-Cheetah-
22-07-2006, 07:54 PM
قوات الاحتلال تواصل حصارها المشدد على سلفيت بالضفة
واصلت قوات الاحتلال الصهيوني اليوم حصارها المشدد على سلفيت بالضفة الغربية ومنعت المواطنين من حرية التنقل.
ومنعت قوات الاحتلال الموجودة على حاجز دير بلوط العسكري ـ بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية - المواطنين من عبور الحاجز وأجبرتهم على العودة بعد عمليات تفتيش وتدقيق في هويات الركاب.
واحتجزت قوات الاحتلال عشرات السيارات في ساعة الظهيرة تحت أشعة الشمس وفي ظروف صعبة قبل أن تسمح لهم بالدخول إلى المنطقة الغربية من خلال الحاجز الذي يعتبر المنفذ الوحيد لعشرات القرى غرب سلفيت وجنوب قلقيلية.
واضطرت عشرات السيارات التي تقل المواطنين إلى أماكن عملهم في مدينة رام الله لسلوك طرق وعرة للوصول إلى رام الله، بسبب تشديد إجراءات الاحتلال.
وعلى حاجز زعترة، أفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال الموجودة على الحاجز احتجزت عشرات المركبات صباح اليوم، لوقت طويل بحجة التفتيش والتدقيق، ومنعت العديد من الشبان من مواصلة طريقهم إلى مدينة رام الله.
وأكد الشهود، أن قوات الاحتلال نشرت العديد من الحواجز المتنقلة على طول الطريق المسمى بـ 'عابر السامرة' وعلى مداخل قرى مردة وحارس، وعمدت إلى إخضاع المارين لعمليات تفتيش وتدقيق في هوياتهم.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=118594
واصلت قوات الاحتلال الصهيوني اليوم حصارها المشدد على سلفيت بالضفة الغربية ومنعت المواطنين من حرية التنقل.
ومنعت قوات الاحتلال الموجودة على حاجز دير بلوط العسكري ـ بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية - المواطنين من عبور الحاجز وأجبرتهم على العودة بعد عمليات تفتيش وتدقيق في هويات الركاب.
واحتجزت قوات الاحتلال عشرات السيارات في ساعة الظهيرة تحت أشعة الشمس وفي ظروف صعبة قبل أن تسمح لهم بالدخول إلى المنطقة الغربية من خلال الحاجز الذي يعتبر المنفذ الوحيد لعشرات القرى غرب سلفيت وجنوب قلقيلية.
واضطرت عشرات السيارات التي تقل المواطنين إلى أماكن عملهم في مدينة رام الله لسلوك طرق وعرة للوصول إلى رام الله، بسبب تشديد إجراءات الاحتلال.
وعلى حاجز زعترة، أفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال الموجودة على الحاجز احتجزت عشرات المركبات صباح اليوم، لوقت طويل بحجة التفتيش والتدقيق، ومنعت العديد من الشبان من مواصلة طريقهم إلى مدينة رام الله.
وأكد الشهود، أن قوات الاحتلال نشرت العديد من الحواجز المتنقلة على طول الطريق المسمى بـ 'عابر السامرة' وعلى مداخل قرى مردة وحارس، وعمدت إلى إخضاع المارين لعمليات تفتيش وتدقيق في هوياتهم.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=118594