Private Jeddawi
05-12-2005, 05:50 PM
7
7
7
7
7
7
منذ سنوات والأهلاويون يدورون في حلقة مفرغة.. فهم يستقبلون رئيساً وما يلبثون أن يودعوه، ثم يقدم رئيس جديد ليقضي ما يستطيع متربعاً على كرسي الرئاسة ثم لا يلبث أن يرحل
وفي الغالب دون عودة. فمنذ حقبة من الزمن ترأس الأهلي كل من العقيد زكي رحيمي وأتبعه عبدالعزيز عبدالعال فالدكتور سلمان السديري فالأمير نواف بن عبدالعزيز متضامناً مع الأمير محمد العبدالله وبعد رحيلهما أتى الدكتور عبدالرزاق أبو داوود
فالمهندس أحمد المرزوقي ثم الدكتور أيمن صالح فاضل فالدكتور عبدالرزاق أبو داوود مرة أخرى الذي راهن عليه الكثير من الأهلاويين ومن غير الأهلاويين لخبرة الرجل العريضة التي قضى جلها في الملاعب والأندية والمنتخبات إضافة لقوة شخصيته، ما جعل مغادرته النادي في ظروف غامضة تحدث دوياً هلائلاً في الأوساط الرياضية عامة والأهلاوية خاصة
رغم معرفتنا أن للدكتور أبو داوود بعض الأخطاء البسيطة التي أشرنا إليها في مقالات سابقة والتي لا ترقى إلى أن تكون محل نقد أو عتب.. فكل من يعمل لا بد أن يكون معرضا لأن يصيب ويخطئ.. فالوحيد الذي لا يخطئ هو الذي لا يعمل.
ولكي نعرف كبر المشكلة في الأهلي فعلينا الاعتراف أولا بأن انسحاب رجل بخبرة الدكتور أبو داوود من رئاسة الأهلي وبتلك الطريقة المفاجئة لهي خير دلالة على أن الخلل في الأهلي كبير ومفجع ولا أحد يملك تقديره حق قدره.. ثم إنه وإلى حينه لم يشخص التشخيص الحقيقي لوضع العلاج الناجع لهذا الخلل الكارثة.
ومع كل ذلك تبقى جل الجماهير الأهلاوية مطمئنة أن ناديها في أيد أمينة يرعاها الله ثم صاحبا السمو الملكي الأميران: عبدالله بن فيصل بن تركي وخالد بن عبدالله بن عبدالعزيز اللذان ما ونيا عن إصلاح الأوضاع في القلعة الخضراء قدر استطاعتهما..
هذا عدا أن الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز هو الداعم الرئيسي للأهلي منذ أكثر من ثلاثة مواسم، فضلا عن أنه داعم مستمر منذ التسعينات وإلى حينه بغض النظر عمن يتبوأ الرئاسة والإدارة.. فالمهم لديه هو الأهلي حتى أضحى سموه والأهلي وجهان لعملة واحدة، وذلك ما يجعلني شخصياً أرى وميض أمل في نهاية النفق المظلم..
أما إذا ابتعد أبو فيصل - لا قدر الله - فهو يعني وبكل مصداقية نهاية الأهلي النهائية كناد كبير وامبراطور للأندية السعودية.. والله نسأل أن يكون تعالى في عون الأهلي وعون المخلصين من أبنائه وعون جماهيره الصابرة.
الطفل النهم !!!
هناك فئة من الأطفال الذين قدر لهم أن يكونوا أول العنقود، فيحظون عند بعض الأسر بالدلال والتدليع وتلبية الرغبات، حتى بعد مجيء أشقاء الطفل المدلل وشقيقاته تستمر تلك الأثرة برغبة بعض الآباء والأمهات - سامحهم الله - الذين تبرمجوا على تلبية رغبات ذلك الطفل دون النظر لأشقائه وشقيقاته المحرومين من الدلال وتلبية الحد المعقول من الرغبات..
فينشؤون على الحرمان بينما ينشأ هو على حب التملك وبطريقة (ميكيافلية).. فكل شيء عنده يصبح (حقي).. وعند خروج ذلك المدلل النهم إلى الحياة العامة والمجتمع الكبير فإنه يجد مقاومة من المجتمع ومن الأنظمة في إشباع نهمه، ورغم ذلك لا يتوقف المدلل عن إشباع الرغبات بمخالفة الأنظمة أو بالدفع من أعلى وأسفل الطاولة لتلبية غريزة التملك التي نمت وكبرت معه.. فالمهم لديه الحصول على ما يريد وبالطريقة التي يريد والتي عادة لا تخرج عن لغة (البنكنوت)؛ فليس لديه ما يقدمه غيرها.
ومثل هذا الطفل النهم لا يقاوم حب الظهور.. فيصر على الظهور أينما حل ورحل.. وهو يتشبث بما وصل إليه من أضواء، فلا يتردد من الدفع ثم الدفع إلى حد الإشباع والتخمة.
وطفلنا النهم له فرق مساندة مثل فرق - حسب الله - وهم جاهزون لتلبية الرغبات وإشباع نهم التملك للحاجات.. ولوجود لغة (الكاش) أسرع وأفضل من (كاش) التخت الموسيقي، ما أغرى بعض أهل الفن لينظم للفرقة عدداً من ضاربي الدفوف وناقري (الدربكة) وعازفي الكمان وزامري البوق وهازي الأوساط والقدود المياسة
حتى لو تقدم بهم العمر فهم لا يحسنون غيرها بعد أن تأكدوا أن - الكرة - وأوساطها أفضل مردوداً وأكثر شهرة من (الدربكة) وصخبها.. فاتخذوا من الإعلام وسيلة لملء جيوبهم من أموال المساكين والمحرومين التي يوفرها الطفل النهم وصاحبه التاجر المقنع الذي يدفع ببذخ من خلف الستار.
وأنا هنا لا أعتب على الطفل النهم.. ولكن العتب يوجه لفرقة حسب الله للتطبيل والتلميع التي تظهر ملكتها في التوزيع والتنويع للنغم والهز وأكل لحوم الوز مما هو معروف في أوساط الهشك بشك الذي لا يجيده غيرهم وبالتالي لا يجيدون غيره من تلك الفنون والفتون.
آخر رغبات ذلك الطفل المدلل هو حرصه على حصول لاعبه على اللقب القاري.. فبمجرد وجود الرغبة لديه فهو يصرف ثم يصرف لتحقيق تلك الرغبة، وقد حققها.. فمبروك له وعليه ما يحققه بالدرهم والدينار في زمن الريال والدولار، شاء مَنْ شاء وأبى مَنْ أبى.. والله المستعان.
نبضات !!
* تصريح رئيس ذلك النادي عن ترشيحه للاعب الكوري (بارك سي جون) لجائزة أفضل لاعب آسيوي وإظهار تفاجئه بحصول لاعب ناديه على اللقب الآسيوي.. تصريح يعتبر في منتهى الذكاء، ولكنه أيضاً دليل إدانة لتلك (الحبكة) التي نصبت للاعب الكبير.. إذ كاد المريب أن يقول خذوني!!.
* حتى رئيس ناديه تفاجأ من حصوله على جائزة الأفضلية الآسيوية.. ورغم ان ذلك رأي الرئيس - لا فض فوه - إلا أني أرى أنه يستحقها بجدارة بعد ان تنازل عنها اللاعب الكبير عن طيب خاطر!!.
* بالرغم من تصرفات الثري الروسي ابراموفيتش في القارة الأوروبية وامتلاكه الكلي لناديين كبيرين في تلك القارة الأكثر انضباطاً التي يحكمها القانون ويمنع فيها التلاعب.. ومع ذلك قال بلاتر يصف دخول الأثرياء للأوساط الرياضية بأنه إفساد للرياضة ومثلها وقيمهما.. ومع ذلك نقول لبلاتر إنه بين (البائع) و(المشتري) يفتح الله!!.
* أيا كانت الإدارة القادمة للقلعة فعليها حسن اختيار مدافع بمواصفات عالية منها التركيبة الجسمية والقدرة على قيادة الفريق مع الاستفادة من المغربي يوسف رابح كمحور بدلاً من المتهالك فهد الزهراني، وعندها سيتغير المنظر العام للفريق!!.
* يجري في عروق لاعب الأهلي طلال المشعل الكسل والخمول والبُعد كل البُعد عن الرياضة وأهدافها السامية مجرى الدم.. والخافي مخجل لهذا اللاعب!!.
* تجربة الكرة الذكية في كأس العالم للناشئين (تحت 17 عاماً) في بيرو وتجربتها خلال كأس العالم الثانية للأندية التي تستضيفها اليابان وذلك لاتخاذ القرار المناسب لإقرارها من عدمه في بطولة كأس العالم الصيف القادم في ألمانيا، أمر غريب.. ولا نرى سبباً للنظرة المحدودة من (فيفا) لمونديال الأندية حتى تجعله محل تجارب!!.
* ذكرت في مقالي يوم الاثنين الماضي ان الاتحاديين يراهنون على فك توقيف المولد، بل ويؤكدون منذ صدور قرار الايقاف على مشاركته في مونديال الأندية باليابان، ويقولون إن المسألة مسألة وقت لا غير.. فهل تتحقق رغبتهم وتنتصر الفهلوة والضحك على الذقون، أم ينتصر صوت العقل والأخلاق والحق والمنطق السوي؟!!.
* مبروك للنصر تعادله مع الزعيم.. وأيضاً مبروك للهلال تعادله مع النصر.. ولا كبير في كرة القدم.. وقد انخدع الهلاليون بمستواهم وأهدافهم في الأهلي المتهالك.. ما خدرهم وكادت النقاط تطير للجار الأصفر!!.
هذا المقال منقول للأخ صالح رضــا
7
7
7
7
7
منذ سنوات والأهلاويون يدورون في حلقة مفرغة.. فهم يستقبلون رئيساً وما يلبثون أن يودعوه، ثم يقدم رئيس جديد ليقضي ما يستطيع متربعاً على كرسي الرئاسة ثم لا يلبث أن يرحل
وفي الغالب دون عودة. فمنذ حقبة من الزمن ترأس الأهلي كل من العقيد زكي رحيمي وأتبعه عبدالعزيز عبدالعال فالدكتور سلمان السديري فالأمير نواف بن عبدالعزيز متضامناً مع الأمير محمد العبدالله وبعد رحيلهما أتى الدكتور عبدالرزاق أبو داوود
فالمهندس أحمد المرزوقي ثم الدكتور أيمن صالح فاضل فالدكتور عبدالرزاق أبو داوود مرة أخرى الذي راهن عليه الكثير من الأهلاويين ومن غير الأهلاويين لخبرة الرجل العريضة التي قضى جلها في الملاعب والأندية والمنتخبات إضافة لقوة شخصيته، ما جعل مغادرته النادي في ظروف غامضة تحدث دوياً هلائلاً في الأوساط الرياضية عامة والأهلاوية خاصة
رغم معرفتنا أن للدكتور أبو داوود بعض الأخطاء البسيطة التي أشرنا إليها في مقالات سابقة والتي لا ترقى إلى أن تكون محل نقد أو عتب.. فكل من يعمل لا بد أن يكون معرضا لأن يصيب ويخطئ.. فالوحيد الذي لا يخطئ هو الذي لا يعمل.
ولكي نعرف كبر المشكلة في الأهلي فعلينا الاعتراف أولا بأن انسحاب رجل بخبرة الدكتور أبو داوود من رئاسة الأهلي وبتلك الطريقة المفاجئة لهي خير دلالة على أن الخلل في الأهلي كبير ومفجع ولا أحد يملك تقديره حق قدره.. ثم إنه وإلى حينه لم يشخص التشخيص الحقيقي لوضع العلاج الناجع لهذا الخلل الكارثة.
ومع كل ذلك تبقى جل الجماهير الأهلاوية مطمئنة أن ناديها في أيد أمينة يرعاها الله ثم صاحبا السمو الملكي الأميران: عبدالله بن فيصل بن تركي وخالد بن عبدالله بن عبدالعزيز اللذان ما ونيا عن إصلاح الأوضاع في القلعة الخضراء قدر استطاعتهما..
هذا عدا أن الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز هو الداعم الرئيسي للأهلي منذ أكثر من ثلاثة مواسم، فضلا عن أنه داعم مستمر منذ التسعينات وإلى حينه بغض النظر عمن يتبوأ الرئاسة والإدارة.. فالمهم لديه هو الأهلي حتى أضحى سموه والأهلي وجهان لعملة واحدة، وذلك ما يجعلني شخصياً أرى وميض أمل في نهاية النفق المظلم..
أما إذا ابتعد أبو فيصل - لا قدر الله - فهو يعني وبكل مصداقية نهاية الأهلي النهائية كناد كبير وامبراطور للأندية السعودية.. والله نسأل أن يكون تعالى في عون الأهلي وعون المخلصين من أبنائه وعون جماهيره الصابرة.
الطفل النهم !!!
هناك فئة من الأطفال الذين قدر لهم أن يكونوا أول العنقود، فيحظون عند بعض الأسر بالدلال والتدليع وتلبية الرغبات، حتى بعد مجيء أشقاء الطفل المدلل وشقيقاته تستمر تلك الأثرة برغبة بعض الآباء والأمهات - سامحهم الله - الذين تبرمجوا على تلبية رغبات ذلك الطفل دون النظر لأشقائه وشقيقاته المحرومين من الدلال وتلبية الحد المعقول من الرغبات..
فينشؤون على الحرمان بينما ينشأ هو على حب التملك وبطريقة (ميكيافلية).. فكل شيء عنده يصبح (حقي).. وعند خروج ذلك المدلل النهم إلى الحياة العامة والمجتمع الكبير فإنه يجد مقاومة من المجتمع ومن الأنظمة في إشباع نهمه، ورغم ذلك لا يتوقف المدلل عن إشباع الرغبات بمخالفة الأنظمة أو بالدفع من أعلى وأسفل الطاولة لتلبية غريزة التملك التي نمت وكبرت معه.. فالمهم لديه الحصول على ما يريد وبالطريقة التي يريد والتي عادة لا تخرج عن لغة (البنكنوت)؛ فليس لديه ما يقدمه غيرها.
ومثل هذا الطفل النهم لا يقاوم حب الظهور.. فيصر على الظهور أينما حل ورحل.. وهو يتشبث بما وصل إليه من أضواء، فلا يتردد من الدفع ثم الدفع إلى حد الإشباع والتخمة.
وطفلنا النهم له فرق مساندة مثل فرق - حسب الله - وهم جاهزون لتلبية الرغبات وإشباع نهم التملك للحاجات.. ولوجود لغة (الكاش) أسرع وأفضل من (كاش) التخت الموسيقي، ما أغرى بعض أهل الفن لينظم للفرقة عدداً من ضاربي الدفوف وناقري (الدربكة) وعازفي الكمان وزامري البوق وهازي الأوساط والقدود المياسة
حتى لو تقدم بهم العمر فهم لا يحسنون غيرها بعد أن تأكدوا أن - الكرة - وأوساطها أفضل مردوداً وأكثر شهرة من (الدربكة) وصخبها.. فاتخذوا من الإعلام وسيلة لملء جيوبهم من أموال المساكين والمحرومين التي يوفرها الطفل النهم وصاحبه التاجر المقنع الذي يدفع ببذخ من خلف الستار.
وأنا هنا لا أعتب على الطفل النهم.. ولكن العتب يوجه لفرقة حسب الله للتطبيل والتلميع التي تظهر ملكتها في التوزيع والتنويع للنغم والهز وأكل لحوم الوز مما هو معروف في أوساط الهشك بشك الذي لا يجيده غيرهم وبالتالي لا يجيدون غيره من تلك الفنون والفتون.
آخر رغبات ذلك الطفل المدلل هو حرصه على حصول لاعبه على اللقب القاري.. فبمجرد وجود الرغبة لديه فهو يصرف ثم يصرف لتحقيق تلك الرغبة، وقد حققها.. فمبروك له وعليه ما يحققه بالدرهم والدينار في زمن الريال والدولار، شاء مَنْ شاء وأبى مَنْ أبى.. والله المستعان.
نبضات !!
* تصريح رئيس ذلك النادي عن ترشيحه للاعب الكوري (بارك سي جون) لجائزة أفضل لاعب آسيوي وإظهار تفاجئه بحصول لاعب ناديه على اللقب الآسيوي.. تصريح يعتبر في منتهى الذكاء، ولكنه أيضاً دليل إدانة لتلك (الحبكة) التي نصبت للاعب الكبير.. إذ كاد المريب أن يقول خذوني!!.
* حتى رئيس ناديه تفاجأ من حصوله على جائزة الأفضلية الآسيوية.. ورغم ان ذلك رأي الرئيس - لا فض فوه - إلا أني أرى أنه يستحقها بجدارة بعد ان تنازل عنها اللاعب الكبير عن طيب خاطر!!.
* بالرغم من تصرفات الثري الروسي ابراموفيتش في القارة الأوروبية وامتلاكه الكلي لناديين كبيرين في تلك القارة الأكثر انضباطاً التي يحكمها القانون ويمنع فيها التلاعب.. ومع ذلك قال بلاتر يصف دخول الأثرياء للأوساط الرياضية بأنه إفساد للرياضة ومثلها وقيمهما.. ومع ذلك نقول لبلاتر إنه بين (البائع) و(المشتري) يفتح الله!!.
* أيا كانت الإدارة القادمة للقلعة فعليها حسن اختيار مدافع بمواصفات عالية منها التركيبة الجسمية والقدرة على قيادة الفريق مع الاستفادة من المغربي يوسف رابح كمحور بدلاً من المتهالك فهد الزهراني، وعندها سيتغير المنظر العام للفريق!!.
* يجري في عروق لاعب الأهلي طلال المشعل الكسل والخمول والبُعد كل البُعد عن الرياضة وأهدافها السامية مجرى الدم.. والخافي مخجل لهذا اللاعب!!.
* تجربة الكرة الذكية في كأس العالم للناشئين (تحت 17 عاماً) في بيرو وتجربتها خلال كأس العالم الثانية للأندية التي تستضيفها اليابان وذلك لاتخاذ القرار المناسب لإقرارها من عدمه في بطولة كأس العالم الصيف القادم في ألمانيا، أمر غريب.. ولا نرى سبباً للنظرة المحدودة من (فيفا) لمونديال الأندية حتى تجعله محل تجارب!!.
* ذكرت في مقالي يوم الاثنين الماضي ان الاتحاديين يراهنون على فك توقيف المولد، بل ويؤكدون منذ صدور قرار الايقاف على مشاركته في مونديال الأندية باليابان، ويقولون إن المسألة مسألة وقت لا غير.. فهل تتحقق رغبتهم وتنتصر الفهلوة والضحك على الذقون، أم ينتصر صوت العقل والأخلاق والحق والمنطق السوي؟!!.
* مبروك للنصر تعادله مع الزعيم.. وأيضاً مبروك للهلال تعادله مع النصر.. ولا كبير في كرة القدم.. وقد انخدع الهلاليون بمستواهم وأهدافهم في الأهلي المتهالك.. ما خدرهم وكادت النقاط تطير للجار الأصفر!!.
هذا المقال منقول للأخ صالح رضــا