-Cheetah-
21-01-2006, 08:21 AM
الأمن الفلسطيني يبدأ في التصويت بالانتخابات اليوم
مفكرة الإسلام: تبدأ اليوم السبت عملية التصويت في الانتخابات التشريعية بفلسطين، ويدلي أفراد قوات الأمن الفلسطينية بأصواتهم ليصبحوا أول من يدلي بصوته في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، وذلك قبل بدء الانتخابات العامة الرئيسة يوم الأربعاء.
ويتوقع بعض المراقبين أن تفوز حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأغلب المقاعد في المجلس التشريعي، بينما يتوقع البعض الآخر أن تظهر حركة المقاومة الإسلامية [حماس] التي تخوض الانتخابات للفوز بمقاعد في البرلمان المؤلف من 132 عضوًا لأول مرة بمظهر قوي وتنافس فتح على عدد كبير من المقاعد.
وحسب رويترز يدلي أفراد الأمن بأصواتهم ابتداءً من اليوم السبت وحتى يوم الاثنين, وذلك حتى يتفرغوا لمهامهم في 25 يناير عندما يدلي المدنيون الفلسطينيون بأصواتهم في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية المحتلة.
وتزايدت شعبية حماس نتيجة للانتفاضة الفلسطينية وانسحاب الكيان الصهيوني من غزة في سبتمبر 2005 ووسط اتهامات متزايدة بالفساد داخل حركة فتح.
وأبدى الكيان الصهيوني والولايات المتحدة اعتراضهما على مشاركة حماس في الانتخابات, وهي ثاني انتخابات تشريعية فلسطينية منذ عام 1996, وقالتا: إنه يتعين على عباس نزع سلاح حماس وجماعات النشطين الأخرى مثلما تنص خطة ما تسمى 'خارطة الطريق' التي تدعمها الولايات المتحدة.
http://www.islammemo.cc/images/logo.jpg (http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=97177)
مفكرة الإسلام: تبدأ اليوم السبت عملية التصويت في الانتخابات التشريعية بفلسطين، ويدلي أفراد قوات الأمن الفلسطينية بأصواتهم ليصبحوا أول من يدلي بصوته في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، وذلك قبل بدء الانتخابات العامة الرئيسة يوم الأربعاء.
ويتوقع بعض المراقبين أن تفوز حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأغلب المقاعد في المجلس التشريعي، بينما يتوقع البعض الآخر أن تظهر حركة المقاومة الإسلامية [حماس] التي تخوض الانتخابات للفوز بمقاعد في البرلمان المؤلف من 132 عضوًا لأول مرة بمظهر قوي وتنافس فتح على عدد كبير من المقاعد.
وحسب رويترز يدلي أفراد الأمن بأصواتهم ابتداءً من اليوم السبت وحتى يوم الاثنين, وذلك حتى يتفرغوا لمهامهم في 25 يناير عندما يدلي المدنيون الفلسطينيون بأصواتهم في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية المحتلة.
وتزايدت شعبية حماس نتيجة للانتفاضة الفلسطينية وانسحاب الكيان الصهيوني من غزة في سبتمبر 2005 ووسط اتهامات متزايدة بالفساد داخل حركة فتح.
وأبدى الكيان الصهيوني والولايات المتحدة اعتراضهما على مشاركة حماس في الانتخابات, وهي ثاني انتخابات تشريعية فلسطينية منذ عام 1996, وقالتا: إنه يتعين على عباس نزع سلاح حماس وجماعات النشطين الأخرى مثلما تنص خطة ما تسمى 'خارطة الطريق' التي تدعمها الولايات المتحدة.
http://www.islammemo.cc/images/logo.jpg (http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=97177)