ALBIRD
24-06-2006, 12:05 PM
كانت هناك فتاة عراقيه أسمها حسناء, حسناء هذي تعشق بلادها ولاتحب الأذى لها
بل تحب الخير لها وكانت حسناء مسلمه وتحب كل من يدخل بلادها ويكون مسلما ولاتحب الكفار لأنهم يؤذون الناس وذات يوم في ظلمة الليل سمعت حسناء صوت صراخ امرأه كانت تقول الكفار دخلوا بلادنا فقام والدها وأمها وهي بالخروج ليروا إن كان هذا صحيحا أم لا فخرجوا ووجدوا دبابة كبيره تتجه نحوهما فهربت حسناء وأمها و أبنها فقرر أبيها أن يجاهد في سبيل الله فجلست حسناء تبكي عندما سمعت الخبر من والدها فقررت أن تجاهد من أبيها فذهبت مع أبيها وأمها لكي تجاهد في
سبيل الله فقتلا الكفار أبيها فظلت تبكي هي وأمها وراحت تبكي الناس تقول لهم وهي تبكي"الكفار قتلوا أبي"فجلس الناس يبكون معها فجاء رجل زائر للعراق فسأل رجل يقال له أبا احمد رجل طيب فسأله فقال له لماذا جميع الناس يبكون على أبي الفتاة؟فقال له لان أبيها رجل طيب يساعد الناس ويعطيهم من ماله وهو فقير فلهذا يبكون عليه ثم ذهب الجميع ليدافعوا عن المجاهد الشهيد يدعى الخطاب فجاهدوا
جميعا في سبيل الله وتعانوا على دين الحق وعلى نصرة نصرة الإسلام فاستطاعوا
بحمد الله إخراج الكفار من بلدهم وبعد عدة أيام من إخراج الكفار من بلدهم توفت أم حسناء فجلست حسناء تبكي فأخذها أبا احمد لبيته وكان لأبى احمد ولد اسمه احمد فقرر أن يتزوجها فتزوجها احمد وعاشوا حياة سعيدة لنصرة الإسلام ودين الحق وكلمة (لا إله إلا الله محمد رسول الله) النهاية
مع تحيات (محمد) ارجو ان تعجبكم قصتى
بل تحب الخير لها وكانت حسناء مسلمه وتحب كل من يدخل بلادها ويكون مسلما ولاتحب الكفار لأنهم يؤذون الناس وذات يوم في ظلمة الليل سمعت حسناء صوت صراخ امرأه كانت تقول الكفار دخلوا بلادنا فقام والدها وأمها وهي بالخروج ليروا إن كان هذا صحيحا أم لا فخرجوا ووجدوا دبابة كبيره تتجه نحوهما فهربت حسناء وأمها و أبنها فقرر أبيها أن يجاهد في سبيل الله فجلست حسناء تبكي عندما سمعت الخبر من والدها فقررت أن تجاهد من أبيها فذهبت مع أبيها وأمها لكي تجاهد في
سبيل الله فقتلا الكفار أبيها فظلت تبكي هي وأمها وراحت تبكي الناس تقول لهم وهي تبكي"الكفار قتلوا أبي"فجلس الناس يبكون معها فجاء رجل زائر للعراق فسأل رجل يقال له أبا احمد رجل طيب فسأله فقال له لماذا جميع الناس يبكون على أبي الفتاة؟فقال له لان أبيها رجل طيب يساعد الناس ويعطيهم من ماله وهو فقير فلهذا يبكون عليه ثم ذهب الجميع ليدافعوا عن المجاهد الشهيد يدعى الخطاب فجاهدوا
جميعا في سبيل الله وتعانوا على دين الحق وعلى نصرة نصرة الإسلام فاستطاعوا
بحمد الله إخراج الكفار من بلدهم وبعد عدة أيام من إخراج الكفار من بلدهم توفت أم حسناء فجلست حسناء تبكي فأخذها أبا احمد لبيته وكان لأبى احمد ولد اسمه احمد فقرر أن يتزوجها فتزوجها احمد وعاشوا حياة سعيدة لنصرة الإسلام ودين الحق وكلمة (لا إله إلا الله محمد رسول الله) النهاية
مع تحيات (محمد) ارجو ان تعجبكم قصتى