-Cheetah-
20-08-2006, 10:02 PM
قذف 'أبي حنيفة' بالأحذية ومحاولة فاشلة لنبش قبر 'الألوسي'
في متابعة للاعتداءات الشيعية المتواصلة ضد أهل السُنة منذ صباح اليوم الأحد، تمكن مراسلو 'مفكرة الإسلام' المنتشرون في العاصمة العراقية بغداد من إجمال عددٍ من تلك الاعتداءات - وليس كلها - مع بعض التفاصيل، وذلك على الرغم من الحظر المفروض عليهم في بغداد.
وأوضح مراسلو المفكرة أن هذه الاعتداءات كانت كالتالي:
- في الساعة العاشرة من صباح اليوم بالتوقيت المحلي تمت مهاجمة جامع النعيم في منطقة الشعب بالأسلحة الرشاشة المتوسطة، إلا أن أهل السنة في المنطقة نجحوا في إفشال هجوم تلك العصابات، لكن المسجد تعرض لأضرار بالغة قد تعطل الصلاة فيه لأيام حتى يعاد ترميمه.
- في الساعة الحادية عشرة صباحًا بالتوقيت المحلي هوجم جامع الرحمن الرحيم في الرصافة، غير أن أهل المنطقة من السنة تمكنوا من صد الهجوم وأوقعوا خمسة قتلى في صفوف المهاجمين وأحرقوا سيارة واحدة بعدها لاذ منفذو الهجوم بالفرار.
- في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرًا هاجمت المليشيات الشيعية جامع الراشدي في بوب الشام بأسلحة مختلفة وبكم هائل من أفراد تلك العصابات التي نجحت في اختطاف إمام وخطيب المسجد وعائلته وإحراق الجامع.
- في الساعة السادسة إلا ربعًا فجر اليوم تعرّض مسجد المصارف ومسجد خاتون ومسجد العاقولي في منطقة الفضل بجانب الرصافة إلى هجوم من قِبل عصابات جلال الصغير 'فيلق بدر' أسفرت عن استشهاد عدد من أهل السنة وحرق أجزاء من تلك المساجد.
- في الساعة الثالثة من الليلة الماضية حاول مسلحون شيعة نبش قبر الشيخ العلامة 'أبو الثناء الألوسي' أحد أعلام أهل السنة في العراق، وصاحب كتاب 'معاني القرآن' غير أن أهل المنطقة تصدوا لهم بقوة ففر المهاجمون تاركين خلفهم 4 بنادق وعددًا من المعاول.
- في الساعة السادسة والربع مساء اليوم بالتوقيت المحلي تمت مهاجمة جامع الشهيد في 'الصليخ'؛ ما أسفر عن استشهاد خادم المسجد وتدمير أجزاء من الجامع.
- في الساعة السادسة من عصر اليوم ذُبحت ثلاث عوائل سنية في منازلها في منطقة الوزيرية على أيدي الزوار الشيعة.
- في الساعة الثانية من ظهر اليوم اقتحمت مليشيات شيعية جامع الجنابي في شارع فلسطين، وقاموا بسرقة جميع أثاثه بما فيها السجاد المفروش على أرضية المصلى ثم إحراقه، وكتبوا على باب الجامع بخط واضح 'جامع الإمام موسى الكاظم'.
- في الساعة الرابعة من عصر اليوم عُثر على 4 جثث لشهداء من أهل السنة تم ذبحهم بطريقة بشعة؛ حيث طرقت رؤوسهم بمطارق كبيرة وألقيت في منطقة الشعب، وهم كل من: عمر حسين الدليمي، ولؤي كريم الدراجي، وسعد ناهي الكربولي، وعمر صباح العاني، والأخير يعد أكبرهم عمرًا، وهو لا يتجاوز الخامسة والعشرين، وقد تزوج الخميس الماضي فقط.
- في الساعة الثالثة بعد ظهر اليوم هاجم مسلحون شيعة جامع العشرة المبشرة في الرصافة، وسرقوا أثاثه واختطفوا ثلاثة من خدام الجامع على مرأى من قوات الجيش العراقي.
- في الساعة الثامنة من صباح اليوم تمكّن مسلحون شيعة من كسر أنبوب ماء الشرب الواصل إلى مدينة الأعظمية السنية؛ حيث يمر هذا الأنبوب من عند مقر استخبارات الجيش السابقة على نهر دجلة، وتعيش المدينة الآن حالة من الجفاف.
هذا، وأوضح مراسلو مفكرة الإسلام أن هناك اعتداءات شيعية أخرى تعرّض لها أهل السنة في مناطق مثل حي الجهاد والبياع والحرية إلا أنهم لم يتمكنوا من الحصول على تفاصيلها بسبب صعوبة التنقل.
وأضافوا أن هناك حالات أخرى مثل استفزاز أهل السنة في الأعظمية عن طريق سب أم المؤمنين عائشة وأبي بكر وعمر رضوان الله عليهم، بالإضافة إلى إلقاء الأحذية القديمة والحجارة على قبر الإمام 'أبو حنيفة النعمان' عند مرور الزوار الشيعة من جوار قبره الكائن قرب جامع 'أبو حنيفة' على نهر دجلة، وأفاد شهود عيان بأن عناصر مغاوير الداخلية شوهدت وهي تفعل الأمر نفسه.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=122409
في متابعة للاعتداءات الشيعية المتواصلة ضد أهل السُنة منذ صباح اليوم الأحد، تمكن مراسلو 'مفكرة الإسلام' المنتشرون في العاصمة العراقية بغداد من إجمال عددٍ من تلك الاعتداءات - وليس كلها - مع بعض التفاصيل، وذلك على الرغم من الحظر المفروض عليهم في بغداد.
وأوضح مراسلو المفكرة أن هذه الاعتداءات كانت كالتالي:
- في الساعة العاشرة من صباح اليوم بالتوقيت المحلي تمت مهاجمة جامع النعيم في منطقة الشعب بالأسلحة الرشاشة المتوسطة، إلا أن أهل السنة في المنطقة نجحوا في إفشال هجوم تلك العصابات، لكن المسجد تعرض لأضرار بالغة قد تعطل الصلاة فيه لأيام حتى يعاد ترميمه.
- في الساعة الحادية عشرة صباحًا بالتوقيت المحلي هوجم جامع الرحمن الرحيم في الرصافة، غير أن أهل المنطقة من السنة تمكنوا من صد الهجوم وأوقعوا خمسة قتلى في صفوف المهاجمين وأحرقوا سيارة واحدة بعدها لاذ منفذو الهجوم بالفرار.
- في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرًا هاجمت المليشيات الشيعية جامع الراشدي في بوب الشام بأسلحة مختلفة وبكم هائل من أفراد تلك العصابات التي نجحت في اختطاف إمام وخطيب المسجد وعائلته وإحراق الجامع.
- في الساعة السادسة إلا ربعًا فجر اليوم تعرّض مسجد المصارف ومسجد خاتون ومسجد العاقولي في منطقة الفضل بجانب الرصافة إلى هجوم من قِبل عصابات جلال الصغير 'فيلق بدر' أسفرت عن استشهاد عدد من أهل السنة وحرق أجزاء من تلك المساجد.
- في الساعة الثالثة من الليلة الماضية حاول مسلحون شيعة نبش قبر الشيخ العلامة 'أبو الثناء الألوسي' أحد أعلام أهل السنة في العراق، وصاحب كتاب 'معاني القرآن' غير أن أهل المنطقة تصدوا لهم بقوة ففر المهاجمون تاركين خلفهم 4 بنادق وعددًا من المعاول.
- في الساعة السادسة والربع مساء اليوم بالتوقيت المحلي تمت مهاجمة جامع الشهيد في 'الصليخ'؛ ما أسفر عن استشهاد خادم المسجد وتدمير أجزاء من الجامع.
- في الساعة السادسة من عصر اليوم ذُبحت ثلاث عوائل سنية في منازلها في منطقة الوزيرية على أيدي الزوار الشيعة.
- في الساعة الثانية من ظهر اليوم اقتحمت مليشيات شيعية جامع الجنابي في شارع فلسطين، وقاموا بسرقة جميع أثاثه بما فيها السجاد المفروش على أرضية المصلى ثم إحراقه، وكتبوا على باب الجامع بخط واضح 'جامع الإمام موسى الكاظم'.
- في الساعة الرابعة من عصر اليوم عُثر على 4 جثث لشهداء من أهل السنة تم ذبحهم بطريقة بشعة؛ حيث طرقت رؤوسهم بمطارق كبيرة وألقيت في منطقة الشعب، وهم كل من: عمر حسين الدليمي، ولؤي كريم الدراجي، وسعد ناهي الكربولي، وعمر صباح العاني، والأخير يعد أكبرهم عمرًا، وهو لا يتجاوز الخامسة والعشرين، وقد تزوج الخميس الماضي فقط.
- في الساعة الثالثة بعد ظهر اليوم هاجم مسلحون شيعة جامع العشرة المبشرة في الرصافة، وسرقوا أثاثه واختطفوا ثلاثة من خدام الجامع على مرأى من قوات الجيش العراقي.
- في الساعة الثامنة من صباح اليوم تمكّن مسلحون شيعة من كسر أنبوب ماء الشرب الواصل إلى مدينة الأعظمية السنية؛ حيث يمر هذا الأنبوب من عند مقر استخبارات الجيش السابقة على نهر دجلة، وتعيش المدينة الآن حالة من الجفاف.
هذا، وأوضح مراسلو مفكرة الإسلام أن هناك اعتداءات شيعية أخرى تعرّض لها أهل السنة في مناطق مثل حي الجهاد والبياع والحرية إلا أنهم لم يتمكنوا من الحصول على تفاصيلها بسبب صعوبة التنقل.
وأضافوا أن هناك حالات أخرى مثل استفزاز أهل السنة في الأعظمية عن طريق سب أم المؤمنين عائشة وأبي بكر وعمر رضوان الله عليهم، بالإضافة إلى إلقاء الأحذية القديمة والحجارة على قبر الإمام 'أبو حنيفة النعمان' عند مرور الزوار الشيعة من جوار قبره الكائن قرب جامع 'أبو حنيفة' على نهر دجلة، وأفاد شهود عيان بأن عناصر مغاوير الداخلية شوهدت وهي تفعل الأمر نفسه.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=122409