Star_Fire
25-06-2006, 02:54 AM
الأسهم الإماراتية تهبط بشدة والسعودية والكويتية ترتفع
24/06/06
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصلت الأسهم السعودية ارتفاعها الهادئ السبت،
تبعتها بورصة الكويت، في حين هوت الأسهم في الإمارات العربية المتحدة لأدنى مستوياتها.
وأنهى مؤشر أكبر بورصة عربية المعاملات المسائية السبت، مرتفعاً بنحو 1.64 في المائة،
عقب تنفيذ 564218 صفقة، ارتفعت خلالها أسعار أسهم 66 شركة، وانخفضت 14.
واقترب المؤشر من مستوى 13 ألف نقطة، مسجلاً 12938 نقطة، بعدما ربح نحو 208 نقاط،
مقلصا بذلك خسائره منذ بداية العام إلى 22.6 في المائة.
وفي 25 فبراير/ شباط، سجل المؤشر السعودي آخر ارتفاعاته القياسية عند مستوى 20634 نقطة، لكنه بدأ رحلة نزولية وصلت به دون مستوى العشرة آلاف نقطة قبل أن يعاود الارتفاع.
وفي ثاني أكبر بورصة عربية، أغلق مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية على ارتفاع طفيف بقدر 2.8 نقطة مع نهاية معاملات السبت، ليستقر عند مستوى 9931 نقطة، معاوداً الهبوط تحت مستوى 10 آلاف نقطة، بعدما ارتفع عنه لنحو ثلاثة أسابيع.
وتراجعت الأسهم الكويتية خلال المعاملات، لكنها استطاعت إنهاء الجلسة على ارتفاع،
بعد تنفيذ نحو 5963 صفقة بقيمة إجمالية وصلت 50.7 مليون دينار.
وفي الإمارات العربية، هبطت الأسهم في دبي وأبوظبي، وسط إحجام المتعاملين عن شراء الأسهم، ترقباً لإعلان نتائج الربع الثاني للشركات، وفقاً لسماسرة.
وهوى مؤشر سوق دبي بنحو 2.74 في المائة، متراجعاً إلى مستوى هو الأدنى منذ بداية العام،
حينما انخفض بمقدار 12.5 نقطة، ليصل إلى مستوى 442 نقطة، وسط تداولات ضعيفة،
وصلت قيمتها 449 مليون درهم إماراتي، أغلبها حازته أسهم شركة إعمار العقارية.
وهبط مؤشر بورصة أبوظبي لأكثر من 1.19 في المائة، وهبطت معه قيمة التداولات إلى 357 مليون درهم ، بينما ارتفع مقدار الأسهم المتداولة إلى 46.8 مليون سهم.
وسجلت الأسهم في الإمارات تراجعاً قياسياً منذ بداية العام، هبطت معه بورصة دبي لأكثر من النصف، في حين فقدت أسهم أبوظبي أكثر من ثلث قيمتها.
وقال متعاملون خسروا جزءاً كبيراً من استثماراتهم: "إن تعويض الخسائر يبدو هدفاً صعب المنال،
في ظل التراجع الحالي للأسهم."
واقترض كثير من الإماراتيين من البنوك للاستثمار في الأسهم، على أمل أن تتضاعف أموالهم،
كما حدث في عام 2005.
وقال المصرف المركزي الإماراتي في مايو/ أيار الماضي،
إن حجم القروض التي منحتها البنوك للاستثمار في الأسهم،
وصل إلى نحو 48 مليار درهم، أي نحو 11 في المائة من إجمالي حجم الائتمان
البالغ 400 مليار درهم إماراتي.
http://arabic.cnn.com/2006/business/6/24/arab.markets/index.html (http://arabic.cnn.com/2006/business/6/24/arab.markets/index.html)
24/06/06
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصلت الأسهم السعودية ارتفاعها الهادئ السبت،
تبعتها بورصة الكويت، في حين هوت الأسهم في الإمارات العربية المتحدة لأدنى مستوياتها.
وأنهى مؤشر أكبر بورصة عربية المعاملات المسائية السبت، مرتفعاً بنحو 1.64 في المائة،
عقب تنفيذ 564218 صفقة، ارتفعت خلالها أسعار أسهم 66 شركة، وانخفضت 14.
واقترب المؤشر من مستوى 13 ألف نقطة، مسجلاً 12938 نقطة، بعدما ربح نحو 208 نقاط،
مقلصا بذلك خسائره منذ بداية العام إلى 22.6 في المائة.
وفي 25 فبراير/ شباط، سجل المؤشر السعودي آخر ارتفاعاته القياسية عند مستوى 20634 نقطة، لكنه بدأ رحلة نزولية وصلت به دون مستوى العشرة آلاف نقطة قبل أن يعاود الارتفاع.
وفي ثاني أكبر بورصة عربية، أغلق مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية على ارتفاع طفيف بقدر 2.8 نقطة مع نهاية معاملات السبت، ليستقر عند مستوى 9931 نقطة، معاوداً الهبوط تحت مستوى 10 آلاف نقطة، بعدما ارتفع عنه لنحو ثلاثة أسابيع.
وتراجعت الأسهم الكويتية خلال المعاملات، لكنها استطاعت إنهاء الجلسة على ارتفاع،
بعد تنفيذ نحو 5963 صفقة بقيمة إجمالية وصلت 50.7 مليون دينار.
وفي الإمارات العربية، هبطت الأسهم في دبي وأبوظبي، وسط إحجام المتعاملين عن شراء الأسهم، ترقباً لإعلان نتائج الربع الثاني للشركات، وفقاً لسماسرة.
وهوى مؤشر سوق دبي بنحو 2.74 في المائة، متراجعاً إلى مستوى هو الأدنى منذ بداية العام،
حينما انخفض بمقدار 12.5 نقطة، ليصل إلى مستوى 442 نقطة، وسط تداولات ضعيفة،
وصلت قيمتها 449 مليون درهم إماراتي، أغلبها حازته أسهم شركة إعمار العقارية.
وهبط مؤشر بورصة أبوظبي لأكثر من 1.19 في المائة، وهبطت معه قيمة التداولات إلى 357 مليون درهم ، بينما ارتفع مقدار الأسهم المتداولة إلى 46.8 مليون سهم.
وسجلت الأسهم في الإمارات تراجعاً قياسياً منذ بداية العام، هبطت معه بورصة دبي لأكثر من النصف، في حين فقدت أسهم أبوظبي أكثر من ثلث قيمتها.
وقال متعاملون خسروا جزءاً كبيراً من استثماراتهم: "إن تعويض الخسائر يبدو هدفاً صعب المنال،
في ظل التراجع الحالي للأسهم."
واقترض كثير من الإماراتيين من البنوك للاستثمار في الأسهم، على أمل أن تتضاعف أموالهم،
كما حدث في عام 2005.
وقال المصرف المركزي الإماراتي في مايو/ أيار الماضي،
إن حجم القروض التي منحتها البنوك للاستثمار في الأسهم،
وصل إلى نحو 48 مليار درهم، أي نحو 11 في المائة من إجمالي حجم الائتمان
البالغ 400 مليار درهم إماراتي.
http://arabic.cnn.com/2006/business/6/24/arab.markets/index.html (http://arabic.cnn.com/2006/business/6/24/arab.markets/index.html)