ابو خالد
15-07-2006, 05:03 PM
السلام عليكم
فى ما يمكن وصفه فى بداية لتعالى اصوات الرافضه بالمملكه واحساسهم فى ايمكانية قيام
دولة شيعية بالعراق نشر احد المواقع الاخباريه الرافضيه تحت عنوان
الشيعة في السعودية يدعون العرب لقبول قيادة الشيعة للعراق
http://www.annabaa.org/nbanews/58/image/043.jpg
تقول شخصيات شيعية بارزة في السعودية
ان حكومات الدول العربية السنية سيتعين عليها أن تقبل في نهاية المطاف
بتحول العراق الى قوة شيعية اقليمية جديدة.
ولكن أفراد الاقلية الشيعية يرفضون اتهامات بعض مواطنيهم السنة بأنهم
يشكلون طابورا خامسا لايران أو العراق.
وقال شيعي سعودي بارز طلب عدم نشر اسمه "عندما يستقر الوضع في العراق
وتسود ديمقراطية حقيقية سيوجد كيان شيعي آخر في المنطقة إضافة الى ايران." واضاف
"نريد أن نقنع دول الجوار بأن تمد يدها الى شيعة العراق وان تكسبهم لا أن تتصادم معهم."
وتتهم السعودية ايران الشيعية بالتدخل في شؤون العراق منذ أطاحت قوات تقودها الولايات المتحدة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين وفتحت الباب أمام الاغلبية الشيعية لتتولى الحكم للمرة الأولى. كما تثير خطط ايران في المجال النووي القلق في الدول العربية.
وقال رجل الدين عادل بو خمسين ان الشيعة في السعودية يحددون مواقفهم بناء على عوامل محلية لا إيرانية ولا عراقية. واضاف ان الاقلية الشيعية بالسعودية تتعاطف مع الشيعة الآخرين ولكنها من الناحية السياسية تسعى الى مصالحها القومية. وتابع بو خمسين في تعليقات أدلى بها بمدينة الاحساء بشرق المملكة ان الناس يعتقدون ان كل الشيعة لهم نفس الآراء ولكن الأمر ليس كذلك.
والتقت وفود من الدول المجاورة للعراق ومنها السعودية في طهران يوم الاحد لاعلان تأييدها لخطة المصالحة الوطنية التي طرحها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بهدف وقف العنف الذي يقوده مسلحون من السنة يعارضون السلطات الشيعية التي تساندها الولايات المتحدة.
وتوترت العلاقات بين الحكومة السعودية والشيعة في المنطقة الشرقية التي يشكلون فيها أغلبية منذ قيام الثورة الايرانية عام 1979 والحرب العراقية الايرانية بين عامي 1980 و1988. واعتقل مئات الشيعة في اعقاب أعمال شغب عام 1980. ومما يزيد مخاوف الحكومة من قوة الشيعة ان معظم حقول النفط موجودة في مناطق شيعية.
ويقول الشيعة انهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية.
وقال رجل الاعمال مفيد أبو خمسين ان الحكومة تنقل السنة الى الاحساء بهدف خفض نسبة السكان الشيعة في المدينة التي يبلغ عدد سكانها حاليا 1.5 مليون نسمة.
وأضاف ان الشيعة يعيشون في حقيقة الامر تحت "احتلال" السنة السعوديين.
واضاف ان نسبة الشيعة الى السنة كانت 80 الى 20 وأصبحت حاليا 55 الى 45
أو ربما 50 الى 50 كما أن عدد السكان السنة في المدينة يتزايد باطراد.
ولكن صادق الرمضان وهو محامي من الاحساء قال انه
منذ تولي الملك عبد الله بن عبد العزيز العرش العام الماضي وانتهاجه برنامجا اصلاحيا أصبح الشيعة أكثر حرية في ممارسة شعائرهم.
......
ماذا سنقول لهؤلاء لا وفقهم الله فى مساعيهم
نسئل الله ان يحفظ المملكه وبلاد المسلمين من كل شر
المصدر (http://www.annabaa.org/nbanews/58/054.htm)
فى ما يمكن وصفه فى بداية لتعالى اصوات الرافضه بالمملكه واحساسهم فى ايمكانية قيام
دولة شيعية بالعراق نشر احد المواقع الاخباريه الرافضيه تحت عنوان
الشيعة في السعودية يدعون العرب لقبول قيادة الشيعة للعراق
http://www.annabaa.org/nbanews/58/image/043.jpg
تقول شخصيات شيعية بارزة في السعودية
ان حكومات الدول العربية السنية سيتعين عليها أن تقبل في نهاية المطاف
بتحول العراق الى قوة شيعية اقليمية جديدة.
ولكن أفراد الاقلية الشيعية يرفضون اتهامات بعض مواطنيهم السنة بأنهم
يشكلون طابورا خامسا لايران أو العراق.
وقال شيعي سعودي بارز طلب عدم نشر اسمه "عندما يستقر الوضع في العراق
وتسود ديمقراطية حقيقية سيوجد كيان شيعي آخر في المنطقة إضافة الى ايران." واضاف
"نريد أن نقنع دول الجوار بأن تمد يدها الى شيعة العراق وان تكسبهم لا أن تتصادم معهم."
وتتهم السعودية ايران الشيعية بالتدخل في شؤون العراق منذ أطاحت قوات تقودها الولايات المتحدة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين وفتحت الباب أمام الاغلبية الشيعية لتتولى الحكم للمرة الأولى. كما تثير خطط ايران في المجال النووي القلق في الدول العربية.
وقال رجل الدين عادل بو خمسين ان الشيعة في السعودية يحددون مواقفهم بناء على عوامل محلية لا إيرانية ولا عراقية. واضاف ان الاقلية الشيعية بالسعودية تتعاطف مع الشيعة الآخرين ولكنها من الناحية السياسية تسعى الى مصالحها القومية. وتابع بو خمسين في تعليقات أدلى بها بمدينة الاحساء بشرق المملكة ان الناس يعتقدون ان كل الشيعة لهم نفس الآراء ولكن الأمر ليس كذلك.
والتقت وفود من الدول المجاورة للعراق ومنها السعودية في طهران يوم الاحد لاعلان تأييدها لخطة المصالحة الوطنية التي طرحها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بهدف وقف العنف الذي يقوده مسلحون من السنة يعارضون السلطات الشيعية التي تساندها الولايات المتحدة.
وتوترت العلاقات بين الحكومة السعودية والشيعة في المنطقة الشرقية التي يشكلون فيها أغلبية منذ قيام الثورة الايرانية عام 1979 والحرب العراقية الايرانية بين عامي 1980 و1988. واعتقل مئات الشيعة في اعقاب أعمال شغب عام 1980. ومما يزيد مخاوف الحكومة من قوة الشيعة ان معظم حقول النفط موجودة في مناطق شيعية.
ويقول الشيعة انهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية.
وقال رجل الاعمال مفيد أبو خمسين ان الحكومة تنقل السنة الى الاحساء بهدف خفض نسبة السكان الشيعة في المدينة التي يبلغ عدد سكانها حاليا 1.5 مليون نسمة.
وأضاف ان الشيعة يعيشون في حقيقة الامر تحت "احتلال" السنة السعوديين.
واضاف ان نسبة الشيعة الى السنة كانت 80 الى 20 وأصبحت حاليا 55 الى 45
أو ربما 50 الى 50 كما أن عدد السكان السنة في المدينة يتزايد باطراد.
ولكن صادق الرمضان وهو محامي من الاحساء قال انه
منذ تولي الملك عبد الله بن عبد العزيز العرش العام الماضي وانتهاجه برنامجا اصلاحيا أصبح الشيعة أكثر حرية في ممارسة شعائرهم.
......
ماذا سنقول لهؤلاء لا وفقهم الله فى مساعيهم
نسئل الله ان يحفظ المملكه وبلاد المسلمين من كل شر
المصدر (http://www.annabaa.org/nbanews/58/054.htm)