-Cheetah-
08-07-2006, 02:10 PM
التليفزيون الصهيوني: مطالبة والد الجندي بالمفاوضات دليل نصر لحماس
اعتبر عدد من المعلقين السياسيين الصهاينة أن الحكومة الفلسطينية بقيادة حماس حققت نصف الأهداف الكامنة وراء عملية أسر الجندي، جلعاد شاليت.
أوضح 'ليمور بن تسفي' معلق سياسي بالقناة العاشرة الصهيونية خلال البرنامج الذي بثته القناة مساء الجمعة، أن مُطالبة والد الجندي جلعاد للحكومة 'الإسرائيلية' بالتفاوض مع الفصائل الفلسطينية لتحرير نجله هو نصف هذه الأهداف.
وتابع: 'النصف الآخر سيتمثل في زيادة الضغوط النفسية على رئيس الوزراء، إيهود أولمرت، ووزير الدفاع، عامير بيرتس، من قبل أسرة الجندي وبعض الحركات الحقوقية داخل 'إسرائيل' وخارجها للحكومة بالتفاوض مع الفلسطينيين للحفاظ على حياة الجندي، وبالتالي موافقة أولمرت على تحرير أسرى فلسطينيين, وهو الهدف الحقيقي الذي تسعى إليه حماس والفصائل الأخرى'.
من جهته، رأى الكاتب 'يارون لندن' – المعلق بصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية - أن تصريحات والد جلعاد تعني أنه لم يقتنع بتعهدات أولمرت أو بيرتس، له قبل أيام، حيث ظهر على شاشات التليفزيون وهو يؤكد للصحافيين أنه يساند خطوات أولمرت وبيرتس، ويتمنى عودة نجله سالمًا.
كان أولمرت قد تعهد لوالد الجندي الصهيوني بأنه سيعمل على إعادة نجله سالمًا لبيته، دون الرضوخ لمطالب حماس، وعقب هذه التصريحات التي رافقت بداية العملية العسكرية الصهيونية بغزة، عاد أولمرت واعترف بعد يومين من العملية بأن 'عملية تحرير الجندي، جلعاد شاليت ليست سهلة على الإطلاق, واحتمال تعرضه لسوء أمر وارد'.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=116867
===================
والد الجندي الأسير: يجب التفاوض مع المسلحين الفلسطينيين
صعّد والد الجندي الصهيوني الأسير لدى مجموعة فلسطينية، الضغوط على حكومة الكيان الصهيوني من خلال دعوته لهم إلى التفاوض من أجل إطلاق سراح ابنه.
وقال نوام شاليط: 'في النهاية سيكون من الضروري دفع الثمن من أجل حرية جلعاد'، الذي أسرته مجموعة تنتمي إلى ثلاث فصائل فلسطينية في 25 يونيو الماضي.
وأضاف: 'لا أفهم لماذا تؤجل الحكومة المفاوضات بشأن هذا الثمن'، بحسب صحيفة التلجراف البريطانية.
وكان وزير الأمن العام الصهيوني إيفي ديشتر، قد ادعى أن الأسرى الفلسطينيين قد يتم إطلاق سراحهم كـ'بادرة حسن نية' إذا تم إطلاق سراح شاليط.
وأشارت الصحيفة إلى أن مجلس الوزراء الصهيوني سيناقش غدًا تطورات عدوانه العسكري على قطاع غزة، ولكن رئيس الحكومة إيهود أولمرت متمسك حتى الآن بأنه لن تكون هناك أية صفقات.
في غضون ذلك ذكرت مصادر فلسطينية ودبلوماسية أن المجموعة الفلسطينية تستعد الآن لإطلاق الجندي ووقف إطلاق الصواريخ في مقابل الانسحاب 'الإسرائيلي' وإطلاق سراح نحو 100 سيدة فلسطينية و30 رجلاً أمضوا أكثر من 20 عامًا في السجن.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=116852
اعتبر عدد من المعلقين السياسيين الصهاينة أن الحكومة الفلسطينية بقيادة حماس حققت نصف الأهداف الكامنة وراء عملية أسر الجندي، جلعاد شاليت.
أوضح 'ليمور بن تسفي' معلق سياسي بالقناة العاشرة الصهيونية خلال البرنامج الذي بثته القناة مساء الجمعة، أن مُطالبة والد الجندي جلعاد للحكومة 'الإسرائيلية' بالتفاوض مع الفصائل الفلسطينية لتحرير نجله هو نصف هذه الأهداف.
وتابع: 'النصف الآخر سيتمثل في زيادة الضغوط النفسية على رئيس الوزراء، إيهود أولمرت، ووزير الدفاع، عامير بيرتس، من قبل أسرة الجندي وبعض الحركات الحقوقية داخل 'إسرائيل' وخارجها للحكومة بالتفاوض مع الفلسطينيين للحفاظ على حياة الجندي، وبالتالي موافقة أولمرت على تحرير أسرى فلسطينيين, وهو الهدف الحقيقي الذي تسعى إليه حماس والفصائل الأخرى'.
من جهته، رأى الكاتب 'يارون لندن' – المعلق بصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية - أن تصريحات والد جلعاد تعني أنه لم يقتنع بتعهدات أولمرت أو بيرتس، له قبل أيام، حيث ظهر على شاشات التليفزيون وهو يؤكد للصحافيين أنه يساند خطوات أولمرت وبيرتس، ويتمنى عودة نجله سالمًا.
كان أولمرت قد تعهد لوالد الجندي الصهيوني بأنه سيعمل على إعادة نجله سالمًا لبيته، دون الرضوخ لمطالب حماس، وعقب هذه التصريحات التي رافقت بداية العملية العسكرية الصهيونية بغزة، عاد أولمرت واعترف بعد يومين من العملية بأن 'عملية تحرير الجندي، جلعاد شاليت ليست سهلة على الإطلاق, واحتمال تعرضه لسوء أمر وارد'.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=116867
===================
والد الجندي الأسير: يجب التفاوض مع المسلحين الفلسطينيين
صعّد والد الجندي الصهيوني الأسير لدى مجموعة فلسطينية، الضغوط على حكومة الكيان الصهيوني من خلال دعوته لهم إلى التفاوض من أجل إطلاق سراح ابنه.
وقال نوام شاليط: 'في النهاية سيكون من الضروري دفع الثمن من أجل حرية جلعاد'، الذي أسرته مجموعة تنتمي إلى ثلاث فصائل فلسطينية في 25 يونيو الماضي.
وأضاف: 'لا أفهم لماذا تؤجل الحكومة المفاوضات بشأن هذا الثمن'، بحسب صحيفة التلجراف البريطانية.
وكان وزير الأمن العام الصهيوني إيفي ديشتر، قد ادعى أن الأسرى الفلسطينيين قد يتم إطلاق سراحهم كـ'بادرة حسن نية' إذا تم إطلاق سراح شاليط.
وأشارت الصحيفة إلى أن مجلس الوزراء الصهيوني سيناقش غدًا تطورات عدوانه العسكري على قطاع غزة، ولكن رئيس الحكومة إيهود أولمرت متمسك حتى الآن بأنه لن تكون هناك أية صفقات.
في غضون ذلك ذكرت مصادر فلسطينية ودبلوماسية أن المجموعة الفلسطينية تستعد الآن لإطلاق الجندي ووقف إطلاق الصواريخ في مقابل الانسحاب 'الإسرائيلي' وإطلاق سراح نحو 100 سيدة فلسطينية و30 رجلاً أمضوا أكثر من 20 عامًا في السجن.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=116852