إسلامية
07-07-2006, 04:10 PM
«الموساد» يجند الأكراد اليهود للعمل في العراق وتركيا تحتج
http://www.almoslim.net/magnet/media/p10%20iss534%20n1914605NEWS.jpg البرزاني
استدعت وزارة الخارجية التركية السفير الصهيوني المعتمد في أنقرة وسلمته رسالة احتجاج حول تجاوز جهاز المخابرات الخارجية الصهيوني «الموساد» للخطوط الحمراء في تدخله في الشؤون الداخلية التركية عبر علاقة مشبوهة مع عدد من يهود الأكراد الأتراك.
ويقول مراقبون إن الأجهزة الأمنية التركية رصدت معلومات حول استغلال الموساد لعدد من الأكراد اليهود المقيمين في شمال تركيا حيث يجري تسفيرهم إلى "إسرائيل" ويتم تأهيلهم في معاهد صهيونية مختصة في تل أبيب، ثم يعاد زرعهم في إقليم كردستان العراقي تحت غطاء كونهم أصحاب شركات تجارية ومشروعات إنمائية، وهو ما سبق أن حذر منه موقع "المسلم" في تغطية إخبارية سابقة له.
كما رصدت المخابرات التركية، وجود أكراد من أصل عراقي في إقليم كردستان، كانوا قد تركوا مناطقهم خلال حرب الخليج الأولى قبل سقوط نظام صدام حسين، حيث يتولون اليوم تدريب القوات الكردية الخاصة بحزب مسعود البرزاني، كما يقوم فريق كردي مؤهل في الدولة العبرية بإدارة لوجستية لمطار اربيل.
وبحسب الأجهزة التركية الناشطة في إقليم كردستان العراقي، فإن هناك تنسيقا وثيقا بين أنصار مسعود البرزاني و«حزب العمال الكردستاني» الناشط ضد نظام أنقرة، وأن خبراء أكراد تلقوا تدريبات في "اسرائيل" يقدمون الدعم إلى الأكراد، في تركيا، في محاولة مستمرة لإشعال المنطقة، رغم وجود علاقات رسمية بين تركيا وبين الكيان الصهيوني .
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14605 (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14605)
http://www.almoslim.net/magnet/media/p10%20iss534%20n1914605NEWS.jpg البرزاني
استدعت وزارة الخارجية التركية السفير الصهيوني المعتمد في أنقرة وسلمته رسالة احتجاج حول تجاوز جهاز المخابرات الخارجية الصهيوني «الموساد» للخطوط الحمراء في تدخله في الشؤون الداخلية التركية عبر علاقة مشبوهة مع عدد من يهود الأكراد الأتراك.
ويقول مراقبون إن الأجهزة الأمنية التركية رصدت معلومات حول استغلال الموساد لعدد من الأكراد اليهود المقيمين في شمال تركيا حيث يجري تسفيرهم إلى "إسرائيل" ويتم تأهيلهم في معاهد صهيونية مختصة في تل أبيب، ثم يعاد زرعهم في إقليم كردستان العراقي تحت غطاء كونهم أصحاب شركات تجارية ومشروعات إنمائية، وهو ما سبق أن حذر منه موقع "المسلم" في تغطية إخبارية سابقة له.
كما رصدت المخابرات التركية، وجود أكراد من أصل عراقي في إقليم كردستان، كانوا قد تركوا مناطقهم خلال حرب الخليج الأولى قبل سقوط نظام صدام حسين، حيث يتولون اليوم تدريب القوات الكردية الخاصة بحزب مسعود البرزاني، كما يقوم فريق كردي مؤهل في الدولة العبرية بإدارة لوجستية لمطار اربيل.
وبحسب الأجهزة التركية الناشطة في إقليم كردستان العراقي، فإن هناك تنسيقا وثيقا بين أنصار مسعود البرزاني و«حزب العمال الكردستاني» الناشط ضد نظام أنقرة، وأن خبراء أكراد تلقوا تدريبات في "اسرائيل" يقدمون الدعم إلى الأكراد، في تركيا، في محاولة مستمرة لإشعال المنطقة، رغم وجود علاقات رسمية بين تركيا وبين الكيان الصهيوني .
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14605 (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14605)