-Cheetah-
12-08-2006, 04:50 PM
الأمم المتحدة تتوقع انتشار القوات الدولية في لبنان خلال أسبوع
أعلن مبعوث الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط أن المنظمة الدولية تتوقع أن ينتهي الهجوم البري 'الإسرائيلي' في يوم أو يومين.
وقال ألفارو دي سوتو في تصريح لوكالة رويترز: 'إننا لن نبدأ من الصفر.. فلدينا أحجار بناء في الموقع في إطار ترتيبات أعداد مع عدد من الدول'، متوقعًا أن تبدأ القوة الدولية الموسعة انتشارها في جنوبي لبنان في غضون ما بين أسبوع و10 أيام.
وصوّت مجلس الأمن الدولي في وقت مبكر من صباح اليوم بالإجماع على مشروع قرار أمريكي فرنسي، يدعو إلى الوقف الكامل لكل العمليات القتالية بين 'حزب الله' و'إسرائيل'.
ويطالب القرار الحكومة اللبنانية بنشر قواتها المسلّحة في الجنوب بالتزامن مع الانسحاب 'الإسرائيلي' إلى ما وراء الخط الأزرق، وذلك بالتعاون مع قوات اليونيفيل.
كما يدعو تل أبيب وبيروت إلى دعم وقف دائم لإطلاق النار وحل بعيد المدى، ويرى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني تكون خالية من أيّ مسلّحين ومعدات حربية وأسلحة عدا تلك التابعة للقوات المسلحة اللبنانية وقوات اليونيفيل.
ويطالب القرار كذلك بالتطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارين 1559 و1680 اللذيْن ينصان على تجريد كل الجماعات اللبنانية من سلاحها، ويحض أيضًا على عدم وجود قوات أجنبية إلا بموافقة الحكومة, ومنع بيع وتوفير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى لبنان إلا تلك التي تسمح بها الحكومة.
وفيما يتصل بمنطقة مزارع شبعا، يطلب القرار من الأمين العام للأمم المتحدة رفع اقتراحات إلى المجلس خلال 30 يومًا بعد مشاورات مع الفرقاء المعنيين بهدف إجراء ترسيم دقيق للحدود اللبنانية.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=121352
أعلن مبعوث الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط أن المنظمة الدولية تتوقع أن ينتهي الهجوم البري 'الإسرائيلي' في يوم أو يومين.
وقال ألفارو دي سوتو في تصريح لوكالة رويترز: 'إننا لن نبدأ من الصفر.. فلدينا أحجار بناء في الموقع في إطار ترتيبات أعداد مع عدد من الدول'، متوقعًا أن تبدأ القوة الدولية الموسعة انتشارها في جنوبي لبنان في غضون ما بين أسبوع و10 أيام.
وصوّت مجلس الأمن الدولي في وقت مبكر من صباح اليوم بالإجماع على مشروع قرار أمريكي فرنسي، يدعو إلى الوقف الكامل لكل العمليات القتالية بين 'حزب الله' و'إسرائيل'.
ويطالب القرار الحكومة اللبنانية بنشر قواتها المسلّحة في الجنوب بالتزامن مع الانسحاب 'الإسرائيلي' إلى ما وراء الخط الأزرق، وذلك بالتعاون مع قوات اليونيفيل.
كما يدعو تل أبيب وبيروت إلى دعم وقف دائم لإطلاق النار وحل بعيد المدى، ويرى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني تكون خالية من أيّ مسلّحين ومعدات حربية وأسلحة عدا تلك التابعة للقوات المسلحة اللبنانية وقوات اليونيفيل.
ويطالب القرار كذلك بالتطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارين 1559 و1680 اللذيْن ينصان على تجريد كل الجماعات اللبنانية من سلاحها، ويحض أيضًا على عدم وجود قوات أجنبية إلا بموافقة الحكومة, ومنع بيع وتوفير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى لبنان إلا تلك التي تسمح بها الحكومة.
وفيما يتصل بمنطقة مزارع شبعا، يطلب القرار من الأمين العام للأمم المتحدة رفع اقتراحات إلى المجلس خلال 30 يومًا بعد مشاورات مع الفرقاء المعنيين بهدف إجراء ترسيم دقيق للحدود اللبنانية.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=121352