Star_Fire
18-07-2006, 02:06 AM
بنك البحرين الإسلامي يفتح أبوابه لتدريب الخريجين و الخريجات من أبناء الوطن
الأحد 16 يوليو 2006
في خطوة اعتاد القيام بها كل عام لإعداد أجيال متعاقبة تخدم هذا الوطن، قام بنك البحرين الإسلامي، أول بنك إسلامي في مملكة البحرين، بإتاحة الفرصة أمام مجموعة كبيرة من خريجي و خريجات جامعة البحرين من أبناء و بنات هذه المملكة المعطاء للاستفادة من إجازتهم الصيفية لاكتساب خبرات عملية جديدة يصقلون بها شهاداتهم الجامعية، و بالتالي تؤهلهم للانخراط في سوق العمل إن شاءوا.
و في هذا الصدد، صرح السيد عبدالحميد الحمادي مدير رئيسي الموارد البشرية و الخدمات ببنك البحرين الإسلامي قائلا" يحرص بنك البحرين الإسلامي كل عام، و على مدار العام، على فتح أبوابه أمام أبنائه من خريجي و خريجات جامعة البحرين لنيل تدريبهم العملي ليستكملوا بذلك مقرراتهم النظرية و العملية المطلوبة عليهم للتخرج".
و أكمل " و قد سعدنا هذا العام بتمكننا من قبول عدد 12 خريجة و 7 خريجين، منهم 11 شخص حامل لشهادة البكالوريوس و 8 حاملين للدبلوما نأمل أن يتمكنوا من التدريب النظري و العملي الذي تم تصميمه لهم".
جدير بالذكر، ان جميع المقبولين في بنك البحرين الإسلامي قد بدأول تدريبهم العملي منذ بداية هذا الشهر حيث خضعوا لدورة تمهيدية قصيرة تعرفوا من خلالها على عمل البنك، و خدماته، و الفروقات بين البنوك الإسلامية و التقليدية و مميزات البنوك الإسلامية. كما تم توزيعهم على الأقسام المختلفة في المقر الرئيسي بالإضافة إلى عدد من الفروع الاثني عشر المتوزعة على أنحاء مختلفة من المملكة.
و أكمل الحمادي قائلا" إن تجاربنا السابقة مع مخرجات جامعة البحرين تجعلنا نحرص على تكرارها كل عام، و بالبنك عدد لا بأس من خريجي و خريجات هذه الجامعة التي جعلتنا نقدم لهم الفرصة لاثبات أنفسهم و مقدراتهم، و بالتالي شرف العمل في هذا البنك العريق".
و للعلم، فإن بنك البحرين الإسلامي يولي موظفيه أهمية قصوى فابتداء بنسبة البحرنة في البنك و التي تعتبر الأعلى بين جميع بنوك البحرين و البالغة 98% و مرورا بالمميزات العديدة التي ينالها الموظفين، و انتهاء بأفضل برامج التدريب و التطوير التي يوفرها البنك لهم.
و من جهتهم، أبدى عدد من المتدربين عن مشاعرهم و سعادتهم لقبول بنك البحرين الإسلامي استضافتهم و تدريبهم في هذه الفترة الحرجة من عمر أي خريج، حيث السباق المحمود نحو الحصول على إفادة التخرج من جهة، و دمج التدريب العملي بالنظري ليكونوا على ثقة أكبر بأنفسهم و هم يلجون أبواب العمل لأول مرة بعد تخرجهم.
http://www.ameinfo.com/ar-54019.html (http://www.ameinfo.com/ar-54019.html)
الأحد 16 يوليو 2006
في خطوة اعتاد القيام بها كل عام لإعداد أجيال متعاقبة تخدم هذا الوطن، قام بنك البحرين الإسلامي، أول بنك إسلامي في مملكة البحرين، بإتاحة الفرصة أمام مجموعة كبيرة من خريجي و خريجات جامعة البحرين من أبناء و بنات هذه المملكة المعطاء للاستفادة من إجازتهم الصيفية لاكتساب خبرات عملية جديدة يصقلون بها شهاداتهم الجامعية، و بالتالي تؤهلهم للانخراط في سوق العمل إن شاءوا.
و في هذا الصدد، صرح السيد عبدالحميد الحمادي مدير رئيسي الموارد البشرية و الخدمات ببنك البحرين الإسلامي قائلا" يحرص بنك البحرين الإسلامي كل عام، و على مدار العام، على فتح أبوابه أمام أبنائه من خريجي و خريجات جامعة البحرين لنيل تدريبهم العملي ليستكملوا بذلك مقرراتهم النظرية و العملية المطلوبة عليهم للتخرج".
و أكمل " و قد سعدنا هذا العام بتمكننا من قبول عدد 12 خريجة و 7 خريجين، منهم 11 شخص حامل لشهادة البكالوريوس و 8 حاملين للدبلوما نأمل أن يتمكنوا من التدريب النظري و العملي الذي تم تصميمه لهم".
جدير بالذكر، ان جميع المقبولين في بنك البحرين الإسلامي قد بدأول تدريبهم العملي منذ بداية هذا الشهر حيث خضعوا لدورة تمهيدية قصيرة تعرفوا من خلالها على عمل البنك، و خدماته، و الفروقات بين البنوك الإسلامية و التقليدية و مميزات البنوك الإسلامية. كما تم توزيعهم على الأقسام المختلفة في المقر الرئيسي بالإضافة إلى عدد من الفروع الاثني عشر المتوزعة على أنحاء مختلفة من المملكة.
و أكمل الحمادي قائلا" إن تجاربنا السابقة مع مخرجات جامعة البحرين تجعلنا نحرص على تكرارها كل عام، و بالبنك عدد لا بأس من خريجي و خريجات هذه الجامعة التي جعلتنا نقدم لهم الفرصة لاثبات أنفسهم و مقدراتهم، و بالتالي شرف العمل في هذا البنك العريق".
و للعلم، فإن بنك البحرين الإسلامي يولي موظفيه أهمية قصوى فابتداء بنسبة البحرنة في البنك و التي تعتبر الأعلى بين جميع بنوك البحرين و البالغة 98% و مرورا بالمميزات العديدة التي ينالها الموظفين، و انتهاء بأفضل برامج التدريب و التطوير التي يوفرها البنك لهم.
و من جهتهم، أبدى عدد من المتدربين عن مشاعرهم و سعادتهم لقبول بنك البحرين الإسلامي استضافتهم و تدريبهم في هذه الفترة الحرجة من عمر أي خريج، حيث السباق المحمود نحو الحصول على إفادة التخرج من جهة، و دمج التدريب العملي بالنظري ليكونوا على ثقة أكبر بأنفسهم و هم يلجون أبواب العمل لأول مرة بعد تخرجهم.
http://www.ameinfo.com/ar-54019.html (http://www.ameinfo.com/ar-54019.html)