DMC
27-06-2006, 07:39 AM
بناء على هذه الأسعار، سيصبح ثمن ملأ خزان الوقود كالتالي:
سيارة تويوتا لاندكروز = 280 درهم
سيارة تويوتا راف4 = 175درهم
سيارة تويوتا أفالون/كامري = 200 درهم
سيارة نيسان ألتيما = 220 درهم
سيارة نيسان أرمادا = 300 درهم
سيارة نيسان باثفايندر = 230 درهم
سيارة هوندا أكورد = 188 درهم
سيارة هوندا سيفيك = 145 درهم!!
سيارة هوندا سي آر في = 168 درهم
سيارة جيب رانجلر = 210 درهم
سيارة جيب شيروكي = 225 درهم
2006-05-27 07:34:13 Uae
حسين سلطان المدير التنفيذي ل«إينوك»:
11 درهماً السعر العادل لجالون البنزين
اعتبر حسين سلطان المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة بترول الإمارات الوطنية «إينوك» أن 11 درهماً تمثل السعر العادل لبيع جالون البنزين في السوق المحلية، التي يباع فيها الجالون حالياً بسعر 25. 6 دراهم.
وقال إن الشركة خسرت 5. 1 مليار درهم في السنوات السبع الأخيرة بسبب ارتفاع أسعار النفط الخام وفروق الأسعار العالمية لبيع البنزين بالجملة وأسعار البيع المحددة محليا وقدر الدعم المطلوب للإبقاء على أسعار بيع البنزين المحلية في مستواها الحالي بنحو خمسة مليارات درهم سنوياً.
وقال رداً على أسئلة «البيان»: إن خسائر الشركة اليومية من مبيعات البنزين وحدها تتراوح من 4 إلى 5. 4 ملايين درهم، واعتبر أن ذلك قد يفاقم ما وصفه بمشكلة خسائر شركات توزيع البترول مستقبلا مع تضاعف أسطول المركبات من كل الأنواع على طرق الدولة خلال السنوات الثلاث المقبلة.
واستطرد: إن شركات توزيع البترول بين فكي الكماشة من حيث الخسائر الناتجة عن مبيعات البنزين وضرورة رصد المزيد من الاستثمارات المالية لإنشاء العديد من محطات البترول لمنع حدوث مشكلة تكدس وطوابير سيارات في منافذ بيع البترول عاماً بعد الآخر.
وقال إن «اينوك» تملك حالياً 150 محطة «اينوك ـ ايبكو» في دبي والشارقة والإمارات الشمالية وتخطط لإنشاء 20 محطة توزيع جديدة تتكلف الواحدة منها سبعة ملايين درهم على الأقل.
وذكر سلطان إن «اينوك» ستستثمر 200 مليون درهم خلال العام الحالي لتطوير وصيانة وزيادة محطات التوزيع التزاما بمسؤولياتها المحلية وبأسس التنمية الوطنية ولخدمة زبائنها .
وكشف سلطان عن أن مشكلة أسعار بيع البنزين تحتاج إلى قرار سياسي حيث إن الحكومة تتحكم في الأسعار كما إن شركات التوزيع لا تحصل على أي دعم وأصبحت غير قادرة على تحمل الخسائر المتتالية للعام السابع منذ ارتفاع الأسعار العالمية.
وضرب سلطان مثالا بالسياسات التي تتبعها دول مجلس التعاون التي تبيع البترول إلى شركات التوزيع بسعر ثابت وتلزمها بالبيع للمستهلكين بسعر محدد مقابل حصولها على هامش ربح بسيط. ووصف الوضع بأنه أصبح خطيراً على شركات التوزيع المهددة بعدم الاستمرار في السوق في ظل استمرار خسائرها الفادحة.
وكشف سلطان ردا على سؤال ل« البيان» أن «اينوك» ستستثمر 6. 1 مليار دولار في مشروعاتها المحلية والعالمية خلال العامين الحالي والمقبل، وهي في حاجة لتحقيق أرباح من توزيع البنزين للاستمرار في تنفيذ استثماراتها العالمية والمحلية باعتمادها على التمويل الداخلي.
وأشار إلى أن هذه الاستثمارات تشمل تخصيص 600 مليون دولار لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع مصفاة الشركة في جبل علي ومليار دولار لتطوير عمليات التخزين عالميا وشراء ناقلات نفط واستثمارات في عمليات التنقيب وإنتاج النفط.
وأكد سلطان أن هذه الاستثمارات تتطلب تحرير «اينوك» من بعض القيود، موضحاً أنه ليس ضد الدعم ولكنه يجب أن يأتي من جانب الحكومة.
دبي ـ فريد وجدي وخالد هويدي:
جميع الحقوق محفوظة - مؤسسة دبي للإعلام© 2005
منقول
وللاسف اذا هذا حصل فعلا
ماعندنا غير خله كل واحد يعمل حساب علشان البترول !!!!
النهاية:reporter:
سيارة تويوتا لاندكروز = 280 درهم
سيارة تويوتا راف4 = 175درهم
سيارة تويوتا أفالون/كامري = 200 درهم
سيارة نيسان ألتيما = 220 درهم
سيارة نيسان أرمادا = 300 درهم
سيارة نيسان باثفايندر = 230 درهم
سيارة هوندا أكورد = 188 درهم
سيارة هوندا سيفيك = 145 درهم!!
سيارة هوندا سي آر في = 168 درهم
سيارة جيب رانجلر = 210 درهم
سيارة جيب شيروكي = 225 درهم
2006-05-27 07:34:13 Uae
حسين سلطان المدير التنفيذي ل«إينوك»:
11 درهماً السعر العادل لجالون البنزين
اعتبر حسين سلطان المدير التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة بترول الإمارات الوطنية «إينوك» أن 11 درهماً تمثل السعر العادل لبيع جالون البنزين في السوق المحلية، التي يباع فيها الجالون حالياً بسعر 25. 6 دراهم.
وقال إن الشركة خسرت 5. 1 مليار درهم في السنوات السبع الأخيرة بسبب ارتفاع أسعار النفط الخام وفروق الأسعار العالمية لبيع البنزين بالجملة وأسعار البيع المحددة محليا وقدر الدعم المطلوب للإبقاء على أسعار بيع البنزين المحلية في مستواها الحالي بنحو خمسة مليارات درهم سنوياً.
وقال رداً على أسئلة «البيان»: إن خسائر الشركة اليومية من مبيعات البنزين وحدها تتراوح من 4 إلى 5. 4 ملايين درهم، واعتبر أن ذلك قد يفاقم ما وصفه بمشكلة خسائر شركات توزيع البترول مستقبلا مع تضاعف أسطول المركبات من كل الأنواع على طرق الدولة خلال السنوات الثلاث المقبلة.
واستطرد: إن شركات توزيع البترول بين فكي الكماشة من حيث الخسائر الناتجة عن مبيعات البنزين وضرورة رصد المزيد من الاستثمارات المالية لإنشاء العديد من محطات البترول لمنع حدوث مشكلة تكدس وطوابير سيارات في منافذ بيع البترول عاماً بعد الآخر.
وقال إن «اينوك» تملك حالياً 150 محطة «اينوك ـ ايبكو» في دبي والشارقة والإمارات الشمالية وتخطط لإنشاء 20 محطة توزيع جديدة تتكلف الواحدة منها سبعة ملايين درهم على الأقل.
وذكر سلطان إن «اينوك» ستستثمر 200 مليون درهم خلال العام الحالي لتطوير وصيانة وزيادة محطات التوزيع التزاما بمسؤولياتها المحلية وبأسس التنمية الوطنية ولخدمة زبائنها .
وكشف سلطان عن أن مشكلة أسعار بيع البنزين تحتاج إلى قرار سياسي حيث إن الحكومة تتحكم في الأسعار كما إن شركات التوزيع لا تحصل على أي دعم وأصبحت غير قادرة على تحمل الخسائر المتتالية للعام السابع منذ ارتفاع الأسعار العالمية.
وضرب سلطان مثالا بالسياسات التي تتبعها دول مجلس التعاون التي تبيع البترول إلى شركات التوزيع بسعر ثابت وتلزمها بالبيع للمستهلكين بسعر محدد مقابل حصولها على هامش ربح بسيط. ووصف الوضع بأنه أصبح خطيراً على شركات التوزيع المهددة بعدم الاستمرار في السوق في ظل استمرار خسائرها الفادحة.
وكشف سلطان ردا على سؤال ل« البيان» أن «اينوك» ستستثمر 6. 1 مليار دولار في مشروعاتها المحلية والعالمية خلال العامين الحالي والمقبل، وهي في حاجة لتحقيق أرباح من توزيع البنزين للاستمرار في تنفيذ استثماراتها العالمية والمحلية باعتمادها على التمويل الداخلي.
وأشار إلى أن هذه الاستثمارات تشمل تخصيص 600 مليون دولار لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع مصفاة الشركة في جبل علي ومليار دولار لتطوير عمليات التخزين عالميا وشراء ناقلات نفط واستثمارات في عمليات التنقيب وإنتاج النفط.
وأكد سلطان أن هذه الاستثمارات تتطلب تحرير «اينوك» من بعض القيود، موضحاً أنه ليس ضد الدعم ولكنه يجب أن يأتي من جانب الحكومة.
دبي ـ فريد وجدي وخالد هويدي:
جميع الحقوق محفوظة - مؤسسة دبي للإعلام© 2005
منقول
وللاسف اذا هذا حصل فعلا
ماعندنا غير خله كل واحد يعمل حساب علشان البترول !!!!
النهاية:reporter: