Oranos
23-01-2006, 12:17 AM
· حافظ عليها من فقدانها واحرص على عدم خدشها .
· لا تتوقع الملائكية فيها .. فكلنا خطاؤون وخيرنا التوابون .
· قم بحقها ، وحقها والله كبير .
· أعط قبل أن تأخذ ... ولا تكن ممن يأخذ كثيرا و يعطي قليلا .
· إذا أخطأ عليك أخوك فلا تثرب عليه وسامحه .
· وإذا جاءك معتذرا فاحذر أن ترده فهذا والله من سوء الخلق إلا أن يكون قد كررها مرارا وتريد تعليمه شيئا .
· واقبل عذره فورا بل ساعده على الاعتذار وأره من نفسك سمو الأخلاق .
· وانس ما فعل .. نعم .. انسه ولا تذكره به لا من قريب ولا من بعيد ولا تخبر بخطئه أحدا .
* هل تريد أن تفقد أحبابك .. الواحد تلو الآخر ؟! فهاك بعضا من الوصفة السحرية
ـ كن حساسا جدا ..
ـ قم بإحراجهم ..
ـ جادلهم دائما ..
ـ وفي العتاب .. لا تغادر منهم أحدا !!! .
ـ واحذر أن تشكرهم .. يكفيك الآن فقد فقدت نصفهم !!!
ـ ولا تراع شعورهم .. ففي الأفراح والأتراح لا تقف معهم ... والآن فقدت الربع الآخر منهم
ـ والآن سأدعوك لتفقدهم كلهم .. عدد عليهم سيئاتهم وانس حسناتهم !!
ـ وإذا أردت أن تنقلب الأخوة إلى شيء آخر فأسيء الظن بهم !!!
* أغلب من رأيت يحاسبك على (التقصير ) بحقه ، وينسى ( التحليق ) بحقك !!!
وهذا ليس من الإنصاف أصلا بله حق الأخوة .. حتى أصبح من يفكر بالعطاء أكثر من تفكيره بالأخذ أندر من الكبريت الأحمر والله ..
· إذا ( تيقنت ) من حبك لأخيك فأعلمه بذلك كما وصاك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
· فإذا قلت ( إني أحبك في الله ) فأعطها حقها أرجوك !!!
· النصيحة حق لك وعليك .. وأغلبنا والله لا ينصح أخاه ، بل يجامله كثيرا .. ولا تظنن النصيحة تتحقق فقط إذا رأيت مخالفة على أخيك ، لا ، بل ربما كانت لزيادة خير ، ألا ترى قوله عليه الصلاة والسلام لمعاذ رضي الله تعالى عنه ( والله إني لأحبك يا معاذ فلا تدعن دبر كل صلاة أن تقول اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) .
· والبعض ينصح ويساعد إخوانه على دينهم والإحسان فيه ، وهذا حسن ، لكنه إن احتيج إليه لـ ( وقفة مشرفة ) في أمور الدنيا غاب عنك !!! إلا من غيابه قليلا وبعذر أيضا ومن كان هكذا فاغسل يدك منه الآن ..
· قليل جدا من الناس من يكتم السر .. حرص على أن يتصف أخوك بهذه الصفة .. واحرص أكثر أن تحتفظ بأسرارك لنفسك !!! وبعض الدعاة ينشر أسرار المدعويين بدعوى ( الإصلاح ) !!
· أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون عدوك يوما ما .
· وأبغض عدوك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما .
· لا تتوقع الملائكية فيها .. فكلنا خطاؤون وخيرنا التوابون .
· قم بحقها ، وحقها والله كبير .
· أعط قبل أن تأخذ ... ولا تكن ممن يأخذ كثيرا و يعطي قليلا .
· إذا أخطأ عليك أخوك فلا تثرب عليه وسامحه .
· وإذا جاءك معتذرا فاحذر أن ترده فهذا والله من سوء الخلق إلا أن يكون قد كررها مرارا وتريد تعليمه شيئا .
· واقبل عذره فورا بل ساعده على الاعتذار وأره من نفسك سمو الأخلاق .
· وانس ما فعل .. نعم .. انسه ولا تذكره به لا من قريب ولا من بعيد ولا تخبر بخطئه أحدا .
* هل تريد أن تفقد أحبابك .. الواحد تلو الآخر ؟! فهاك بعضا من الوصفة السحرية
ـ كن حساسا جدا ..
ـ قم بإحراجهم ..
ـ جادلهم دائما ..
ـ وفي العتاب .. لا تغادر منهم أحدا !!! .
ـ واحذر أن تشكرهم .. يكفيك الآن فقد فقدت نصفهم !!!
ـ ولا تراع شعورهم .. ففي الأفراح والأتراح لا تقف معهم ... والآن فقدت الربع الآخر منهم
ـ والآن سأدعوك لتفقدهم كلهم .. عدد عليهم سيئاتهم وانس حسناتهم !!
ـ وإذا أردت أن تنقلب الأخوة إلى شيء آخر فأسيء الظن بهم !!!
* أغلب من رأيت يحاسبك على (التقصير ) بحقه ، وينسى ( التحليق ) بحقك !!!
وهذا ليس من الإنصاف أصلا بله حق الأخوة .. حتى أصبح من يفكر بالعطاء أكثر من تفكيره بالأخذ أندر من الكبريت الأحمر والله ..
· إذا ( تيقنت ) من حبك لأخيك فأعلمه بذلك كما وصاك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
· فإذا قلت ( إني أحبك في الله ) فأعطها حقها أرجوك !!!
· النصيحة حق لك وعليك .. وأغلبنا والله لا ينصح أخاه ، بل يجامله كثيرا .. ولا تظنن النصيحة تتحقق فقط إذا رأيت مخالفة على أخيك ، لا ، بل ربما كانت لزيادة خير ، ألا ترى قوله عليه الصلاة والسلام لمعاذ رضي الله تعالى عنه ( والله إني لأحبك يا معاذ فلا تدعن دبر كل صلاة أن تقول اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) .
· والبعض ينصح ويساعد إخوانه على دينهم والإحسان فيه ، وهذا حسن ، لكنه إن احتيج إليه لـ ( وقفة مشرفة ) في أمور الدنيا غاب عنك !!! إلا من غيابه قليلا وبعذر أيضا ومن كان هكذا فاغسل يدك منه الآن ..
· قليل جدا من الناس من يكتم السر .. حرص على أن يتصف أخوك بهذه الصفة .. واحرص أكثر أن تحتفظ بأسرارك لنفسك !!! وبعض الدعاة ينشر أسرار المدعويين بدعوى ( الإصلاح ) !!
· أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون عدوك يوما ما .
· وأبغض عدوك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما .