المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ©§¤°^°¤§©¤ من طوام لقيط الأدب العربي¤©§¤°^°¤§©



suuuuun
01-09-2006, 08:04 AM
عُرى العقيدة ِ جلت عن مساومةٍ



ماقيمتي في الملا من غير معتقدي


-----------------


قضايا العقيدة لا تنازل فيها ولا إدهان



لايمكن أين يلتقي الحق بالباطل



الإختلاف جوهريٌ لايمكن معه الإلتقاءُ في منتصف الطريق



ليس إلا الإسلام بجملته



وإلا فالبرآءة ُ التامة



(لِّي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَاْ بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ)



------------------



يا ابن الإسلام



أيها الموحد



إن الرؤوس التي رفعها الإسلامُ تأبى
أن تخضع لغيرالإسلام



وإن الألسنة التي استقامة على قول الحق
تأبى أن يلويها لاوي ٍ لغير الحق





هل يصيرُ الحُرُعبدا ً آبقا؟!



هل يصيرُ الصقرُ مثل الرخم ِ؟!




لا



لا



لايكونُ العيرُ مهرا ً لايكون



المُهرُ مُهرُ



------------------



إذا رأيت مايخالف عقيدتك



فأبرق وأرعد وقلها بملء الفم



مطعم ٌ خبيث ٌ لا يأكُلُه إلا الخاطئون



------------------



يا الله



أكلُ أجنبي ٍ وعلماني ٍ ورافضي



يريدُ أن يطفح علينا بسوئهِ



ثم يخرس أهلُ الحق




لا والله



لايُسمعُ الصوتُ إلا وهو مرفوعُ



-------------------


(الموضوع)


أن تسب الإله والأنبياء
فهذا طريق من أقصر الطرق ( للعالمية )
أن تهزأ من الدين الإسلامي
فأنت تفتح الطريق أمام الشهرة والنجومية
أن تسخر من المبادئ والأعراف
فأنت الروائي والكاتب الكبير
عجيب
كأن النجومية والعالمية اختزلت فقط في التعدي على الذات الإلهية ومخالفة الدين ومبادئه



--------------------------------




مات الله
وأولي العزم من الرسل حشاشين



زناة ٌ سحرة ٌ فجرة ...



توقيع الهالك صاحب



أولاد حارتنا




http://www.chaseday.com/PHOTOSHP/lightning/bolt2.JPG


لو أن صاعقة ً هوت ما أثرت


وجههِ الوقح ِ العديم ِ الماء ِ





((تعالى الله عما يقول الضالمون علوا ً كبيرا))


صورة خاصة لمشرف هذا القسم

-Cheetah-
01-09-2006, 12:19 PM
أي والله إنه لمما يحز في النفس التساهل الحاصل في مسائل العقيدة، وكل ذلك تتبعا لهوى وعاطفة، وقد رأينا أمثلة عديدة في الفترة الأخير على هذه الظاهرة المصيبة، والتي تعلمنا بشكل كبير لم نحن فيما نحن فيه من ذل ومهانة، فمن استهان بالعقيدة لن يوفر شرع الله... أصلا لم يبق له من دين الله شيء والعياذ بالله.

للأسف الكثير من الإخوة الآن بدون قصد أو به يضعون اولويات أخرى فوق العقيدة، ويقدمون تضحيات وخصومات مجانية من حساب العقيدة في سبيل الإبقاء على توافه دنيوية، أو تحقيق مكاسب ساذجة خداعة.
نسأل الله السلامة.

ابو خالد
01-09-2006, 12:39 PM
اعترض وبشدة على هذا العنوان
مهما كان محتوى الموضوع
ومهما كانت الفؤائد التى سنجنيها منه
فلابد ان نتوخى الحذر وان كنا نريد نصح الناس من بعضهم
فلا يجب علينا ان نقع فى مثل ما وقع به الاخرون من اخطاء
لذا لم ولن اعلق على الموضوع الا بعد تغيير هذا العنوان


اتقوا الله عباد الله ولا تكونوا كمن تنتقدونه فتقعون فى نفس الخطاء


اخى منصور ارجوا تغيير هذا العنوان فورا ً

suuuuun
01-09-2006, 03:17 PM
سمعنا أطعنا أزلنا فبلغوا ... سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ



إكراما ً لأ باخالد


تم تغيير العنوان


وسأعود بإذن الله وأتفرغ للردود

suuuuun
03-09-2006, 01:29 AM
لامني أحد الإخوة على حدة العنوان (الجديد) الواضح أعلاه وإكراما له ولغيره من أحبتي مع أن الموطن ليس موطن كرامة وأي كرامة في موضوع لم يبدأ بإسم الله،أقول بداية ً((لقد أضفت كلمة اللقيط للأدب العربي،وأنا أتكلم عن النسبة للأدب العربي ولا غير ذلك يا أهل العربية))،وقد يقول قائل:

أين الرفق يابن الإسلام؟ألم يأمر ديننا بالرفق مع المخالف؟


أقول نعم لقد أمرنا الدين بالرفق مع المخالف والأدلة على ذلك كثيرة لا تحصى،لكن أي مخالف يرفق به،أهو الذي يعلن حربه جهرا ًعلانية على مسلماتنا وقيمنا بل على ربنا وخالقنا...
إن الحل الناجع مع هؤلاء ليس إلا ...


((ياأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنمُ وبئس المصير))

وبعد هذه الكلمات ندخل في الموضوع،فنقول:


ما هوالعمل الأدبي؟


هو بناءٌ لغوي يستغل فيه الأديبُ كل إمكانيات اللغة التصويرية والإيحائية والدلالية لينقل للمتلقي خبرة جديدة ذات صلة بالحياة الظاهرة والباطنة .

والأدب العربي الأصيل ما كان في يوم ٍ من الأيام حمامة ً ملونة ليس إلا، بل هو صورة ٌ لواقع ٍ وقولة حق ٍ ودعوة ٌ إلى خير.

فالأدب الذي يستهوي الإلحاد والرذيلة ويحبب إلى الناس مسالك الرداءة كل ذلك كان منبوذ عن أشراف العرب الجاهليين فضلا ً عن المسلمين.

إن الأدب الذي نريد هو أدب النبالة والفضيلة والطهر والقيم والمـُثل والخير، المحدود بحدود الله.

أما الأدب الميت الذي يخرج من أديب ٍ ميت لا يوجد في قلبه لوعة،ولا في عينه دمعة،بيان ٌ بلا هم وأرضٌ مجدبة ٌ ولا زمزم؛ فلا والله لا له نسبة ٌ لنا.


فانظر لفعل المرء تعرف مناسبه ُ
إن الفعال لأصل المرء إعلام ُ
وما كلُ من هز الحُسام بضارب ٍ
ولا كلُ من أجرى اليراع بكاتبِ


ونسبة هؤلاء للأدب وللكلمة الراقية ...

كنسبة عمرو الذي قال فيه الشاعر :


ارفق بعمرو ٍ إذا حركت نسبته ُ
فإنهُ عربيٌٌ من قوارير ِ

لاجرم أنهم أدعياءُ من قوارير،لايحسن ُ أن يرفق بهم على النحو الذي دعا له الشاعر الهازئ

فعمرو ...

ماضر أحدا ً بإدعائه النسبة العربية ، أما هؤلاء فضروا بل ضلوا وأذلو،فمن الرفق بالعربية ِ وبهم أن تكسر القوارير لينكسر معها الظلالُ والإظلال.

إذا عُلم ذلك ... وتحرر مصطلح الأدب العربي ..

فهل يليق ُ بنا أن نقول عن من شابهوا عمرو أن لهم نسبة ٌ للأدب العربي؟!فضلا ً أن يكونوا من أساطيره.

لا أحاول أن أجعل نفسي بوابا ً على الأدب العربي، لكن للأسف هذه هي الحقيقة المرة.

إنهم حقا ً أدباء ...
لكنهم أدباء(________)
والحرية متاحة مجالها مطلق الوقت والعبارة...
وقل ولا حرج...
غير أن تقول أديب ٌ عربي


أبناء التوحيد



إن أعجزتكم الحيل في وصف(س)
ولم تدر ِ أهو من أذل رتبة ٍ من البهائم-أجلكم الله-
أومن أشرس الضواري-حرسكم الله-

فرددوا معي ...


لقيط ٌ في الكتابة ِ يدعيها ... كدعوى الجعل ِ في بغض السماد ِ
فدع عنك الكتابة لست منها ... ولو لطخت وجهك بالمداد ِ

وو الله لولا الضرورة لم آتهِ،وعند الضرورات آتي الكنيفَ.

فاللهم إنا نعوذ بك من الخبث والخبائث.

وأعتذر للأخوة عن إضاعة أوقاتهم فيمن ليس كفوا ً لأن يهجى فضلا عن أن يمدح.

فللمدح ِ أقوامٌ وللذم عصبة ٌ ...

ولكن الله أمرنا بقتل الفواسق في الحل والحرم ...

واللقيط .. لوكان صاحب علم ٍ لهداه علمه،ولو كان ذا عقل ٍ لهداه عقله ...

لكنه .... فقاعة صابون.

أضع بين أيديكم مقتطفات من إسهاله الفكري ...

أضعها حجة ً تنبه الغافل ... وتدمغ المجادل المكابر...

وقبل ذلك أقول ... إذا كان من الأساطير أن الجن تركبُ القنافذ ...فمن الحقائق أن العدو يركب مثل هؤلاء ليفتح بهم في بنيان الأمة أبوابا ً ومنافذ ...

يجدهم العدو أطوع من بنانه يحركهم لإطفاء نور الإسلام فيتحركون.


وإطفاء ضوء الشمس أدنى لراغب ٍ ...
وأيسر من إطفاء نور الشريعة ِ....



((من كان عدوا ً لله وملائكته ورسله ِ وجبريل وميكال فإن الله عدوٌ للكافرين))




يقول :

"إني مناهض للرجعية، وإن المثل الأعلى الذي أحترمه على الجيل الحالي هو الاشتراكية"

ويقول :

" سنحل الأمور الاجتماعية بالاشتراكية"


وقال عنه أحد رفقائه في الانحراف - خليل عبدالكريم - : " إن روايات نجيب محفوظ –ما عدا أولاد حارتنا- حفلت بحشد هائل من البغايا والراقصات والقوادين والديوثيين واللصوص والنشالين والفتوات وصانعي العاهات والمرتشين والملحدين".

يقول الأستاذ أنور الجندي - رحمه الله - : " الجنس واضح في معظم روايات نجيب محفوظ، شأنه في ذلك شأن إحسان عبدالقدوس ويوسف السباعي، ولكنه عند محفوظ أشد خطورة؛ فهو يجعله نتيجة للفقر، ولا يرى للمرأة إذا جاعت إلا طريقاً واحداً، هو أن تبيع عرضها " .

أعطى الغرب نجيب محفوظ جائزة نوبل عن روايته " أولاد حارتنا" ، التي بدأ نشرها مسلسلة في جريدة الأهرام سنة 1959م ثم ظهرت في كتاب عام 1967م عن دار الآداب ببيروت. وهي رواية رمزية تجرأ فيها على الله سبحانه وتعالى ، وعلى الأنبياء عليهم السلام ، وعلى الإسلام . وملخصها ادعاء التناقض والصراع بين العلم(ويقصد بها عقيدته الماركسية) والدين ؛ ثم تكون النهاية بانتصار العلم . وقد حاول في هذه القصة أن يقول بالرمز كل ما عجز عن قوله صراحة.
إن الحارة رمز للدنيا وأولاد الحارة هم البشر من لدن آدم عليه السلام إلى العصر الحاضر وربما دخل فيهم - عنده - الملائكة والشياطين. و" الجبلاوي " المتسلط في الرواية رمز لله - سبحانه وتعالى - ، و" قاسم " رمز لمحمد صلى الله عليه وسلم-لا أنه أبا القاسم ، و " جبل " رمز لموسى عليه السلام - لأن الله كلمه في الجبل - ، و" رفاعة " رمز لعيسى عليه السلام - لأن الله رفعه - .. وهكذا ، ثم جعل " عرفة " رمزًا للعلم الذي يقتل " الجبلاوي " !! نعوذ بالله من الكفر - . وفكرة " موت الإله " كما يقول الأستاذ عبدالله المهنا : " فكرة فلسفية غربية ، كتب عنها نجيب محفوظ في بداية حياته مقالات عدة ، وخاصة عندما كان يدرس الفلسفة ، وهي مستقاة من مقالات وكتب لسلامة موسى –إمامه- " .

إقتطفت هذه المقتطفات من قلم الشيخ سليمان الخراشي-حفظه الله.



وبعدُ

أتوجه بالسؤال للعقول التي لازالت تمجده وتثني عليه...


متى تغضب؟




إذا انتهكت محارمنا


إذا نسفت معالمنا

إذا افترست شهامتنا

إذا ديست كرامتنا
إذا سخرت أراذلنا


ولم تغضب


فأخبرني متى تغضب؟!










إذا


للقرآن





للإسلام


للرسل


للحرمات



لم تغضب



فأخبرني متى تغضب؟!





متى التوحيدُ في جنبيك ينتصرُ؟
متى يُستلُ هذا الجبنُ من جنبيك والخورُ؟
متى بركانك الغضبيُ للحرمات ينفجرُ ؟... قلا يبقي ولا يذرُ.



إذا لله



لم تغضب ...



فأخبرني متى تغضب؟!










فعش فارا ً ومت أرنب ...



إذا المرء هان على نفسه ... يكونُ على غيره ِ أهونَ.



قال القاضي عياض ُ وغيرهُ :


في حق من سب الرسول-صلى الله عليه وسلم-
لاتقبلُ توبته ُ ولو تاب
لأنه حق ُ أدمي لم يعلم إسقاطه


فكيف بمن سب الله-جل جلاله-؟!


((تعالى الله ُ عما يقول الظالمون علوا ً كبيرا))

suuuuun
03-09-2006, 01:52 AM
أهلا ً ((Cheetah))


أهلا ً بمن



هواه ُ في دمي يسري .... كمثل الروح في الجسم ِ




حبي لكم لما يعُد سرا ً



وكيف وكل شيء ينطق ُ



بمحبة الله العلي أحبكم



حبا ً على جنبات قلبي يشرق ُ



ماضاق عنه القلبُ وهو الضيقُ




أما ما قلته-غفر الله لك-



أي والله إنه لمما يحز في النفس التساهل الحاصل في مسائل العقيدة، وكل ذلك تتبعا لهوى وعاطفة، وقد رأينا أمثلة عديدة في الفترة الأخير على هذه الظاهرة المصيبة، والتي تعلمنا بشكل كبير لم نحن فيما نحن فيه من ذل ومهانة، فمن استهان بالعقيدة لن يوفر شرع الله... أصلا لم يبق له من دين الله شيء والعياذ بالله.





للأسف الكثير من الإخوة الآن بدون قصد أو به يضعون اولويات أخرى فوق العقيدة، ويقدمون تضحيات وخصومات مجانية من حساب العقيدة في سبيل الإبقاء على توافه دنيوية، أو تحقيق مكاسب ساذجة خداعة.

نسأل الله السلامة






فهو السبب الرئيس


وراء استنواق جمل الدين



وو الله لن تعود الأمة إلى سالف عزها ...


إلا بعقيدة ٍ لو هُـزت الأجبال ُ من ذعر ٍ


لما اهتزت مع الأجبال ِ


عقد الإله عُرها-جل جلاله-


أيُرى لعقد الله من حلال ِ؟!

suuuuun
06-09-2006, 04:57 PM
كان وراء (الجنازة الحارة) والردح العربي خلفها ماوراءههما ..











فالهدف : تلميع اللادينية في الأدب وإسباغ الصفات الأسطورية على أساطينها ..













نحن نعيش حربا على الله ورسوله عن طريق الأدب والرواية ..














وكل مانرى من تطبيل لملاحدة الرواية إنما هو صورة من هذه الحرب وتذويب للحدود الشرعية ..














وعلى الذين يجهلون هذا فهم دينهم جيدا ومراجعة حياتهم من جديد ..











توقيع





الأديب الأريب/ د. حبيب بن معلا اللويحق

aakapel
06-09-2006, 05:20 PM
لاحول ولا قوة الا بالله ... اللهم اغفر له وارحمه

suuuuun
06-09-2006, 06:46 PM
اللهم إغفر لجميع موتى المسلمين ....

الذين شهدوا لك بالوحدانية ...

ولنبيك بالرسالة ِ ....

وماتوا على ذلك.