إسلامية
31-07-2006, 01:01 AM
الحكيم يدعو إلى "إقليم شيعي" في العراق
طالب عبد العزيز الحكيم، زعيم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، أكبر الأحزاب الشيعية، بإقامة إقليم شيعي في العراق هو"إقليم الوسط والجنوب"، معتبرا أن الوقت قد حان لذلك، مستشهدا بنجاح التجربة الكردية في شمال العراق، على حد قوله.
وادعى الحكيم أن مسالة الأقاليم وقيامها أصبحت مسألة قانونية يضمنها الدستور، وقال: "من هذا المنطلق نعمل بجديدة تامة على تحقيق هذه الموضوع"، مشددا على أن "المسألة أصبحت أمرا ضروريا في نظرنا ولا بد من التحرك الجاد في هذا الاتجاه".
وأضاف الزعيم الشيعي أن "تجربة كردستان هي تجربة رائدة في هذا المجال ... وعلينا الاستفادة من هذه التجربة"، داعيا الحكومة إلى إعطاء "المحافظات الصلاحيات المناسبة للقيام بذلك".
وطالب الحكيم الذي كان يعيش في المنفى في إيران منذ 1980، بطرد من وصفهم بأعضاء "المنظمات الارهابية" الموجودة في العراق (في إشارة إلى جماعات المقاومة التي يشكل السنة أغلبها)، لكنه أضاف إليها المنظمات المعادية لإيران في العراق حيث قال: "يجب طرد المنظمات الإرهابية الموجودة في العراق والتي يتنافى وجودها مع نص الدستور العراقي كمنظمة "مجاهدي خلق الإرهابيية" ،على حد وصفه.
و الحكيم، إضافة إلى أنه زعيم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، يتزعم لائحة الائتلاف الموحد الشيعية، التي حصلت على 129 مقعدا في البرلمان العراقي الذي تشكل تحت حراسة الحراب الأمريكية والمكون من 275 مقعدا، ويرى المراقبون أن تصريحاته تلك قد تكون مقدمة لتقسيم العراق بعد تصريحات مماثلة للبرزاني حول إقليم كردي في الشمال، وجيش نظامي للأكراد بمعزل عن الجيش العراقي، وإذا نجح الأكراد والشيعة ـ لا قدر الله ـ في مسعاهم، فلن يتبقى للعرب السنة سوى منطقة معزولة وفقيرة من الموارد الاقتصادية.
يذكر أن المجلس الأعلى للثورة الإسلامية الذي يتزعمه الحكيم كان قد شكل منظمة بدرالصفوية المسؤولة عن عدد كبير من المجازر التي ارتكبت بحق أبناء السنة العراقيين
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14904 (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14904)
عندما تكلمنا عن خطر ايران والصفويين والصلبيين والرافضة بشكل عام
اتهمونا بالعنصريه والطائفيه بدون حجه
والان يوم بعد يوم الحمدلله يفتضح امرهم هؤلاء اعداء الامة والاسلام
طالب عبد العزيز الحكيم، زعيم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، أكبر الأحزاب الشيعية، بإقامة إقليم شيعي في العراق هو"إقليم الوسط والجنوب"، معتبرا أن الوقت قد حان لذلك، مستشهدا بنجاح التجربة الكردية في شمال العراق، على حد قوله.
وادعى الحكيم أن مسالة الأقاليم وقيامها أصبحت مسألة قانونية يضمنها الدستور، وقال: "من هذا المنطلق نعمل بجديدة تامة على تحقيق هذه الموضوع"، مشددا على أن "المسألة أصبحت أمرا ضروريا في نظرنا ولا بد من التحرك الجاد في هذا الاتجاه".
وأضاف الزعيم الشيعي أن "تجربة كردستان هي تجربة رائدة في هذا المجال ... وعلينا الاستفادة من هذه التجربة"، داعيا الحكومة إلى إعطاء "المحافظات الصلاحيات المناسبة للقيام بذلك".
وطالب الحكيم الذي كان يعيش في المنفى في إيران منذ 1980، بطرد من وصفهم بأعضاء "المنظمات الارهابية" الموجودة في العراق (في إشارة إلى جماعات المقاومة التي يشكل السنة أغلبها)، لكنه أضاف إليها المنظمات المعادية لإيران في العراق حيث قال: "يجب طرد المنظمات الإرهابية الموجودة في العراق والتي يتنافى وجودها مع نص الدستور العراقي كمنظمة "مجاهدي خلق الإرهابيية" ،على حد وصفه.
و الحكيم، إضافة إلى أنه زعيم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، يتزعم لائحة الائتلاف الموحد الشيعية، التي حصلت على 129 مقعدا في البرلمان العراقي الذي تشكل تحت حراسة الحراب الأمريكية والمكون من 275 مقعدا، ويرى المراقبون أن تصريحاته تلك قد تكون مقدمة لتقسيم العراق بعد تصريحات مماثلة للبرزاني حول إقليم كردي في الشمال، وجيش نظامي للأكراد بمعزل عن الجيش العراقي، وإذا نجح الأكراد والشيعة ـ لا قدر الله ـ في مسعاهم، فلن يتبقى للعرب السنة سوى منطقة معزولة وفقيرة من الموارد الاقتصادية.
يذكر أن المجلس الأعلى للثورة الإسلامية الذي يتزعمه الحكيم كان قد شكل منظمة بدرالصفوية المسؤولة عن عدد كبير من المجازر التي ارتكبت بحق أبناء السنة العراقيين
http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14904 (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=14904)
عندما تكلمنا عن خطر ايران والصفويين والصلبيين والرافضة بشكل عام
اتهمونا بالعنصريه والطائفيه بدون حجه
والان يوم بعد يوم الحمدلله يفتضح امرهم هؤلاء اعداء الامة والاسلام