Kisame
09-01-2006, 09:18 PM
شلونكم شباااب ... إن شاء الله مرتاحين ...
والله اليوم .. حبيت أتكلم .. عن شي .. صراحتا ... قام يسير .. ولا أحد معطيه بال .. ولا أحد يركز فيه ... واللي أهو الشرك بالله اعوذ بالله ..
هالأيام .. الناس يشركون بربهم ... وأهم مايدرون ... نسأل الله العافيه ...
فمثلا ... بدال لا يحلفون .. بالله .. يحلفون بالنعمه .. ... وقال عليه الصلاة والسلام ...
" من حلف بغير الله فقد أشرك " وفي روايه فقد كفر ...
... ولازم على كل أنسان أنه ينتبه من هالشي ... والشرك أنواع .. شرك أكبر وشرك أصغر ...
....
أولا :
الشرك الأكبر :
هو عباددة غير الله تعالى معه وأتخاذ شريك لله فيما هو من خصائصه سبحانه وتعالى .
فمثلا : كإشراك معه في العبادة والطاعه والخضوع والأستعاذه ...
فالذي يشرك مع الله شيئا ويدعو كما يدعو الله ويحبه ويرجوه كما يرجو الله ويخشاو كما يخشى الله ... ويحتكم إليه من دون الله .. من فعل ذلك .. فقد أشرك مع الله غيره ...
هذا هو الشرك الأكبر الذي نهى الله عنه في قوله : (( وأعبدو الله ولا تشركوا به شيئا ))
وهذا أعظم الذنوب عند الله عزوجل لا يقبل الله من صاحبه أي عمل مهما كان صالحا ولا يغفر له هذا الذنب إذا لقيه وهو مشرك كما قال تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك امن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ))
وهذا النوع من الشرك ومن مات وهو عليه فهو في النار كما قال عليه الصلاة والسلام ... من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار ...
وفي حديث .. أيضا .. من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنه ، ومن لقيه يشرك به شيئا دخل النار..
فالإنسان المسلم لا يعبد إلا الله عزوجل ولا يدعو إلا الله ولا يخضع لله تعالى ، قال عزوجل : (( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ))
فهذا الشرك الأكبر ....
ثانيا :
الشرك الأصغر ..
وهو الناس الذين يستخدمونه .. ولا يعلمون عنه شيء ..
1 - الرياء .... كأن يقصد بصلاته وصيامه وصدقته غير وجه الله ، وباللغه العاميه ( شوفوني ياناس ترى أنا أصلي وأتصدق وأصوم )
فيخلط عملا صالحا وآخر سيئا فقد روي أن حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم :
أخوف ما أخاف عليكمن الشرك الأصغر ، فسئل عنه فقال : الرياء ..
فكل عباده أو عمل صالح يقصد به الإنسان إعجاب الناس ورضاهم فهو الرياء المنهي عنه .
2- الحلف بغير الله .. ( هذي الناس هابين عليه الله يهديهم ) http://www.kuwaitchat.net/msgs/images/smilies/a3saab.gif
كأنه يحلف بالنبي والكعبه أو الأباء .. مثلا والنبي .. وراس أمي .. ودفنت جدي .. شهالمصخره http://www.kuwaitchat.net/msgs/images/smilies/a3saab.gif
وقال عليه الصلاة والسلام :
.. إن الله ينهاكم أن تحلفوا بأبائكم .. من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ..
3 - قول الأنسان ماشاء الله وشئت . وهذا من الله ومنك - وإنا بالله وبك ومالي إلا الله وأنت - وأنا أتوكل على الله زعليك ، ولولا الله وأنت لم يكن كذا وكذا . وقد يكون هذا شركا أكبر بحسب حالة قائله ومقصده ...
يعني لازم يقول .. أنا متوكل على الله ثم عليك .. أهني صح ..
وهذا ... .. وتكسرت أصابعي من هالكتابه ... بس إن شاء الله تكونون مستفيدين بهالموضوع ... وفي أشياء أنا كاتبه من .. كتاب أسمه
شرح الدروس المهمه لعامه الأمه .. لسماحة العلامه
عبدالعزيز بن عبداللع بن باز ( رحمه الله )
وهذا .. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ...
والله اليوم .. حبيت أتكلم .. عن شي .. صراحتا ... قام يسير .. ولا أحد معطيه بال .. ولا أحد يركز فيه ... واللي أهو الشرك بالله اعوذ بالله ..
هالأيام .. الناس يشركون بربهم ... وأهم مايدرون ... نسأل الله العافيه ...
فمثلا ... بدال لا يحلفون .. بالله .. يحلفون بالنعمه .. ... وقال عليه الصلاة والسلام ...
" من حلف بغير الله فقد أشرك " وفي روايه فقد كفر ...
... ولازم على كل أنسان أنه ينتبه من هالشي ... والشرك أنواع .. شرك أكبر وشرك أصغر ...
....
أولا :
الشرك الأكبر :
هو عباددة غير الله تعالى معه وأتخاذ شريك لله فيما هو من خصائصه سبحانه وتعالى .
فمثلا : كإشراك معه في العبادة والطاعه والخضوع والأستعاذه ...
فالذي يشرك مع الله شيئا ويدعو كما يدعو الله ويحبه ويرجوه كما يرجو الله ويخشاو كما يخشى الله ... ويحتكم إليه من دون الله .. من فعل ذلك .. فقد أشرك مع الله غيره ...
هذا هو الشرك الأكبر الذي نهى الله عنه في قوله : (( وأعبدو الله ولا تشركوا به شيئا ))
وهذا أعظم الذنوب عند الله عزوجل لا يقبل الله من صاحبه أي عمل مهما كان صالحا ولا يغفر له هذا الذنب إذا لقيه وهو مشرك كما قال تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك امن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ))
وهذا النوع من الشرك ومن مات وهو عليه فهو في النار كما قال عليه الصلاة والسلام ... من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار ...
وفي حديث .. أيضا .. من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنه ، ومن لقيه يشرك به شيئا دخل النار..
فالإنسان المسلم لا يعبد إلا الله عزوجل ولا يدعو إلا الله ولا يخضع لله تعالى ، قال عزوجل : (( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ))
فهذا الشرك الأكبر ....
ثانيا :
الشرك الأصغر ..
وهو الناس الذين يستخدمونه .. ولا يعلمون عنه شيء ..
1 - الرياء .... كأن يقصد بصلاته وصيامه وصدقته غير وجه الله ، وباللغه العاميه ( شوفوني ياناس ترى أنا أصلي وأتصدق وأصوم )
فيخلط عملا صالحا وآخر سيئا فقد روي أن حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم :
أخوف ما أخاف عليكمن الشرك الأصغر ، فسئل عنه فقال : الرياء ..
فكل عباده أو عمل صالح يقصد به الإنسان إعجاب الناس ورضاهم فهو الرياء المنهي عنه .
2- الحلف بغير الله .. ( هذي الناس هابين عليه الله يهديهم ) http://www.kuwaitchat.net/msgs/images/smilies/a3saab.gif
كأنه يحلف بالنبي والكعبه أو الأباء .. مثلا والنبي .. وراس أمي .. ودفنت جدي .. شهالمصخره http://www.kuwaitchat.net/msgs/images/smilies/a3saab.gif
وقال عليه الصلاة والسلام :
.. إن الله ينهاكم أن تحلفوا بأبائكم .. من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ..
3 - قول الأنسان ماشاء الله وشئت . وهذا من الله ومنك - وإنا بالله وبك ومالي إلا الله وأنت - وأنا أتوكل على الله زعليك ، ولولا الله وأنت لم يكن كذا وكذا . وقد يكون هذا شركا أكبر بحسب حالة قائله ومقصده ...
يعني لازم يقول .. أنا متوكل على الله ثم عليك .. أهني صح ..
وهذا ... .. وتكسرت أصابعي من هالكتابه ... بس إن شاء الله تكونون مستفيدين بهالموضوع ... وفي أشياء أنا كاتبه من .. كتاب أسمه
شرح الدروس المهمه لعامه الأمه .. لسماحة العلامه
عبدالعزيز بن عبداللع بن باز ( رحمه الله )
وهذا .. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ...