مشاهدة النسخة كاملة : فتوى جديدة للشيخ حامد العلي بخصوص حزب اللات ) الله اكبر
ابولاشين
08-08-2006, 10:45 AM
السؤال : فضيلة الشيخ ما هو الرد على الداعين لنصرة حزب حسن نصر بدعوى أنهم شيعةيقاتلون يهود فالواجب درء الخطر الأعظم ؟!
الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :
وبعـد :
إذا أرادت الثورة الخمينية من المسلمين أن يعينـوا جيشها في لبنان ـ حزب حسن نصـر ـ فيجب عليها أن تفعل ما يلــي :
1ـ تأمـر أولياءها ـ وفيهم فرع لحزب حسن نصر ـ في العراق أن يرفعوا سكاكينهم عن رقاب أهل السنة في العراق ، فإنـّه لهم يعد خافيا أنهـم يبيدون السـنّة بصورة منظمـّة إبادة جماعيـّة ، بـل يبيدون كلّ معارض للتوسّع الإيراني لإحتلال العراق ، وصل إلى درجة إغتيال كلّ من كان له دور في حرب الثمانينات الميلادية ضد التوسع الإيراني !
وأن يُطلقوا من في سجون قوات بدر ، وجيش المهدي ، والمجلس الأعلى للثورة ، وحزب حسن نصر فرع العراق ، وكلّهم تحت قيادة الحكومة العراقية بزعامة المالكي وحزبه ، فالمسلمون تحت وطأتها يُسامون سوء العذاب ، حتى إنّ ذلك ـ بالشهادات المتواترة ـ أشـدّ مما في سجون الصليبيّن!
2ـ تأمرهم أن يجاهـدوا مع أهل السنة في العراق وأفغانستان ، عوضا عن العمل جواسيس للمحتل يدلّونهم على ملاذ المجاهدين لقتلهم ، بل يتولّون قتلهم بأنفسهم منذ قدوم المحتل للعـراق .
3ـ تعلن الجهاد لتحرير فلسطين حقّـا، وتسمح بفتح جبهات قتاليّـة في جنوبه ، لاتشترط الخضوع لهيمنة حزبها هناك ، ويمكن الوصول بسهولة عن طريق سوريا لو أرادت حقا ، والأمة لم تزل متعطشة لذلك ،ولكن هيهـات أن يُسمح بـِه فليس هدفهم تحرير فلسطين !!
4ـ تكفّ عن مؤامراتها ودسائسها ضد أهل السنة داخل إيران ، وخارجها .
5ـ تكفّ عن مؤامراتها ودسائسها ضد عقيدة المسلمين وثوابت دينهم .
نقول هذا مع أننا نعلم أنّهم لن يفعلوا ذلك ، حتى يلج الجمـل في سمّ الخياط ،
ولكن من أجـل أن نبيّن حقيقة الواقـع الذي يريـد من يريد أن يزيّفـه ـ هداهم الله ـ هذه الأيام ، بعرضه على أنّه صراع بين الشيعة واليهود ! وأنـّه ينبغي أن نؤجـّل الكلام عن الشيعة إلى وقت آخر في أقلّ تقدير ، إنْ لم ندْعُو إلى الوقوف معهم ضد الخطر الأعظـم !!
كلاّ ليس هذا هو الواقــع ، بل هو بعيد عنه بعدَ المشرقين ، ولا هؤلاء مجرد شيعة ينتمون إلى التشيّع المعروف في كتب الفرق المعروفة عند أهل السنّة ، حتى يقال إنهم من الأمّـة ، وقائل هذا جاهلٌ لايدري شيئا عن حقيقة الحال .
بل الواقع أنّ هذه الثورة الخمينيّة ، التي استولت على آلة الدولة في إيران ، ثورة سياسية عنصرية الروح ، تنزع إلى التعصّب الساساني البغيض ، وتوظّف التشيع لأطماع توسعيّة ذات أهداف خبيثة ، وفي غاية الخطورة على الأمـّة .
ثـم إن التشيّع الذي توظفـّه وتنشط في نشــره ، ليس هو المعروف عند أهل السنة قديما ، بل هو دينٌ باطنيّ ، يشتمل على ما ينقض دين الإسلام من الطامّات العظيمة .
أعظمها دعوى تحريف القرآن ! والغلوّ إلى درجة عبادة غير الله تعالى ! وتكفير الصحابة إلا أربعة أو سبعة ! والطعن في أمهات المؤمنين ! تكذيبا للقرآن ، و التنكّر لتاريخ الإسلام كلّه ، فهو عندهم تاريخ بدأ بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بخيانته ، ثم أصبح تاريخ أمّتنـا استمرارا لهذه الخيانة ، وعبر جميـع دوله وممالكـه ، لم يكن سوى تاريخ الخونة ، إذ هـو توارث للخيانة الأولى في ترك عقد الولاية لعلي رضي الله عنــه ، ولهذا فلا يؤخذ عندهم الدّين إلاّ من علي وفاطمة والحسن والحسين وذرية الحسين إلى صاحب السرداب ، وكل ما سوى ذلك فهو ضـلال ، ثـم عامّة ما يروونه عن هؤلاء الأخيار كذبٌ ، فضلا عما يربّون عليه أجيالهم من حمل الأحقاد على أمتنا ، والتربص بها للإنتقام ، ولهم من التأويلات الباطنية ، والعقائد المنحرفة الغريبة ، ما يجزم بــه المطلع على دينهم أنه لافرق بينهم وبين الفرق الباطنية المعروفة ،وأنّ من ينسبهم إلى التشيّع القديـم ، إما هو جاهل بعلم الفــرق ، أو جاهـل بواقع دينهم .
وقد صنعت هذه الثـورة لها جيوشا سريـّة ، في عدة بلاد ، منها لبنان ، فحزب حسن نصر جيش إيراني في لبنان ، كما يوجد مثله في الجزيرة العربية يتربّصون بالمسلمين الدوائـر ، كما أنّ هذه الثورة استغلت الحملة الصهيوصليبية فتحالفت معها ، على أمّتنا ، لتكوين دويلة تابعة لها في العراق ، كان أعظم من اصطلى بنارها في العـراق ـ وهي في طور التكوين بعدْ ـ هم المسلمون ، بينما سلـِم منهم المحتـلون الصليبيون ، والصهاينة ، كمـا أنّ أولياءهم التابعين لدولتهم ، في أفغانستان ، لايجاهدون الإحتلال ، ولايعينون المجاهدين ، بل يعينون المحتلين على المجاهدين ، كما في العراق.
فمساعدة حزب حسن نصر ، إنما هــو إنقاذ لهذه الثورة الخمينية من دائرة السوْء التي دارت عليهــا ، بعد أن أبادت أكثر من مائة ألف مسلم لوحدها ـ ومائة ألف أخرى بخيانتها وتحالفها مع الصليبين في العراق ـ ولازال الذبح في أهل السنة في العراق تجري بــه دماؤهم أنهارا ، فهـم لايفرّقون بين الأطفال الرضّع ، ولا الشيوخ الركعّ ، بل يدخلون الأحياء السنيّة فيذبحون من فيها ، وما يفعلونه في العراق ، وحزب حسن نصر جزء من هذه الثورة الخبيثة ، أشدّ ـ والله ـ مما يفعله اليهود في إخواننا الفلسطينيين.
فضلا عما فعلوه من جرائم إثر دخولهـم أفغانستان بين يدي القوات الصليبية ممهدين لها إسقاط الإمارة الإسلامية في أفغانستان ، فكل معونـة تذهب لحزب حسن نصــر فإنها إنما تذهب لهذه الثورة الخبيثة ، التي ظهرت خيانتها للأمة ، عندما تحالفت مع الصهاينة والصليبين لاجتياح العراق وأفغانستان ، وماترتب على ذلك من سفك دماء المسلمين ، وإنتهاك إعراضهم ، وتحطيم لقوّة الأمّة ، وتمزيقها .
ثم لما أراد جيشها في لبنان أن يستعرض ـ في عمل دعائي ـ شيئا من قوته ليستدر عطف العالم الإسلامي المخدوع بسبب زيف وسائل الإعلام الرافضيّة ، سُلّط عليهم أخوة القردة والخنازير في ردة فعل لم يكن يحسب حسابها ، ولا أرادها .
وهو ـ أي حزب حسن نصـر ـ أصلا لم يعلن جهـاداً إسلاميا على الصهاينة ، ولا تحرّك لتحرير فلسطين ، ولم يدعُ الأمـّة لذلك ، ولو فعل لوجب عليه أن يفتح المجال لمن يريد أن يقاتل الصهاينة في الجنوب من المجاهدين ، ويسهّل لهم الوصول ، فلم تزل هذه أمنية المجاهدين السنة ، الذين تطاردهم جميع الدول حول الكيان الصهيوني لتمنعهم من الوصول إلى ضرب الكيان الصهيوني ، كما كان ولايزال حزب حسن نصر يمنعهم .
ومن المعلـوم أنّ حزب حسن نصـر ، كان يغلق هذا الباب تماما على مجاهدي السنة ، ولايسمح بفتح جبهة جهاد للصهاينة أخرى خارجة عن سيطرته وتحت إمرته ، لأنـه إنما ينفذ أجندة إيرانية ، ويحقق مكاسب سياسية للثورة الخمينية فحسـب ، فيريد أن يضمن أن تكون العمليات تصب في هذا الهدف السياسي لاغيـر .
ولهذا فهو في الأحداث الجارية الآن في لبنان ، إنما زعم أنه يأسر صهاينة ليحرر أسراه، فليست القضية أنها حرب لفلسطين أصـلا حتى يقال يستعان بهم على قتال الصهاينة! مع أن جهاد الصهاينة واجب قبل هذه الأحداث وبعدها ، ولا علاقة له بالثورة الخمينية أصلا ، بل إنّ حزبها هناك من معوّقاته ، وهذا معلوم يعلمه كلّ من له إحاطة بالواقع هناك .
وليعلم الجميع أن هذا الجيش الإيراني في لبنان ـ حزب نصـر ـ إنما هـو ورقة تلعب فيها إيران في تنافسها مع الغرب الصليبي على الهيمنة على الأمّة ومحاربة عقيدتها ، وكانت تريد أن تستعمله لصفقة مع الصهيوصليبية تحصل بها على أطماعها في العراق ، وغيـره ، ولتحقق هيمنتها على الخلـيج ، وتخدم أطماعها التوسعيّـة ، على حساب أهل السنة ، وبعد تقديم دماءهم ثمنا ، ووحدة العراق قربانا.
فهذا هو التوصيف الشرعي لما يجـري : جيش إيراني في لبنان ، لم يدعُ إلى جهاد لتحرير فلسطين ، وإنما قـد وُضع هناك ليحقق مكاسب سياسية لثورة لها مشروعها العنصري الخاص، الذي يضرب عرض الحائط بأهداف الأمّة ، وغايات دينها ، بل يناقضها تماما .
وهي مع ذلك ثورة ذات تاريخ حافل بالخيانات ، وأيديهم ملطّخة بدماء المسلمين ، و أستعدادها لعقد صفقة مع الصهيوصليبية على حساب أهل الإسلام ليس له حدود ، ولا يردعها عن فعله أيّ رادع ، فهـي لا تشعر بأيّ إنتماء لحضارتنا ولا ماضينا ، لا في عقيدتها يظهـر ذلك ، ولا في تاريخها ، ولا واقعها .
ولايجوز خداع المسلمين بالتكتم على حقيقة هذه الثورة وأهدافها ، ولا تزييّف وعيهم بزعم أن هذا الحزب يخوض حربا لصالح الأمة ، وأنه يجب أن يُعان ، وقائل ذلك غير ناصــح لأمـّة محمد صلى الله عليه وسلم ، أو يقول بغير علم ماليس بالحـق ، ويصف واقعا مغايرا للحقيقة تماما ، فيه من الغش ومناقضة النصيحة الواجبة شرعا ما فيه ، إذ قوله يكذبـّه الشرع ، وتناقضه معرفة الواقع ، وكذا الخلفيـّة التاريخيـّة لهذا الحزب ، وللثورة الذي ينتمي إليها ، ولحقيقة وجوده في لبنان .
والعجب والله من هؤلاء الداعين إلى تأييد حزب حسن نصر ، حزب الثورة الخمينية اليوم ، وكانوا في صمت مطبق عن مجازرها في المسلمين في العراق وغيــره ، وقد اعتـاد المسلمون أن لايجدوا منهـم عونـا في محنتهم ، إما إذا احتاج أعداء الإسلام لسانهم ، غدوْا لهم خير سنـد !! فياللأسى .
بل أمر هؤلاء الخمينية ، كسائر أعداء الإسلام سواء ، وفيهم نزل قول الحق سبحانه وتعالى : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ )
فضيلة الشيخ
حامد بن عبد الله العلي
حفظه الله ووفقه
وسدده وثبته
منقول من
http://www.h-alali.net/npage/fatwa_open.php?id=16450 (http://www.h-alali.net/npage/fatwa_open.php?id=16450)
I got the subject from
إسلامية
10-08-2006, 12:21 PM
ولايجوز خداع المسلمين بالتكتم على حقيقة هذه الثورة وأهدافها ، ولا تزييّف وعيهم بزعم أن هذا الحزب يخوض حربا لصالح الأمة ، وأنه يجب أن يُعان ، وقائل ذلك غير ناصــح لأمـّة محمد صلى الله عليه وسلم ، أو يقول بغير علم ماليس بالحـق ، ويصف واقعا مغايرا للحقيقة تماما ، فيه من الغش ومناقضة النصيحة الواجبة شرعا ما فيه ، إذ قوله يكذبـّه الشرع ، وتناقضه معرفة الواقع ، وكذا الخلفيـّة التاريخيـّة لهذا الحزب ، وللثورة الذي ينتمي إليها ، ولحقيقة وجوده في لبنان .
جزاك الله خير يافضيلة الشيخ حامد العلي
والعجب والله من هؤلاء الداعين إلى تأييد حزب حسن نصر ، حزب الثورة الخمينية اليوم ، وكانوا في صمت مطبق عن مجازرها في المسلمين في العراق وغيــره ، وقد اعتـاد المسلمون أن لايجدوا منهـم عونـا في محنتهم ، إما إذا احتاج أعداء الإسلام لسانهم ، غدوْا لهم خير سنـد !! فياللأسى .
نعم لم نسمع اصواتهم لمايحدث في العراق لأهل السنة من مجازر وقتل على يد ايران المجوس الرافضة وامريكا
صقر المغرب الأقصى
10-08-2006, 01:08 PM
لو ساروا على هذا لكان الحال مختلفا جدا جدا
بارك الله فيك أخي الحبيب
عويلة
10-08-2006, 03:44 PM
من المعروف أن بعض العلماء يساندون المواقف الحكومية ويبررون ما تفعله الحكومات العربية ب " اجتهادات " ..
لسبب ما .. عندما قرأت هذه الفتوى تذكرت هذه النقطة !
هل مثل هذه الفتاوى مجرد مساندة للموقف الحكومي السعودي !
إذا أرادت الثورة الخمينية من المسلمين أن يعينـوا جيشها في لبنان ـ حزب حسن نصـر ـ فيجب عليها أن تفعل ما يلــي :
1ـ تأمـر أولياءها ـ وفيهم فرع لحزب حسن نصر ـ في العراق أن يرفعوا سكاكينهم عن رقاب أهل السنة في العراق ، فإنـّه لهم يعد خافيا أنهـم يبيدون السـنّة بصورة منظمـّة إبادة جماعيـّة ، بـل يبيدون كلّ معارض للتوسّع الإيراني لإحتلال العراق ، وصل إلى درجة إغتيال كلّ من كان له دور في حرب الثمانينات الميلادية ضد التوسع الإيراني !
وأن يُطلقوا من في سجون قوات بدر ، وجيش المهدي ، والمجلس الأعلى للثورة ، وحزب حسن نصر فرع العراق ، وكلّهم تحت قيادة الحكومة العراقية بزعامة المالكي وحزبه ، فالمسلمون تحت وطأتها يُسامون سوء العذاب ، حتى إنّ ذلك ـ بالشهادات المتواترة ـ أشـدّ مما في سجون الصليبيّن!
2ـ تأمرهم أن يجاهـدوا مع أهل السنة في العراق وأفغانستان ، عوضا عن العمل جواسيس للمحتل يدلّونهم على ملاذ المجاهدين لقتلهم ، بل يتولّون قتلهم بأنفسهم منذ قدوم المحتل للعـراق .
3ـ تعلن الجهاد لتحرير فلسطين حقّـا، وتسمح بفتح جبهات قتاليّـة في جنوبه ، لاتشترط الخضوع لهيمنة حزبها هناك ، ويمكن الوصول بسهولة عن طريق سوريا لو أرادت حقا ، والأمة لم تزل متعطشة لذلك ،ولكن هيهـات أن يُسمح بـِه فليس هدفهم تحرير فلسطين !!
4ـ تكفّ عن مؤامراتها ودسائسها ضد أهل السنة داخل إيران ، وخارجها .
5ـ تكفّ عن مؤامراتها ودسائسها ضد عقيدة المسلمين وثوابت دينهم .
نقول هذا مع أننا نعلم أنّهم لن يفعلوا ذلك ، حتى يلج الجمـل في سمّ الخياط ،
كلام جميل
وتوظّف التشيع لأطماع توسعيّة ذات أهداف خبيثة ، وفي غاية الخطورة على الأمـّة .
بالمناسبة , إيش هذا "المشروع الصفوي" ؟؟!!
كل شوية وشوية أقرأ كلمات مثل " أطماع توسعية " و " وأهداف خبيثة " و " مشروع صفوي "
لكني إلى الآن لا أعرف ماهذا المشروع وما هي غايته
وقد صنعت هذه الثـورة لها جيوشا سريـّة ، في عدة بلاد ، منها لبنان ، فحزب حسن نصر جيش إيراني في لبنان ، كما يوجد مثله في الجزيرة العربية يتربّصون بالمسلمين الدوائـر
مرة أخرى .. ما هو هذا الجيش السري الموجود في الجزيرة العربية الذي يتربص بالمسلمين الدوائر ؟؟!!
، كما أنّ هذه الثورة استغلت الحملة الصهيوصليبية فتحالفت معها ، على أمّتنا ، لتكوين دويلة تابعة لها في العراق
كيف ومتى ؟؟!!
فمساعدة حزب حسن نصر ، إنما هــو إنقاذ لهذه الثورة الخمينية من دائرة السوْء التي دارت عليهــا
أم لعلها مساندة للشعب الفلسطيني واللبناني !!
أم لعلها جهاد ضد الجيش الإسرائيلي !!
أم أنها جميع ما سبق ..
إذا لماذا اكتفى الشيخ بنقطة " إنقاذ الثورة الخمينية من دائرة السوء التي دارت عليها " ؟؟!!
(( هل لمساندة الموقف الحكومي للحكومة السعودية ؟؟ ))
، وحزب حسن نصر جزء من هذه الثورة الخبيثة ، أشدّ ـ والله ـ مما يفعله اليهود في إخواننا الفلسطينيين.
لحظة لحظة !!
هلا وضح لي أحد كيف أن حزب الله جزء من هذه الثورة الخبيثة ؟؟
ما أعنيه أنا علمنا أن حزب الله تابع لإيران الصفوية وأنه يتلقى الأوامر منها .. لكن ألا يمكن أن يكون حسن نصر الله وحزب الله تابعا لإيران لكنه لا يوافقها في المشروع الصفوي وأن هدفه الأوحد هو محاربة إسرائيل ؟؟
قد تقولون إذا لماذا حسن نصر الله لم يعلن بعدم موافقته للمذابح وعدم مساندته لها ؟؟
فهل السكوت دليل على الموافقة والتأييد دائما وأبدا ؟؟
ثم لما أراد جيشها في لبنان أن يستعرض ـ في عمل دعائي ـ شيئا من قوته ليستدر عطف العالم الإسلامي المخدوع بسبب زيف وسائل الإعلام الرافضيّة ، سُلّط عليهم أخوة القردة والخنازير في ردة فعل لم يكن يحسب حسابها ، ولا أرادها .
ما هي هذه الوسائل الإعلامية الرافضية ؟؟!!
ثم أليس نعت اليهود بإخوة القردة والخنازير عدم تسامح وتعصب ضدهم !
وليعلم الجميع أن هذا الجيش الإيراني في لبنان ـ حزب نصـر ـ إنما هـو ورقة تلعب فيها إيران في تنافسها مع الغرب الصليبي على الهيمنة على الأمّة ومحاربة عقيدتها
إذا هل أفهم من ذلك أن مساندة حزب الله ضد إسرائيل هو في الحقيقة مساندة للمشروع الصفوي على المشروع الصهيوصليبي ؟؟!!
إذا ..
طالما أن السنة لن يفعلوا شيئا بكل تأكيد ضد إسرائيل
والشيعة أي مجهود يقومون به سيعتبر ستريت فايت بين المشروع الصفوي والصهيوصليبي
من سيحرر القدس إذا ؟؟!!
I know .. Lets call the justice league
or maybe Konoha ninja's
What about Hulk Hogan !!
-Cheetah-
10-08-2006, 08:51 PM
من المعروف أن بعض العلماء يساندون المواقف الحكومية ويبررون ما تفعله الحكومات العربية ب " اجتهادات " ..
لسبب ما .. عندما قرأت هذه الفتوى تذكرت هذه النقطة !
هل مثل هذه الفتاوى مجرد مساندة للموقف الحكومي السعودي !
هل لديك اعترافات صريحة؟؟
أدلة صحيحة؟؟
أم ان ذلك استنتاج من عدة قرائن؟
بالمناسبة , إيش هذا "المشروع الصفوي" ؟؟!!
كل شوية وشوية أقرأ كلمات مثل " أطماع توسعية " و " وأهداف خبيثة " و " مشروع صفوي "
لكني إلى الآن لا أعرف ماهذا المشروع وما هي غايته
الصفوية نسبة للدولة الصفوية أم الدولة الإيرانية الحالية، والمشروع الذي يسعون فيه:
- تحويل الخليج العربي إلى بحيرة فارسية.
-السيطرة على مصادر النفط في المنطقة.
-إعلاء كلمة القومية الفارسية.
-القضاء على "الخطر" العربي.
مرة أخرى .. ما هو هذا الجيش السري الموجود في الجزيرة العربية الذي يتربص بالمسلمين الدوائر ؟؟!!
الرافضة في دول الخليج..
كيف ومتى ؟؟!!
ألم تسمع عن المفاوضات الني جرت بين دولة فارس والولايات الأمريكية؟؟
ألم تسمع بآلاف الإيرانيين الذين تم ويتم تجنيسهم في العراق؟
ألم تسمع بقوات الحري الثوري الإيراني التي تروم في العراق على قدم وساق؟
ألم تسمع بالمليشيات الرافضي في العراق التي تأتمر بأمر إيران وتشارك في قتال المقاومة إلى جانب القوات المحتلة؟
أم لعلها مساندة للشعب الفلسطيني واللبناني !!
أم لعلها جهاد ضد الجيش الإسرائيلي !!
أم أنها جميع ما سبق ..
إذا لماذا اكتفى الشيخ بنقطة " إنقاذ الثورة الخمينية من دائرة السوء التي دارت عليها " ؟؟!!
(( هل لمساندة الموقف الحكومي للحكومة السعودية ؟؟ ))
بكل بساطة لأن الحزب يضع نفسه تحت إمرة الدولة الإيرانية، ويعتبر نفسه إيران في لبنان، ويتبع ولاية الفقيه، وذلك باعتراف قيادات الحزب، موجود ذلك في الكتاب المرفق.
هذا غير أن الضغوط الدولية على إيران خفت بشكل كبير منذ بدأت هذه الأحداث في لبنان، حتى ان عدة اجتماعات دولية كانت مقررة لبحث الملف الإيراني النووي ألغيت.
لحظة لحظة !!
هلا وضح لي أحد كيف أن حزب الله جزء من هذه الثورة الخبيثة ؟؟
ما أعنيه أنا علمنا أن حزب الله تابع لإيران الصفوية وأنه يتلقى الأوامر منها .. لكن ألا يمكن أن يكون حسن نصر الله وحزب الله تابعا لإيران لكنه لا يوافقها في المشروع الصفوي وأن هدفه الأوحد هو محاربة إسرائيل ؟؟
قد تقولون إذا لماذا حسن نصر الله لم يعلن بعدم موافقته للمذابح وعدم مساندته لها ؟؟
فهل السكوت دليل على الموافقة والتأييد دائما وأبدا ؟؟
بكل بساطة لأن الحزب يعد نفسه جزءا من إيران، وقلنا قبلا أنه يضع نفسه تحت إمرة الفقيه.
هذا غير أن العقيدة التي تعتمد عليها فارس هي نفسها التي يعتمد عليها الحزب.
ما هي هذه الوسائل الإعلامية الرافضية ؟؟!!
ثم أليس نعت اليهود بإخوة القردة والخنازير عدم تسامح وتعصب ضدهم !
المنار مثلا؟؟
لا ليس نعت اليهود بتعصب.... فهذا وصف الله لهم.
إذا هل أفهم من ذلك أن مساندة حزب الله ضد إسرائيل هو في الحقيقة مساندة للمشروع الصفوي على المشروع الصهيوصليبي ؟؟!!
إذا ..
طالما أن السنة لن يفعلوا شيئا بكل تأكيد ضد إسرائيل
والشيعة أي مجهود يقومون به سيعتبر ستريت فايت بين المشروع الصفوي والصهيوصليبي
من سيحرر القدس إذا ؟؟!!
سيحررها الذين يقولون سمعنا وأطعنا فلا تخف، ولن يحررها تعاوننا مع من قال بتحريف القرآن، ونحن نقول بإسلامه...
هل أمتك هذه التي تتباكى عليها تستحق النصر؟؟ ليس كافيا أن نقول أننا مسلمون، فالإسلام اعتقاد وعمل، وعندما نعمل، ونحقق شرع الله ولو على أنفسنا، ونكف عن اتباع الأهواء، ونتعلم ديننا بشكل صحيح، حينها طالب بالنصر.
وبعدين يا عويلة ليس لأن قال الشيخ "سذج ومخدوعين" تنقلب عليه بالكلية، وتبحث عن ثقب الإبرة لتمرر منه نقدك وشكك، بفعلك ذلك تكون "عربيا"، فتنظر لصاحب التعليق بدلا من أن تنظر للتعليق نفسه.
هذا بخلاف أنك تتفق معه في بعض الأفكار الأساسية...
عويلة... نصيحة...
لا تقف على الحياد دوما..... لأن الحق لا يقف على الحياد :)
أم أنك تكره أن تتخذ خطوة اللاعودة؟:33:
aakapel
11-08-2006, 05:18 PM
اللهم اهدى الشيعة المضلين
جزاك الله كل الخير اخى ناقل الموضوع
Danger_Scorpion
11-08-2006, 11:18 PM
انا قلتها بصراحة ما يقال عن حزب الله لا نقاش فيه وما عنه من تعظيم الخميني وولائهم له وسيرهم على تهجه ايضا لا نقاش فيه لكن تداول مثل هذه الفتاوى ليس وقته الان لماذا الان بالذات اصبحت تنشر هذه الفتاوى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فاذا كان غايتها احباط المقاومة فباس لمن نقلها وقالها.
الان نحن بامس الحاجة لحزب الله والحق يقال فلولا الحزب لكان تاسرائلي الان في بيروت وما ادراك ما قد يفعله جنود بدون اخلاقيات ولا روادع باهلنا في لبنان ان تمكنو من الدخول.
ما لفت انتباه هذه الجملة:-
وحزب حسن نصر جزء من هذه الثورة الخبيثة ، أشدّ ـ والله ـ مما يفعله اليهود في إخواننا الفلسطينيين.
بالفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن لن يكون اشد من خذلانكم للفلسطينيين وللمسلمين اجمعين.
والسلام عليكم.
سهم الاسلام
12-08-2006, 12:45 AM
عويلة... نصيحة...
لا تقف على الحياد دوما..... لأن الحق لا يقف على الحياد :)
أم أنك تكره أن تتخذ خطوة اللاعودة؟:33:
السلام عليكم ..
أخي نايف ..
على العكس في مثل هذه الأمور يجب أن يكون هناك آراء مختلفة حرة وأسئلة شبه حيادية ..
والأخ عويلة ماشاء الله لديه عقل ذكي الله يخليه لنا ولأهله يارب , فبارك الله فيك عويلة .. :)
ويا أخي نايف أترك النقاشات له مفتوحة حتى نصل إلى آخر نقطة فأنا أتابع الموضوع ..
شكراً لكم جميعاً ..
و السلام
-Cheetah-
12-08-2006, 07:21 PM
السلام عليكم ..
أخي نايف ..
على العكس في مثل هذه الأمور يجب أن يكون هناك آراء مختلفة حرة وأسئلة شبه حيادية ..
والأخ عويلة ماشاء الله لديه عقل ذكي الله يخليه لنا ولأهله يارب , فبارك الله فيك عويلة .. :)
ويا أخي نايف أترك النقاشات له مفتوحة حتى نصل إلى آخر نقطة فأنا أتابع الموضوع ..
شكراً لكم جميعاً ..
و السلام
لا يا محمد المسألة ليست كذلك، بل هي شيء آخر مختلف يفهمه عويلة :)
عويلة
12-08-2006, 07:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أولا أعتذر عن عدم إخبارك عن ردي هذا في هذا الموضوع يا تشيتا ..
( العتب على النت اللي يقطع على كيف أبوه :D )
سأعود للنقاش لاحقا .. حاليا سأعلق على نقطة بسيطة
والعجب والله من هؤلاء الداعين إلى تأييد حزب حسن نصر ، حزب الثورة الخمينية اليوم ، وكانوا في صمت مطبق عن مجازرها في المسلمين في العراق وغيــره ، وقد اعتـاد المسلمون أن لايجدوا منهـم عونـا في محنتهم ، إما إذا احتاج أعداء الإسلام لسانهم ، غدوْا لهم خير سنـد !! فياللأسى .
الجملة المظللة بالأزرق منذ قرأتها وأنا لست مرتاحا لها ..
هذا الأسلوب أقرب إلى (إسكات المخالف )
عوضا عن إقناعه ..
صحيح أن النية قد تكون غير ذلك ..
لكن تظل الحقيقة في رأيي أن رأيك في مجازر المسلمين في العراق لا يصادر رأيك في تأييد حزب الله
وخلط هذه النقطة بتلك لا أجد له مبررا سوى الرغبة في (إسكات المخالف )
السلام عليكم ..
أخي نايف ..
على العكس في مثل هذه الأمور يجب أن يكون هناك آراء مختلفة حرة وأسئلة شبه حيادية ..
والأخ عويلة ماشاء الله لديه عقل ذكي الله يخليه لنا ولأهله يارب , فبارك الله فيك عويلة .. :)
ويا أخي نايف أترك النقاشات له مفتوحة حتى نصل إلى آخر نقطة فأنا أتابع الموضوع ..
شكراً لكم جميعاً ..
و السلام
جزاك الله خيرا أخي محمد وبارك فيك :approve:
( خجلتني يا راجل :kiss: :ee2: )
لا يا محمد المسألة ليست كذلك، بل هي شيء آخر مختلف يفهمه عويلة :)
هممممم :33: ..
أنا فهمت ما قلت كما فهمه محمد
إلا إن كنت تقصد "جهادي" المستمر في التخلص من الجينات العربية
المتمثلة في عدم الموضوعية المستمرة ;)
-Cheetah-
12-08-2006, 07:41 PM
الجملة المظللة بالأزرق منذ قرأتها وأنا لست مرتاحا لها ..
هذا الأسلوب أقرب إلى (إسكات المخالف )
عوضا عن إقناعه ..
صحيح أن النية قد تكون غير ذلك ..
لكن تظل الحقيقة في رأيي أن رأيك في مجازر المسلمين في العراق لا يصادر رأيك في تأييد حزب الله
وخلط هذه النقطة بتلك لا أجد له مبررا سوى الرغبة في (إسكات المخالف )
هل طالبهم بالسكوت؟؟
لكنه يتعجب من ثنائية الموازين واختلال المعايير...
هنالك فئة معينة من "الإسلاميين"، وخاصة منهم من يجزئ الإسلام أجزاء ويتبنى منه "الإسلام السياسي"، هؤلاء عليهم مآخذ كثيرة، ومنها تخليهم عن المسلمين في العراق لتحقيق مكاسب سياسية...
هممممم ..
أنا فهمت ما قلت كما فهمه محمد
الله يسامح محمد.. :(
خرب علينا الطبخة :)
إلا إن كنت تقصد "جهادي" المستمر في التخلص من الجينات العربية
المتمثلة في عدم الموضوعية المستمرة
:D
ذليتنا بالموضوعية....:28:
الموضوعية ليست مبررا تبرر به موقفك.
صحيح.... ممكن تأتيني بتعريف الموضوعية؟؟:sadwavey:
عويلة
12-08-2006, 07:59 PM
هل طالبهم بالسكوت؟؟
لكنه يتعجب من ثنائية الموازين واختلال المعايير...
هنالك فئة معينة من "الإسلاميين"، وخاصة منهم من يجزئ الإسلام أجزاء ويتبنى منه "الإسلام السياسي"، هؤلاء عليهم مآخذ كثيرة، ومنها تخليهم عن المسلمين في العراق لتحقيق مكاسب سياسية...
لم يطالب أحدا بالسكوت :) .. ( ولكن كأنه يطالبهم بها من تحت لتحت )
لكن قصدي الأسلوب غير مناسب فقط .. والمشكلة أن هذا الأسلوب عندما يتسرب إلى العامة , يشوهونه بدرجة قبيحة
مثل مساندي القاعدة الذين إن أردت نقاشهم في تكتيكات القاعدة وأساليبها العسكرية , يبدأون الحديث في " ماذا فعلت أنت لمساندة إخوتك " و " من أنت حتى تنتقد "
الأسلوب لم ولا ولن يعجبني ليس إلا
الله يسامح محمد.. :(
خرب علينا الطبخة :)
هههههههههههههههههه
:D
ذليتنا بالموضوعية....:28:
الموضوعية ليست مبررا تبرر به موقفك.
صحيح.... ممكن تأتيني بتعريف الموضوعية؟؟:sadwavey:
هههههههههههه :D
لا أعرف كيف آتيك بتعريف لها ..
I'm not the most eloquent speaker
ببساطة .. التركيز على الحقائق والمعلومات بدل اللف والدوران (الزائد) حول صاحبها
-Cheetah-
12-08-2006, 08:22 PM
لم يطالب أحدا بالسكوت .. ( ولكن كأنه يطالبهم بها من تحت لتحت )
لكن قصدي الأسلوب غير مناسب فقط .. والمشكلة أن هذا الأسلوب عندما يتسرب إلى العامة , يشوهونه بدرجة قبيحة
مثل مساندي القاعدة الذين إن أردت نقاشهم في تكتيكات القاعدة وأساليبها العسكرية , يبدأون الحديث في " ماذا فعلت أنت لمساندة إخوتك " و " من أنت حتى تنتقد "
الأسلوب لم ولا ولن يعجبني ليس إلا
معك الحق في ذلك، لكن أضمن لك أنه يشير لمن على رؤوسهم الريش.... وليس على وجه التعميم..
لا أعرف كيف آتيك بتعريف لها ..
I'm not the most eloquent speaker
ببساطة .. التركيز على الحقائق والمعلومات بدل اللف والدوران (الزائد) حول صاحبها
أن لم أطلب منك أن تأتي بها من عندك أنت، بل من أي مكان المهم التعريف، لأنني حاولت أن أبحث عنه فوصلت إلى "الرؤية التاريخية لمبعرف شو" :blackeye:
بالنسبة للتعريف الذي قدمته.... ألم تتعده أنت في مشاركاتك هنا على الأقل :)
mzahdeh
13-08-2006, 12:53 PM
لا اظن بانه يمكن ان تنزل فتوى ضد من يقاتل اعداء الله ورسوله (يمكن ان تكون هذه ليست اكثر من فتوى سلطان)
-Cheetah-
13-08-2006, 01:37 PM
لا اظن بانه يمكن ان تنزل فتوى ضد من يقاتل اعداء الله ورسوله (يمكن ان تكون هذه ليست اكثر من فتوى سلطان)
you do not know the man, so don't start guessing
!?what a quality
عويلة
29-08-2006, 08:12 PM
أولا .. آسف على عدم مشاركتي في الموضوع للفترة الماضية
تشيتا .. وجدت مقالا لفيصل القاسم أحب أن يرد عليه أحد
""""""""""""""""""""""""
لا يمكن للمسلمين أن ينتصروا على أعدائهم، ويتخلصوا من نير التخلف، والهزيمة، إلاّ بعد أن يوحدوا كلمتهم، وعقيدتهم، ويوقفوا حروب داحس، والغبراء المذهبية فيما بينهم. لا انتصار كاملاً للمسلمين إلا بعد أن يتعاضد الأتراك والإيرانيون والعرب وغيرهم ويدخلوا المعركة تحت لواء عقدي واحد. هكذا كانت تحدثنا جداتتا الطيبات قبل عقود. ومع أنهن لم يكن يفقهن بالسياسة كثيراً، إلا أنهن كن يضعن أيديهن على أهم العلل التي يعاني منها الجسد الإسلامي، ألا وهي الفرقة، والتنازع، والتناحر المذهبي، والطائفي البغيض، الذي ينزل على الأعداء برداً وسلاما، ويصب في مصلحتهم. لقد تذكرت كلمات جداتنا البسيطة، وأنا أرى كيف يحاول بعض العرب والمسلمين إفراغ الصمود الذي حققته المقاومة الوطنية اللبنانية بقيادة حزب الله من مضمونه، لا لشيء إلاّ لأن الذين حققوه ينتمون إلى مذهب أو طائفة إسلامية معينة. إنه لأمر مؤلم جداً، أن يقلل البعض من قيمة ذلك النصر، فقط لأسباب مذهبية وطائفية.
كم يشعر المرء بغصة كبرى، وحزن عميق، وهو يرى كيف تتلاقى بعض المواقف الإسلامية، مع الموقف الصهيوني في نظرتها إلى حزب الله. هل يعقل أن تتناغم التصريحات الإسرائيلية مع فتاوى بعض المشايخ المسلمين في الموقف من حسن نصر الله، ورفاقه؟ ألم يكن الصهاينة سعداء حتى الثمالة عندما خرج البعض ليكّفر المقاومة الوطنية اللبنانية على أسس طائفية مقيتة وهي في عزّ المعركة؟ ألا يعكس هذا التوجه، كما يجادل أحمد حسن، “ولادة حقيقية لتيار “إسلامي” متصهين يرى في إسرائيل اليوم “نبياً” جديداً يخلص المسلمين من كيد المذاهب والطوائف الإسلامية “الكافرة”؟
هل يعقل أن نضع أخواننا من المذاهب والطوائف الأخرى في منزلة الأعداء، بينما يصبح أعداؤنا الحقيقيون حلفاء مقبولين؟ ألم يتحالف بعض التيارات الإسلامية التكفيرية عسكرياً، واستراتيجياً، مع الأمريكان، في فترة من الفترات في أفغانستان، دون أن يرمش لهم جفن؟ لماذا التحالف مع من نسميهم “الكفرة” حلال زلال، ومجرد الدعاء لحزب الله، ومقاتليه، من الكبائر في ديدن بعض الفقهاء والشيوخ؟
ألم يقل عليه أفضل الصلاة والسلام: “لا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يغتب بعضكم بعض، وكونوا عباد الله إخواناً، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله، ولا يحقره، التقوى ههنا”؟ هل يعقل أن نجند شبابنا، ونبرمج عقولهم، على معاداة البلدان الإسلامية المختلفة معنا في المذاهب، بينما نتناسى عداوتنا مع أعداءنا الحقيقيين، الذين يستبيحون بلداننا، وينهبون ثرواتنا، ويدوسون رقابنا، بالتواطؤ مع أزلامهم، المسلطين علينا، من حكام وأنظمة؟ ألم يكن حرياً بنا أن نخرس، على الأقل، إذا لم نكن نريد تأييد المقاومة اللبنانية؟ هل يعقل أن البعض راح يؤلب الشارع عليها، وعلى أسس عقدية محضة، ويملأ المواقع الالكترونية بمقالات ودعوات تكفيرية ساقطة تقشعر لها الأبدان.
لا بل إنني أستطيع أن أوكد بأن قائد لواء النخبة (جولاني) الإسرائيلي الشهير، كان أكثر انصافاً، لبطولات حزب الله، من بعض رجال الدين والمشايخ العرب، فبينما راح بعضهم يكفر المقاومة على أسس مذهبية وطائفية عمياء، كان الجنرالات الإسرائيليون، يثنون على بسالة المقاومين، في جنوب لبنان، ويتمنون لو أن جنودهم يتمتعون بعشرة بالمائة فقط، من شدة بأسهم وضراوتهم وصمودهم البطولي الرائع الأخاذ.
لماذا عندما يقتل بعض المتطرفين أبناء الإسلام، ويعيثون في أراضينا الدمار، والخراب، والإرهاب، تمتلئ بعض صفحات منتدياتنا بالمباركة، والتطبيل لهم، وعندما تحارب المقاومة الإسلامية إسرائيل، بكل تاريخها الدموي الفاشي، يدعو بعض التكفيريين والغلاة، على المقاومين بالموت والهلاك، يتساءل كاتب آخر؟ أليس هذا هو التطبيع الحقيقي، فلا داعي للدولة أن ترضى ببناء سفارة إسرائيلية على أراضيها، بل يكفيها تطبيعاً أن يرى جهّالها الكيان الصهيوني مخلــّصـاً، وضارباً، بيد الله، على رقاب المسلمين، من المذاهب والطوائف الأخرى. ولا تستغربوا أبداً لو سمعتم علناً وقريباً “اللهم انصر أبناء عمومتنا اليهود على أتباع المذاهب الإسلامية الأخرى”.
لماذا لا نتعلم من الصهاينة أنفسهم؟ ألا يتناحرون في السياسة والثقافة والفكر ليل نهار أيام السلم ثم يصبحون صفاً واحداً أيام الحرب؟ وتراهم وحدانا وجماعات وزرافا يبتهلون أمام حائط المبكي، وفي قلب الهيكل السفارديم مع الإشكناز ( الخزر) واليهودي الأسمر مع اليهودي الأبيض، والشرقي مع الغربي. ألم يكن معظم قادتهم شرقيين، ومن بلادنا العربية بالذات، والذي لايزال بعضهم يحمل جنسيتها(عمير بيريتس يحمل الجنسية المغربية حتى الآن)؟ ألم يدع بعض حاخاماتهم إلى إبادة العرب في لبنان، وتحويل الأراضي اللبنانية إلى صناديق من الرمل؟ ألم ينس الإعلام الإسرائيلي ديموقراطيته المزعومة ليصبح جوقة واحدة في خدمة المعركة ضد حزب الله؟ ألم يتناس الإسرائيليون كل خلافاتهم الفكرية والثقافية والعقدية والطائفية واصطفوا جميعاً وراء رئيس وزرائهم إيهود المرت في حربه ضد لبنان؟ هل سمعتم حاخاماً يهودياً أو مسيحياً صهيونياً واحداً في أمريكا أو الدولة العبرية يدعو لإسرائيل بالهزيمة والاندحار؟ ألم يصبح اليهود السفارديم والإشكناز جبهة واحدة لا تسمح لأحد باختراقها أيام الحروب،هذا في الوقت الذي كان بعض الشيوخ لا يدعون الله أن يذل إسرائيل أو يخذلها، بل كان يطالب أتباعه بعدم الدعاء لحزب الله ويدعو على السيد حسن نصر الله بالويل والثبور والموت. يا سلام! ألا يعني عدم الدعاء للمقاومين اللبنانيين أن صاحب الفتوى يدعو إلى الله بأن ينصر اليهود على المسلمين؟ أي إسلام ينصر اليهود والنصارى على المسلمين مهما كان مذهبهم؟ أليس هؤلاء الدعاة أخطر على الدين الحنيف وأتباعه من ألد الأعداء؟ أليس حرياً بالسلطات أن تحاسبهم وتوقفهم عند حدهم كما تفعل الدول الغربية مع العنصريين والمحرضين والمخربين ومروجي الفتن ومثيري الأحقاد الدينية والنعرات الاجتماعية والطائفية؟ أليست هذه حرباً أخرى، وعلى جبهة فكرية دينية تشن بالتآزر، عن جهل أو عمد، مع قوات الاحتلال؟ أوليس هذا قصفاً تكفيرياً مدمراً لعرى التواصل والبنيان الأهلي والاجتماعي في المجتمعات العربية والإسلامية موازياً للقصف الصاروخي الذي كان ينهال على رؤوس أطفال لبنان؟
من أروع ما سنته الدول الغربية قوانين صارمة تعاقب كل من تسول له نفسه إثارة الفتن العرقية والعنصرية. وقد قام رئيس حزب المحافظين في بريطانيا ذات مرة بطرد وزيرة من الحكومة خلال دقائق لمجرد أنها تفوهت بنكتة عنصرية سمجة بحق الجالية الباكستانية في البلاد. لا تساهل أبداً في الدول التي تحترم نفسها مع الذين يحاولون النيل من النسيج العرقي والديني في البلاد؟ إن هؤلاء مخربون بامتياز ولا بد من منعهم من تخريب الوحدة الوطنية والتنوع العرقي والديني بأقسى العقوبات؟ لماذ إذن يحاسبون العنصريين في الغرب ويضعونهم عند حدودهم بينما يُسمح في بلداننا لرجال دين متعصبين وفاشيين بتكفير ملايين الناس وتجريمهم على أسس عقدية ومباركة الأفعال الفاشية والنازية التي كانت تلحقها إسرائيل بهم في جنوب لبنان بشكل مباشر أو غير مباشر؟ لقد آن الأوان لسن قوانين صارمة تمنع التمييز الديني والعرقي في بلداننا. كيف تنادي بعض الأنظمة العربية بالعولمة وفتح الحدود بينما تسمح لبعض الدعاة والوعاظ بأن ينشروا الحقد والبغضاء والفتن بين الطوائف والمذاهب والأعراق العربية والإسلامية، فما بالك بغير الإسلامية؟
هل يجب على المقاومين والمدافعين عن أوطانهم أن يكونوا من مذهب أو طائفة إسلامية معينة كي تصح مقاومتهم ويجوز الدعاء لهم؟ فلو طبقنا ذلك المنطق لظلت كل الأراضي المحتلة في العالم تحت نير الغزاة؟ هل يعقل أن نصفق لتشي غيفارا وهوشي منه وسيمون بوليفار ونلسون مانديلا ولا نصفق لحسن نصرالله ؟ أليس حرياً بنا أن نناصر حتى البوذيين والهندوس والهنود الحمر لو حاربوا أعداءنا، فما بالك أخوتنا في جنوب لبنان؟ أليس الأقربون أولى بالمعروف حسب كل شرائع الدنيا؟ لقد آن الأوان لأن نتخلص من عمانا العقدي والطائفي والمذهبي وأن نطبق ذلك المثل البسيط على أرض الواقع، وأن نرص الصفوف بدلاً من تفريقها، وأن نتوقف عن تغميس خناجرنا بدماء بعضنا البعض لإرضاء عـُقدنا المذهبية والطائفية السخيفة. وهذا الكلام ليس موجهاً لمذهب بعينه بل لكل المذاهب والطوائف التي تكفــّر بعضها البعض بعد أن حولت الاختلاف إلى نقمة. لماذا نقلب المثل الشهير “أنا وأخي على الغريب” ليصبح “أنا والغريب على أخي؟”. فعلاً هزلت، وبان عجافها!!
-Cheetah-
29-08-2006, 08:44 PM
هل هذا هو آخر ما وصلت إليه يا عويلة؟؟
فيصل القاسم؟؟
لا يكفي أن يكون أحدهم حاملا لشهادات في الطبخ والديكور وفن الخياطة حت نسمع منه، بل إن أكبر "الدكاترة" والمثقفين حاليا الذين ينسبون أنفسهم إلى أمتنا وأي أمة؟ يجهلون أبسط قواعد عقيدة الإسلام.
أولا وقبل أي شيء عقيدة الحزب هي الإثني عشرية، وهي عقيدة خارجة عن ملة الإسلام، وهنالك أسباب عديدة تخرجها عن الإسلام، وكل من أراد أن ينسهم إلى الإسلام غصبا عليه أن يستعمل لاصقا خارقا حتى يلصقهم جيدا بجسد الأمة، وليس الأمر ثأرا ولا حقدا، ولو كان كذلك لاتخذت هذه الشخصيات الإسلامية الحاقدة نفس الموقف من حماس، فحماس ليست على اتفاق تام مع التوجه السلفي، بل هنالك العديد من الفروقات، ومع ذلك تجد "دعاة التفرقة" هؤلاء يدعمون حماس كلما سنحت الفرصة.
المسألة مبادئ، ومن لم يعش على المبادئ فليعش في البراري، فليس بينه وبين تلك البهائم هنالك أي فرق.
الكلام الجميل المنمق المثالي ليس لا خلاف عليه، لكن الخلاف عندما نخطئ في إسقاطه على الواقع، عندما نغالط و"نخبص" الحقائق، ونلبس القرد ثوب الغزال.
كم يشعر المرء بغصة كبرى، وحزن عميق، وهو يرى كيف تتلاقى بعض المواقف الإسلامية، مع الموقف الصهيوني في نظرتها إلى حزب الله. هل يعقل أن تتناغم التصريحات الإسرائيلية مع فتاوى بعض المشايخ المسلمين في الموقف من حسن نصر الله، ورفاقه؟
الدكـ "تور" فيصل هنا لم يتوان عن استعمال أسلوب يخجل الأطفال عن استعماله، نرد عليه كالتالي:
- ألسنا نتفق مع الرافضة على عداوة الصهاينة؟ لم لم يؤخذ ذلك على أنه دليل على "التوافق" بين أهل السنة والرافضة؟ لم كان ذلك من المعقول بينما غيره من اللامعقول؟
- ألم تعاد الدولة الإسلامية الروم والفرس في نفس الوقت؟ ألم نحارب الاثنين؟ فلم لم نضف إلى أحدهما؟؟
المسألة الآن هي نفسها تلك.
هل يعقل أن نضع أخواننا من المذاهب والطوائف الأخرى في منزلة الأعداء، بينما يصبح أعداؤنا الحقيقيون حلفاء مقبولين؟ ألم يتحالف بعض التيارات الإسلامية التكفيرية عسكرياً، واستراتيجياً، مع الأمريكان، في فترة من الفترات في أفغانستان، دون أن يرمش لهم جفن؟ لماذا التحالف مع من نسميهم “الكفرة” حلال زلال، ومجرد الدعاء لحزب الله، ومقاتليه، من الكبائر في ديدن بعض الفقهاء والشيوخ؟
هذا هو العور بعينه، العور الحقيقي، عندما ننظر إلى الأمور من ناحية سياسية مجردة، أو من ناحية ساذجة بإرادتنا أو بجهلنا، فهذا الكلام ليس إلا جهلا من صاحبه، عويلة... هل تقبل الرافضة إخوة لك؟
بل يكفيها تطبيعاً أن يرى جهّالها الكيان الصهيوني مخلــّصـاً، وضارباً، بيد الله، على رقاب المسلمين، من المذاهب والطوائف الأخرى. ولا تستغربوا أبداً لو سمعتم علناً وقريباً “اللهم انصر أبناء عمومتنا اليهود على أتباع المذاهب الإسلامية الأخرى”.
تفاهة أخرى ودليل آخر على جهل مؤكد.
إن حصل ووجد بعض هذه الصور فليست دليلا على ما يريد الخلوص إليه، يكفي أنه وصفهم "بالجهلة"، فكيف يأخذ بكلامهم بعد ذلك؟
لماذا لا نتعلم من الصهاينة أنفسهم؟
سبحان الله!
الآن صرنا نتعلم منهم بعدما كنا نلام على اتفاقنا معهم في العداوة لأولئك؟
هل يجب على المقاومين والمدافعين عن أوطانهم أن يكونوا من مذهب أو طائفة إسلامية معينة كي تصح مقاومتهم ويجوز الدعاء لهم؟ فلو طبقنا ذلك المنطق لظلت كل الأراضي المحتلة في العالم تحت نير الغزاة؟ هل يعقل أن نصفق لتشي غيفارا وهوشي منه وسيمون بوليفار ونلسون مانديلا ولا نصفق لحسن نصرالله ؟ أليس حرياً بنا أن نناصر حتى البوذيين والهندوس والهنود الحمر لو حاربوا أعداءنا، فما بالك أخوتنا في جنوب لبنان؟ أليس الأقربون أولى بالمعروف حسب كل شرائع الدنيا؟ لقد آن الأوان لأن نتخلص من عمانا العقدي والطائفي والمذهبي وأن نطبق ذلك المثل البسيط على أرض الواقع، وأن نرص الصفوف بدلاً من تفريقها، وأن نتوقف عن تغميس خناجرنا بدماء بعضنا البعض لإرضاء عـُقدنا المذهبية والطائفية السخيفة. وهذا الكلام ليس موجهاً لمذهب بعينه بل لكل المذاهب والطوائف التي تكفــّر بعضها البعض بعد أن حولت الاختلاف إلى نقمة. لماذا نقلب المثل الشهير “أنا وأخي على الغريب” ليصبح “أنا والغريب على أخي؟”. فعلاً هزلت، وبان عجافها!!
هذا استهبال..
المسلم لا يقيم مواقفه من منطلقات إنسانية بحتة، بل منطلقات إسلامية، فالدعاء ليس لعبة وليس من الرفاهيات، بل هو عبادة، فكيف نسخر هذه العبادة في سبيل غير الله، إذا كنا ممنوعين من بدء السلام حتى على أولئك؟
لم يقل أحد أن لا يقاوم أهل المظالم، بل هو حقهم، ولم يلم أحد من قاوم، بل هو واجب اداه، والدعوات والنداءات التي خرجت لم تخرج للحكومات، فالحكومات تخضع لحسابات أخرى، حسابات مصلحة الأمة، أما ما تم العليق عليه من "الحاقدين على وحدة المسلمين" فليس موقفا سياسيا، بل هو موقف شرعي يجب على المسلم التزامه، ومن لم يفعل كان أسير العاطفة بكل تأكيد.
والله يا فيصل...
ابولاشين
01-09-2006, 04:14 AM
Cheetah
جزاك الله خيرا ووفرت علي الرد
بارك الله فيك
وهدىانا واصحاب النفوس الضعيفه الى سواء السبيل
جميع حقوق برمجة vBulletin محفوظة ©2025 ,لدى مؤسسة Jelsoft المحدودة.
جميع المواضيع و المشاركات المطروحة من الاعضاء لا تعبر بالضرورة عن رأي أصحاب شبكة المنتدى .