تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أرجوكم أعطوني رأيكم بالقصص ... مهم جدا لي



sherlock_holmes
24-12-2005, 05:27 PM
بالحقيقة أنا كاتب قصص غير محترف طبعا وقصصي نالت أعجاب بعض الأصحاب ولكن كتبت قصة ولم أكملها نظرا للنقد الزائد وكثرت سماعي لكلمة ( فاشلة ) فأرجوكم أعطوني رأيكم بهذه القصة
ملاحظة
لم تخضع القصة للتدقيق الأملائي والنحوي فهي مجرد مسودة
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة من السماء*
تحتي الرمال وفوقي النجوم ، والسكون يلف المكان من حولي منذ أسبوع وأنا لا أشعر بالراحة ، كأنما الكون ضدي أو أنا ضد الكون ، ما عدت أدري ما السبب ، ولكني صرت لا أجد الراحة إلا هنا على بعد ربع ساعة مشيا على الأقدام من البيت إلى هذا العراء البعيد عن العمار وعن الناس وعن كل شيء لا أحد سوى أضواء سيارات تمر بعيدا أو قريبا مني .
كنت مستلقيا على ظهري كما هي عادتي هنا لا فرش تحتي ولا عطاء فوقي غير نجوم الفضاء .
ربما هو كثرت التفكير أو التعب أو ربما هي الرغبة بالشعور بالراحة هي التي أثقلت جفوني لتطبق على عيني وأغفوا وأرتاح وتظلم الدنيا من حولي أكثر مما كانت من قبل .
استيقظت بعد دقائق من غفوتي لأني شعرت بأن شيئا سقط على وجهي وللعجب أن ذالك الشيء لم يكن سوى رقعت ورق بردي تلك التي كان يستخدمها قدماء المصريين والعرب في قديم الزمن للكتابة عليها ولكن ماذا أتى بها إلي لقد كانت ملفوفة بشريط أحمر رقيق كأنه الحرير أخرجت هاتفي وسلطة نوره على الورقة التي حللت الشريط وفتحت الرسالة وكان بها
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى قائد الجيوش الأمير هدى
أنقل الفرقة الأولى إلى قلعت العنقاء الشمالية وحرص على الاختفاء خلف سحاب مدينة عكة ونقل المصابين من الأهالي والجنود والطيور إلى جزيرة العنقاء و جزيرة الشمال ووافينا بما يستجد عندكم .
رئيس الوزراء شهريار
لم أكن متأكدا هل هذه مزاحة أم أنني اكتشفت أثرا تاريخي ليس له مثيل ولك قلعة العنقاء ومدينة الشمال لم أسمع بهما ولكن ما يقصد الكاتب بسحاب مدينة عكة .........
وقبل أن أحسم الأمر براسي كان غبار الدنيا كله قد أستقر بعيني ، رياح عاتية أو هكذا بدا لي الأمر حيث أنني لا أعلم ما يكون ذلك الشيء الضخم الذي وقف أمامي تمامي وأنا لا أكاد أميزه من كثرت التراب والدموع التي تخرج من عيني ، نظرت عاليا لعلي أميز ما ذلك الشيء .
ركضت بأسرع ما يمكنني من ذالك الشيء ولكن دون جدوى شعرت شيء يجذبني إلى الخلف بقوة ، لقد كان رجل أو هكذا بدا لي ، أخذت أصرخ بأعلى صوتي وأن أسدد له لكمة بكل ما أتيت من قوة ، وما إن رأيته يسقط حتى حملت نفس هاربا إلى كثبان الرمال على غير هدى ، إن طريق العودة إلى ديار خلفي ولكن ذالك الكائن أيضا خلفي إذا فكثبان الرمال أرحم منه بكثير .
شيء ما يرتطم بي ويلقيني أرضا ، لقد كان ذلك الشخص ، جلس على صدري وأخذ يضربني بأقوى ما يمكنه ، قاومته وصارعته وأخذ الأمر يطول كثيرا بيني وبينه كأننا بحرب لا نهاية لها إلى أن سقطة تعبا ولم أستطع الحراك وهو أيضا سقط بجانبي .
بضعة دقائق مضت قبل أن أستفيق وأرى ذالك الشخص ينظر إلي ولم أتبين ملامحه
_ هات الرسالة
كان ذالك الشخص يتكلم بلساني
_ أي رسالة
تكلم وقد بدا عليه الهدوء
_ الرسالة التي كانت معك رأيتها منذ قليل
عندها أنتبهت وأدركت ما يرمي إليه الغريب ، أخذت أنظر إليها لقد كانت ملتصقة بقبضة يدي
_ أنتظر هل تعني أن الرسالة لك ............ إذا من أنت من اين أتيت .......... هل رأيت ذلك الضخم
صمت ونظر إلي بهدوء ثم قال لي
_ ليس ضخم أسمه طير وهو صغير العنقاء
لم أستوعب ما يقول ولكني نظرت إليه وقد فتحت فمي بكل بلاهة وكأنما أطلب منه المزيد
_ أسمعني يا هذا أضعت كثيرا من وقتي معك ، أعطني الرسالة ودعي أرحل
لم أدري ما أقول ، آلاف الأسإلة ترقص برأسي ، مد يده يريد أخذ الرسالة ولكني قبضت عليها كل ما أتيت من قوة لقد خفت أن يأخذها مني لا أدري ما هو السبب ولكني خفت .
خاف أن تتمزق الرسالة فتركها ووقف فوقي وقال
_ لست أول شخص ولست الأخير تعال معي وسوف نحسم الموضوع
مشى أمامي وأنا خلفه أتهادى مثلما يتهادى الجمل بالمسير ربما كان السبب هو التعب ، الذي لا يرضى أن يرافق جسدي المنهك مشى بنا طويلا حتى رأيت ذالك الشيء لقد كان طائرا بالفعل ربما أخافني أول مرة ، ولكن ذالك العنق الطويل ومنقار عريض مدبب كأنه منقار صقر ونظرات حادة ، وبضع ريشات يبرزن من فوق رأسه وجسد ضخم جد فوق ما كنت أتخيل بكثير كان بجمه أسبه بمركب صيد صغير ، وذيل طويل كأنما هو ذيل طاووس ، اقتربت منه وكن بحذر وخوف وذالك الشخص واقف بقربي رمقني بنظارته الثاقبة ، أخذت أتلمس ريشه بحذر كان ناعما جدا ..
_ ليس لدي اليوم بطوله يا هذا
لم أجبه ، حيث أن الطائر خفض جناحه مما أجبرني على التراجع ثم رأيت ذلك الشاب يصد على ظهره ويمسك ما يشبه لجام الفرس ثم مد يده لي وقال
_ أركب
خفت قليلا وكني تشجعت ، وأمسكت بيمينه وصعدت ، ربما كان الأمر مرعبا قليلا حيث أخذ الطائر يصرخ بصرخة كأنها من عمق التاريخ صرخة صقر حزين أرعبتني ثم أخذ يرفرف بجناحيه كان الغبار من حولينا يتطاير وقلبي يطير معه كلما رفع جناح وخفضه .
صرخت بأعلى صوتي
_ الله أكبر ...... أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
سمع صرخت الشخص من أمامي وهو يضحك
_ لا تخف لن تمت الآن ......... حسب ما أعتقد
أحكمت قبضتي على ذالك الشخص ، شعرت أنني سوف أخنقه ، ونحن نرتفع شيئا فشيئا ، وقبضتي تزداد أحكاما وعندما صرت الدنيا أسفل مني رأيت نجوم السماء قد نزل إلى الأرض ، أنوار المدينة كأنها نجوم .
_ خذ يا فتى أبتلع هذا حتى لا تموت خنقا ....
لقد أعطاني شيء ما لم أتبين لونه ، لم أفكر فقط ابتلعته ولم أتبين ما هو ولكني علم أن ذالك الشخص لم خني رغم ما بدر مني .
الهواء البارد يرتطم بجسدي والدنيا كلها أسفل مني وأنا أمضي معه نحو المجهول .
_ أنت يا فتى ........ من أنت وما هو أسمك وماذا تفعل وحيدا هناك حيث وجدتك
كان ذالك الشاب ينهال علي بالأسإلة والمفروض أن من يسأل ولكني أجبته
_ أسمي عدي ..... وأنا عامل صيانة بالمستشفى ولقد اقتحمت مكان وحدتي وتأملي للنجوم .
_ تحب تأمل النجوم يا هذا أنت تشبهني كثير..........
لم أدعه يكمل فقد حان دور أسألتي التي أحاول أختصارها برأسي
_ وأنت من تكون وإلى أين نذهب ومن أين أتيت وما تلك الرسالة وسر هذا الطائر و.........
صرخ بي قائلا
_ على مهلك يا هذا سأختصر الإجابات .... أنا زفير الشمال ويسمونني زفير وأنا رسول من رئيس الوزراء شهريار إلى الأمير مهدي قائد الجيوش ونحن في حرب مع جيوش الأسكندر أما من نحن فنحن ( الجاري ) من سكان السماء لدينا عالم مثل عالمكم ولكن فوق السحاب ولست أنت أول من يزوره طبعا ولست الأخر......... لا أريد أية أسإلة حتى نصل.
صمت ولم أسألك فقد أخذت أراجع الكم الهائل من الأفلام التي حفظتها عن ظهر قلب وحوش لا تعد ولا تحصى وسكان فضاء يغزون الأرض وآلاف القصص التي أستمتعت بها وأنا بصغري كل ذالك لا شيء ، كل ذلك عدم ، الواقع أن هنالك سكان سحاب وعالم آخر .
الفتاة المجنحة
اشعر أن جسدي مخدر وأنا مرهق وأنا فوق السحاب ، والشمس تشرق لتنشر نورها فوق الأرجاء ، لترسم لي ملامح الشاب ، لم أرى وجهه بعد ولكني لاحظت شيئا إن لديه قرنين صغيران فوق رأسه ، لم أصدق ما رأته عيني ، كانا ناتئان بعض الشيء مددت يدي أتلمسهما بغير حياء .
_ توقف يا فتى أنك تزعجني ........ أنتم ليس لديكم قرون مثلنا . ..... هنالك ما سوف يذهلك أكثر ولكن تصبر ....... ولا تلمس قروني وتركني أركز فقد أقتربنا .
لا أدري ما رأته عيناي هل هي قمت جبل أم أنها أرض تنبت من أعالي الجبال إلى عالي السماء ، كانت أريد أن اكذب عيني ولكن ما أراه حقيقة ، جزيرة فوق الأرض ، جزيرة فوق السحاب ، لا أصدق ما رأته عيني ، أناس وقلاع يبدون من بعيد أكنهم أسراب جراد منتشر ولكن ، أي جراد طيور من حولي تطير يبدوا أن الطير الذي أركبه كأنه عصفور صغير ، لقد صدق الفتى ، صدق زفير الشمال ، الناس من حولي يتطايرون وكلهم نظر إلي كأنما يتفقد القادم الجديد ، الذي هو أنا أناس من حولي يطيرون منهم القادم ومنهم الرائح ، وأنا مذهول كأنما الدنيا توقفت أمامي لم أعد أشعر بالرياح تعصف بوجهي ، لم أعد اشعر بالبرودة فقط أتأمل مناظر الطيور ، منها الأخضر والأحمر والأصفر وأصواتها الحزينة تصدح بالفضاء لتعلن قدومها أو رواحها ، أما الأرض فما هي إلا بساط أخضر ومراعي وبيوت كثيرة ومتفرقة ، وقلعة كأنها جبل أو هي جزء من جبل عالية وشامخة ، كأنما بنية من الفضة تلمع من بعيد .
_ تشبث بي يا......... ما هو أسمك لقد نسيت
عندها صحت بأعلى صوتي
_ عدي يا هذا عدي
وما أن أتممت أسمي حتى أخذ الطير يسارع بضرب أجنحته ويخفف سرعته حتى وصلنا إلى الأرض ، وما أن شعرت أن الطير قد استقر حتى قفزت إلى الأرض وجلست حتى أشعر بالتوازن في جسدي وأي توازن ؟ إني على جزيرة فوق السحاب .
_ هل ستمكث هنا أم ستتبعني ؟
قمت من فوق البساط الأخضر لأقلب نظري إلى ذلك العالم الذي لم أرى مثله من قبل أناس كلهم مثل ذلك الشاب ، بيض البشرة ذوي شعور طويلة وقرنين ناتئين ، لم يهتم أي منهم بوجودي .
_ مذهل أليس كذالك يا عدي
_ نعم .......... مذهل حقا
الأرض خضراء كأنها بساط ممتد على مد البصر هضاب وحقول وأناس هنا وهناك أناس يبتسمون ويضحكون ، ما يشبه المحلات الصغيرة تختفي خلف الجدران الحجرية بيوت متفرقة وقلعة تعلوا كل شيء كأنها تضل الجميع .
رجل ذا كرش كبيرة نظر إلي أنا وزفير الشمال وقال
_ أرى أنك أحضرت بشريا
قال زفير الشمال
_ ليس باليد حيلة ......... أراك قريبا ساهر
لا أدري من أين يأتون بتلك الأسماء حقا لا اعلم ، ولكن من اين أتى كل هذا ، وأين كان قبل ، وكيف أخفوا أنفسهم عنا طول تلك السنين أسألة ليست لها نهاية .
_لا تنهك نفسك بالأسألة فسوف تعرف كل شيء مع الوقت .
رفعت رأسي إليه وقلت
_ هل تقرأون الأفكار ؟
تبسم وقال
_ لا ولكن ملامح وجهك تفيض بما في قلبك
مشيت مع زفير الشمال حتى أنهكني المشي على تلك الجزيرة العائمة ، لا أعرف إلى أين يقودني ذالك الفتى ، ولكن شعرت معه ببعض الأمان فأنا غريب كما يسمونني على أرض الغرباء وجوه كمثل وجوه البشر إلا أن لديهم قرون على رؤوسهم وطائر عنقاء بدل الطائرات وحيوانات كأنها المها أو أنها غزال الرنة ينتقلون على ظهورها على عكسنا نحن في السابق خيول واليوم مركبات .
_أعذرني يا صاحبي فليس لدي غزال هنا فأنا مثلك تماما زائر وراحل .
_ إلى أين تريد بنا ؟
_ إلى هناك حتى نزور دينار.
وأشار زفير إلى منزل صغير أشبه بالكوخ الحجري لاشيء مميز به سو أن على مقدمة البيت قد رسم جناح واحد على لوح خشبي ، نظرت إلى الجناح المرسوم وأنا لا أعرف الهدف منه ، ولكن بدا لي كأنه شعار لشيء ما لا أعرفه .
بينما كنت منشغلا بالشعار كان زفير يطرق الباب ثلاثا ثم يدخل دخلت خلفه بعد أن تأخرت قليلا ، لم يكن يحتوي البيت إلا على طاولة واحدة وبضعة كراسي حولها وموقد وبعض الأواني وبعض الخزانات المعلقة على الجدار ودرج يقود إلى الأعلى .
_ دينار ........ هل أحد بالبيت ؟
لم يكن هنالك مجيب ، أخذ زفير كأسين من بين الأواني ، واتجه إلى أحدى الخزانات وأخرج قارورة بها شراب وسكب لنفسه ومن ثم لي ، وجلس على الطاولة وأشار إلي أن أجلس أنا أيضا ، أمسكت الكوب بيدي وقلت في نفسي ( هل هذا خمر ) نظرت إليه فإذا بزفير يتلذذ بالشراب ، فقررت تذوق المشروب فكان طعمه أشبه بعصير البرتقال إلا أنه اشد مرارة .
_ستقابل شخصا مميزا يا غريب ...... لم ترى مثله على الأرض
_ من يك............
قطع كلامي بصرير باب الكوخ ، لقد فتح ودخل منه شبح فتاة ، لم تكن فتاة كأنها خيوط ضوء القمر قد نسج على شكل فتاة شعر أسود كأنه موج البحر يصل إلى نصف ساقها وعينان وساعتان توقفت برهة وأنا أنظر إليها ، وخد أحمر وشفاه وردية كانت تلك الفتاة ترتدي ثوبا أبيض فضفاضا كأنه من الحضارة الصينية أو اليابانيه كأنما كان يزيدها جمال فوق جمال ، وصمت ساد المكان ودوي شيء يكسر على الأرض وماء يسكب .
_ زفير لقد أخفتني أخفتني...
نظرت تلك الفتاة إلي وقالت
_ من أنت أيها الغريب
لم أستطع الإجابة فلقد علقت الكلمات بحلقي عندما علقت عيني بعينيها .
_ هاااي يا غريب تلكم ما بالك صامت
عندها تكلمت مدون وعي وقلت
_ غريب ..... من تحت
تبسمت لي تلك الفتاة وقالت
_ غريب ........ مرحبا بك أيه الغريب والآن من منكما سوف يأتي بالماء معي ويعوضني عن آنيتي المكسورة .
_ دعك من هذا يا دينار ....... لديك مهمة إيصال رسالة فتأهبي
عندها صعقت فدينار أسم عربي قديم لم اسمع أن حامله فتاة كل الذين قرأت عنهم كانوا رجال.
_ إلى أين هذه المرة
_ الأمير هدى والرسالة مستعجلة انطلقي الآن.
_ كما هي عادتك يا زفي مستعجل دائما
خرجت الفتاة خارجا وتبعتها أنا زفير بكل هدوء .
قال زفير وهو يناولها الرسالة
_ لا تموتي يا دينار
ماذا يعينه هذا المعتوه زكيف يرسل فتاة لمهمة حربيه هل فقد ذالك الشاب عقلة أم ماذا ؟
_ أراك على خير
عندها أدارة الفتاة ظهرها لنا ولم أصدق عيني أبدا لقد خرج من ظهرها جناحين كأنهما جناح حمام أبيض إلا أنهما كبيرين جدا يمتدان ويلفان جسدها بالكامل
_ زفير إنها فتاة بأجنحة
_ أحمق ......... إنها مجنحة يا عدي عفوا أقصد يا غريب
قالها وهو يكاد أن يضحك
رفرفة الفتاة بجناحيها كثيرا ثم أخذت ترتفع شيئا فشيئا ، ورياح تهب من حولينا لقد رأيت بأم عيني فتاة بأجنحة وهي تطير ، نظرت غليها وهي ترتفع حتى صارت أعلى من قمت القلة التي تشرف على المكان ثم انطلقت وغابت بالسماء الزرقاء ، لم أزل معلقا بصري بالفضاء عندما دخل زفير إلى الكوخ .
ريشة تسقط من السماء إلى الأرض ريشة بحجم الكف كانت تهوي بكل هدوء أمسكتها بيدي ورفعت بصري إلى السماء ، إنها لها للفتاة المجنحة أخفيت الريشة بين ملابسي ودخلت خلف زفير الشمال إلى الكوخ

BNT PINK
25-12-2005, 01:13 AM
قصه لها معنى جميل

استمتعت بقراءتها

ابدعت عزيزي;)

تحياتي
...
..
الدلوعة.HILARY

The-waiter
25-12-2005, 02:37 AM
السلام عليكم
ما شاء الله عليك أخوي شارلوك هومز بصراحه
القصه ممتازه و خيالك واسع

و بصراحه انا مبتدء ^^ بس في ملاحظه عندي
ليش ما تكتب كلام شخصيات القصه بألوان تميزهم^^

بعرف منو اللي قالك ان قصتك فاشله؟؟؟
قصه ممتازه
و طريقتك بكتابتها حلوه بس يبيلك الممارسه وقراءت القصص الأخرى ^^

و مشكووور اخوي على القصه الرائع لأني استمتع بقرائتها ^^


أخوك The-waiter

المواطن كين
27-12-2005, 03:46 PM
من الواضح ان تحمل موهبة السرد
سرد الحكاية ولكن حاول مرعاة اللشكل الجيد
فى الكتابةمن حيث الأملاء والنحو
وبقدر ما تعطى للكتابة سوف تعطيك
وبقدر الأهتمام بما تكتب ستجد التقدير اللازم
وننتظر جديدك........

حكماوي
29-12-2005, 01:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

قبل أن أدخل لموضوع قصتك أبدأ بالشكل عليك بمراجعة قواعد الإملاء والنحو، فالتاء المربوطة لا تكون مع الأفعال أبدا، وإذا أردت أن تكتب كلمة باللهجة المحلية أن تضعها بين مزدوجتين، لأنك لا تدري من سيقرأ لك.
هذا من جهة أما من جهة المضمون فعليك أن تحدد هدفا لكتابتك وليس السرد من أن أجل السرد، فأنت تتمتع بخيال واسع لكن اعرف كيف تستعمله، وعليك بقراءة القصص الكثيرة لتصقل موهبتك من جهة، ومن جهة أخرى تتعرف على الأنماط الأخرى من الكتابة والطابع الذي يتميز به كل كاتب، وفقك الله.

la baronne
03-01-2006, 08:43 PM
السلام عليكم
قصة جميلة و مشوقة و اسلوب بسيط و معبر بغض النظر عن الاخطاءالمتضمنة ارجو ان تتمها قريبا
في انتظار دلك تقبل مني اطيب المتمنيات

baduo
05-01-2006, 08:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جميلة ومعبرة