TOO COOL
14-01-2001, 05:40 PM
والله مــــــــــــــــــــــافهمت شي؟!#@؟؟؟من موقعك؟؟؟
**************************************************************************************************** *
الموقع في هذا الموسم سيتحدث بإيجاز عن
((الباندا المحترق))
من هو؟
هو شخص عادي (أي مثلي ومثلك) يأكل ويشرب وينام ويذهب للمدرسة ويحل واجباته بانتظام ويلعب البلاي ستيشن ويستخدم الكمبيوتر وشبكة الإنترنت ، لا فرق بيني أو بينك وبينه إلا في شيء واحد وهو ما كتبنا في الأعلى بالخط العريض الأحمر ولا داعي لتكراره ، هل سألت نفسك لماذا لقب بلقب (الباندا المحترق) ؟؟ دعني أقل لك بأن الإجابة طويلة جدا سأحاول قدر الإمكان أن أشرحها لكم...
لماذا أطلق عليه هذا اللقب؟
أكرمكم الله أطلق عليه هذا اللقب لأنه احترق ويحترق وسيحترق طول حياته..كيف؟
يأكل وهو محترق ، ويشرب وهو محترق ، يذهب للمدرسة وهو يحترق ، يستخدم الكمبيوتر والإنترنت بشكل متواصل وهو يحترق ، يحترق ويحترق ويحترق..الإجابة لم تتوضح بعد ؟! نعم نعم ، لحظة..
*كيف يأكل وهو يحترق؟
عندما يرى أمامه طعام يشتهيه فإنه يشتعل بنار الفرح ويبدأ بالأكل بشراهة حرارية.
*كيف يشرب وهو يحترق؟
عندما يرى كوباً من العصير أو يرى كوباً من الماء في حالة العطش ، إلا أن الفائدة لا تعم عليه ، إذ انه ما إن يمسك بالكوب حتى يتبخر ما فيه فيشتعل نار الحزن.
*كيف يذهب للمدرسة وهو يحترق؟
بكل بساطة..إنه خائف من مواجهتي في المدرسة (وهذا شيء حقيقي مبالغ فيه) بالإضافة لخوفه من مواجهة بعض الأشخاص في المدرسة مما يجعله يتقد ناراً من الخوف.
*كيف يستخدم الكمبيوتر والإنترنت وهو يحترق؟
محتمل بأنه خائف من وصول رسالة مخيفة مهددة له فيشتعل نار الخوف ، أو ترسل له فتاة رسالة شاعرية فيشتعل نار المودة أو يخشى الخسارة في لعبة ما.
ولا ننسى البلاي ستيشن..كيف؟
يحتمل لعبه في اللعبة ريزدنت إيفل الثالث وخوفه الشديد ، أو من الخوف من الخسارة في كراش بانديكوت الثالث فيشتعل نار العصبية.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
النار التي لا ننساها أبدا فيه هي نوعان:-
النوع الأول: نار الضحكة:-
هذا الإنسان عندما يضحك لأي سبب كان فإن ضغط الضحك عليه يؤدي إلى احمرار وجهه بصورة غير طبيعية (وهذا شيء حقيقي) ويؤدي لمس وجهه إلى احتراق الأصابع من هذه الحرارة النارية المتقدة.
النوع الثاني: نار الغضب والحمق:-
أعتقد تماماً أنه سيشتعل بها عندما يرى ما كتبت عنه في هذا الموقع ، وهي نار تشتعل منه عندما يغضب ، فيصبح وجهه أحمر حمرة ما بعدها احمرار (وأيضا هذا شيء حقيقي) فيبدأ بسبب هذه النار يتوعد الجميع بالأذية سواء مباشرةً أو عن طريق أخريات كالبريد الإلكتروني كما فعل بي وغيري سابقاً.
كيف تطفئ ناره؟
بكل بساطة أقولها لكم..ضربتان على قفاه (أفاه) أو على ظهره ، وعندها ستخرج ناره كلها ثم يرجع إلى حالته الطبيعية ، أو بكلمات تكسر خاطره الزجاجي الرقيق ، وإلى الآن لم أتوصل إلى طريقة أخرى.
هل من معارك طاحنة؟
نعم ، جرت أول حرب بيني (ومجموعتي) وبينه (منفرداً) قبل سنة من الآن ، إذ بدأت باختباره لكنه وبنار التعاسة اخفق في الاختبار ، مما جعله يفهم المسيرة فهما خاطئاً ، فأكتب له رسالة كمبيوترية (بدون استخدام الإنترنت والبريد الإلكتروني) طولها ثلاث صفحات بعنوان (اسمع) أقول له فيها مختلف الكلام ، ثم في الاختبار الثاني أخفق كالعادة ، فأرسل له رسالة أخرى وبنفس العنوان لكن عكس ما كتبت في الأولى ، مما جعل الأمور متوترة عنده مريحة عندي.
يساعدني في مشاجرتي معه صديق طيب لن اذكر اسمه ، يساندني دائماً ضده ويدافع عني ، ويضربه ضرب بديل عني ولا يقصر معي عليه بشيء إطلاقاً ، فلا أنسى له ما فعل معي ضده
تستطيع إرسال رسالة إلكتروني له عن طريق العنوان التالي:
haiadr_2000@hotmail.com
وهناك أيضا شخص أخر لكنني لا أفهم مزاجه ، فمرة معي ضده بكل ما أوتي من قوة ، ومرة معه ، أطلق عليه لقب (الدب القطبي) لكنه وبكل صراحة وأنا لم أتوقع ذلك تغلب على هذا اللقب أما صديقنا ذاك فلم يستطع التغلب على باندا محترق ، أراه حينما يساعدني أكون أكثر ثقة ، واندفع للمشاجرة مع المحترق.
يمكنك أن ترسل له رسالة عن طريق البريد الإلكتروني بواسطة العنوان التالي:
talib220@ayna.com
بالإضافة إلى أشخاص غيرهم ويعتبرون من الثانويين الذين يقومون بإطفاء ناره وهم كثيرون:
hkmb911@yahoo.com
qmm3000@yahoo.com
islaisz@ayna.com
marbaan@ayna.com
asukairi@yahoo.com
وغيرهم ممن لا يستخدمون شبكة الإنترنت.
ما علاقتك بالـ(الباندا المحترق)؟
الحقيقة بلا فخر ولا اعتزاز يقرب إلي بنسب ، علمناه ممن علمناه.
ماذا يحب؟
الضحك ، الأكل الكثير (هو متين) ، الركض والجري (مع هالمتن) وهذه نكتة على وزنه ، الاحتراق بكافة أنواعه السابق ذكرها و أذية الناس والزعطة والتكبر والمبالغة في الثناء على نفسه (أنا أحسن منك بكذا وكذا) وفي بعض مواضع الغضب يظهر كمظهر الحكيم فلا يبدي أي انزعاج بينما الحقيقة أن نار الباندا المحترق تتأجج في داخله وبالأخص يحب أذيتي ومن يساندني ضده.
حدثنا عن بعض المواقف التي حصلت:
حسنناً..الحقيقة جرت بيننا عدة مناوشات ومشاجرات وحروب طاحنة جداً (بدون أية إصابات) ، حاول مرة مثلاً أن يطيح بسمعتي مدرسياً ، فقال لقد فحل كذا وكذا ، لكنني تغلبت على ذلك ، ومرة ندم لسانه حيث أطلق على لقب (زرافة ميتة) فكان أول من سمع بهذا اللقب أحد أصدقائي ، فلم يسكت ، فإذا بذلك الكف يهبط طيارةً على وجهه ، فيشتعل نار الألم والغضب كونه باندا محترق ، ويبدأ يتوعد بأنه سيضربـ(ني) ، وليس صديقي ، فدُلل على ذلك خوفه من صديقي الذي أتاه بطيارة ، وهذه طبيعته بحد ذاته ، في بعض المشاكل أقف دائماً في وجهه ، وأمنعه من فعل ما يريد (سوبر هيرو) مع أني لم أصل إليها ، مرة تقاتلت معه بسبب كلمة **** (لن أذكرها) أطلقت على أحد أصدقائي ، فكان سببها بدء الحرب العالمية الأولى لنا ، وكان في مضمونها رسالة (اسمع) السابق ذكرها ، عندما تراه ترى سواداً بقية يومك ، والعلاج هو ضربة محترمة ، ترتاح نفسياً بعدها وترى بياضاً ناصعاً بقية يومك.
يوماً ما دعاني الباندا المحترق إلى منزله مع (من يقف معي ومعه) لكي نتناقش في أمر أحد ما (صديقي islaisz) لكنني وبذكاء حاد قضينا 8 ساعات دون أن ندخل في صلب الموضوع ، فحينما يريد أن يفاتحني بالموضوع أعلق على كلمة ما قالها أو في ركن من أركان المنزل ، وقد كنت أعرف لماذا دعاني إلى منزله مسبقاً لذلك فعلت هذا ، قضيت يوماً سعيداً جداً هناك رغم أنه كان من المفروض أن نقضي على الأقل سبع ساعات في موضوع صديقي ، فمصيبة نزلت عليه ، ويوم يرسل لي رسالة إلكترونية مع نسختان إلى اثنان آخران يبدأ فيهما بالتوعد والتذمر والمسخرة.
إضافة للكثير عن هذا الباندا المحترق يطول الكلام عنه.
Sayedhz@yahoo.com
في ماذا يصيبك بالقهر هذا الباندا المحترق؟
ملاحظة أن زوار موقعي قبل تغييره بهذا الموضوع كنت قد وضعت في موقعي حديث أشبه بهذا الحديث عن واحد تمري وزيتوني ، هذا الشخص التمري والزيتوني قصته مشابهة لقصة الباندا المحترق ، وهو معنا في المحيط الذي نعيشه وبالأخص معنا في المدرسة ، بقدرة قادر بعد أن كان الباندا المحترق متشاجراً شجار لا بعد شجار مع التمري الزيتوني أصبحا صديقين حميمين ويمثلان قوة علينا ، الباندوي المحترقي والتمري الزيتوني مع بعضهما ، وأنا (مؤسس الموقع) مع جماعتي ، أنا أستغرب كيف استطاع التمري الزيتوني أن يستحوذ على عقله وأنا أتمنى منه أنه يشوف هذا الكلام ، هذا التحالف سوى عليهم ضغط وتعرض لمضايقات مما أدى إلى تكفخهما (تعرضهما لضرب شديد).
ما لنا شغل في هالتمري وخلونا في الباندا المحترق.
ما هي خططك(ـكم) المستقبلية؟
ننوي بعد هذا أن نطفئ ناره إلى الأبد ، ولكن هذا شيء مستحيل لأنه يحب المشاكل ، نريد أن نضع حداً لهذا الباندا المحترق.
بماذا تختم حديثك حول هذا الباندا المحترق؟
أولاً: أقول له بأن يحترم نفسه ويتوقف عن إحراق الأبرياء والمساكين بغضبه وضحكه وما غير ذلك ، وأقول له بأنه سيندم على كل غلط ارتكبه علي وعلى غيري ، وأقول له بأن الوضع الآن لبس من صالحه لآن الكل الآن معي ويوماً ما سننتصر ونطفئ ناره إلى الأبد ويصبح لقبه الجديد هو الباندا المنطفئ.
ثانيا: الضربات ممكن تفيد في بعض الحوادث لذلك فلينتبه لها.
أوجه له كلمة ألا وهي:
إذا كان في مقدورك عمل موقع متكامل عني تهاجمني فيه فأنا أقبل ذلك ونعلن الحرب علنا ، وسنرى من سيندم أخيرا أنا ومن ظلمت معي أم أنت.
وأنا أوجه شكر خاص لقناتكم التلفزيونية الإذاعية على هذه المقابلة الطريفة التي أرجو ممن شاهدها أو سمعها أنه قد استفاد.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
س.هـ
*******************
(شكر خاص جداً إلى التالي أسمائهم)
كميل مكي
ناشي نزار
أحمد سكيري
مصطفى الربعان
أمين الرميح
أحمد سليس
طالب حمود
حيدر آل حمد
أحمد عبد الكريم
علي الشافعي
محمد خريدة
وغيرهم ممن ذكر على لسانهم اسم
الباندا المحترق
ملاحظة لزوار موقعي:
كل ما كتب في هذا الموقع هي أشياء واقعية حدثت قبل سنة مضت ، ولا تزال هذه الأحداث تحدث إلى الآن (فقط في المدرسة أو أحد بيوت الكرماء السابق ذكر أسمائهم) أي أن كل المكتوب ليس هراء ولتأديب الباندا المحترق.
مع تحيات مؤسس الموقع
hashimz@maktoob.com
**************************************************************************************************** *
الموقع في هذا الموسم سيتحدث بإيجاز عن
((الباندا المحترق))
من هو؟
هو شخص عادي (أي مثلي ومثلك) يأكل ويشرب وينام ويذهب للمدرسة ويحل واجباته بانتظام ويلعب البلاي ستيشن ويستخدم الكمبيوتر وشبكة الإنترنت ، لا فرق بيني أو بينك وبينه إلا في شيء واحد وهو ما كتبنا في الأعلى بالخط العريض الأحمر ولا داعي لتكراره ، هل سألت نفسك لماذا لقب بلقب (الباندا المحترق) ؟؟ دعني أقل لك بأن الإجابة طويلة جدا سأحاول قدر الإمكان أن أشرحها لكم...
لماذا أطلق عليه هذا اللقب؟
أكرمكم الله أطلق عليه هذا اللقب لأنه احترق ويحترق وسيحترق طول حياته..كيف؟
يأكل وهو محترق ، ويشرب وهو محترق ، يذهب للمدرسة وهو يحترق ، يستخدم الكمبيوتر والإنترنت بشكل متواصل وهو يحترق ، يحترق ويحترق ويحترق..الإجابة لم تتوضح بعد ؟! نعم نعم ، لحظة..
*كيف يأكل وهو يحترق؟
عندما يرى أمامه طعام يشتهيه فإنه يشتعل بنار الفرح ويبدأ بالأكل بشراهة حرارية.
*كيف يشرب وهو يحترق؟
عندما يرى كوباً من العصير أو يرى كوباً من الماء في حالة العطش ، إلا أن الفائدة لا تعم عليه ، إذ انه ما إن يمسك بالكوب حتى يتبخر ما فيه فيشتعل نار الحزن.
*كيف يذهب للمدرسة وهو يحترق؟
بكل بساطة..إنه خائف من مواجهتي في المدرسة (وهذا شيء حقيقي مبالغ فيه) بالإضافة لخوفه من مواجهة بعض الأشخاص في المدرسة مما يجعله يتقد ناراً من الخوف.
*كيف يستخدم الكمبيوتر والإنترنت وهو يحترق؟
محتمل بأنه خائف من وصول رسالة مخيفة مهددة له فيشتعل نار الخوف ، أو ترسل له فتاة رسالة شاعرية فيشتعل نار المودة أو يخشى الخسارة في لعبة ما.
ولا ننسى البلاي ستيشن..كيف؟
يحتمل لعبه في اللعبة ريزدنت إيفل الثالث وخوفه الشديد ، أو من الخوف من الخسارة في كراش بانديكوت الثالث فيشتعل نار العصبية.
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
النار التي لا ننساها أبدا فيه هي نوعان:-
النوع الأول: نار الضحكة:-
هذا الإنسان عندما يضحك لأي سبب كان فإن ضغط الضحك عليه يؤدي إلى احمرار وجهه بصورة غير طبيعية (وهذا شيء حقيقي) ويؤدي لمس وجهه إلى احتراق الأصابع من هذه الحرارة النارية المتقدة.
النوع الثاني: نار الغضب والحمق:-
أعتقد تماماً أنه سيشتعل بها عندما يرى ما كتبت عنه في هذا الموقع ، وهي نار تشتعل منه عندما يغضب ، فيصبح وجهه أحمر حمرة ما بعدها احمرار (وأيضا هذا شيء حقيقي) فيبدأ بسبب هذه النار يتوعد الجميع بالأذية سواء مباشرةً أو عن طريق أخريات كالبريد الإلكتروني كما فعل بي وغيري سابقاً.
كيف تطفئ ناره؟
بكل بساطة أقولها لكم..ضربتان على قفاه (أفاه) أو على ظهره ، وعندها ستخرج ناره كلها ثم يرجع إلى حالته الطبيعية ، أو بكلمات تكسر خاطره الزجاجي الرقيق ، وإلى الآن لم أتوصل إلى طريقة أخرى.
هل من معارك طاحنة؟
نعم ، جرت أول حرب بيني (ومجموعتي) وبينه (منفرداً) قبل سنة من الآن ، إذ بدأت باختباره لكنه وبنار التعاسة اخفق في الاختبار ، مما جعله يفهم المسيرة فهما خاطئاً ، فأكتب له رسالة كمبيوترية (بدون استخدام الإنترنت والبريد الإلكتروني) طولها ثلاث صفحات بعنوان (اسمع) أقول له فيها مختلف الكلام ، ثم في الاختبار الثاني أخفق كالعادة ، فأرسل له رسالة أخرى وبنفس العنوان لكن عكس ما كتبت في الأولى ، مما جعل الأمور متوترة عنده مريحة عندي.
يساعدني في مشاجرتي معه صديق طيب لن اذكر اسمه ، يساندني دائماً ضده ويدافع عني ، ويضربه ضرب بديل عني ولا يقصر معي عليه بشيء إطلاقاً ، فلا أنسى له ما فعل معي ضده
تستطيع إرسال رسالة إلكتروني له عن طريق العنوان التالي:
haiadr_2000@hotmail.com
وهناك أيضا شخص أخر لكنني لا أفهم مزاجه ، فمرة معي ضده بكل ما أوتي من قوة ، ومرة معه ، أطلق عليه لقب (الدب القطبي) لكنه وبكل صراحة وأنا لم أتوقع ذلك تغلب على هذا اللقب أما صديقنا ذاك فلم يستطع التغلب على باندا محترق ، أراه حينما يساعدني أكون أكثر ثقة ، واندفع للمشاجرة مع المحترق.
يمكنك أن ترسل له رسالة عن طريق البريد الإلكتروني بواسطة العنوان التالي:
talib220@ayna.com
بالإضافة إلى أشخاص غيرهم ويعتبرون من الثانويين الذين يقومون بإطفاء ناره وهم كثيرون:
hkmb911@yahoo.com
qmm3000@yahoo.com
islaisz@ayna.com
marbaan@ayna.com
asukairi@yahoo.com
وغيرهم ممن لا يستخدمون شبكة الإنترنت.
ما علاقتك بالـ(الباندا المحترق)؟
الحقيقة بلا فخر ولا اعتزاز يقرب إلي بنسب ، علمناه ممن علمناه.
ماذا يحب؟
الضحك ، الأكل الكثير (هو متين) ، الركض والجري (مع هالمتن) وهذه نكتة على وزنه ، الاحتراق بكافة أنواعه السابق ذكرها و أذية الناس والزعطة والتكبر والمبالغة في الثناء على نفسه (أنا أحسن منك بكذا وكذا) وفي بعض مواضع الغضب يظهر كمظهر الحكيم فلا يبدي أي انزعاج بينما الحقيقة أن نار الباندا المحترق تتأجج في داخله وبالأخص يحب أذيتي ومن يساندني ضده.
حدثنا عن بعض المواقف التي حصلت:
حسنناً..الحقيقة جرت بيننا عدة مناوشات ومشاجرات وحروب طاحنة جداً (بدون أية إصابات) ، حاول مرة مثلاً أن يطيح بسمعتي مدرسياً ، فقال لقد فحل كذا وكذا ، لكنني تغلبت على ذلك ، ومرة ندم لسانه حيث أطلق على لقب (زرافة ميتة) فكان أول من سمع بهذا اللقب أحد أصدقائي ، فلم يسكت ، فإذا بذلك الكف يهبط طيارةً على وجهه ، فيشتعل نار الألم والغضب كونه باندا محترق ، ويبدأ يتوعد بأنه سيضربـ(ني) ، وليس صديقي ، فدُلل على ذلك خوفه من صديقي الذي أتاه بطيارة ، وهذه طبيعته بحد ذاته ، في بعض المشاكل أقف دائماً في وجهه ، وأمنعه من فعل ما يريد (سوبر هيرو) مع أني لم أصل إليها ، مرة تقاتلت معه بسبب كلمة **** (لن أذكرها) أطلقت على أحد أصدقائي ، فكان سببها بدء الحرب العالمية الأولى لنا ، وكان في مضمونها رسالة (اسمع) السابق ذكرها ، عندما تراه ترى سواداً بقية يومك ، والعلاج هو ضربة محترمة ، ترتاح نفسياً بعدها وترى بياضاً ناصعاً بقية يومك.
يوماً ما دعاني الباندا المحترق إلى منزله مع (من يقف معي ومعه) لكي نتناقش في أمر أحد ما (صديقي islaisz) لكنني وبذكاء حاد قضينا 8 ساعات دون أن ندخل في صلب الموضوع ، فحينما يريد أن يفاتحني بالموضوع أعلق على كلمة ما قالها أو في ركن من أركان المنزل ، وقد كنت أعرف لماذا دعاني إلى منزله مسبقاً لذلك فعلت هذا ، قضيت يوماً سعيداً جداً هناك رغم أنه كان من المفروض أن نقضي على الأقل سبع ساعات في موضوع صديقي ، فمصيبة نزلت عليه ، ويوم يرسل لي رسالة إلكترونية مع نسختان إلى اثنان آخران يبدأ فيهما بالتوعد والتذمر والمسخرة.
إضافة للكثير عن هذا الباندا المحترق يطول الكلام عنه.
Sayedhz@yahoo.com
في ماذا يصيبك بالقهر هذا الباندا المحترق؟
ملاحظة أن زوار موقعي قبل تغييره بهذا الموضوع كنت قد وضعت في موقعي حديث أشبه بهذا الحديث عن واحد تمري وزيتوني ، هذا الشخص التمري والزيتوني قصته مشابهة لقصة الباندا المحترق ، وهو معنا في المحيط الذي نعيشه وبالأخص معنا في المدرسة ، بقدرة قادر بعد أن كان الباندا المحترق متشاجراً شجار لا بعد شجار مع التمري الزيتوني أصبحا صديقين حميمين ويمثلان قوة علينا ، الباندوي المحترقي والتمري الزيتوني مع بعضهما ، وأنا (مؤسس الموقع) مع جماعتي ، أنا أستغرب كيف استطاع التمري الزيتوني أن يستحوذ على عقله وأنا أتمنى منه أنه يشوف هذا الكلام ، هذا التحالف سوى عليهم ضغط وتعرض لمضايقات مما أدى إلى تكفخهما (تعرضهما لضرب شديد).
ما لنا شغل في هالتمري وخلونا في الباندا المحترق.
ما هي خططك(ـكم) المستقبلية؟
ننوي بعد هذا أن نطفئ ناره إلى الأبد ، ولكن هذا شيء مستحيل لأنه يحب المشاكل ، نريد أن نضع حداً لهذا الباندا المحترق.
بماذا تختم حديثك حول هذا الباندا المحترق؟
أولاً: أقول له بأن يحترم نفسه ويتوقف عن إحراق الأبرياء والمساكين بغضبه وضحكه وما غير ذلك ، وأقول له بأنه سيندم على كل غلط ارتكبه علي وعلى غيري ، وأقول له بأن الوضع الآن لبس من صالحه لآن الكل الآن معي ويوماً ما سننتصر ونطفئ ناره إلى الأبد ويصبح لقبه الجديد هو الباندا المنطفئ.
ثانيا: الضربات ممكن تفيد في بعض الحوادث لذلك فلينتبه لها.
أوجه له كلمة ألا وهي:
إذا كان في مقدورك عمل موقع متكامل عني تهاجمني فيه فأنا أقبل ذلك ونعلن الحرب علنا ، وسنرى من سيندم أخيرا أنا ومن ظلمت معي أم أنت.
وأنا أوجه شكر خاص لقناتكم التلفزيونية الإذاعية على هذه المقابلة الطريفة التي أرجو ممن شاهدها أو سمعها أنه قد استفاد.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
س.هـ
*******************
(شكر خاص جداً إلى التالي أسمائهم)
كميل مكي
ناشي نزار
أحمد سكيري
مصطفى الربعان
أمين الرميح
أحمد سليس
طالب حمود
حيدر آل حمد
أحمد عبد الكريم
علي الشافعي
محمد خريدة
وغيرهم ممن ذكر على لسانهم اسم
الباندا المحترق
ملاحظة لزوار موقعي:
كل ما كتب في هذا الموقع هي أشياء واقعية حدثت قبل سنة مضت ، ولا تزال هذه الأحداث تحدث إلى الآن (فقط في المدرسة أو أحد بيوت الكرماء السابق ذكر أسمائهم) أي أن كل المكتوب ليس هراء ولتأديب الباندا المحترق.
مع تحيات مؤسس الموقع
hashimz@maktoob.com