحكم عن هدف في الدقيقة الأخيرة من المباراة، وحاول الجمهور العودة إلى داخل الملعب مجدداً فأصابوا الجمهور الخارج من الملعب خلفهم. ورغم أن البيان الرسمي أعلن عن وفاة 66 إلا أن العدد الحقيقي يفوق 340 قتيلاً.
1902 ـ أول كارثة في الملاعب
وقعت أول كارثة كبرى عام 1902 على ملعب إيبروكس بارك بمدينة جلاسجو حيث قتل 25 مشجعاً و517 جريحاً عندما انهارت المدرجات الغربية خلال مباراة المنتخبين الانجليزي والاسكتلندي.
2001 ـ حادثان خلال أسابيع قليلة
ومن أوروبا إلى أفريقيا حيث وقعت كارثتان تفصل بينهما أسابيع قليلة، الأولى خلال شهر أبريل على ملعب إيليس بارك في جوهانسبرج بجنوب افريقيا بين فريق كايزر شيفس المحلي وأورلاندو بايريتس ونتج عنه مقتل 43 شخصاً. وفي مايو توفى 130 مشجعاً في أكرا إثر فوضى تسببت فيها الشرطة التي أطلقت الغاز المسيل للجموع على ملعب أشافتي كوتوكو بعد أن دخل مشجعوه في حالة شغب وفوضى اثر خسارتهم 2/1 أمام غريمهم هرتس أوف أوك.
1971 ـ جمهور يفوق طاقة الملعب
من أشهر عوامل كوارث الملاعب دخول عدد من المشجعين يفوق طاقة الملعب ـ وهو ما حدث على ملعب »ايبروكس عام 1971 عندما قتل 65 مشجعاً حاولوا العودة إلى داخل الملعب وقبل ذلك بثلاثة أعوام قتل 74 مشجعاً في بوينس أيريس خلال محاولتهم الخروج من ملعب فريق بوكاجونيورز فوجدوا الأبواب مغلقة.
وفي القاهرة توفي 49 شخصاً خلال محاولتهم دخول ملعب الزمالك فتسببوا في انهيار جدار الملعب.
1989 ـ هليزبرة إنجلترا
شهدت بريطانيا أسوأ كارثة عام 1986 قتل خلالها 96 مشجعاً خلال لقاء فريقي ليفربول ونوتنجهام فوريست ضمن نصف نهائي كأس انجلترا.
1985 ـ برادفورد
لأول مرة تتسبب النيران في وقوع كارثة الملاعب عندما اندلعت في ملعب برادفورد بتاريخ مايو 1985 توفى بسببها 56 مشجعاً.
1996 ـ تذاكر مزورة
أعلن المسؤولون أن التذاكر المزورة كانت السبب المباشر في الكارثة التي وقعت عام 1996 في ملعب جواتيمالا عندما توفي 81 مشجعاً بعد أن انحشر 60 ألف متفرج في الملعب الذي تبلغ سعته القصوى 45 ألف لمتابعة مباراة في تصفيات كأس العالم أمام منتخب كوستا ريكا.
1988 ـ عاصفة في نيبال
هبت عاصفة قوية مفاجئة على ملعب نيبال القومي فتدافع الجمهور طلباً للمأوى مما نتج عن وفاة 70 مشجعاً عام 1988.
1964 ـ قرارات الحكم أشعلت الفتنة
توفى 318 مشجعاً في ليما إثر ثورة الجماهير في مدرجات ملعب ليما بسبب خطأ الحكم الذي نقض هدفاً متأخراً لبيرو في مرمى الأرجنتين في إحدى مباريات التصفيات الأولمبية.
1985 ـ مأساة هيسيل
شهد ملعب هيسيل في بروكسل البلجيكية مأساة كروية راح ضحيتها 39 قتيلاً بعد ان انهار عليهم جدار الملعب عندما كان المشجعون يحاولون الهروب من غضبه الهوليجانز الانجليز خلال مباراة ليفربول ويوفنتوس ضمن نهائي البطولة الأوروبية.
1988 ـ طرابلس تدخل قائمة الكوارث
توفي 30 مشجعاً عام 1988 في طرابلس الليبية خلال المباراة الودية بين ليبيا ومالطا والسبب الذعر الذي تصاعد عندما أخرج أحد المشجعين مديه أو مسدس خلال المباراة.
شهدت ملاعب كرة القدم على مر التاريخ عدداً من المآسي والكوارث التي عكرت صفو اللعبة الجميلة وراح ضحيتها عدد كبير من الجماهير، وتسببت عدة عوامل في وقوع هذه الكوارث منها تدافع المشجعين خروجاً عقب نهاية المباراة أو تدخل الشرطة لفك الاشتباكات بالمدرجات أو دخول عدد يفوق سعة الاستاد لمشاهدة المباريات المصيرية.
مأساة موسكو 1982
وتعتبر الكارثة التي وقعت في الملعب القومي بموسكو عام 1982 هي الأسوأ عندما سعى الجمهور للخروج عبر السلالم التي غطاها الجليد بعد ختام لقاء سبارتاك موكسو وهارليم ضمن بطولة كأس الأندية الأوروبية ـ وكان الجمهور في طريقه إلى الخروج عندما أعلن الحكم عن هدف في الدقيقة الأخيرة من المباراة، وحاول الجمهور العودة إلى داخل الملعب مجدداً فأصابوا الجمهور الخارج من الملعب خلفهم. ورغم أن البيان الرسمي أعلن عن وفاة 66 إلا أن العدد الحقيقي يفوق 340 قتيلاً.
1902 ـ أول كارثة في الملاعب
وقعت أول كارثة كبرى عام 1902 على ملعب إيبروكس بارك بمدينة جلاسجو حيث قتل 25 مشجعاً و517 جريحاً عندما انهارت المدرجات الغربية خلال مباراة المنتخبين الانجليزي والاسكتلندي.
2001 ـ حادثان خلال أسابيع قليلة
ومن أوروبا إلى أفريقيا حيث وقعت كارثتان تفصل بينهما أسابيع قليلة، الأولى خلال شهر أبريل على ملعب إيليس بارك في جوهانسبرج بجنوب افريقيا بين فريق كايزر شيفس المحلي وأورلاندو بايريتس ونتج عنه مقتل 43 شخصاً. وفي مايو توفى 130 مشجعاً في أكرا إثر فوضى تسببت فيها الشرطة التي أطلقت الغاز المسيل للجموع على ملعب أشافتي كوتوكو بعد أن دخل مشجعوه في حالة شغب وفوضى اثر خسارتهم 2/1 أمام غريمهم هرتس أوف أوك.
1971 ـ جمهور يفوق طاقة الملعب
من أشهر عوامل كوارث الملاعب دخول عدد من المشجعين يفوق طاقة الملعب ـ وهو ما حدث على ملعب »ايبروكس عام 1971 عندما قتل 65 مشجعاً حاولوا العودة إلى داخل الملعب وقبل ذلك بثلاثة أعوام قتل 74 مشجعاً في بوينس أيريس خلال محاولتهم الخروج من ملعب فريق بوكاجونيورز فوجدوا الأبواب مغلقة.
وفي القاهرة توفي 49 شخصاً خلال محاولتهم دخول ملعب الزمالك فتسببوا في انهيار جدار الملعب.
1989 ـ هليزبرة إنجلترا
شهدت بريطانيا أسوأ كارثة عام 1986 قتل خلالها 96 مشجعاً خلال لقاء فريقي ليفربول ونوتنجهام فوريست ضمن نصف نهائي كأس انجلترا.
1985 ـ برادفورد
لأول مرة تتسبب النيران في وقوع كارثة الملاعب عندما اندلعت في ملعب برادفورد بتاريخ مايو 1985 توفى بسببها 56 مشجعاً.
1996 ـ تذاكر مزورة
أعلن المسؤولون أن التذاكر المزورة كانت السبب المباشر في الكارثة التي وقعت عام 1996 في ملعب جواتيمالا عندما توفي 81 مشجعاً بعد أن انحشر 60 ألف متفرج في الملعب الذي تبلغ سعته القصوى 45 ألف لمتابعة مباراة في تصفيات كأس العالم أمام منتخب كوستا ريكا.
1988 ـ عاصفة في نيبال
هبت عاصفة قوية مفاجئة على ملعب نيبال القومي فتدافع الجمهور طلباً للمأوى مما نتج عن وفاة 70 مشجعاً عام 1988.
1964 ـ قرارات الحكم أشعلت الفتنة
توفى 318 مشجعاً في ليما إثر ثورة الجماهير في مدرجات ملعب ليما بسبب خطأ الحكم الذي نقض هدفاً متأخراً لبيرو في مرمى الأرجنتين في إحدى مباريات التصفيات الأولمبية.
1985 ـ مأساة هيسيل
شهد ملعب هيسيل في بروكسل البلجيكية مأساة كروية راح ضحيتها 39 قتيلاً بعد ان انهار عليهم جدار الملعب عندما كان المشجعون يحاولون الهروب من غضبه الهوليجانز الانجليز خلال مباراة ليفربول ويوفنتوس ضمن نهائي البطولة الأوروبية.
1988 ـ طرابلس تدخل قائمة الكوارث
توفي 30 مشجعاً عام 1988 في طرابلس الليبية خلال المباراة الودية بين ليبيا ومالطا والسبب الذعر الذي تصاعد عندما أخرج أحد المشجعين مديه أو مسدس خلال المباراة.