-Cheetah-
11-01-2006, 03:01 PM
أهالي الفلوجة يوزعون الهدايا والمساعدات على أبناء الشهداء
مفكرة الإسلام [خاص]: وزّعت رابطة عوائل الشهداء - إحدى الروابط التي شُكلت في مدينة الفلوجة غربي العاصمة العراقية بغداد - صباح اليوم الأربعاء ثاني أيام عيد الأضحى المبارك هدايا ومساعدات مادية على الأطفال الأيتام أبناء شهداء معركتي الفلوجة الأولى والثانية وزوجاتهم.
وأفاد مراسل 'مفكرة الإسلام' في الفلوجة أن الرابطة وزعت ملابس العيد على أكثر من 6000 طفل لا تتجاوز أعمارهم العشرة أعوام قضى آباؤهم في معركتي الفلوجة الأولى والثانية، مع منح مالية لا تتجاوز خمسين ألف دينار عراقي، كما وزعت على الأرامل ملابس نسائية ومبالغ نقدية أيضًا.
ونقل مراسلنا عن السيد أحمد الراوي مدير الرابطة في الفلوجة خلال حفل التكريم قوله: إن هذه المبادرة جاءت بعد شعورنا بالمسئولية الدينية والأخلاقية تجاه أبناء الشهداء وزوجاتهم، حيث فرح الأطفال في هذه المدينة بين أحضان آبائهم واستبشرت الزوجات بأزواجهم إلا عوائل الشهداء، فلم ترسم البسمة على وجوههم منذ عام أو أكثر؛ وهو ما دفعنا إلى تلك الخطوة.
من جهته ذكر مراسلنا أن عددًا من أهالي المدينة الميسورين أخذوا على عاتقهم صباح اليوم الأربعاء بأخذ عدد من أبناء الشهداء ممن لا تتجاوز أعمارهم العامين أو الثلاثة والتكفل بمعيشتهم حتى يكبروا.
http://www.islammemo.cc/images/logo.jpg (http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=96072)
مفكرة الإسلام [خاص]: وزّعت رابطة عوائل الشهداء - إحدى الروابط التي شُكلت في مدينة الفلوجة غربي العاصمة العراقية بغداد - صباح اليوم الأربعاء ثاني أيام عيد الأضحى المبارك هدايا ومساعدات مادية على الأطفال الأيتام أبناء شهداء معركتي الفلوجة الأولى والثانية وزوجاتهم.
وأفاد مراسل 'مفكرة الإسلام' في الفلوجة أن الرابطة وزعت ملابس العيد على أكثر من 6000 طفل لا تتجاوز أعمارهم العشرة أعوام قضى آباؤهم في معركتي الفلوجة الأولى والثانية، مع منح مالية لا تتجاوز خمسين ألف دينار عراقي، كما وزعت على الأرامل ملابس نسائية ومبالغ نقدية أيضًا.
ونقل مراسلنا عن السيد أحمد الراوي مدير الرابطة في الفلوجة خلال حفل التكريم قوله: إن هذه المبادرة جاءت بعد شعورنا بالمسئولية الدينية والأخلاقية تجاه أبناء الشهداء وزوجاتهم، حيث فرح الأطفال في هذه المدينة بين أحضان آبائهم واستبشرت الزوجات بأزواجهم إلا عوائل الشهداء، فلم ترسم البسمة على وجوههم منذ عام أو أكثر؛ وهو ما دفعنا إلى تلك الخطوة.
من جهته ذكر مراسلنا أن عددًا من أهالي المدينة الميسورين أخذوا على عاتقهم صباح اليوم الأربعاء بأخذ عدد من أبناء الشهداء ممن لا تتجاوز أعمارهم العامين أو الثلاثة والتكفل بمعيشتهم حتى يكبروا.
http://www.islammemo.cc/images/logo.jpg (http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=96072)