عويلة
13-08-2006, 12:58 PM
قالوا إنه تشنيع على مذهبهم تنتجه الذريعة السياسية
http://www.alarabiya.net/img/pix_hi_fade.gifمساحات التقارب أكثر من الhttp://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifخلافات الفقهية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#1)
الشيعة يكفرون الناصبة فقط (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#2)
http://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifهذا القول نتاج صراع مذهبي (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#3)
http://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifرد من الشيخ حسن النمر (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#4)
http://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifقراءة اقصائية لملايين المسلمين (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#5)
الحاجة الى وقفة مراجعة (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#6)
الروافض والنواصب والأصل التاريخي (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#7)
سب الصحابة تشنيع على الشيعة (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#8)
مسألة تحريف القرآن (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#9)
التقريب بين المسلمين (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#10)
ورد من الشيخ جعفر النمر (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#11)
ضوابط الاستنباط والفتوى (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#12)
الخصوصيات المذهبية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#13)
سجالات لا وقت لها (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#14)
السياسي العربي والأمزجة الفقهية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#15)
ضرورة العودة الى الفقه المقارن (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#16)
التقريب نتاج العلماء والمجتمع (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#17)
http://www.alarabiya.net/img/pix_low_fade.gif
http://www.alarabiya.net/img/spc.gif
http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2006/08/11/1333141.jpghttp://www.alarabiya.net/img/spc.gif
دبي - فراج اسماعيل
تلقت (العربية.نت) ردودا من بعض علماء الشيعة على التقرير الذي نشرته الثلاثاء 8/8/2006 وجاء فيه على لسان عدد من العلماء السعوديين أنه لا توجد فتوى بتكفير الشيعة على الاطلاق، وتضمن أيضا الفتوى التي نشرها الشيخ د. عبدالله بن جبرين في موقعه، مبينا فيها أن الفتوى التي نسبت له وأثارت جدلا واسعا حول حزب الله لم تكن تتعلق بالحزب وأنها فتوى قديمة "والواجب على الذين نشروها أن يبينوا ما تتعلق به وأن يتثبتوا فيها قبل نشرها وأن يردوها إلى من صدرت منه حتى يبين حكمها ويبين مناسبتها".
وننشر تلك الردود كما هي دون تدخل منّا إيمانا بحرية الرأي وحق كل طرف في ابداء وجهة نظره التي تعبر عنه.
وقد أكد العلماء الشيعة السعوديون عادل أبو خمسين وحسن النمر وجعفر النمر والمفكر الشيعي اللبناني السيد هاني فحص، أن مساحات التقارب بين السنة والشيعة أكبر بكثير من مساحات الخلاف، وأن مسائل سب الصحابة والقول بتحريف القرآن وأن جبريل خان الأمانة فنزل به على الرسول بدلا من عليّ، لا وجود له في كتب الشيعة ولا في مذاهبهم.
فيما رأى الرمز الشيعي السعودي الشيخ حسن الصفار أن الوقت غير مناسب لابراز الخلافات المذهبية وجراحات الماضي، مطالبا بالتوقف عن هذه السجالات بين أهل المذهبين السني والشيعي.
http://www.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#0)
مساحات التقارب أكثر من الخلافات الفقهية
يقول الشيخ عادل عبدالله بو خمسين إن التقارب بين السنة والشيعة هو أكثر بكثير من الخلافات والفوارق الفقهية والمذهبية. وهناك بعض الفوارق التي تعتبر وهمية وليست حقيقية، مجرد اختلاف في المصطلح. اما المضمون فهو متفق عليه، وهي كثيرة من هذا النوع. وبجهد من علماء الفريقين بامكان القضاء عليها.
وهناك قسم آخر من الفوارق، هي فوارق حقيقية ولكنها لا تعني انفصالا كليا بين المذهبين، وانما نعتبرها من ضمن الفوارق الطبيعية في داخل الدين الاسلامي الشامل والواسع والقادر على احتضان الاجتهادات والأراء المختلفة.
وردا على سؤال حول مأخذ بعض علماء السنة بأن بعض الفرق الشيعية تقول بحدوث تحريف في القرآن و أنه حذف منه ما يخص آل البيت قال الشيخ أبو خمسين: فيما يتعلق بتحريف القرآن أو النقص والزيادة فيه فهذا غير صحيح، وهو افتراء على الشيعة، فغالبية علمائهم وفي كتبهم يؤكدون دائما على أن القرآن الموجود هو القرآن الصحيح والكامل والمتفق عليه.
لكن بعض الجهال من الطرف الآخر يريد أن يشنع أو يوجد مثلبة على الطرف الثاني رغم أنه ينكر هذا الشئ، فالمسألة الخاصة بالقرآن، هي من الأوهام الموجودة عند البعض جهلا أو وهما أو ضمن الصراع المذهبي.
وفيما يختص بمسألة الصحابة والنيل منهم قال الشيخ أبوخمسين: الحديث هنا من جانبين، الأول مبدأ القضية، فالغالبية من الشيعة وكثير من الروايات عندنا تمنع وتنهى عن هذا الأمر.. من الناحية الأخلاقية، فالمؤمن ليس من صفاته أن يشتم أو يسب أي طرف كان. كما أن الوحدة الاسلامية والتاريخ الاسلامي يستلزمان من الانسان أن يحترم الأطراف الأخرى حتى لو كانت عنده وجهات نظر أو رأي مخالف.
النقطة الثانية: على افتراض انه وجد شخص أو شخصان أو قلة أو أفراد، كانت عندهم هذه الصفة، فنحن نرى في التاريخ الاسلامي أن الصحابة مع بعضهم البعض كانت بينهم خلافات وحروب وكان بينهم أيضا سباب. فلا يوجد عالم من المسلمين قال إن سب صحابي لصحابي آخر، اخرجه من الدين والملة والاسلام. من الممكن أنه أخذ عليه ذلك السب والشتم واعتبر خطأ، ولكن لم يدع عالم من القدماء أن ذلك الصحابي خرج على الاسلام بشتمه وسبه صحابيا آخر.
وشرح الشيخ أبو خمسين ذلك بقوله: أريد أن أقول هنا إنه على فرض أن أحدا أو اثنين عنده هذا الرأي، فهذا لا يعني أنه خرج عن الدين والملة. صحيح أنه مخطئ، في رأيي شخصيا، لأنه لا يصح شتم الصحابة وسبهم وتعميق الفجوة بين المذاهب بهذه الطريقة، ولكن ذلك لا يصل إلى أن نخرج انسانا عن الدين والملة.
ويشير إلى أن الخلافات قسمين، قسم موروث يمكن تجاوزه عبر توضيحه. ويجب على الناس أن يعرفوا حقيقة وجهة النظر الأخرى من مصدرها، ولكن المشكلة أننا نتعرف على المذهب الآخر ليس من اتباعه وانما من جماعات أخرى. فمثلا هناك من يتعرف على المذهب الشيعي، ليس من علماء الشيعة وإنما من اناس عندهم شئ في نفوسهم عن الشيعة، وهؤلاء ليسوا مصدرا صحيحا. كذلك الشيعة يفترض أن يعرفون المذهب السني من مصادره، أي من علماء السنة.
http://www.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#0)
الشيعة يكفرون الناصبة فقط
وسألته هل يوجد في الشيعة تكفير لأهل السنة فأجاب: موجود بخصوص الناصبي فقط من المذهب السني، ولكن لا يوجد في كتبنا المعتمدة من يقول إن السني كافر أبدا. نحول نقول إن من تلفظ بالشهادتين فهو مسلم أيا كانت قناعاته وأفكاره وأراؤه. أما الناصبي فهو الذي ينصب العداء لأهل البيت، فهو يخالف ضرورة من ضرورات الدين. والسنة هم أيضا يقرون بهذا الشئ، أي أن النبي يأمر بالولاية لأهل البيت ومحبتهم، ومن يعاديهم فهو خالف النبي. وواقع الأمر في العالم الاسلامي أن هذه الفئة غير موجودة إلا ما شذ وندر، أما الحكم فقهي بشأن الناصبة فهو موجود.
العربية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm)
http://www.alarabiya.net/img/pix_hi_fade.gifمساحات التقارب أكثر من الhttp://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifخلافات الفقهية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#1)
الشيعة يكفرون الناصبة فقط (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#2)
http://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifهذا القول نتاج صراع مذهبي (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#3)
http://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifرد من الشيخ حسن النمر (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#4)
http://www.alarabiya.net/img/dot_next.gifقراءة اقصائية لملايين المسلمين (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#5)
الحاجة الى وقفة مراجعة (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#6)
الروافض والنواصب والأصل التاريخي (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#7)
سب الصحابة تشنيع على الشيعة (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#8)
مسألة تحريف القرآن (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#9)
التقريب بين المسلمين (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#10)
ورد من الشيخ جعفر النمر (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#11)
ضوابط الاستنباط والفتوى (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#12)
الخصوصيات المذهبية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#13)
سجالات لا وقت لها (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#14)
السياسي العربي والأمزجة الفقهية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#15)
ضرورة العودة الى الفقه المقارن (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#16)
التقريب نتاج العلماء والمجتمع (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#17)
http://www.alarabiya.net/img/pix_low_fade.gif
http://www.alarabiya.net/img/spc.gif
http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2006/08/11/1333141.jpghttp://www.alarabiya.net/img/spc.gif
دبي - فراج اسماعيل
تلقت (العربية.نت) ردودا من بعض علماء الشيعة على التقرير الذي نشرته الثلاثاء 8/8/2006 وجاء فيه على لسان عدد من العلماء السعوديين أنه لا توجد فتوى بتكفير الشيعة على الاطلاق، وتضمن أيضا الفتوى التي نشرها الشيخ د. عبدالله بن جبرين في موقعه، مبينا فيها أن الفتوى التي نسبت له وأثارت جدلا واسعا حول حزب الله لم تكن تتعلق بالحزب وأنها فتوى قديمة "والواجب على الذين نشروها أن يبينوا ما تتعلق به وأن يتثبتوا فيها قبل نشرها وأن يردوها إلى من صدرت منه حتى يبين حكمها ويبين مناسبتها".
وننشر تلك الردود كما هي دون تدخل منّا إيمانا بحرية الرأي وحق كل طرف في ابداء وجهة نظره التي تعبر عنه.
وقد أكد العلماء الشيعة السعوديون عادل أبو خمسين وحسن النمر وجعفر النمر والمفكر الشيعي اللبناني السيد هاني فحص، أن مساحات التقارب بين السنة والشيعة أكبر بكثير من مساحات الخلاف، وأن مسائل سب الصحابة والقول بتحريف القرآن وأن جبريل خان الأمانة فنزل به على الرسول بدلا من عليّ، لا وجود له في كتب الشيعة ولا في مذاهبهم.
فيما رأى الرمز الشيعي السعودي الشيخ حسن الصفار أن الوقت غير مناسب لابراز الخلافات المذهبية وجراحات الماضي، مطالبا بالتوقف عن هذه السجالات بين أهل المذهبين السني والشيعي.
http://www.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#0)
مساحات التقارب أكثر من الخلافات الفقهية
يقول الشيخ عادل عبدالله بو خمسين إن التقارب بين السنة والشيعة هو أكثر بكثير من الخلافات والفوارق الفقهية والمذهبية. وهناك بعض الفوارق التي تعتبر وهمية وليست حقيقية، مجرد اختلاف في المصطلح. اما المضمون فهو متفق عليه، وهي كثيرة من هذا النوع. وبجهد من علماء الفريقين بامكان القضاء عليها.
وهناك قسم آخر من الفوارق، هي فوارق حقيقية ولكنها لا تعني انفصالا كليا بين المذهبين، وانما نعتبرها من ضمن الفوارق الطبيعية في داخل الدين الاسلامي الشامل والواسع والقادر على احتضان الاجتهادات والأراء المختلفة.
وردا على سؤال حول مأخذ بعض علماء السنة بأن بعض الفرق الشيعية تقول بحدوث تحريف في القرآن و أنه حذف منه ما يخص آل البيت قال الشيخ أبو خمسين: فيما يتعلق بتحريف القرآن أو النقص والزيادة فيه فهذا غير صحيح، وهو افتراء على الشيعة، فغالبية علمائهم وفي كتبهم يؤكدون دائما على أن القرآن الموجود هو القرآن الصحيح والكامل والمتفق عليه.
لكن بعض الجهال من الطرف الآخر يريد أن يشنع أو يوجد مثلبة على الطرف الثاني رغم أنه ينكر هذا الشئ، فالمسألة الخاصة بالقرآن، هي من الأوهام الموجودة عند البعض جهلا أو وهما أو ضمن الصراع المذهبي.
وفيما يختص بمسألة الصحابة والنيل منهم قال الشيخ أبوخمسين: الحديث هنا من جانبين، الأول مبدأ القضية، فالغالبية من الشيعة وكثير من الروايات عندنا تمنع وتنهى عن هذا الأمر.. من الناحية الأخلاقية، فالمؤمن ليس من صفاته أن يشتم أو يسب أي طرف كان. كما أن الوحدة الاسلامية والتاريخ الاسلامي يستلزمان من الانسان أن يحترم الأطراف الأخرى حتى لو كانت عنده وجهات نظر أو رأي مخالف.
النقطة الثانية: على افتراض انه وجد شخص أو شخصان أو قلة أو أفراد، كانت عندهم هذه الصفة، فنحن نرى في التاريخ الاسلامي أن الصحابة مع بعضهم البعض كانت بينهم خلافات وحروب وكان بينهم أيضا سباب. فلا يوجد عالم من المسلمين قال إن سب صحابي لصحابي آخر، اخرجه من الدين والملة والاسلام. من الممكن أنه أخذ عليه ذلك السب والشتم واعتبر خطأ، ولكن لم يدع عالم من القدماء أن ذلك الصحابي خرج على الاسلام بشتمه وسبه صحابيا آخر.
وشرح الشيخ أبو خمسين ذلك بقوله: أريد أن أقول هنا إنه على فرض أن أحدا أو اثنين عنده هذا الرأي، فهذا لا يعني أنه خرج عن الدين والملة. صحيح أنه مخطئ، في رأيي شخصيا، لأنه لا يصح شتم الصحابة وسبهم وتعميق الفجوة بين المذاهب بهذه الطريقة، ولكن ذلك لا يصل إلى أن نخرج انسانا عن الدين والملة.
ويشير إلى أن الخلافات قسمين، قسم موروث يمكن تجاوزه عبر توضيحه. ويجب على الناس أن يعرفوا حقيقة وجهة النظر الأخرى من مصدرها، ولكن المشكلة أننا نتعرف على المذهب الآخر ليس من اتباعه وانما من جماعات أخرى. فمثلا هناك من يتعرف على المذهب الشيعي، ليس من علماء الشيعة وإنما من اناس عندهم شئ في نفوسهم عن الشيعة، وهؤلاء ليسوا مصدرا صحيحا. كذلك الشيعة يفترض أن يعرفون المذهب السني من مصادره، أي من علماء السنة.
http://www.alarabiya.net/img/totop.gif (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm#0)
الشيعة يكفرون الناصبة فقط
وسألته هل يوجد في الشيعة تكفير لأهل السنة فأجاب: موجود بخصوص الناصبي فقط من المذهب السني، ولكن لا يوجد في كتبنا المعتمدة من يقول إن السني كافر أبدا. نحول نقول إن من تلفظ بالشهادتين فهو مسلم أيا كانت قناعاته وأفكاره وأراؤه. أما الناصبي فهو الذي ينصب العداء لأهل البيت، فهو يخالف ضرورة من ضرورات الدين. والسنة هم أيضا يقرون بهذا الشئ، أي أن النبي يأمر بالولاية لأهل البيت ومحبتهم، ومن يعاديهم فهو خالف النبي. وواقع الأمر في العالم الاسلامي أن هذه الفئة غير موجودة إلا ما شذ وندر، أما الحكم فقهي بشأن الناصبة فهو موجود.
العربية (http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/10/26488.htm)