vincent doc
10-12-2005, 06:09 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذي اول مشاركه لي في المنتدى
و القصص اللي في القسم حلو كثير
فكرت اني اشارك معاكم و اكتب قصه ، و اذا اعجبتكم اكملها ان شاء الله :)
نبــــــــــــــــــــــــدأ
الشـــــــــــ منطقة ــــــــــــــــــر
the evill zone
اسماء صافيه و الجو رائع ( وسام 18 عاما ) انا في الطريق الى البيت مع اختي الصغرى ( فرح 5 سنوات ) كان اول يوم لي اخرج بألمركبه ( السياره ) خارج المدينه ، قد وعدت اختي ان ان اخرجها الى غابات الثلج في رحله اذا نجحت في اختبار القياد .
فرح : وسام ان الجو رائع اليس كذالك
وسام : نعم انه كذالك
فرح : انظر اني ارى برج اتصالات المدينه من بعيد ، يبدو رائع
وسام : مدينتنـــ ....
سمعنا صوت انفجار من بعيد و تليه ارتجاجات في الارض انحرفت مركبتي عن الطريق و اسطدمنا بشجره .
فرح : آآآآآآآآآه انا خائفه وسام ماذا جرى
وسام : لا اعلم يبدو انه من وسط المدينه
فرح : اريد العوده الى البيت
وسام : لا داعي للخوف يا فرح " يا الهي اتمنى انه لم يحدث شيئ في مختبر المدينه للابحاث "
مختبر الابحاث
الجندي :سيدي لم نتمكن من السيطر عليها
الضابط : اخلوا المدينه من السكان
احد الباحثين في المختبر : لقد تأخر الوقت
الضابط ممسكا بثوب الباحث : ماذا تقول ، اهل المدينه ليسو جرذان للاختبار يجب علينا ايقافه
الجندي : سيدي انظر الى البوابه انها تنتشر فيها يا الهي انهم كثر
الضابط الى الباحث : ما هذا ؟
الباحث بستهزاء : هه لا اعلم
الضابط بعد مغادرة الباحث : لا مفر يحب على الجميع معرفت الحادث ، ايها الجندي انذر اهل المدينه بجهاز الانذار بسرعه
الجندي : حاضر سيدي
خارج المدينه
وسام : نحن قريبين من المدينه سنذهب سيرا على الاقدام ما رأيك
فرح تهز راسها : هيا
وسام : لا تخافي يا فرح كل شيئ بخير
فرح : انا اعلم يا وسام فأبي سينقذ امي كما انقذك في المره السابقه
وسام : يا لكي من طفله
اقتربنا من المدينه كثيرا .
وسام : نحن على مشارف المدينه ، هل انتي سعيده الان
فرح : نعم سوف ارى امي و اقول لها عن ما حدث
دخلنا الى المدينه ، لم يكن على الطرقات اي شخص كأنها الارض ابتلعتهم ، المحلات مفتوحه دون ان يكون احد بداخلها ، المراكب واقفه في الطرقات . و الهدوء عم ارجاء المدينه ، عندها كان وقت غروب الشمس .
فرح : انا خائفه ..... ان المكان يبدو مرعب
وسام : فالنسرع باتجاه البيت
فرح تهز رأسها
في طريقنا الى البيت سمعنا صوت صفارات انذار المدينه كانت قويه جدا تملئ جميع الطرقات ، كان الصوت يهز الرجاء المدينه .
فرح جالسه على الارض و يديها في اذنها : آآآآآآآآآآآآآآآآه انا خائفه اريد امي
امسكت بيدها : فالنسرع هيــــا
وصلنا الى البيت و كانت الشمس قد غربت
فرح مسرعه الى الداخل : امي امي اين انتي
صرخت في ارجاء البيت ابي ابي
صوت فرح تصرخ : آآآآآآآآآآآآآآآه
وسام : فرح اين انتي ................ هااا امي ؟
فرح : انظر الى يدها
كانت يدى امي تقطر ماده خضراء امام المغسله ممسكه بسكين حاد
امي هل انتي بخير ؟
اقتربت خطوات متتاليه و بسيطه ........... عندها استدارت امي بسرعه حتى اصابتني في صدري بطرف السكين الذي تمسكه .
سقطت على الارض : يا الهي امي ماذا حل بكي .
كان منظرها مرعب جدا يملئ جسدها ماده خضراء ووجهها شبه مشوه .
فرح متصلبه في مكانها دون حراك : أ...أ...أ.أأمي ؟
نهضة و حملت اختي فرح و هي متصلبه دون حراك منصدمه لرئية امها هكذا ، اسرعت في ممر البيت كي نخرج منه ، ولكن عندما وصلت الى الباب توقفت على سمعي خطوات احد قادم
وسام : من انت ؟
كان الخوف ممسكا بأعضائي و فرح متصلبه كتحفه فنيه لرأيتها اعز شيئ فيحياتها بهذا الشكل . توقف الصوت .
كنت مترددا ان اقترب ام لا
اتخذت القرار و انا حاملا اختي معي ان اجري مسرعا الى الباب ، تراجعة الى الخلف استعدادنا لجري
فرح بصوت خافت : امي
نظرت الى الخلف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اتمنى انها تعجبكم
المخلص
vincent doc
هذي اول مشاركه لي في المنتدى
و القصص اللي في القسم حلو كثير
فكرت اني اشارك معاكم و اكتب قصه ، و اذا اعجبتكم اكملها ان شاء الله :)
نبــــــــــــــــــــــــدأ
الشـــــــــــ منطقة ــــــــــــــــــر
the evill zone
اسماء صافيه و الجو رائع ( وسام 18 عاما ) انا في الطريق الى البيت مع اختي الصغرى ( فرح 5 سنوات ) كان اول يوم لي اخرج بألمركبه ( السياره ) خارج المدينه ، قد وعدت اختي ان ان اخرجها الى غابات الثلج في رحله اذا نجحت في اختبار القياد .
فرح : وسام ان الجو رائع اليس كذالك
وسام : نعم انه كذالك
فرح : انظر اني ارى برج اتصالات المدينه من بعيد ، يبدو رائع
وسام : مدينتنـــ ....
سمعنا صوت انفجار من بعيد و تليه ارتجاجات في الارض انحرفت مركبتي عن الطريق و اسطدمنا بشجره .
فرح : آآآآآآآآآه انا خائفه وسام ماذا جرى
وسام : لا اعلم يبدو انه من وسط المدينه
فرح : اريد العوده الى البيت
وسام : لا داعي للخوف يا فرح " يا الهي اتمنى انه لم يحدث شيئ في مختبر المدينه للابحاث "
مختبر الابحاث
الجندي :سيدي لم نتمكن من السيطر عليها
الضابط : اخلوا المدينه من السكان
احد الباحثين في المختبر : لقد تأخر الوقت
الضابط ممسكا بثوب الباحث : ماذا تقول ، اهل المدينه ليسو جرذان للاختبار يجب علينا ايقافه
الجندي : سيدي انظر الى البوابه انها تنتشر فيها يا الهي انهم كثر
الضابط الى الباحث : ما هذا ؟
الباحث بستهزاء : هه لا اعلم
الضابط بعد مغادرة الباحث : لا مفر يحب على الجميع معرفت الحادث ، ايها الجندي انذر اهل المدينه بجهاز الانذار بسرعه
الجندي : حاضر سيدي
خارج المدينه
وسام : نحن قريبين من المدينه سنذهب سيرا على الاقدام ما رأيك
فرح تهز راسها : هيا
وسام : لا تخافي يا فرح كل شيئ بخير
فرح : انا اعلم يا وسام فأبي سينقذ امي كما انقذك في المره السابقه
وسام : يا لكي من طفله
اقتربنا من المدينه كثيرا .
وسام : نحن على مشارف المدينه ، هل انتي سعيده الان
فرح : نعم سوف ارى امي و اقول لها عن ما حدث
دخلنا الى المدينه ، لم يكن على الطرقات اي شخص كأنها الارض ابتلعتهم ، المحلات مفتوحه دون ان يكون احد بداخلها ، المراكب واقفه في الطرقات . و الهدوء عم ارجاء المدينه ، عندها كان وقت غروب الشمس .
فرح : انا خائفه ..... ان المكان يبدو مرعب
وسام : فالنسرع باتجاه البيت
فرح تهز رأسها
في طريقنا الى البيت سمعنا صوت صفارات انذار المدينه كانت قويه جدا تملئ جميع الطرقات ، كان الصوت يهز الرجاء المدينه .
فرح جالسه على الارض و يديها في اذنها : آآآآآآآآآآآآآآآآه انا خائفه اريد امي
امسكت بيدها : فالنسرع هيــــا
وصلنا الى البيت و كانت الشمس قد غربت
فرح مسرعه الى الداخل : امي امي اين انتي
صرخت في ارجاء البيت ابي ابي
صوت فرح تصرخ : آآآآآآآآآآآآآآآه
وسام : فرح اين انتي ................ هااا امي ؟
فرح : انظر الى يدها
كانت يدى امي تقطر ماده خضراء امام المغسله ممسكه بسكين حاد
امي هل انتي بخير ؟
اقتربت خطوات متتاليه و بسيطه ........... عندها استدارت امي بسرعه حتى اصابتني في صدري بطرف السكين الذي تمسكه .
سقطت على الارض : يا الهي امي ماذا حل بكي .
كان منظرها مرعب جدا يملئ جسدها ماده خضراء ووجهها شبه مشوه .
فرح متصلبه في مكانها دون حراك : أ...أ...أ.أأمي ؟
نهضة و حملت اختي فرح و هي متصلبه دون حراك منصدمه لرئية امها هكذا ، اسرعت في ممر البيت كي نخرج منه ، ولكن عندما وصلت الى الباب توقفت على سمعي خطوات احد قادم
وسام : من انت ؟
كان الخوف ممسكا بأعضائي و فرح متصلبه كتحفه فنيه لرأيتها اعز شيئ فيحياتها بهذا الشكل . توقف الصوت .
كنت مترددا ان اقترب ام لا
اتخذت القرار و انا حاملا اختي معي ان اجري مسرعا الى الباب ، تراجعة الى الخلف استعدادنا لجري
فرح بصوت خافت : امي
نظرت الى الخلف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اتمنى انها تعجبكم
المخلص
vincent doc