المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار عامة سيهات: سطو على محل للذهب تحت تهديد السلاح



صقر المغرب الأقصى
04-06-2006, 06:45 PM
http://www.rasid.com/media/lib/pics/1149428826.jpg متجر الذهب ويبدو خالياً من المجوهرات بعد أن تعرض لحادثة السطو المسلح

تعرض احد محلات الذهب بسيهات بالقطيف صباح امس لسطو مسلح من قبل مجهولين قاموا بسرقة مجوهرات من المحل ولاذوا بالفرار.
وقام شخصان مجهولا الهوية بتهديد عامل المحل بسلاح ناري وسلب كمية من الذهب تحت تهديد السلاح وتمكن الجناة من الهروب من موقع الحادث.
وتم ابلاغ الجهات الامنية بالحادث والتي هرعت الى الموقع وباشرت الحادث حيث تمت متابعة وملاحقة الجناة الذين اتجهوا نحو منطقة المزارع بسيهات ولايزال البحث والتحقيق جاريا.
من جهته اكد مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء محمد العساف الواقعة وقال ان الجهات المعنية فتحت تحقيقا موسعا بهدف التوصل الى الجناة.
واوضح انه لم يحدث اي اطلاق نار وما حصل هو سلب تحت تهديد السلاح وتم اخذ البصمات ونقلت الى الجهات المختصة لمعاينتها ولاتزال المتابعة والتحريات مستمرة حيث تبذل الجهات الامنية جهودا كبيرة للقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.
http://www.rasid.com/images/icons/b.gif .. والقبض على 11 سارقا بالجرم المشهود

تمكنت الدوريات الامنية بالقطيف من القبض على خمسة اشخاص اثناء قيامهم بسرقة محرك سيارة وفرن من داخل احدى الورش بحي الروضة بالقطيف.
كما تم القبض على خمسة اشخاص من جنسية آسيوية في حالة تلبس بسرقة كمية من الحديد من احد المباني تحت الانشاء وتم تسليمهم الى شرطة سيهات.
كما تمكنت من القبض على سارق بالجرم المشهود وهو يحاول سرقة سيارة تقف بجانب الطريق وتحويله للقسم لفتح ملف للقضية.

صقر المغرب الأقصى
04-06-2006, 06:46 PM
مسلحان يقتحمان سوق سيهات

ويطلقان النار ويسرقان ذهباً ونصف مليون ريال


صحيفة الوطن: سفـر العـزمان




http://www.rasid.com/media/lib/pics/1149426648.jpg


المحل الذي تعرض للسلب بسيهات


اقتحم مجهولان صباح أمس متجراً لبيع الذهب والمجوهرات في مدينة سيهات التابعة لمحافظة القطيف، وأطلقا عدة أعيرة نارية لتخويف العاملين بالمحل وسرقا كميات من المجوهرات ومبالغ مالية قدرت قيمتها بنصف مليون ريال في الوقت الذي لا تزال فيه الجهات الأمنية تواصل البحث والتحري عنهما.
وكانت الجهات الأمنية تلقت بلاغاً بالحادثة، وتوجهت فرق الدوريات الأمنية إلى موقع البلاغ، حيث تحفظت فرق منها على مسرح الحادث وعملت بعضها على تطويق جميع المخارج والمداخل للسوق والمزارع، إلا أن قرب المزارع من موقع الحادث مكن الجانيين من الهرب.
وباشر مدير شرطة محافظة القطيف العميد مجثل الغامدي، ومدير شرطة سيهات العقيد علي القحطاني وفريق الأدلة الجنائية بشرطة المحافظة موقع الحادث وعملوا على جمع كافة المعلومات من الضحايا والاستماع إلى شهود العيان، كما تم رفع البصمات من مسرح الحادث.
وأوضح مصدر في شرطة المنطقة الشرقية لـ«الوطن»أنه جار البحث عن الجانيين و تم تعميم أوصافهما على جميع الفرق الأمنية العاملة في الميدان، مشيراً إلى أن عدم سرعة الإبلاغ عن وقوع الحادثة ساهم في تمكين الجانيين من الهروب من قبضة رجال الأمن، كما أن عدم تقيد صاحب المتجر بتعليمات وزارة الداخلية، المتمثلة في ضرورة تركيب كاميرات مراقبة داخل المحل، ساهم هو الآخر في عدم سرعة تعرف الجهات الأمنية على هويتي وصورتي الجانيين.
وعلمت «الوطن»أن الجهات الأمنية في المحافظة، بمتابعة من مدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء محمد بن يحيى العساف، تمشط العديد من المزارع القريبة من مسرح الحادث، مستعينة بعدد من فرق قوات الطوارئ الخاصة بالمنطقة، كما عثرت بالقرب من إحدى المزارع على دراجة نارية كان يستقلها الجانيان، ووجد بالقرب منها بقايا أعيرة نارية، مما يثير احتمالية اعتدائهما على سائق سيارة أخرى وهروبهما بها.
وعلمت أن سائق سيارة من نوع فورد تابع الجانيين حتى اختفيا عن ناظريه بالقرب من إحدى المزارع وأدلى بمعلومات عن الجانيين لرجال الأمن، كما أن الجهات الأمنية تستعين بشريط فيديو لكاميرات مراقبة وضعها أحد أصحاب المنازل القريبة من السوق على أسوار منزله في وقت سابق.
من جهته، روى صاحب المتجر علي موسى الأربش وشقيقه تفاصيل الحادثة لـ«الوطن» حيث قالا إنه في الساعة التاسعة وأربعين دقيقة صباحاً فوجئا بدخول شخصين، لا يتجاوز عمر كليهما العقد الثالث، أحدهما يحمل سلاحاً رشاشاً، والآخر يحمل مسدساً، مشيرين إلى أن الجانيين طلبا منهما عدم التحرك ثم أطلقا طلقة داخل المحل وطلقتين خارجه، لتخويف المارة في السوق، ثم قاما بسرقة كميات من الذهب الكويتي والإيطالي، وكميات من الألماس، ومبالغ مالية تقدر بقرابة النصف مليون ريال، ثم لاذا بالفرار مستقلين دراجة نارية.
وطالب الأربش الجهات الأمنية في المنطقة الشرقية بضرورة تكثيف الدوريات الراجلة داخل الأسواق للحفاظ على النواحي الأمنية التي تحمي ممتلكاتهم وأرواحهم من ضعاف النفوس، مشيراً إلى أنهم سبق أن طلبوا ذلك من شرطة القطيف إلا أن طلبهم قوبل مطالبتهم بالاستعانة بالحراسات الأمنية التابعة للشركات الأمنية الخاصة، وتركيب كاميرات مراقبة.