Star_Fire
14-06-2006, 07:37 AM
أميركا تحظر التعامل مع شركات صينية لعلاقتها بإيران
حظرت الحكومة الأميركية التعامل مع أربع شركات صينية وواحدة أميركية، بحجة أنها تساعد إيران في الحصول على أسلحة دمار شامل وصواريخ قادرة على حملها.
وبموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس بوش عام 2005 فإن مثل هذا الحظر يقتضي تجميد أرصدة تلك الشركات بالولايات المتحدة، ويمنع الشركات والأفراد الأميركيين من التعامل معها.
والشركات الصينية هي بكين ألايت تكنولوجيز وألايامامتي إيكونوميك آند تريد وتشاينا جريت وول إندستري وتشاينا ناشونال لتصدير واستيراد الآلات الدقيقة.
والشركة الأميركية هي جي دبليو إيروسبيس في تورانس بولاية كاليفورنيا، وهي مكتب تمثيل لشركة تشاينا جريت وول.
وكانت الحكومة الأميركية قد نفذت أنواعا مختلفة من الحظر ضد الشركات الصينية الأربع في السابق.
وقال وكيل وزارة الخزانة ستيوارت ليفي في بيان إن الحكومات بأنحاء العالم مدعوة لاتخاذ إجراءات مناسبة، تضمن أن شركاتها ومؤسساتها المالية لا تساهم
في تسهيل أنشطة نشر التسليح الإيرانية.
وذكرت وزارة الخزانة أن الشركات التي أعلنت أسماؤها ساعدت أو حاولت مساعدة شركات إيرانية حددها الرئيس بوش، وأوضح أنها تشارك في برنامج الصواريخ.
ويأتي إعلان أسماء تلك الشركات بوقت تضغط فيه الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا والصين وبريطانيا وألمانيا على إيران، لدفعها لوقف برنامجها النووي مع وعد بمكافأتها إذا فعلت وتهديد بفرض عقوبات عليها إذا امتنعت.
وكان مسؤولون أميركيون قد ذكروا أنهم سيواصلون السعي لفرض قيود على طهران في المجال المالي ومجال صناعات الدفاع، أيا كان ردها على عرض الحوافز.
http://www.jaralqamr.com/news/alja.php?getnews=/NR/exeres/DEE57FB3-7A91-4E01-94AA-5FE474130706.htm (http://www.jaralqamr.com/news/alja.php?getnews=/NR/exeres/DEE57FB3-7A91-4E01-94AA-5FE474130706.htm)
حظرت الحكومة الأميركية التعامل مع أربع شركات صينية وواحدة أميركية، بحجة أنها تساعد إيران في الحصول على أسلحة دمار شامل وصواريخ قادرة على حملها.
وبموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس بوش عام 2005 فإن مثل هذا الحظر يقتضي تجميد أرصدة تلك الشركات بالولايات المتحدة، ويمنع الشركات والأفراد الأميركيين من التعامل معها.
والشركات الصينية هي بكين ألايت تكنولوجيز وألايامامتي إيكونوميك آند تريد وتشاينا جريت وول إندستري وتشاينا ناشونال لتصدير واستيراد الآلات الدقيقة.
والشركة الأميركية هي جي دبليو إيروسبيس في تورانس بولاية كاليفورنيا، وهي مكتب تمثيل لشركة تشاينا جريت وول.
وكانت الحكومة الأميركية قد نفذت أنواعا مختلفة من الحظر ضد الشركات الصينية الأربع في السابق.
وقال وكيل وزارة الخزانة ستيوارت ليفي في بيان إن الحكومات بأنحاء العالم مدعوة لاتخاذ إجراءات مناسبة، تضمن أن شركاتها ومؤسساتها المالية لا تساهم
في تسهيل أنشطة نشر التسليح الإيرانية.
وذكرت وزارة الخزانة أن الشركات التي أعلنت أسماؤها ساعدت أو حاولت مساعدة شركات إيرانية حددها الرئيس بوش، وأوضح أنها تشارك في برنامج الصواريخ.
ويأتي إعلان أسماء تلك الشركات بوقت تضغط فيه الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا والصين وبريطانيا وألمانيا على إيران، لدفعها لوقف برنامجها النووي مع وعد بمكافأتها إذا فعلت وتهديد بفرض عقوبات عليها إذا امتنعت.
وكان مسؤولون أميركيون قد ذكروا أنهم سيواصلون السعي لفرض قيود على طهران في المجال المالي ومجال صناعات الدفاع، أيا كان ردها على عرض الحوافز.
http://www.jaralqamr.com/news/alja.php?getnews=/NR/exeres/DEE57FB3-7A91-4E01-94AA-5FE474130706.htm (http://www.jaralqamr.com/news/alja.php?getnews=/NR/exeres/DEE57FB3-7A91-4E01-94AA-5FE474130706.htm)