محمد السباع
01-03-2006, 08:40 PM
متابعه لما قلناه في الجزء الثاني
فوجد العجوز وهو يضحك ودخل العجوز وقام باخراج البقر وقال لصقر سوف اقوم بمساعدتك خمس مرات وبعدها لن تاكل الافطار الا بعد ان تنتهي من الاشغال التي اوكلك اياها .....
وفي اليوم التالي بدء صقر يجعل الابقار تهاجمه وهي خارج الحضيره دون وجود الثور لكي يتمكن من مجارات الثور وبعد يومين استيقض الغجوز من وقت مبكر ونضر الى سرير صقر ولاكنه لم يجده وخرج الى الخارج وراى الابقار ترعى في الحقل والثور يرغى معهم وبدء بالبحث عن صقر ولكنه لم يجده فنضر في اعلى الكوخ فرءا صقر جالسا في الاعلى وهو يتامل منضر الشروق وكانت تعلو وجهه ابتسامه تبهج القلب وكان منضره بتلك النضره يذكر العجوز بشخص التقاه في الماضي ولكنه ليس اكيدا من ذلك ولكي يتاكد قرر ان يجعل صقر يخلع قميصه وقام العجوز بمنادات صقر وقال له ان يستحم وان ياتيه كي لبسه ملابس جديده بدل تلك التي عليه والتي قد اهترات من التدريبات القاسيه فخرج صقر ليستحم ولكن ليس في البركه بل ذهي لكي يستحم في الشلال وعندما ذهب العجوز ليلقي نضرة عليه وهو يستحم في البركه لم يجده فخاف العجوز عليه من ان يكون قد ذهب لكي يستحم تحت الشلال وذهب بسرعه الى هناك وبالفعل وجده موجود وقد خلع قميصه وبدء بالنزول في الماء وقد سعق العجوز مما راه لقد رأى وشما على كتف صقر وهذا الوشم هو وشم قبيلته ومن شدة الصدمه لقد نسي العجوز ان يحدر صقر من وحوش البحيره وهي اسماك سامه عندما تلمس الشخص وتوغزه بابرها تسممه وسمها قوي جدا لدرجه انه لا يمكن للشخص النجاة منه وعند وصول صقر الى منتصف البحيره بدات الاسماك بالهجوم وكان صقريحاول تفاديها ولاكن يصعوبة بالغه لان الماء يثقل الحركه وقد لمسته احداهن وبدء السم ينتقل الى جسده وبدء صقر يحس باعراض التسمم واذا بشعاع احمر اللون يحيط بجسده وبدء الان يحس بالقوه والنشاط وبدات اثار السم بالتلاشي والابتعاد وسهلت مناوريه للاسماك المتوحشه هذه وخرج بسرعه من تلك البحيرة وكان العجوز واقفا متحيرا مما راه بعينيه من صقر وتلك الطاقة الغريبه ورجع العجوز للكوخ بسرعه قبل ان يصل صفر الى هناكوعند وصول صقر بدء العجوز بسؤاله عدة اساله
العجوز اين ذهبت لم ارك تستحم في البحيره فرد صقر لقد كنت استحم تحت الشلال فساله العجوز عن اذا قامت اسماك البحيره الضاريه بمهاجمته ام لا
فرد صقر بنعم وانه قد استطاع التخلص منها بسهوله ولكن احداهن قد وغزته وقد حس بالم وانهاك وفجاه حس وكان النشاط قد دب في عروقه وذهب الانهاك والتعب اللذان اصاباه
فقاطعه العجوز بسئاله : من تكون؟
فرد صقر : انا اسمي صقر ولقد كنت ابن احد الفلاحين ولكني لا اعرف حقيقتي فقط تربيت تحت يديه وهو من رعاني وصرف علي وادفاني بحنانه على اني لم اكن يوما ولده ولكنه هو وزوجته رعياني احلى رعايه
ولكن في ذات يوم اتت احدى العصابات وقتلتهم هم وسكان القريه اجمعين واتيت بعد ذلك الى هنا
فقال العجوز وهل تعرف ما هو هذا الوشم الذي على كتفك فرد بلا
فقال له العجوز اما انا فنعم وساحكي لك حكايتك
في ذات يوم اتت وعندما كنت اتمشى في الغابه فاذا بي قد سمعت صراخ امراه وذهبت بسرعه ناحية الصوت فذا بها والدتك وهي حامل بك والذئاب تحيط بها فهرعت لمساعدتها وقمت بمقاتلت الذئاب بالسيف الذي كان معي الى ان هربت الذئاب واخدتها الى الكوخ وبعد يومين ولدت طفلها وانا بدوري لقد اعتنيت بها حتى تمكنت من النهوض واعتنيت بك ولقد كانت ترتدي قلادتان احدها قالت عنه انه شعار قبيلتها المباده والاخر ارث العائله الحاكمه فاخذت القلاده الاوله الا وهي قلادة الشعار واحمته في النار ووشمتك به .
ولقد اعتنت بالكوخ وقامت بتنضيفه كعرفانها بالجميل الذي صنعته لها بعد حلول شهر اتت احدا فصائل الحيوانات المتوحشه وقامت بمهاجمة المنزل لشدة جوعها وهي من النوع الذي يفضل اكل البشر ولقد كنت في ذلك الوقت لا احسن القتال فاذا بها تخرج اليهم ومعها سيف مكسور واذا بالسيف قد انار واصبح سيفا كاملا وقامت بمهاجمة الوحوش حجوما لم ارا مثله حتى وحينما قفز احد الوحوش عليها مدت يدها الى الامام وكانها تدفع حائطا فاذا به قد اصطدم في شيء ما وارتد مغشيا عليه وكانت تلك المره الاولى التي ارى فيها الطاقه الكامنه التي في الجسم البشري
وبعد تلك المعركه قامت هي بالبحث عن مكان به احجار الطاقه النادره فهي كانت تحس بها وقامت بعدها بتدريبي على فنون الطاقه القتاليه وحينما اكملت انت شهرك الخامس كانت تحس باحساس غريب وبرعشه في جسدها وهي تقول لقد اتى فسالتها من يكون فقالت انه اكبر واعظم شرير عرفته على الاطلاق ولقد اطلقت عليه لقب ( Evil code ) وقالت انه اتي ليقتلها هي وطفلها فسالتها لماذا فقالت ان الطفل يسبب خطر على ذلك الشخص وفجئه قاطع حديثنا صوت غريب ات من جهة الشلال فذهبنا لنتحقق فاذا بجثث الحيوانات مبعثره في كل مكان والخراب محيط بنا وذلك الشخص كان يتقدم نحونا فقلت لها ان تهرب وانا ساقوم بتاخيره فذهبت وقمت بمهاجمته بكل ما اتيت من قوه واما هو فكانه يلاعب طفل صغير وعندما تعبت سدد لي ضرببة واحده لم اتمكن بعدها من رفع جسدي وذهب قاصدا الكوخ وهو يقول عن اذنك اني مستعجل لدرجة اني لن اقوم بقتلك ولكنني ساعود لك يوما ما لاقتلك بعد ان تتطور اساليبك ولكي اجد متعتا في مبارزتك وبعد ذلك دهبت الى الكوخ ولم اجد سوى هذه الرساله فاخرجها لصقر وقد كتب فيها
شكرا لك على الضيافه وارجو منك اذا اتى طفلي وهو شاب ان تقوم بتدريبه على الطاقه لكي لا يتمكن منه ال (Evil code)
واخيرا بعد طول انتضار لقد اتيت وتاكدت منك انه انت ذلك الطفل وغدا سوف اقوم باخر امنيه لوالدتك وهي تدريبك على الطاقه
والتكمله في الجزء الرابع
((( انا اعرف ان هذا الجزء ممل قليلا ولكنه مهم بالنسبه لتفاصيل القصه والاجزاء القادمه )))
فوجد العجوز وهو يضحك ودخل العجوز وقام باخراج البقر وقال لصقر سوف اقوم بمساعدتك خمس مرات وبعدها لن تاكل الافطار الا بعد ان تنتهي من الاشغال التي اوكلك اياها .....
وفي اليوم التالي بدء صقر يجعل الابقار تهاجمه وهي خارج الحضيره دون وجود الثور لكي يتمكن من مجارات الثور وبعد يومين استيقض الغجوز من وقت مبكر ونضر الى سرير صقر ولاكنه لم يجده وخرج الى الخارج وراى الابقار ترعى في الحقل والثور يرغى معهم وبدء بالبحث عن صقر ولكنه لم يجده فنضر في اعلى الكوخ فرءا صقر جالسا في الاعلى وهو يتامل منضر الشروق وكانت تعلو وجهه ابتسامه تبهج القلب وكان منضره بتلك النضره يذكر العجوز بشخص التقاه في الماضي ولكنه ليس اكيدا من ذلك ولكي يتاكد قرر ان يجعل صقر يخلع قميصه وقام العجوز بمنادات صقر وقال له ان يستحم وان ياتيه كي لبسه ملابس جديده بدل تلك التي عليه والتي قد اهترات من التدريبات القاسيه فخرج صقر ليستحم ولكن ليس في البركه بل ذهي لكي يستحم في الشلال وعندما ذهب العجوز ليلقي نضرة عليه وهو يستحم في البركه لم يجده فخاف العجوز عليه من ان يكون قد ذهب لكي يستحم تحت الشلال وذهب بسرعه الى هناك وبالفعل وجده موجود وقد خلع قميصه وبدء بالنزول في الماء وقد سعق العجوز مما راه لقد رأى وشما على كتف صقر وهذا الوشم هو وشم قبيلته ومن شدة الصدمه لقد نسي العجوز ان يحدر صقر من وحوش البحيره وهي اسماك سامه عندما تلمس الشخص وتوغزه بابرها تسممه وسمها قوي جدا لدرجه انه لا يمكن للشخص النجاة منه وعند وصول صقر الى منتصف البحيره بدات الاسماك بالهجوم وكان صقريحاول تفاديها ولاكن يصعوبة بالغه لان الماء يثقل الحركه وقد لمسته احداهن وبدء السم ينتقل الى جسده وبدء صقر يحس باعراض التسمم واذا بشعاع احمر اللون يحيط بجسده وبدء الان يحس بالقوه والنشاط وبدات اثار السم بالتلاشي والابتعاد وسهلت مناوريه للاسماك المتوحشه هذه وخرج بسرعه من تلك البحيرة وكان العجوز واقفا متحيرا مما راه بعينيه من صقر وتلك الطاقة الغريبه ورجع العجوز للكوخ بسرعه قبل ان يصل صفر الى هناكوعند وصول صقر بدء العجوز بسؤاله عدة اساله
العجوز اين ذهبت لم ارك تستحم في البحيره فرد صقر لقد كنت استحم تحت الشلال فساله العجوز عن اذا قامت اسماك البحيره الضاريه بمهاجمته ام لا
فرد صقر بنعم وانه قد استطاع التخلص منها بسهوله ولكن احداهن قد وغزته وقد حس بالم وانهاك وفجاه حس وكان النشاط قد دب في عروقه وذهب الانهاك والتعب اللذان اصاباه
فقاطعه العجوز بسئاله : من تكون؟
فرد صقر : انا اسمي صقر ولقد كنت ابن احد الفلاحين ولكني لا اعرف حقيقتي فقط تربيت تحت يديه وهو من رعاني وصرف علي وادفاني بحنانه على اني لم اكن يوما ولده ولكنه هو وزوجته رعياني احلى رعايه
ولكن في ذات يوم اتت احدى العصابات وقتلتهم هم وسكان القريه اجمعين واتيت بعد ذلك الى هنا
فقال العجوز وهل تعرف ما هو هذا الوشم الذي على كتفك فرد بلا
فقال له العجوز اما انا فنعم وساحكي لك حكايتك
في ذات يوم اتت وعندما كنت اتمشى في الغابه فاذا بي قد سمعت صراخ امراه وذهبت بسرعه ناحية الصوت فذا بها والدتك وهي حامل بك والذئاب تحيط بها فهرعت لمساعدتها وقمت بمقاتلت الذئاب بالسيف الذي كان معي الى ان هربت الذئاب واخدتها الى الكوخ وبعد يومين ولدت طفلها وانا بدوري لقد اعتنيت بها حتى تمكنت من النهوض واعتنيت بك ولقد كانت ترتدي قلادتان احدها قالت عنه انه شعار قبيلتها المباده والاخر ارث العائله الحاكمه فاخذت القلاده الاوله الا وهي قلادة الشعار واحمته في النار ووشمتك به .
ولقد اعتنت بالكوخ وقامت بتنضيفه كعرفانها بالجميل الذي صنعته لها بعد حلول شهر اتت احدا فصائل الحيوانات المتوحشه وقامت بمهاجمة المنزل لشدة جوعها وهي من النوع الذي يفضل اكل البشر ولقد كنت في ذلك الوقت لا احسن القتال فاذا بها تخرج اليهم ومعها سيف مكسور واذا بالسيف قد انار واصبح سيفا كاملا وقامت بمهاجمة الوحوش حجوما لم ارا مثله حتى وحينما قفز احد الوحوش عليها مدت يدها الى الامام وكانها تدفع حائطا فاذا به قد اصطدم في شيء ما وارتد مغشيا عليه وكانت تلك المره الاولى التي ارى فيها الطاقه الكامنه التي في الجسم البشري
وبعد تلك المعركه قامت هي بالبحث عن مكان به احجار الطاقه النادره فهي كانت تحس بها وقامت بعدها بتدريبي على فنون الطاقه القتاليه وحينما اكملت انت شهرك الخامس كانت تحس باحساس غريب وبرعشه في جسدها وهي تقول لقد اتى فسالتها من يكون فقالت انه اكبر واعظم شرير عرفته على الاطلاق ولقد اطلقت عليه لقب ( Evil code ) وقالت انه اتي ليقتلها هي وطفلها فسالتها لماذا فقالت ان الطفل يسبب خطر على ذلك الشخص وفجئه قاطع حديثنا صوت غريب ات من جهة الشلال فذهبنا لنتحقق فاذا بجثث الحيوانات مبعثره في كل مكان والخراب محيط بنا وذلك الشخص كان يتقدم نحونا فقلت لها ان تهرب وانا ساقوم بتاخيره فذهبت وقمت بمهاجمته بكل ما اتيت من قوه واما هو فكانه يلاعب طفل صغير وعندما تعبت سدد لي ضرببة واحده لم اتمكن بعدها من رفع جسدي وذهب قاصدا الكوخ وهو يقول عن اذنك اني مستعجل لدرجة اني لن اقوم بقتلك ولكنني ساعود لك يوما ما لاقتلك بعد ان تتطور اساليبك ولكي اجد متعتا في مبارزتك وبعد ذلك دهبت الى الكوخ ولم اجد سوى هذه الرساله فاخرجها لصقر وقد كتب فيها
شكرا لك على الضيافه وارجو منك اذا اتى طفلي وهو شاب ان تقوم بتدريبه على الطاقه لكي لا يتمكن منه ال (Evil code)
واخيرا بعد طول انتضار لقد اتيت وتاكدت منك انه انت ذلك الطفل وغدا سوف اقوم باخر امنيه لوالدتك وهي تدريبك على الطاقه
والتكمله في الجزء الرابع
((( انا اعرف ان هذا الجزء ممل قليلا ولكنه مهم بالنسبه لتفاصيل القصه والاجزاء القادمه )))