سهم الاسلام
28-02-2006, 11:49 PM
الملازم السعودي أول الحربي قتل بطلقة واحدة في الرأس وجثته سلمت لذويه
في إطار تواصل التحقيقات بجريمة مقتل الملازم أول في الجيش السعودي فايز بن فهد السحيمي الحربي،
أكدت مصادر سورية مقربة من التحقيق لـ"سيريانيوز" بأن "الضابط قد توفي ليل الخميس الماضي
نتيجة تعرضه إلى طلق ناري واحد من منطقة قريبة في الرأس، داخل سيارته الخاصة
(نوع تويوتا كاميري، وتحمل لوحة سعودية)، حيث كان وحيدا".
وكشفت المصادر بأن "جثة الحربي قد سلمت حسب الأصول إلى اثنين من أقاربه كانوا قد توجهوا إلى سوريا لهذا الغرض"،
لافتة إلى أنه لم يعد ضروريا الإبقاء على الجثة بعد كتابة الطبيب الشرعي لتقريره، وتقديمه
شرحا مفصلا لطبيعة الحادثة ومسرح الجريمة.
وأضافت المصادر بأن "المحققين الذين يشرفون على هذه القضية لا يستبعدون احتمال أن يكون المجرم مرافقا للملازم في السيارة،
ونتيجة خلاف ما تطورت الأمور بينهما إلى القتل".
وأوضحت المصادر بأن "جريمة القتل ارتكبت في منطقة بريف دمشق، على الطريق بين معربا والتل.
وأن التحقيق مازال مستمرا لكشف ملابسات هذه الجريمة،
منوهة بأن "قسمي الأمن الجنائي في دمشق وريف دمشق يتعاونان معا للوصول إلى حقيقة الجاني".
وأفادت المصادر بأن "الملازم أول فايز كان يسكن في أحد فنادق العاصمة السورية،
وليس كما تردد سابقا في شقة خاصة مستأجرة، وأن عناصر الأمن السوري يواصلون البحث لمعرفة من كان يتردد على المجني عليه في الفندق،
أو في الأماكن التي كان يرتادها في دمشق، منوهة بأن "هناك بعض الشكوك حول عدد من الأشخاص الذين كانوا يترددون عليه،
وأن التحقيقات المستمرة ستكشف حقيقة الجاني".
المصدر :
بارعة ياغي - سيريا نيوز (http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=23241)
في إطار تواصل التحقيقات بجريمة مقتل الملازم أول في الجيش السعودي فايز بن فهد السحيمي الحربي،
أكدت مصادر سورية مقربة من التحقيق لـ"سيريانيوز" بأن "الضابط قد توفي ليل الخميس الماضي
نتيجة تعرضه إلى طلق ناري واحد من منطقة قريبة في الرأس، داخل سيارته الخاصة
(نوع تويوتا كاميري، وتحمل لوحة سعودية)، حيث كان وحيدا".
وكشفت المصادر بأن "جثة الحربي قد سلمت حسب الأصول إلى اثنين من أقاربه كانوا قد توجهوا إلى سوريا لهذا الغرض"،
لافتة إلى أنه لم يعد ضروريا الإبقاء على الجثة بعد كتابة الطبيب الشرعي لتقريره، وتقديمه
شرحا مفصلا لطبيعة الحادثة ومسرح الجريمة.
وأضافت المصادر بأن "المحققين الذين يشرفون على هذه القضية لا يستبعدون احتمال أن يكون المجرم مرافقا للملازم في السيارة،
ونتيجة خلاف ما تطورت الأمور بينهما إلى القتل".
وأوضحت المصادر بأن "جريمة القتل ارتكبت في منطقة بريف دمشق، على الطريق بين معربا والتل.
وأن التحقيق مازال مستمرا لكشف ملابسات هذه الجريمة،
منوهة بأن "قسمي الأمن الجنائي في دمشق وريف دمشق يتعاونان معا للوصول إلى حقيقة الجاني".
وأفادت المصادر بأن "الملازم أول فايز كان يسكن في أحد فنادق العاصمة السورية،
وليس كما تردد سابقا في شقة خاصة مستأجرة، وأن عناصر الأمن السوري يواصلون البحث لمعرفة من كان يتردد على المجني عليه في الفندق،
أو في الأماكن التي كان يرتادها في دمشق، منوهة بأن "هناك بعض الشكوك حول عدد من الأشخاص الذين كانوا يترددون عليه،
وأن التحقيقات المستمرة ستكشف حقيقة الجاني".
المصدر :
بارعة ياغي - سيريا نيوز (http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=23241)