-Cheetah-
28-07-2006, 01:18 AM
اليونيسيف تؤكد عدم وصول مساعدات اللاجئين العراقيين
أعلن صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة [اليونيسيف] اليوم الخميس أن اللاجئين الموجودين بين الحدود الأردنية - العراقية منذ حوالي سنة ونصف السنة لا تصلهم المساعدات الطبية ولا الغذائية المناسبة.
وقالت اليونيسيف في بيان – بحسب رويترز-: إن بعثة طبية منها ومن وزارة الصحة الأردنية زارت مخيم اللاجئين على مدى يومين وقدمت خدمات طبية إلى 193 لاجئًا منهم ممن يعانون من أمراض ويحتاجون إلى عناية طبية.
وقامت البعثة بتطعيم 98 طفلاً ضد الأمراض, بينما طالب بعض اللاجئين بتوفير وسائل منع الحمل.
وأضافت اليونيسيف في بيانها أن الأمر يتطلب العودة إلى اللاجئين بعد شهر لتوفير الجرعة الثانية من اللقاحات للأطفال.
وتقول المفوضية السامية للاجئين: إن هناك حوالي 200 لاجئ إيراني كردي في المنطقة الحدودية العازلة منذ شهر يناير 2005. وأضافت المفوضية أن المساعدات التي تقدمها هي في الحدود الدنيا لأسباب إدارية وأمنية.
ومن اللاجئين سبعة مسنين وسيدة حامل وطفل في العاشرة يعاني إعاقة شديدة في الدماغ ويحتاج إلى رعاية طبية متخصصة.
وركز الفريق في البداية على ثمانية لاجئين - منهم امرأتان - أضربوا عن الطعام للاحتجاج على ظروفهم الحياتية ويطالبون بإيجاد حلول.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=119293
أعلن صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة [اليونيسيف] اليوم الخميس أن اللاجئين الموجودين بين الحدود الأردنية - العراقية منذ حوالي سنة ونصف السنة لا تصلهم المساعدات الطبية ولا الغذائية المناسبة.
وقالت اليونيسيف في بيان – بحسب رويترز-: إن بعثة طبية منها ومن وزارة الصحة الأردنية زارت مخيم اللاجئين على مدى يومين وقدمت خدمات طبية إلى 193 لاجئًا منهم ممن يعانون من أمراض ويحتاجون إلى عناية طبية.
وقامت البعثة بتطعيم 98 طفلاً ضد الأمراض, بينما طالب بعض اللاجئين بتوفير وسائل منع الحمل.
وأضافت اليونيسيف في بيانها أن الأمر يتطلب العودة إلى اللاجئين بعد شهر لتوفير الجرعة الثانية من اللقاحات للأطفال.
وتقول المفوضية السامية للاجئين: إن هناك حوالي 200 لاجئ إيراني كردي في المنطقة الحدودية العازلة منذ شهر يناير 2005. وأضافت المفوضية أن المساعدات التي تقدمها هي في الحدود الدنيا لأسباب إدارية وأمنية.
ومن اللاجئين سبعة مسنين وسيدة حامل وطفل في العاشرة يعاني إعاقة شديدة في الدماغ ويحتاج إلى رعاية طبية متخصصة.
وركز الفريق في البداية على ثمانية لاجئين - منهم امرأتان - أضربوا عن الطعام للاحتجاج على ظروفهم الحياتية ويطالبون بإيجاد حلول.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=119293