Ahmed Blight
15-06-2006, 04:31 PM
السلام عليكم جميعا لول :)
من زمان ما وضعت خاطرة في المنتدى XD
من كم يوم كتبت هذي الخاطرة فقلت ليش ما اضعها في المنتدى :09:
خخخخخ كالعاده لازم في سطر تخريف فيها خخخ <<<< تحديدا السطر الرابع
هي قصيرة خخخ بس هذا كل ما جاء في بالي خخخ
اعطيتها اسم
و الى متى سأنتظر
و ها هو الهدوء يخطو على غابة أرضها من جليد
و ها هو الدخيل و ها هو المختلس لهذا الهدوء
زقزغة الرياح هي من ازعجت الظلمة التي حاصرت خطواتي البريئة
نحو من احتضنني يوما..نحو ماي لوفلي مسنجر :p
لم أعلم حينها أن اليوم سيكون مختلفا عما عهدته
لم أعلم انني لن أجد من وجدت من أجله
أحسست حينها برعشه و هدهدت الريح لتنذر بعاصفة
و الغيوم الداكنة في الغرب كانت لا تشي بخير
انتظرت يوما و يومين و ثلاثة
لأرى بعدها مقدار ضعفي حيث باتت جروح الانتظار تؤلمني
أرى الحماس يتهالك و يذوب كالشمعة
و يفتقد بريقه و تقترب بذلك من الظلام الأبدي
لتبقى هي رابطي بهذه الحياة
تلك من كاد يقتلني انتظارها
تلك من بات الانتظار الحاجز بيني و بينها
أتمنى لو أن حروف اسمي تختفي لعلي اختفي معها
لعل الزوال يعفيني من عذاب ذلك الانتظار..
لكن حروف اسمها تحيي ذلك الأمل الذي بوجود ذكراها لا يموت
أقول حينها بحماسة: سأنتظر سأنتظر سأنتظر
فإلى متى يا ترى سأنتظر..
من زمان ما وضعت خاطرة في المنتدى XD
من كم يوم كتبت هذي الخاطرة فقلت ليش ما اضعها في المنتدى :09:
خخخخخ كالعاده لازم في سطر تخريف فيها خخخ <<<< تحديدا السطر الرابع
هي قصيرة خخخ بس هذا كل ما جاء في بالي خخخ
اعطيتها اسم
و الى متى سأنتظر
و ها هو الهدوء يخطو على غابة أرضها من جليد
و ها هو الدخيل و ها هو المختلس لهذا الهدوء
زقزغة الرياح هي من ازعجت الظلمة التي حاصرت خطواتي البريئة
نحو من احتضنني يوما..نحو ماي لوفلي مسنجر :p
لم أعلم حينها أن اليوم سيكون مختلفا عما عهدته
لم أعلم انني لن أجد من وجدت من أجله
أحسست حينها برعشه و هدهدت الريح لتنذر بعاصفة
و الغيوم الداكنة في الغرب كانت لا تشي بخير
انتظرت يوما و يومين و ثلاثة
لأرى بعدها مقدار ضعفي حيث باتت جروح الانتظار تؤلمني
أرى الحماس يتهالك و يذوب كالشمعة
و يفتقد بريقه و تقترب بذلك من الظلام الأبدي
لتبقى هي رابطي بهذه الحياة
تلك من كاد يقتلني انتظارها
تلك من بات الانتظار الحاجز بيني و بينها
أتمنى لو أن حروف اسمي تختفي لعلي اختفي معها
لعل الزوال يعفيني من عذاب ذلك الانتظار..
لكن حروف اسمها تحيي ذلك الأمل الذي بوجود ذكراها لا يموت
أقول حينها بحماسة: سأنتظر سأنتظر سأنتظر
فإلى متى يا ترى سأنتظر..