Oranos
25-01-2006, 11:46 PM
إذا كان لديك بيت يؤويك ، ومكان تنام فيه ، وطعام في بيتك ، ولباس على جسمك ، فأنت أغنى من 70% من سكان العالم .
إذا كان لديك مال في جيبك ، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة ، فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم .
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة ، فهناك مليون إنسان في العالم لم يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم .
إذا لم تتجرع خطر الحرب ، ولم تذق طعم وحدة السجن ، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض .
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت ، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر .
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معا غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة ، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون .
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين : أولاهما أن هناك من يفكر فيك ، والثانية انك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا .
ولكي تكون أسعد مما أنت عليه أحمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ، وليكن لسانك رطبا بذكر الله ، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : لا تدعن بعد كل صلاة أن تقول : ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
ومن تمام الحمد أن تذكر الآخرين بنعم الله عليهم ، فالذكرى تنفع المؤمنين .
إذا كان لديك مال في جيبك ، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة ، فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم .
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة ، فهناك مليون إنسان في العالم لم يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم .
إذا لم تتجرع خطر الحرب ، ولم تذق طعم وحدة السجن ، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض .
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت ، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر .
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معا غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة ، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون .
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين : أولاهما أن هناك من يفكر فيك ، والثانية انك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا .
ولكي تكون أسعد مما أنت عليه أحمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ، وليكن لسانك رطبا بذكر الله ، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : لا تدعن بعد كل صلاة أن تقول : ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
ومن تمام الحمد أن تذكر الآخرين بنعم الله عليهم ، فالذكرى تنفع المؤمنين .