Emaan Sayed
16-06-2006, 08:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
خاطرتي هذه تحمل قليل من التناقض الحادث بداخلي ...
ليس فقط في الحب ...
ولكن في الحياة بأكملها...
أحس بالإقبال في ساعات الإدبار والعكس...
أشعر بتناقض ليس له آخر...
بقدر ما أحاول التخلص منه...
إلا أنني سعيدة بهذا التناقض....
لا لشيء غير أنني أعيش اللحظة ونقيضها
آسفة للإطالة أخوتي الأعزاء ... وإليكم الخاطرة ....
خخخخخخخخخخخ
Jإعلان إقالة قلب بات في الوهم أعوام:33:
متى تعود..؟!!
لازلت بجانبي حبيبي برغم الفراق
لازلت أسمع صوتك في أذني كل صباح وأنت تداعب أحاسيسي برقة وذكاء
لازلت أذكر أغينا التي سمعناها سويا...
واتفقنا على ترديدها بدون عقد مبرم بيننا ...
فقط أحاسيس قلوب خلدتها الحوادث....
صحبة الورود التي صحبتها لي يوما لازالت أمام عيني استمد منها الحياة برغم أنها ورود ليست بها حياة...
لكنك يوم أن حملتها لي استطعت أن تجعل منها سببا لحياتي...
هداياك ... قيود تكبلني لا أستطيع الفرار منها ...
لا أحيانا أفر منها ولكن دون جدوى فإليها أعود....
متى تعود..؟!!
نعم حبيبي ... سؤالي تحديت به كل الظروف...
سؤالي صريح ... أرجوك أجبني بإجابة صريحة مثله...
دع عنك كل الظروف ....
فقط أجبني ... بقدر حبك ...
يوم كنا في درب الحب نمشي ... عبثا أرهقتنا الخطوات...
حبيبي كيف ضاع الدرب منا..
هل ضيعته الظروف ...؟!
هل جنت علينا الليالي ...
أم أننا جنينا على حبنا بأيدينا....ولم ندر؟؟
متى تعود..؟!!
كم كان للطعام بجانبك لذة ...
وللشراب بجانبك متعة ...
عفوا حبيبي لن أنسى يوما أنَا تلاقينا ...
لم يكن كل هذا وهما...
متى تعود..؟!!
هل تعلم أنني اليوم لا أنام إلا بعد أن أقبّل صورتك...
وأحضن ذكرياتنا معا ...
وأشعر بهمس حديثك يداعب أذني...
وكأنني طفلة تنام على همس أغنية تداعب أحلامها...
متى تعود..؟!!
حبيبي ...
قلبي أهديته لك بلا أسف...
لا أعرف إن كان ملكي ... أم لا ...
فقط لم أجد لدي أعز من هذه الهدية ...
فلتقبلها ...
ولتدعو الله لي بالمغفرة إن كنت أهديتك ما ليس بالإمكان أن يهدى...
متى تعود..؟!!
أرجوك ... تحدث ... أجبني...
هل أنا من نامت أعوام على سرير ذكريات كاذبة؟!!
أم أن حبي لك حقيقة وحبك لي عين الحقيقة...
لماذا أرى في عينك إجابة يقتلها صمتك...
ماذا تخاف ... ولم تخاف وأنا معك...
متى تعود..؟!!
حبيبيي ...
إن كان حبنا حق ... لا تترك يدي ...
فقط كن سببا في سعادتنا ...
لا تترك عظيم العبء على قلبي ...
لا تدعنا نتعذب بلا مبررات...
متى تعود..؟!!
علمتني يوما كيف أستخدم تقنيات عصر ليس لي أن أعيش فيه بدونك...
اليوم دعني أحطم كل شيئا علقني بك ...
فقط لأني لا أطيق شيئا اعتدت رؤيتك فيه...
اليوم ابتعدت ...
فلا حاجة لي في شيء لا أجدك فيه كما تعودت...
متى تعود..؟!!
عيوني أرهقها الدمع .....
ليت كل شيء في الحياة ينقضي وتنقضي معه الهموم.....
دعني أسألك سؤال بلا جواب ....
ما حال قلبك اليوم....هل لازال ينبض أم مات النبض فيه؟!!
متى تعود..؟!!
حبيبي ....
أتذكر كم كنت أحب الزهور...
ألا تعلم أن زهوري أرهقتها الدموع فماتت...
لست حزينة على الزهور بقدر حزني على حبنا...
أرجوك لا تعود..؟!!
وختاما حبيبي.....
هذه لحظات تمنيت أن أقضيها معك ...
بصدقها ... بكذبها ....
لم تشغلني هذه القضية ...
لأنها لحظات في الخيال....
فقط في الخيال ...
لن تنفعني ... ولن تضرني ...
ولن تعود يوما بماض انقضى...
حبيبي أعلن لك اليوم بعد حبي ....
إقالة قلبي الذي بات في الوهم أعواما....
ولتعتبر مناجاتي لك حلما ... لا تسألني عنه يوما
فالحلم هو المكان الوحيد الذي يمكن
أن تفعل فيه كل ما تريد دون أن يؤنبك عقلك
فإذا أردت أن تشعر بحريتك ..
فقط نم... واختر ما تريد دون أن يفرض عليك أحدا أي شيء...
ولكن إياك وان تخلط الحلم بالحقيقة حين تصحو...
حتى لا يحدث مالا يحمد عقباه.....
وتسلبك الحياة كل شيء ...
طالت مناجاتي بلا جدوى ...
وطال الدمع فيها ....
فلا المناجاة أحيت ما مات بداخلي...
ولا الدمع داوى جرح عز على الدواء مداواته....
:33: في انتظار ردودكم أخوتي الكرام:biggthump
خاطرتي هذه تحمل قليل من التناقض الحادث بداخلي ...
ليس فقط في الحب ...
ولكن في الحياة بأكملها...
أحس بالإقبال في ساعات الإدبار والعكس...
أشعر بتناقض ليس له آخر...
بقدر ما أحاول التخلص منه...
إلا أنني سعيدة بهذا التناقض....
لا لشيء غير أنني أعيش اللحظة ونقيضها
آسفة للإطالة أخوتي الأعزاء ... وإليكم الخاطرة ....
خخخخخخخخخخخ
Jإعلان إقالة قلب بات في الوهم أعوام:33:
متى تعود..؟!!
لازلت بجانبي حبيبي برغم الفراق
لازلت أسمع صوتك في أذني كل صباح وأنت تداعب أحاسيسي برقة وذكاء
لازلت أذكر أغينا التي سمعناها سويا...
واتفقنا على ترديدها بدون عقد مبرم بيننا ...
فقط أحاسيس قلوب خلدتها الحوادث....
صحبة الورود التي صحبتها لي يوما لازالت أمام عيني استمد منها الحياة برغم أنها ورود ليست بها حياة...
لكنك يوم أن حملتها لي استطعت أن تجعل منها سببا لحياتي...
هداياك ... قيود تكبلني لا أستطيع الفرار منها ...
لا أحيانا أفر منها ولكن دون جدوى فإليها أعود....
متى تعود..؟!!
نعم حبيبي ... سؤالي تحديت به كل الظروف...
سؤالي صريح ... أرجوك أجبني بإجابة صريحة مثله...
دع عنك كل الظروف ....
فقط أجبني ... بقدر حبك ...
يوم كنا في درب الحب نمشي ... عبثا أرهقتنا الخطوات...
حبيبي كيف ضاع الدرب منا..
هل ضيعته الظروف ...؟!
هل جنت علينا الليالي ...
أم أننا جنينا على حبنا بأيدينا....ولم ندر؟؟
متى تعود..؟!!
كم كان للطعام بجانبك لذة ...
وللشراب بجانبك متعة ...
عفوا حبيبي لن أنسى يوما أنَا تلاقينا ...
لم يكن كل هذا وهما...
متى تعود..؟!!
هل تعلم أنني اليوم لا أنام إلا بعد أن أقبّل صورتك...
وأحضن ذكرياتنا معا ...
وأشعر بهمس حديثك يداعب أذني...
وكأنني طفلة تنام على همس أغنية تداعب أحلامها...
متى تعود..؟!!
حبيبي ...
قلبي أهديته لك بلا أسف...
لا أعرف إن كان ملكي ... أم لا ...
فقط لم أجد لدي أعز من هذه الهدية ...
فلتقبلها ...
ولتدعو الله لي بالمغفرة إن كنت أهديتك ما ليس بالإمكان أن يهدى...
متى تعود..؟!!
أرجوك ... تحدث ... أجبني...
هل أنا من نامت أعوام على سرير ذكريات كاذبة؟!!
أم أن حبي لك حقيقة وحبك لي عين الحقيقة...
لماذا أرى في عينك إجابة يقتلها صمتك...
ماذا تخاف ... ولم تخاف وأنا معك...
متى تعود..؟!!
حبيبيي ...
إن كان حبنا حق ... لا تترك يدي ...
فقط كن سببا في سعادتنا ...
لا تترك عظيم العبء على قلبي ...
لا تدعنا نتعذب بلا مبررات...
متى تعود..؟!!
علمتني يوما كيف أستخدم تقنيات عصر ليس لي أن أعيش فيه بدونك...
اليوم دعني أحطم كل شيئا علقني بك ...
فقط لأني لا أطيق شيئا اعتدت رؤيتك فيه...
اليوم ابتعدت ...
فلا حاجة لي في شيء لا أجدك فيه كما تعودت...
متى تعود..؟!!
عيوني أرهقها الدمع .....
ليت كل شيء في الحياة ينقضي وتنقضي معه الهموم.....
دعني أسألك سؤال بلا جواب ....
ما حال قلبك اليوم....هل لازال ينبض أم مات النبض فيه؟!!
متى تعود..؟!!
حبيبي ....
أتذكر كم كنت أحب الزهور...
ألا تعلم أن زهوري أرهقتها الدموع فماتت...
لست حزينة على الزهور بقدر حزني على حبنا...
أرجوك لا تعود..؟!!
وختاما حبيبي.....
هذه لحظات تمنيت أن أقضيها معك ...
بصدقها ... بكذبها ....
لم تشغلني هذه القضية ...
لأنها لحظات في الخيال....
فقط في الخيال ...
لن تنفعني ... ولن تضرني ...
ولن تعود يوما بماض انقضى...
حبيبي أعلن لك اليوم بعد حبي ....
إقالة قلبي الذي بات في الوهم أعواما....
ولتعتبر مناجاتي لك حلما ... لا تسألني عنه يوما
فالحلم هو المكان الوحيد الذي يمكن
أن تفعل فيه كل ما تريد دون أن يؤنبك عقلك
فإذا أردت أن تشعر بحريتك ..
فقط نم... واختر ما تريد دون أن يفرض عليك أحدا أي شيء...
ولكن إياك وان تخلط الحلم بالحقيقة حين تصحو...
حتى لا يحدث مالا يحمد عقباه.....
وتسلبك الحياة كل شيء ...
طالت مناجاتي بلا جدوى ...
وطال الدمع فيها ....
فلا المناجاة أحيت ما مات بداخلي...
ولا الدمع داوى جرح عز على الدواء مداواته....
:33: في انتظار ردودكم أخوتي الكرام:biggthump