smouslim
15-01-2006, 01:27 PM
من سجـــل شــارون الدمــــــــــوي:
مجزرة صبرا وشاتيـلا
بينما ينام عدو الله وعدونا المجرم شارون على فراش الموت يتحدث اناس عن جهوده في مسار السلام العالمي ، ناسين او متناسين سجله الدموي وجرائمه التي لم تكن صبرا وشاتيلا اولها ولا اخرها، .. ولكنها كانت الابرز في تاريخه الاسود ، والتي لا يتذكر ضحاياها الذين زاد عددهم عن الالفين سوى اقاربهم..
المجزرة:
في ليلة السادس عشر من سبتمبر عام 1982 ن أخذت آليات عسكرية تجوب شوارع مخيمي صبرا وشاتيلا بلبنان ، وفي تلك المركبات جلس أكثر الناس وحشية ودموية ،أعدت خطة اقتحام مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين حول بيروت منذ اليوم الاول لغزو لبنان عام 1982 ، وذلك بهدف اضعاف مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في بيروت ، ودفع الفلسطينيين الى الهجرة خارج لبنان ، وقبل غروب شمس يوم الخميس: 16/9/1982 بدأت عملية اقتحام المخيمين ، واستمرت المجزرة التي قادها السفاح شارون بنفسه حوالي 36 ساعة ، وكان ضحيتها أكثر من الفين شخص ، رجالا واطفالا ونساءا من اصل 20 الف نسمة كانوا في المخيم عند بدء المجزرة، فأي حقد اعمى يحمله هؤلاء في داخلهم.
نسأل الله أن يهلك هذا المجرم السفاح وعصبته وكل من والاهم ويدمرهم تدميرا
مجزرة صبرا وشاتيـلا
بينما ينام عدو الله وعدونا المجرم شارون على فراش الموت يتحدث اناس عن جهوده في مسار السلام العالمي ، ناسين او متناسين سجله الدموي وجرائمه التي لم تكن صبرا وشاتيلا اولها ولا اخرها، .. ولكنها كانت الابرز في تاريخه الاسود ، والتي لا يتذكر ضحاياها الذين زاد عددهم عن الالفين سوى اقاربهم..
المجزرة:
في ليلة السادس عشر من سبتمبر عام 1982 ن أخذت آليات عسكرية تجوب شوارع مخيمي صبرا وشاتيلا بلبنان ، وفي تلك المركبات جلس أكثر الناس وحشية ودموية ،أعدت خطة اقتحام مخيمي صبرا وشاتيلا للاجئين الفلسطينيين حول بيروت منذ اليوم الاول لغزو لبنان عام 1982 ، وذلك بهدف اضعاف مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في بيروت ، ودفع الفلسطينيين الى الهجرة خارج لبنان ، وقبل غروب شمس يوم الخميس: 16/9/1982 بدأت عملية اقتحام المخيمين ، واستمرت المجزرة التي قادها السفاح شارون بنفسه حوالي 36 ساعة ، وكان ضحيتها أكثر من الفين شخص ، رجالا واطفالا ونساءا من اصل 20 الف نسمة كانوا في المخيم عند بدء المجزرة، فأي حقد اعمى يحمله هؤلاء في داخلهم.
نسأل الله أن يهلك هذا المجرم السفاح وعصبته وكل من والاهم ويدمرهم تدميرا