منى الرحمن
24-11-2005, 03:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ما بعرف شو بدي احكي لاحكي او احكي ايش لاسف
كلنا بالفعل بنشاهد على شاشات التلفزة الارهاب والارهابيين وشو بيعملو احكيكم هالقصة عبر اللسان صديقة لي كانت حاضرة لكم التفاصيل:
"في المساء وفي تمام الساعة 6:00 مساءا كنت كما هي العادة في غرفتي اما عم براجع دروسي او على الحاسوب. لكن اليوم انا في الغرفة عمابجهز نفسي للخروج لحضور الحفل زفاف صديقتي وانا راح اذكر اسمها في النهاية رجت في تمام الساعة 6:00 مساء مع انه اخذ تجهيز نفسي من 4:00 الى5:30 عند الكوافير خرجت و صلت بيت صديقتي قبل مو عد وصول اهل العريس بما يقاري في الساعة 6:45 و كان وصول اهل العريس في تمام الساعة 7:00 فضلت الخروج مع العروس من البيت على الخروج مع اهلي الذين قبل الخروج العروس بخمس دقائق . خرجنا منبيت العروس في الساعة 7:35 دقيقة استقليت السيارة اخت العروس حيث كنت انا واخت العروس فقط .
وانطلقنا في الموكب الفرح باتجاه الفندق الذي سيقام فيه الحفل نحن تاخرنا بعض الوقت وكان هذا التاخر من حليفنا حيث كنا في الفندق في الساعة 8:15 فضلنا حضور الزفة العرسان على الدخول الى القاعة وكنا خلف العروسين .
وكان الذي الحدث مريعا جدا لاحظوا انه صادف دخول العروسين حدث مريع جدا مشهد فظيع جدا لايمكن وصفه ابد مشهد تقشعر له الابدان لقد تحولت الاضواء الزاهية الى دخان والقاعة الى سواد لايمكن رؤية من كان داخل القاعة لعدم وضوح الرؤية ومع تبدد الدخان ظهرت .
اشلاء اناس دماء في كل انحاء الغرفة اناس فرحين اصبح منهم من هو اشلاء او جثث سواء متفحمة او ملطخة بالدماء لقد فقدت صوابي ورحت ابحث عن اهلي ابي امي اخي ولختي لكن لاسف لقد وجدت............................................راس ابي تحت قدمي وهو كان يحاو حمايتي بجسده امي اصيبت ولم تعش سوا الدقائق وفارقت الحياة مباشرة اختي تعاني الان من صدمة نفسية قوية جدا اما اخي فهو يتحمل ماحدث لابي وامي فقد مات بعد يومين الحادث . "
نعم هذا ما حدث لصديقتي تلك اليلة ليلة 9/11/2005 م في فندق رديسون ساس نعم هو العرس نفسه الذي كان هدفا للمجرمين السافلين الذين دمروا احلا عروسين اثنين هما اشرف الاخرس و نادية العلمي دمروا حلم الذي تحول الى كابوس بدلا من ان بيقوا يذكرونه بالفرح ويكلمون ابنائهم عنه اصبح كابوسا يخافون تذكره او قوله لابنائهم .
ما رايكم ؟:05: :11:
ما بعرف شو بدي احكي لاحكي او احكي ايش لاسف
كلنا بالفعل بنشاهد على شاشات التلفزة الارهاب والارهابيين وشو بيعملو احكيكم هالقصة عبر اللسان صديقة لي كانت حاضرة لكم التفاصيل:
"في المساء وفي تمام الساعة 6:00 مساءا كنت كما هي العادة في غرفتي اما عم براجع دروسي او على الحاسوب. لكن اليوم انا في الغرفة عمابجهز نفسي للخروج لحضور الحفل زفاف صديقتي وانا راح اذكر اسمها في النهاية رجت في تمام الساعة 6:00 مساء مع انه اخذ تجهيز نفسي من 4:00 الى5:30 عند الكوافير خرجت و صلت بيت صديقتي قبل مو عد وصول اهل العريس بما يقاري في الساعة 6:45 و كان وصول اهل العريس في تمام الساعة 7:00 فضلت الخروج مع العروس من البيت على الخروج مع اهلي الذين قبل الخروج العروس بخمس دقائق . خرجنا منبيت العروس في الساعة 7:35 دقيقة استقليت السيارة اخت العروس حيث كنت انا واخت العروس فقط .
وانطلقنا في الموكب الفرح باتجاه الفندق الذي سيقام فيه الحفل نحن تاخرنا بعض الوقت وكان هذا التاخر من حليفنا حيث كنا في الفندق في الساعة 8:15 فضلنا حضور الزفة العرسان على الدخول الى القاعة وكنا خلف العروسين .
وكان الذي الحدث مريعا جدا لاحظوا انه صادف دخول العروسين حدث مريع جدا مشهد فظيع جدا لايمكن وصفه ابد مشهد تقشعر له الابدان لقد تحولت الاضواء الزاهية الى دخان والقاعة الى سواد لايمكن رؤية من كان داخل القاعة لعدم وضوح الرؤية ومع تبدد الدخان ظهرت .
اشلاء اناس دماء في كل انحاء الغرفة اناس فرحين اصبح منهم من هو اشلاء او جثث سواء متفحمة او ملطخة بالدماء لقد فقدت صوابي ورحت ابحث عن اهلي ابي امي اخي ولختي لكن لاسف لقد وجدت............................................راس ابي تحت قدمي وهو كان يحاو حمايتي بجسده امي اصيبت ولم تعش سوا الدقائق وفارقت الحياة مباشرة اختي تعاني الان من صدمة نفسية قوية جدا اما اخي فهو يتحمل ماحدث لابي وامي فقد مات بعد يومين الحادث . "
نعم هذا ما حدث لصديقتي تلك اليلة ليلة 9/11/2005 م في فندق رديسون ساس نعم هو العرس نفسه الذي كان هدفا للمجرمين السافلين الذين دمروا احلا عروسين اثنين هما اشرف الاخرس و نادية العلمي دمروا حلم الذي تحول الى كابوس بدلا من ان بيقوا يذكرونه بالفرح ويكلمون ابنائهم عنه اصبح كابوسا يخافون تذكره او قوله لابنائهم .
ما رايكم ؟:05: :11: