اقتصاديات كأس العالم: توقعات متواضعة لتحسن الاقتصاد الالماني

[صقر المغرب الأقصى]

http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/41672000/jpg/_41672588_german_2_203.jpg

برلين تستقبل آلاف الزوار خلال فترة كأس العالم

يقلل عدد معقول من الاقتصاديين من اهمية التبعات الاقتصادية لاستضافة المانيا لكاس العالم هذا العام على الاقتصاد الالماني.
ورغم التوقعات المتفائلة بانعكاس الحدث ايجابا على الانفاق الاستهلاكي وتنشيط قطاعات معاونة في اقتصاد الدولة المضيفة خلال نحو شهر، فلا تعتمد اكثر التقديرات تفاؤلا سوى زيادة بنحو اقل من عُشر نقطة مئوية ترفع نمو الناتج المحلي الاجمالي الالماني المتوقع الى نحو 1.6% للعام.
ومن المتوقع ان ينتج عن استضافة المسابقة الدولية توفير نحو 9 الاف وظيفة دائمة على اقصى تقدير، اما توفير عشرات الالاف من الوظائف المؤقتة في قطاع الخدمات المرتبط بالمسابقة لمدة شهر فلن يكون تاثيره كبيرا.
وبالنسبة للعائدات، يراهن الالمان على الزائرين الذين لم يحجزوا تذاكر لمباريات كأس العالم، على اعتبار ان هؤلاء سينشطون قطاعات المانية كثيرة. واذا كان هناك نحو 3 ملايين اشتروا تذاكر (من المانيا وخارجها) فان المتوقع ان يزور المانيا خلال شهر المسابقة ما بين مليون و15 مليون مشجع، على حسب اداء الفرق الاوروبية، وكم منها سيصل الى المباريات النهائية مقابل كم سيخرج من التصفيات الاولية.
اما بالنسبة لحاملي التذاكر الذين سيقدمون الى المانيا، ويقدر عددهم بنحو 1.1 مليون شخص، ويتوقع ان ينفق هؤلاء على السلع والخدمات والسفر والترفيه والطعام والوقود ما يصل الى 1.2 مليار دولار.
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/41672000/jpg/_41672584_germany_1_203.jpg

تميمة كأس العالم تحمل احدى تذاكر المباريات

وتوفر شركات الطيران منخفض التكاليف رحلات للمباريات متوقعة زيادة كبيرة في عائداتها، اذ تتوقع ريان اير وايزي جيت زيادة في المبيعات خلال شهر المسابقة بنحو 15%، وتتوقع ايزي جيت ان تنقل نصف مليون راكب اضافي في تلك الفترة على سبيل المثال.
ويحمل ذلك توقعات جيدة للانفاق على خدمات عدة من الاتصالات الى منافذ الماكولات والمشروبات، وبالطبع قطاع الفندقة والسياحة عموما. فمن بين نحو 100 الف بريطاني سيذهبون لالمانيا، لم يشتر تذاكر الا عدد قليل جدا، كذلك الحال مع نحو 10 الاف من البرازيل على سبيل المثال.
واذا اخذنا في الاعتبار حقيقة ان المبيعات السنوية لكل الفرق المشاركة في "بوندسليغه" (الدوري الالماني) لا تزيد عن 1.2 مليار يورو اي 1.5 مليار دولار، فلا يتوقع ان تكون عائدات كأس العالم اكبر بكثير.
اول تلك العائدات هي مبيعات التذاكر، التي تتراوح اسعارها ما بين 45 يورو للدرجة الرابعة في مباريات دور الـ16 و600 يورو للدرجة الاولى في مباراة النهائي، ويتوقع ان تصل عائداتها الى 200 مليون يورو في حال اشغال 90% من مدرجات ملاعب مباريات المسابقة. وتشكل عائدات التذاكر القدر الاكبر من تغطية ميزانية اللجنة المنظمة لكاس العالم، التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، المقدرة بنحو 450 مليون يورو.
لعل اكبر العائدات من كأس العالم، لكنها تذهب للفيفا وليس للاقتصاد الالماني، تأتي من بيع حقوق البث التلفزيوني والتي يقدر انها وفرت عائدات بنحو 1.5 مليار دولار، 60% لحقوق البث في اوروبا تليها امريكا اللاتينية ثم بقية العالم بما فيه الشرق الاوسط الذي لم يشارك الا بنسبة ضئيلة من عائدات حقوق البث. يضاف الى ذلك نحو 650 مليون دولار من عائدات اتفاقات الرعاية الاعلانية والدعائية للشركات الكبرى.
اذا كانت عائدات مبيعات التذاكر وحقوق البث والرعاية تذهب لفيفا، فان العائد على الاقتصاد الالماني من توفير فرص عمل وانفاق مستهلكين، محليين وزوار، ليس بالقدر الذي يعزز التوقعات الكبيرة لتاثير ايجابي بارز على الاقتصاد.
وللتذكير فقط، فقد تم انفاق 1.8 مليار يورو على تجهيز وتجديد الملاعب التي تستضيف مباريات كاس العالم في انحاء المانيا. وبلغ اجمالي انفاق الحكومة الالمانية على الاستعدادات لاستضافة المسابقة، من تطوير البنية الاساسية والخدمات والحملات الترويجية، ما يصل الى 4 مليارات يورو.
اما تاثير استضافة كأس العالم على القطاع الصناعي، وتحسين مناخ الاستثمار، فتبدو ضئيلة جدا الى حد الانعدام تقريبا.

المصدر : BBC (http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sport/newsid_5005000/5005152.stm)

[Squall 9]

يعطيك العافيه حبيبي ع الاخبار

[صقر المغرب الأقصى]

يعطيك العافيه حبيبي ع الاخبار



الله يعافيك أخوي :)

وشكرا على تواجدك
تحيتي لك

[Star_Fire]

نمو إضافي بنسبة 0.5%ِِ و600 ألف فرصة عمل
الاقتصاد الألماني يواكب المونديال انتعاشا

16/06/2006 كتب جاسم المطير:

انطلق في التاسع من يونيو 2006 مونديال كأس العالم في مباريات كرة القدم.
من الواضح في هذه الانطلاقة أن الملايين من سكان العالم ينظرون لها كحلقات متتابعة من المتعة التي تتشعب أمام المشاهدين لعدة ساعات يومية على مختلف الشاشات الفضائية العالمية ولمدة شهر كامل. لكن هذه المتشعبات الرياضية، في جوهرها، لا تنحصر في مجال واحد بل تمتد بعيدا مع قضايا سياسية واجتماعية واقتصادية.


ويمكن إلقاء الضوء على الجانب الاقتصادي باعتباره نموذج الاهتمام غير المرئي لملايين الناس الذين يتفاعلون، في كل مكان من العالم، مع طبيعة المباراة ومع نتائجها، مع الرابحين والخاسرين
في ساحاتها بعدد الأهداف المسجلة المعلنة للجميع لحظة وقوعها . بينما يظل الإحصاء الربحي للرأسمال مختفيا وراء الأبواب المصرفية المغلقة.

هناك إستراتيجية لكل دولة تعلن عن استعدادها لإقامة المونديال، وان إدارة المباريات فيه تندمج
مع رؤى اقتصادية عديدة ومميزة. ومن هذه الرؤى المتعددة تتنافس الجماعات الرياضية والسياسية والاقتصادية في هذه الدولة العالمية او تلك من اجل إقامة دورات المونديال القادمة في بلدانها.

كمثال.. في الدورة الحالية الجارية في ألمانيا كان لأحد البنوك الألمانية الأكثر شعبية وانتشارا
(بوست بنك) تقدير عام أعلنه قبل شهر من بدء فعاليات المونديال مركزا على نقطتين رئيسيتين:
(1) أن تساهم استضافة ألمانيا لكأس العالم في رفع النمو الاقتصادي للبلاد بنسبة غير قليلة
(0.5%).
(2) أن المونديال سيوفر فرص عمل للعاطلين تقدر بما يقارب 600 ألف فرصة، يستثمر ثلثها، لفترة أطول بعد انتهاء البطولة.

نقاط ايجابية

غير أن هناك العديد من النقاط الايجابية الأخرى التي تحمل دلائل تجريبية تدعم ليس فقط إستراتيجية الاقتصاد الألماني بفروعه المختلفة، بل تدعم أيضا اقتصادات مؤسسة 'الفيفا' التي تتعاظم إمكاناتها بعد كل مونديال.

ويمكن الإشارة إلى بعض الفروع الاقتصادية الأخرى التي تتعزز ثقتها الاقتصادية بالمكاسب المثمرة التي يوفرها المونديال، بالإضافة إلى النقطتين الرئيستين السابقتين:
(1) توقعت التقديرات الاقتصادية أن تؤدي بطولة المونديال إلى زيادة الطلب عبر الاستهلاك الشخصي للمواطنين الألمان والسياح.
(2) طبقا لدراسة أعدها معهد الاقتصاد الألماني فإن الاستهلاك المحلي سوف يزيد، حيث من المتوقع أن ينفق الألمان ما بين 2 و 3 مليارات يورو لشراء الأجهزة والمستلزمات الرياضية خلال فترة البطولة.
(3) قدرت وزارة الاقتصاد الألمانية العائد الاقتصادي من استضافة ألمانيا لكاس العالم 10 مليارات يورو يقتصر فقط على الجانب الاقتصادي المجرد.
(4) في المقابل، قدر بنك البريد استثمارات إقامة البطولة بما يزيد على 6 مليارات يورو تحملت الحكومة الاتحادية منها من 4 إلى 5 مليارات يورو.
(5) يتوقع خبراء أن تكون قطاعات البنية التحتية والسياحة والخدمات الأمنية، أكبر القطاعات استفادة من النواحي الاقتصادية التي سيجلبها هذا الحدث العالمي.
(6) فعلى سبيل المثال تم استثمار ما يقارب 6 مليارات يورو في قطاع المواصلات، وبناء المنشآت الرياضية والبنية التحتية لقطاع السياحة.
(7) كما يتوقع خبراء اقتصاديون ألمان أن يستفيد القطاع السياحي وشركات النقل والطيران بشكل مباشر من المونديال. واستعدادا لحالة الازدهار السياحي المتوقع أن تشهدها ألمانيا، قررت عشر ولايات ألمانية تعديل مواعيد العمل خلال فترة إقامة البطولة، لتسمح للمحال التجارية بالعمل لمدة أطول، بما في ذلك أيام العطلات الأسبوعية، وإتاحة فرصة أكبر للزوار القادمين من خارج ألمانيا - الذين يتوقع أن يصل عددهم إلى مليون زائر ـ للتسوق في المدن الألمانية. (8) في السياق نفسه أشارت توقعات معهد كولونيا إلى أن حالة الرواج التي ستشهدها ألمانيا أثناء البطولة سيكون لها أثر إيجابي على السياحة في البلاد في الفترة المقبلة.
(9) يعد التأمين من أكثر القطاعات الاقتصادية التي ينتظر أن تلعب دورا مهما في كواليس المونديال، إذ يشكل هذا الحدث الرياضي فرصة جيدة لتحسين أرباحها.
(10) كان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قد قام بالتأمين على البطولة بتكلفة بلغت 4.2 مليارات يورو لدى إحدى الشركات الألمانية، التي تعهدت بوضع 25 ألف موظف تحت تصرف اللجنة المنظمة تحسبا لأي حادث طارئ. يشمل العقد أخطارا متعددة من الممكن أن تؤثر في البطولة بدءا من إصابة أحد اللاعبين من نجوم البطولة وانتهاء بإلغاء المونديال بالكامل، مرورا بوقوع عمل إرهابي.

عائدات الفيفا

العائدات المتوقعة التي سيحصل عليها الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' ستبلغ نحو 1.7 مليار يورو، منها 1.2 مليار يورو فقط، من حقوق البث التلفزيوني لمباريات البطولة، ويأتي المبلغ المتبقي من الرعاة الرسميين للبطولة والبالغ عددهم 15 راعيا. كما أن 'الفيفا' ينفق ما يقارب 580 مليون يورو على البطولة نفسها، كما ينفق 169 مليونا على الجوائز المالية التي تحصل عليها المنتخبات المشاركة فيها والبالغ عددها 32 منتخبا.

وتظهر بوضوح تام وظيفة التفاعل بين العاملين الرياضي والاقتصادي في مونديال 2006 الذي يحمل في جوانبه الكثير من المثيرات الرياضية في مفاجآت كاس العالم، تماما كما يحمل المفاجآت المثيرة لكثير من قطاعات الاقتصاد الوطني الألماني، محققة تصنيفا ربحيا قائما على التعاون التام بين مختلف مؤسسات رأس المال الألماني لتحقيق قيم مالية واجتماعية وسياسية مشتركة.


http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=177066 (http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=177066)

[صقر المغرب الأقصى]

بارك الله فيكي أختنا ستار فاير

حمى كأس العالم تتسبب في إضعاف إنتاجية الموظفين في الشرق الأوسط
كشفت دراسة حديثة أمس (الجمعة)، عزم واحد من كل خمسة موظفين في الشرق الأوسط، الحصول على إجازة خاصة أو تقليل ساعات العمل لمشاهدة مباريات كأس العالم. وبحسب الدراسة، التي أعدها موقع »جلف تالانت دوت كوم« الرائد على شبكة الإنترنت في الشرق الأوسط والمتخصص في خدمات التوظيف، فإن الشركات والمؤسسات في المنطقة، ستواجه مشكلة حقيقية، تتمثل في ضعف إنتاجية موظفيها خلال الشهر الجاري، إذ ينوي عدد كبير من الموظفين، أخذ إجازة خاصة ليتسنى لهم مشاهدة مباريات كأس العالم في ألمانيا. وطرحت الدراسة، التي شملت دول السعودية والإمارات وقطر والبحرين وعمان والأردن ولبنان ومصر واليمن، عدة أسئلة على موظفين في الكثير من دول المنطقة عن نيتهم أخذ إجازة لمشاهدة المباريات، إذ قال 20 في المئة من أفراد العينة، إنهم سيأخذون إجازة، بينما أفاد أكثر من 50 في المئة أنهم سيخفضون ساعات عملهم. وأكد 30 في المئة من أفراد العينة، أنه من المحتمل أن يطلبوا إجازة لعدة أيام، ويستقطعونها من إجازاتهم السنوية، أو أن يتقدموا بطلب إجازات مرضية للبقاء في منازلهم ومشاهدة مباريات اللعبة الشعبية الأولى في العالم. وفي المقابل، وجدت الدراسة أن المديرين الذين يعشقون كرة القدم ويحبون مشاهدة مبارياتها، يرحبون بطلبات موظفيهم بخصوص الإجازة للمونديال، وأن واحدا من اثنين سيتسامح مع قضية غياب الموظفين. وكانت هذه النسبة أقل بكثير بين المديرين الذين لا يهتمون بكرة القدم، إذ إن واحدا من بين سبعة من المديرين كان متفهما لمسألة منح موظفيه إجازة قصيرة لمشاهدة المباريات. ومن بين المديرين الذين لم يظهروا استعدادا لتلبية رغبة موظفيهم، وقال 9 في المئة منهم فقط إنهم سيأخذون عددا من أيام اجازاتهم لمشاهدة مباريات كأس العالم.
وشمل الاستطلاع أيضا قضية توافر خدمة نقل المباريات تلفزيونيا، وقال 85 في المئة من المشاركين في الدراسة إنهم يرغبون في مشاهدة المباريات، لكن واحدا من كل خمسة أشخاص لن يتمكن من مشاهدتها بسبب عدم توفر قناة تلفزيونية تنقل المباريات على الهواء مباشرة. وأجاب 5 في المئة من المشاركين في الاستطلاع أن لديهم التسهيلات الضرورية التي يوافرها أرباب العمل لمشاهدة مباريات كأس العالم في أماكن عملهم. وتتوقع الدراسة، أن الفترة التي ستقام خلالها البطولة ستشهد انخفاضا في الإنتاجية، وأن طلبات الإجازة المقدمة مسبقا هي مجرد جزء من القصة الكاملة، وقد يكون معدل الغياب أعلى بكثير مما هو متوقع بسبب الاحتفالات التي تقام بعد المباريات أو بسبب عدم حصول الناس على قدر كاف من النوم، إذ يبقى عشاق كرة القدم مستيقظين حتى ساعات الفجر لمشاهدة المباريات. ويبدو أن مشاركة الفريق السعودي في كأس العالم، ستزيد من اهتمام الخليجيين بهذه البطولة، كما أن هناك أعدادا كبيرة من المقيمين في دول الخليج من دول أوروبية وآسيوية، تشارك في كأس العالم.


ولاية سكسونيا الألمانية تعتزم استغلال مباريات كأس العالم لتحسين صورتها
أعلن رئيس حكومة ولاية سكسونيا الألمانية جورج ميلبرات إنه يعتزم استغلال المباريات الخمس التي ستقام في ولايته ضمن نهائيات كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها المانيا حالياً من أجل تحسين صورة الولاية وترويجها على انها ولاية منفتحة. وقال ميلبرات في حديث لصحيفة »سيكزيشيه تسايتونغ« الالمانية نشرته أمس (الجمعة): إن شعب سكسونيا منفتح تجاه الأجانب وان ولاية سكسونيا لن تستطيع ان تنهض باقتصادها الا اذا كانت منفتحة على العالم.
واشار ميلبرات إلى ضرورة عدم التقليل من خطورة الأحداث الأخيرة التي وقعت ضد الأجانب في المنطقة السويسرية من ولاية سكسونيا واصفاً هذه الأحداث بانها فردية مؤسفة.


أكبر عشر شركات في العالم تسيطر على إعلانات كأس العالم
يُعد كأس العالم أضخم سوق لصناعة الإعلان الذي يظهر على شاشات التلفزيون وشاشات نقل المباريات العملاقة في أنحاء العالم ويُعد أساساً لتحقيق هذه الشركات مبالغ طائلة. وقد أشارت صحيفة »الدى فيلت« الألمانية في تقريرها أمس (الجمعة) بشأن هذا الموضوع الى أنه ورغم تزايد وارتفاع قيمة الاعلانات الا أن الشركات تتنافس على دفع أكبر المبالغ للظهور في مباراة افتتاح كأس العالم أو في نهائي البطولة، وأن قيمة الظهور لمدة 30 ثانية على شاشة مباريات القمة أصبحت تساوي 400 الف يورو وقالت: إن الشركات الاعلانية قد أعدت أفكاراً جديدة باهرة وتشارك بالاعلان عن أكبر 10 شركات تتنافس على المساحة الاعلانية في كأس العالم. وذكرت الصحيفة أن هذه الشركات هي اديداس ووكيلها (خوسيه الا كاسا)، وشركة بيبسي ووكيلها دا دا دا فيما يعرف بـ (خيمة بيرة بايرن)، و(نايك) وعنها (يوجا شض نيفر جرو أب)، وشركة تليفونات المحمول تحت شعار »عليكم ان تعتبروني البطل«، وكوكاكولا تحت شعار »لعبتك في وطنك«، واوبيي تحت شعار »اوبيي جميل«، وايردينجر وشعاره »المانيا تتجمل«، وباولانر تحت شعار »المصرف في افضل ما يكون«، والبوست بنك تحت شعار »140 ألف كرة في متنزه بروسيا«، وأخيراً شركة سامسونج تحت شعار »السيدات اللاعبات يتحكمن«.

المصدر (http://www.alwasatnews.com/topic.asp?tID=101945&mydate=6-10-2006)

[Private Jeddawi]

يعطيك العافية أخوي .. وأنا سمعت إن أسعار الفنادق تدبلت :blackeye:

طبعاً كأس العالم يعتبر أكبر دخل لألمانيا خلال هالشهر

ولا ماكان الناس تحاول تجعل كأس العالم يُقام في بلدها .. :28: