Private Jeddawi
07-12-2005, 11:57 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلة النادي الأهلي ليست مشكلة النادي كله بجميع ألعابه فكلنا يعلم ان النادي الأهلي اكثر الاندية بطولات بكافة الالعاب وليست لعبة واحدة وهذا ما جعله يستحق لقب (إمبراطور الأندية السعودية) ولكن العلة تكمن في فريق كرة القدم فقط وهذا يبرئ ساحة الادارة والعيب الحقيقي في اللاعبين الذين لا يملكون روح الفوز وغير مخلصين للنادي ولا لشعار وسمعة النادي وهذا لا ينطبق على كل اللاعبين
ولأن الأهلي الكيان يهمنا أكثر مما تهمنا الشخوص التي تتوالى على تسيير أموره من رئاسة الى عضوية.. الى أجهزة فنية وادارية.. الى لاعبين.. كان لزاما علينا كإعلام محب.. أو محايد أن نناشد من بيده الحل والعقد انتشال هذا النادي الذي تزدهر كل ألعابه.. وعلى مختلف المستويات والمسميات إلا أنه بتراجع فرق القدم سنية وكبارا.. اصبح الراقي مثار جدل. حيث لم تشفع للنادي صدارة فريق الطائرة دوري الممتاز.. ولا صدارة فريق اليد.. ولا ابداعات فرق السلة والتنس.. ألعاب القوى.. ألعاب الماء.. الخ.. نظرا لافتقاد النادي للاستقرار الاداري الذي يعيشه الجيران المدعومون ماليا.. ومعنويا.. من رجالاتهم.. هذا من ناحية.. ومن ناحية أخرى لكون المجنونة تعيش فترة مرحلية من مراحل التراجع الذي عاشته منذ تلك الزيارة (المشؤومة).. وفي هذا الموسم تحديدا كان لاصرار الاكاديمي الخلوق عبدالرزاق أبوداود على استمرار البلجيكي (المفلس) ايليا الذي أحضره شخصيا وأراد أن يثبت أنه أحسن الاختيار وان هذا المدرب هو ضالة الأهلي التي يبحث عنها.. ولكن محاولات الدكتور لم تفلح.. فكان أن تبادل معه نشر الغسيل قبل أن ينفض السامر بترحيل ايليا من باب ومغادرة سعادة الرئيس من الباب الآخر.. بعد ان دب الخلاف والاختلاف على ضياع الطاسة.. حيث لم تجد المحاولات بتعديل الاوضاع.. واصلاح ما أفسده عناد المفلس ايليا رغم الاجتماعات المتتالية التي احتوى النادي جزءا منها.. وبيت الرئيس بعضها.. ودار النائب البعض الآخر.. فكان ترحيل البلجيكي مناسبا رغم تأخره بعض الوقت.. إلا أن مغادرة الدكتور والتي عزاها البعض الى تخلى دعم الشرفيين له.. كان ضررها واضحا على الفريق وعلى نتيجة مباراته الأخيرة أمام الهلال تحديدا.. ويا عالم ماذا ينتظره في القادم من الأيام.. مالم تتضافر الجهود.. ويلثم شرفيو القلعة.. ويقفون مع سمو الأمير خالد بن عبدالله الداعم الأبرز بالنادي والذي بات وحيدا بساحة أعضاء الشرف الفاعلين.. قبل أن (يطفش) سموه ويلحق بأخيه سمو الأمير محمد العبدالله.. عندها ستغرق السفينة الخضراء.. وهيهات وقتها أن يجدوا من ينقذها.
تحيـــاتي,,
مشكلة النادي الأهلي ليست مشكلة النادي كله بجميع ألعابه فكلنا يعلم ان النادي الأهلي اكثر الاندية بطولات بكافة الالعاب وليست لعبة واحدة وهذا ما جعله يستحق لقب (إمبراطور الأندية السعودية) ولكن العلة تكمن في فريق كرة القدم فقط وهذا يبرئ ساحة الادارة والعيب الحقيقي في اللاعبين الذين لا يملكون روح الفوز وغير مخلصين للنادي ولا لشعار وسمعة النادي وهذا لا ينطبق على كل اللاعبين
ولأن الأهلي الكيان يهمنا أكثر مما تهمنا الشخوص التي تتوالى على تسيير أموره من رئاسة الى عضوية.. الى أجهزة فنية وادارية.. الى لاعبين.. كان لزاما علينا كإعلام محب.. أو محايد أن نناشد من بيده الحل والعقد انتشال هذا النادي الذي تزدهر كل ألعابه.. وعلى مختلف المستويات والمسميات إلا أنه بتراجع فرق القدم سنية وكبارا.. اصبح الراقي مثار جدل. حيث لم تشفع للنادي صدارة فريق الطائرة دوري الممتاز.. ولا صدارة فريق اليد.. ولا ابداعات فرق السلة والتنس.. ألعاب القوى.. ألعاب الماء.. الخ.. نظرا لافتقاد النادي للاستقرار الاداري الذي يعيشه الجيران المدعومون ماليا.. ومعنويا.. من رجالاتهم.. هذا من ناحية.. ومن ناحية أخرى لكون المجنونة تعيش فترة مرحلية من مراحل التراجع الذي عاشته منذ تلك الزيارة (المشؤومة).. وفي هذا الموسم تحديدا كان لاصرار الاكاديمي الخلوق عبدالرزاق أبوداود على استمرار البلجيكي (المفلس) ايليا الذي أحضره شخصيا وأراد أن يثبت أنه أحسن الاختيار وان هذا المدرب هو ضالة الأهلي التي يبحث عنها.. ولكن محاولات الدكتور لم تفلح.. فكان أن تبادل معه نشر الغسيل قبل أن ينفض السامر بترحيل ايليا من باب ومغادرة سعادة الرئيس من الباب الآخر.. بعد ان دب الخلاف والاختلاف على ضياع الطاسة.. حيث لم تجد المحاولات بتعديل الاوضاع.. واصلاح ما أفسده عناد المفلس ايليا رغم الاجتماعات المتتالية التي احتوى النادي جزءا منها.. وبيت الرئيس بعضها.. ودار النائب البعض الآخر.. فكان ترحيل البلجيكي مناسبا رغم تأخره بعض الوقت.. إلا أن مغادرة الدكتور والتي عزاها البعض الى تخلى دعم الشرفيين له.. كان ضررها واضحا على الفريق وعلى نتيجة مباراته الأخيرة أمام الهلال تحديدا.. ويا عالم ماذا ينتظره في القادم من الأيام.. مالم تتضافر الجهود.. ويلثم شرفيو القلعة.. ويقفون مع سمو الأمير خالد بن عبدالله الداعم الأبرز بالنادي والذي بات وحيدا بساحة أعضاء الشرف الفاعلين.. قبل أن (يطفش) سموه ويلحق بأخيه سمو الأمير محمد العبدالله.. عندها ستغرق السفينة الخضراء.. وهيهات وقتها أن يجدوا من ينقذها.
تحيـــاتي,,