-Cheetah-
02-07-2006, 09:02 PM
التوافق تقاطع البرلمان والحكومة تطالب بابنة صدام وزوجته
أعلنت جبهة التوافق العراقية تعليق مشاركة أعضائها في أعمال البرلمان العراقي احتجاجا على اختطاف النائبة السنية تيسير المشهداني.
وطلب رئيس الجبهة عدنان الدليمي من النواب مساندة الجبهة، وتعليق عضويتهم حتى يتم إطلاق النائبة تيسير.
وتساءل الدليمي "أين الحكومة، أين القوات الأميركية، أين مجلس النواب، أين المرجعيات الدينية والسياسية من هذا الأمر"، مؤكدا أن اختطاف النائبة أمر يجب أن "يهز" العراق وكل الكيانات السياسية، "وكل عراقي شريف، فالمرأة يجب أن تكون مصانة ومحمية".
وأوضح الدليمي أن جبهة التوافق تقدمت بطلب إلى رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، طلبت فيه تعليق اجتماعات المجلس إلى حين إطلاق سراح المشهداني.
واتهم الربيعي أصحاب الأسماء الواردة في القائمة بالوقوف وراء معظم أحداث العنف بالعراق، وأضاف "نريد أن يعرف العراقيون من هم أعداؤهم"، ورصدت الحكومة عشرة ملايين دولار لمن يساعد في إلقاء القبض على الدوري، وخمسين ألف دولار لمن يساهم في إلقاء القبض على المصري، الذي كانت الإدارة الأميركية قد أعلنت قبل يومين تخصيص خمسة ملايين دولار لمن يساعد في القبض عليه.
وتعهد الربيعي بمطاردة المطلوبين، داخل العراق وخارجه، مشيرا إلى أن الحكومة قامت بالاتصال مع الدول التي يوجد فيها بعض هؤلاء.
أبواب الحوار
وفيما يتعلق بمبادرة المصالحة الوطنية التي طرحها رئيس الوزراء نوري المالكي أمام مجلس الشعب الأسبوع الماضي، أكد وزير الدولة العراقي لشؤون الحوار الوطني أكرم الحكيم أن المالكي لم يقرر استبعاد أي جهة من مشروع المصالحة الوطنية، وأنه ترك الأبواب مفتوحة.
ودعا القياديين البعثيين السابقين الذين اختلفوا مع نظام صدام حسين، "ولم يشتركوا في جرائمه" إلى العودة للعمل السياسي تحت مسمى آخر غير حزب البعث.
تأتي تصريحات الحكيم بينما يواصل المالكي جولته في بعض الدول الخليجية لشرح أبعاد مبادرته.
الشأن الميداني
ميدانيا قالت الشرطة إن ما بين 10 و15 قذيفة سقطت على حي الأعظمية ذي الأغلبية السنية مساء اليوم.
وقد لقي ثلاثة عراقيين مصرعهم وأصيب نحو 20 في انفجار ثلاث مفخخات ببغداد.
وفي حادث منفصل بمنطقة الحرية أصيب 13 شخصا جميعهم من المدنيين لدى انفجار مفخخة بالقرب من سوق لبيع الأحذية.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7DFC1984-8245-4A57-85A7-82B6F0E46B0C.htm
=====================
القبنجي يتهم السعودية ومصر وسوريا بدعم السنة 'الإرهابيين'
اتهم 'صدر الدين القبنجي' ممثل المرجع الشيعي علي السيستاني في مدينة النجف كل من المملكة العربية السعودية ومصر وسوريا والأردن بدعم السنة 'الإرهابيين' - على حد زعمه - لقتل روافض العراق.
وبحسب مراسل 'مفكرة الإسلام' في النجف، قال القبنجي فيما يعرف بجلسة موعظة المؤمنين' إن السعودية ترسل أجساد أبنائها ليقتلوا العراقيين 'المؤمنين' في إشاره إلى الروافض.
وأضاف القبنجي والمنحدر من أصول صفوية - حسب نسبه المعروف في العراق- إن مصر وسوريا يلعبان دورا قذرا إلى جانب دولة 'النواصب' الأولى السعودية في الحرب على أتباع أهل البيت حسب وصفه، معترضا على زيارة رئيس الحكومة العراقية الموالية للاحتلال للمملكة العربية السعودية اليوم.
وطالب القبنجي روافض العراق المتنفذين بحكم العراق المحتل الضرب بيد من حديد على النواصب الكفرة حسب وصفه وقطع العلاقات مع تلك الدول التي تستهدف الروافض.
الجدير بالذكر أن السيستاني طالب بقطع العلاقات الاقتصادية مع السعودية وعدد من الدول قبل مدة إلا إنها لم تلقى أي اهتمام من قبل الشيعة كونها تضر بمصالحهم خاصة التجار وهو ما يبطل أسطورة فتوى الجهاد الشيعية حيث المعروف عند الروافض تخليهم عن مراجعهم عندما يحمى الوطيس ويتطلب بذل النفس بسبب فساد عقيدتهم.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=116208
أعلنت جبهة التوافق العراقية تعليق مشاركة أعضائها في أعمال البرلمان العراقي احتجاجا على اختطاف النائبة السنية تيسير المشهداني.
وطلب رئيس الجبهة عدنان الدليمي من النواب مساندة الجبهة، وتعليق عضويتهم حتى يتم إطلاق النائبة تيسير.
وتساءل الدليمي "أين الحكومة، أين القوات الأميركية، أين مجلس النواب، أين المرجعيات الدينية والسياسية من هذا الأمر"، مؤكدا أن اختطاف النائبة أمر يجب أن "يهز" العراق وكل الكيانات السياسية، "وكل عراقي شريف، فالمرأة يجب أن تكون مصانة ومحمية".
وأوضح الدليمي أن جبهة التوافق تقدمت بطلب إلى رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، طلبت فيه تعليق اجتماعات المجلس إلى حين إطلاق سراح المشهداني.
واتهم الربيعي أصحاب الأسماء الواردة في القائمة بالوقوف وراء معظم أحداث العنف بالعراق، وأضاف "نريد أن يعرف العراقيون من هم أعداؤهم"، ورصدت الحكومة عشرة ملايين دولار لمن يساعد في إلقاء القبض على الدوري، وخمسين ألف دولار لمن يساهم في إلقاء القبض على المصري، الذي كانت الإدارة الأميركية قد أعلنت قبل يومين تخصيص خمسة ملايين دولار لمن يساعد في القبض عليه.
وتعهد الربيعي بمطاردة المطلوبين، داخل العراق وخارجه، مشيرا إلى أن الحكومة قامت بالاتصال مع الدول التي يوجد فيها بعض هؤلاء.
أبواب الحوار
وفيما يتعلق بمبادرة المصالحة الوطنية التي طرحها رئيس الوزراء نوري المالكي أمام مجلس الشعب الأسبوع الماضي، أكد وزير الدولة العراقي لشؤون الحوار الوطني أكرم الحكيم أن المالكي لم يقرر استبعاد أي جهة من مشروع المصالحة الوطنية، وأنه ترك الأبواب مفتوحة.
ودعا القياديين البعثيين السابقين الذين اختلفوا مع نظام صدام حسين، "ولم يشتركوا في جرائمه" إلى العودة للعمل السياسي تحت مسمى آخر غير حزب البعث.
تأتي تصريحات الحكيم بينما يواصل المالكي جولته في بعض الدول الخليجية لشرح أبعاد مبادرته.
الشأن الميداني
ميدانيا قالت الشرطة إن ما بين 10 و15 قذيفة سقطت على حي الأعظمية ذي الأغلبية السنية مساء اليوم.
وقد لقي ثلاثة عراقيين مصرعهم وأصيب نحو 20 في انفجار ثلاث مفخخات ببغداد.
وفي حادث منفصل بمنطقة الحرية أصيب 13 شخصا جميعهم من المدنيين لدى انفجار مفخخة بالقرب من سوق لبيع الأحذية.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7DFC1984-8245-4A57-85A7-82B6F0E46B0C.htm
=====================
القبنجي يتهم السعودية ومصر وسوريا بدعم السنة 'الإرهابيين'
اتهم 'صدر الدين القبنجي' ممثل المرجع الشيعي علي السيستاني في مدينة النجف كل من المملكة العربية السعودية ومصر وسوريا والأردن بدعم السنة 'الإرهابيين' - على حد زعمه - لقتل روافض العراق.
وبحسب مراسل 'مفكرة الإسلام' في النجف، قال القبنجي فيما يعرف بجلسة موعظة المؤمنين' إن السعودية ترسل أجساد أبنائها ليقتلوا العراقيين 'المؤمنين' في إشاره إلى الروافض.
وأضاف القبنجي والمنحدر من أصول صفوية - حسب نسبه المعروف في العراق- إن مصر وسوريا يلعبان دورا قذرا إلى جانب دولة 'النواصب' الأولى السعودية في الحرب على أتباع أهل البيت حسب وصفه، معترضا على زيارة رئيس الحكومة العراقية الموالية للاحتلال للمملكة العربية السعودية اليوم.
وطالب القبنجي روافض العراق المتنفذين بحكم العراق المحتل الضرب بيد من حديد على النواصب الكفرة حسب وصفه وقطع العلاقات مع تلك الدول التي تستهدف الروافض.
الجدير بالذكر أن السيستاني طالب بقطع العلاقات الاقتصادية مع السعودية وعدد من الدول قبل مدة إلا إنها لم تلقى أي اهتمام من قبل الشيعة كونها تضر بمصالحهم خاصة التجار وهو ما يبطل أسطورة فتوى الجهاد الشيعية حيث المعروف عند الروافض تخليهم عن مراجعهم عندما يحمى الوطيس ويتطلب بذل النفس بسبب فساد عقيدتهم.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=116208