ليث
16-01-2001, 06:37 PM
أرجو أن يعجبكم الموضوع و رغم أن بعضه منقول و لكن بتعبير مختلف إلا أن أغلبه من اجتهادي الشخصي:
نحن نعيش الآن في عصر الجيل الجديد من الأجهزة رغم أن بعض أجهزة الجيل السابق لم تنتهي (PS, N64) و أيضاً أعلن طرف جديد عن دخوله الحرب ليصبح عدد الشركات المتنافسة في هذا المجال أربعة خلافاً عن جهاز البي سي الذي يُعتبر منصة ألعاب (معقدة) للكثير. ما أريد أن أكتبه هنا هو مقارنة تقنية للأجهزة و اعلموا أن هذا لا يدل على نجاح الجهاز أو فشله.
معالجة الرسوم و دفع المضلعات:
هنا تتنافس الشركات لإظهار قوة جهازها في "ورقة المواصفات" و أحياناً تعطي أرقاماً خيالية لا تطبق واقعياً في الألعاب و إذا أردت سرعات المعالجات الرئيسية فهي:
Dreamcast : 200 Mhz من تصميم هيتاشي.
PlayStation 2 : معالج من تصميم سوني و توشيبا المسمى بالـEmotion Engine بسرعة 294.412 Mhz ، دقيق جداً أليس كذلك؟
Xbox : Pentium 3 معدل للاستخدام في عمليات الـMulti-media و الرسوم بسرعة +600 Mhz.
GameCube : Gekko من IBM بسرعة 400 ميجاهيرتز.
سيجا أطلقت جهازها مع وعد بثلاثة ملايين مضلع و لكن ثبت أن هذا العدد لا يطبق إلا في حالة عدم وجود أي مؤثرات خاصة مثل الفلترة و Z-buffer و بقي النصف أي 1.5 مليون مضلع للاستخدام في الألعاب و مع أن معظم الألعاب تظهر ستين إطاراً في الثانية و جزء منها ألعاب محولة من البلاي ستيشن إلا أن بعض الألعاب التي تحمل تفصيلاً أكثر مثل SEGA GT ينخفض فيها هذا المعدل إلى 30 إطار، أنا لا أقول بأن الجهاز ضعيف فهو يحمل أجمل لعبة عرفتها البشرية المسماة بـSoul Calibur و هي تمثل الاستغلال الأقصى لقوة الجهاز.
الجهاز الثاني - و الأكثر شعبية - هو PS2 الذي أطلقته سوني و قد أحدثت ضجة في هذه الصناعة بذكرها لعدد كبير جداً من المضلعات مع مواصفلات الجهاز (75 مليون كحد أقصى أي ما يعادل ما للدريمكاست 25 مرة) و لكن مرة أخرى لن ترى هذا العدد مع الألعاب و الحد الأقصى هو ما بين 16-25 مليون مضلع، و لكن المبرمجين تشكو من صغر حجم الذاكرة المخصصة للرسوم و مقدارها 4 م.ب مقارنة بما يجدونه في أجهزة PC و التي لا تقل عن 16-32 م.ب ناهيك عن الضجة الكبيرة التي حدثت بشأن Anti-Aliasing عند صدور الألعاب الأولى للجهاز و هذا كله سببه عدم معرفة المبرمجين للطرق المثالية لتصميم الألعاب على الجهاز فهو يركز على استغلال مسارات البيانات بين وحدات المعالجة و الذاكرة (Bandwidth أي عرض الموجة أو المسار الذي يحمل البيانات) أكثر من الاعتماد على الذاكرة و هذا يخالف ما تعوّد عليه المطورون في تصميمهم لألعاب الأجهزة الأخرى، و هم الآن يحتاجون إلى الوقت لتعلم ما يلزم، أي أن هذا يدل على أن الألعاب القادمة ستعطي الصورة الواضحة لمقدرة الجهاز و خير مثال لعبة Metal Gear 2 الذي قال مصممها الذي تعرفونه جميعاً (هيديو كوجيما) بأن لعبته ستكون بـ60 إطار\الثانية و هذا مذهل! هل رأيتم صور هذه اللعبة؟ يبدو أننا لم نرى شيئاً بعد.
أخيراً و ليس آخراً أقول لكم أنني سمعت من بعض المصادر أن ألعاب الجيل الأول تدفع ما بين 3-6 مليون مضلع و أنا أعتقد أنها لا تزيد عن 1-2 مليون، مهلاً لم ننتهي بعد...
الآن حان دور الـX-box، ما الجديد الذي يحمله؟ نفس المعالج الذي تعمل عليه في حاسوبك و هو بنتيوم 3 مطور و رقاقة رسوم من إنتاج Nvidia لا تنظر إلى مواصفات الرقاقة فهي لا تدل على حقيقة أيضاً الجهاز يعتمد على معمارية الذاكرة المشتركة و هو يحمل 64 م.ب من الذاكرة تقسم بين الوحدات المختلفة في الجهاز (الذاكرة الرئيسية، الرسوم و الصوت) هذا يعطي المصممين القدرة في التحكم في المشاهد التي لا تتطلب قدراً كبيراً من ذاكرة الرسوم مثلاً باستغلال الذاكرة المتبقية في الصوت أو الذكاء الاصطناعي و...الخ، أما بالنسبة لقوة المضلعات فسيعاني الجهاز من نفس المشاكل المعروفة في البي سي و التي تتمثل في الاعتماد على المعالج الرئيسي للقيام بحسابات الإضاءة و الضلال خاصة و أن بنتيوم 3 مصمم بمعمارية 32 بت بعكس الأجهزة الأخرى 128 بت و أيضاً عرض موجة البيانات الضئيل مقارنة بـ PS2 و DC و الجيم كيوب و هذه كلها عوامل تساهم في تقليل عدد المضلعات عند تصميم الألعاب، ببساطة أقول لكم بأن الجهاز لن يحقق عدداً من المضلعات أكثر من البي سي عند صدور بطاقات عرض مماثلة للتي في الإكس بوكس مما يعني 25-35 مليون هذا رأيي الشخصي و من لديه رأي آخر فليبادر إلى قوله.
أما عن الجيم كيوب فالقصة تختلف... ننتندو أعلنت الجهاز مع معالج يفوق PS2 سرعة و لكنها حددت عدد مضلعات معقول (6-12 ميجا مضلع) و لم تتباهى برقم خيالي كما فعلت سوني و مايكروسوفت، أيضاً سمعت أن عدداً من المطورين المحترفين استطاعوا تمكين 20 مليون مضلع من الجهاز مع المؤثرات، يبدو أن هذه حيلة اتبعتها ننتندو لصرف اللاعبين عن شراء الأجهزة الأخرى (PS2,X-box) و يتميز الجهاز بسهولة في تطوير الألعاب تفوق PS2 و X-box أي أنكم سترون ألعاباً جميلة بمجرد صدور الجهاز و لن يطول الوقت حتى تستغل قوى الجهاز في الألعاب أيضاً هذا الجهاز و الإكس بوكس يستخدمان تقنية لضغط المساحة التخزينية التي تحتلها الأنسجة (Textures) بنسبة 6:1 مما يعني أن الأنسجة التي تحتل 30 م.ب من ذاكرة الرسوم يمكن ضغطها إلى 5 م.ب.
الآن إليكم مواصفات الأجهزة من حيث قوة دفع المضلعات من الشركة المصنعة و الأداء الحقيقي أو ما نستنتجه:
Dreamcast : 3 مليون نزلت إلى 1.5-2 مليون مضلع.
PS2 : 75 مليون مضلع بدون مؤثرات و 16-25 مع جميع المؤثرات.
X-box : 300 مليون مضلع بدون مؤثرات و 100 مليون بوجود المؤثرات.
GameCube : 6-12ميجا مضلع ربما ترتفع إلى 20 مليون.
الصوت:
في الحقيقة جميع الأجهزة رائعة في هذا المجال و لكن تأتي الاختلافات البسيطة لتحسم الأمر، هذه هي المواصفات كما قدمتها كل شركة مصنعة:
من الواضح أن عدد الأصوات (القنوات) في X-box تفوق منافسيه و لكن هل يستطيع الجهاز تطبيق هذا الأداء مع وجود لعبة تعمل على الجهاز؟ لا نعلم و لكن ربما ينخفض هذا الأداء إلى 64-128 صوت في ألعاب الجهاز خاصة و أن معماريته تقوم على اقتسام الذاكرة فربما يتغير أداء وحدة الصوت ما بين مشهد و آخر. أما عن دعم الأجهزة للصوت المحيط و تقنية AC3 فأعتقد أن جميعها تفعل و لكن أظن أن أفضلها هو جيم كيوب فهو يعتمد تقنية MusyX لأدوات تصميم الصوت للمصممين.0
وحدات التخزين:
لا حاجة للكثير من الكلام هنا فقط اقرأ الآتي:
Dreamcast : تخزين تقدم الألعاب في "وحدة الذاكرة المرئية" أو "VMU" بمساحة تخزين 128 كيلوبايت.
PS2 : بطاقة الذاكرة (Memory Card) 8 م.ب و سيطلق قرص صلب بحجم 8 جيجابايت لاستخدامه في تخزين الألعاب التجريبية (Demo) المنزلة من الإنترنت.
X-box : بطاقة ذاكرة 8 م.ب و قرص صلب 8 جيجابايت.
GameCube : بطاقة ذاكرة نصف ميجابايت و هناك من يقول بأنها ستصبح 64 م.ب.
و وسائط تخزين الألعاب للدريمكاست CD-Rom 1 جيجابايت (مطور من الأقراص المدمجة العادية 650 م.ب) و PS2 الأقراص المدمجة العادية و الرقمية (DVD) و الإكس بوكس له DVD و أخيراً الجيم كيوب صممت له أقراص DVD خاصة أصغر من الحجم الطبيعي بمساحة 1.5 جيجابايت.
و للعلم أن تقنية تدفق البيانات باستمرار من.... (ذكرتها سابقاً) استُخدمت في لعبة Soul Reaver على البلاي ستيشن و الدريمكاست و ما تقدمه هو أن أوقات التحميل لا تتم إلا مرة واحدة هي عندما تبدأ اللعب و من ثم يتم التحميل باستمرار أثناء اللعب بحيث كلما دخلت غرفة يكون الجهاز قد حمل للغرفة التالية و ما قبل التي تلعب فيها الآن، إذا انتظروا اللعبة القادمة Soul Reaver 2.
و من يريد إبداء رأيه فله الحرية و ليتفضل:).
نحن نعيش الآن في عصر الجيل الجديد من الأجهزة رغم أن بعض أجهزة الجيل السابق لم تنتهي (PS, N64) و أيضاً أعلن طرف جديد عن دخوله الحرب ليصبح عدد الشركات المتنافسة في هذا المجال أربعة خلافاً عن جهاز البي سي الذي يُعتبر منصة ألعاب (معقدة) للكثير. ما أريد أن أكتبه هنا هو مقارنة تقنية للأجهزة و اعلموا أن هذا لا يدل على نجاح الجهاز أو فشله.
معالجة الرسوم و دفع المضلعات:
هنا تتنافس الشركات لإظهار قوة جهازها في "ورقة المواصفات" و أحياناً تعطي أرقاماً خيالية لا تطبق واقعياً في الألعاب و إذا أردت سرعات المعالجات الرئيسية فهي:
Dreamcast : 200 Mhz من تصميم هيتاشي.
PlayStation 2 : معالج من تصميم سوني و توشيبا المسمى بالـEmotion Engine بسرعة 294.412 Mhz ، دقيق جداً أليس كذلك؟
Xbox : Pentium 3 معدل للاستخدام في عمليات الـMulti-media و الرسوم بسرعة +600 Mhz.
GameCube : Gekko من IBM بسرعة 400 ميجاهيرتز.
سيجا أطلقت جهازها مع وعد بثلاثة ملايين مضلع و لكن ثبت أن هذا العدد لا يطبق إلا في حالة عدم وجود أي مؤثرات خاصة مثل الفلترة و Z-buffer و بقي النصف أي 1.5 مليون مضلع للاستخدام في الألعاب و مع أن معظم الألعاب تظهر ستين إطاراً في الثانية و جزء منها ألعاب محولة من البلاي ستيشن إلا أن بعض الألعاب التي تحمل تفصيلاً أكثر مثل SEGA GT ينخفض فيها هذا المعدل إلى 30 إطار، أنا لا أقول بأن الجهاز ضعيف فهو يحمل أجمل لعبة عرفتها البشرية المسماة بـSoul Calibur و هي تمثل الاستغلال الأقصى لقوة الجهاز.
الجهاز الثاني - و الأكثر شعبية - هو PS2 الذي أطلقته سوني و قد أحدثت ضجة في هذه الصناعة بذكرها لعدد كبير جداً من المضلعات مع مواصفلات الجهاز (75 مليون كحد أقصى أي ما يعادل ما للدريمكاست 25 مرة) و لكن مرة أخرى لن ترى هذا العدد مع الألعاب و الحد الأقصى هو ما بين 16-25 مليون مضلع، و لكن المبرمجين تشكو من صغر حجم الذاكرة المخصصة للرسوم و مقدارها 4 م.ب مقارنة بما يجدونه في أجهزة PC و التي لا تقل عن 16-32 م.ب ناهيك عن الضجة الكبيرة التي حدثت بشأن Anti-Aliasing عند صدور الألعاب الأولى للجهاز و هذا كله سببه عدم معرفة المبرمجين للطرق المثالية لتصميم الألعاب على الجهاز فهو يركز على استغلال مسارات البيانات بين وحدات المعالجة و الذاكرة (Bandwidth أي عرض الموجة أو المسار الذي يحمل البيانات) أكثر من الاعتماد على الذاكرة و هذا يخالف ما تعوّد عليه المطورون في تصميمهم لألعاب الأجهزة الأخرى، و هم الآن يحتاجون إلى الوقت لتعلم ما يلزم، أي أن هذا يدل على أن الألعاب القادمة ستعطي الصورة الواضحة لمقدرة الجهاز و خير مثال لعبة Metal Gear 2 الذي قال مصممها الذي تعرفونه جميعاً (هيديو كوجيما) بأن لعبته ستكون بـ60 إطار\الثانية و هذا مذهل! هل رأيتم صور هذه اللعبة؟ يبدو أننا لم نرى شيئاً بعد.
أخيراً و ليس آخراً أقول لكم أنني سمعت من بعض المصادر أن ألعاب الجيل الأول تدفع ما بين 3-6 مليون مضلع و أنا أعتقد أنها لا تزيد عن 1-2 مليون، مهلاً لم ننتهي بعد...
الآن حان دور الـX-box، ما الجديد الذي يحمله؟ نفس المعالج الذي تعمل عليه في حاسوبك و هو بنتيوم 3 مطور و رقاقة رسوم من إنتاج Nvidia لا تنظر إلى مواصفات الرقاقة فهي لا تدل على حقيقة أيضاً الجهاز يعتمد على معمارية الذاكرة المشتركة و هو يحمل 64 م.ب من الذاكرة تقسم بين الوحدات المختلفة في الجهاز (الذاكرة الرئيسية، الرسوم و الصوت) هذا يعطي المصممين القدرة في التحكم في المشاهد التي لا تتطلب قدراً كبيراً من ذاكرة الرسوم مثلاً باستغلال الذاكرة المتبقية في الصوت أو الذكاء الاصطناعي و...الخ، أما بالنسبة لقوة المضلعات فسيعاني الجهاز من نفس المشاكل المعروفة في البي سي و التي تتمثل في الاعتماد على المعالج الرئيسي للقيام بحسابات الإضاءة و الضلال خاصة و أن بنتيوم 3 مصمم بمعمارية 32 بت بعكس الأجهزة الأخرى 128 بت و أيضاً عرض موجة البيانات الضئيل مقارنة بـ PS2 و DC و الجيم كيوب و هذه كلها عوامل تساهم في تقليل عدد المضلعات عند تصميم الألعاب، ببساطة أقول لكم بأن الجهاز لن يحقق عدداً من المضلعات أكثر من البي سي عند صدور بطاقات عرض مماثلة للتي في الإكس بوكس مما يعني 25-35 مليون هذا رأيي الشخصي و من لديه رأي آخر فليبادر إلى قوله.
أما عن الجيم كيوب فالقصة تختلف... ننتندو أعلنت الجهاز مع معالج يفوق PS2 سرعة و لكنها حددت عدد مضلعات معقول (6-12 ميجا مضلع) و لم تتباهى برقم خيالي كما فعلت سوني و مايكروسوفت، أيضاً سمعت أن عدداً من المطورين المحترفين استطاعوا تمكين 20 مليون مضلع من الجهاز مع المؤثرات، يبدو أن هذه حيلة اتبعتها ننتندو لصرف اللاعبين عن شراء الأجهزة الأخرى (PS2,X-box) و يتميز الجهاز بسهولة في تطوير الألعاب تفوق PS2 و X-box أي أنكم سترون ألعاباً جميلة بمجرد صدور الجهاز و لن يطول الوقت حتى تستغل قوى الجهاز في الألعاب أيضاً هذا الجهاز و الإكس بوكس يستخدمان تقنية لضغط المساحة التخزينية التي تحتلها الأنسجة (Textures) بنسبة 6:1 مما يعني أن الأنسجة التي تحتل 30 م.ب من ذاكرة الرسوم يمكن ضغطها إلى 5 م.ب.
الآن إليكم مواصفات الأجهزة من حيث قوة دفع المضلعات من الشركة المصنعة و الأداء الحقيقي أو ما نستنتجه:
Dreamcast : 3 مليون نزلت إلى 1.5-2 مليون مضلع.
PS2 : 75 مليون مضلع بدون مؤثرات و 16-25 مع جميع المؤثرات.
X-box : 300 مليون مضلع بدون مؤثرات و 100 مليون بوجود المؤثرات.
GameCube : 6-12ميجا مضلع ربما ترتفع إلى 20 مليون.
الصوت:
في الحقيقة جميع الأجهزة رائعة في هذا المجال و لكن تأتي الاختلافات البسيطة لتحسم الأمر، هذه هي المواصفات كما قدمتها كل شركة مصنعة:
من الواضح أن عدد الأصوات (القنوات) في X-box تفوق منافسيه و لكن هل يستطيع الجهاز تطبيق هذا الأداء مع وجود لعبة تعمل على الجهاز؟ لا نعلم و لكن ربما ينخفض هذا الأداء إلى 64-128 صوت في ألعاب الجهاز خاصة و أن معماريته تقوم على اقتسام الذاكرة فربما يتغير أداء وحدة الصوت ما بين مشهد و آخر. أما عن دعم الأجهزة للصوت المحيط و تقنية AC3 فأعتقد أن جميعها تفعل و لكن أظن أن أفضلها هو جيم كيوب فهو يعتمد تقنية MusyX لأدوات تصميم الصوت للمصممين.0
وحدات التخزين:
لا حاجة للكثير من الكلام هنا فقط اقرأ الآتي:
Dreamcast : تخزين تقدم الألعاب في "وحدة الذاكرة المرئية" أو "VMU" بمساحة تخزين 128 كيلوبايت.
PS2 : بطاقة الذاكرة (Memory Card) 8 م.ب و سيطلق قرص صلب بحجم 8 جيجابايت لاستخدامه في تخزين الألعاب التجريبية (Demo) المنزلة من الإنترنت.
X-box : بطاقة ذاكرة 8 م.ب و قرص صلب 8 جيجابايت.
GameCube : بطاقة ذاكرة نصف ميجابايت و هناك من يقول بأنها ستصبح 64 م.ب.
و وسائط تخزين الألعاب للدريمكاست CD-Rom 1 جيجابايت (مطور من الأقراص المدمجة العادية 650 م.ب) و PS2 الأقراص المدمجة العادية و الرقمية (DVD) و الإكس بوكس له DVD و أخيراً الجيم كيوب صممت له أقراص DVD خاصة أصغر من الحجم الطبيعي بمساحة 1.5 جيجابايت.
و للعلم أن تقنية تدفق البيانات باستمرار من.... (ذكرتها سابقاً) استُخدمت في لعبة Soul Reaver على البلاي ستيشن و الدريمكاست و ما تقدمه هو أن أوقات التحميل لا تتم إلا مرة واحدة هي عندما تبدأ اللعب و من ثم يتم التحميل باستمرار أثناء اللعب بحيث كلما دخلت غرفة يكون الجهاز قد حمل للغرفة التالية و ما قبل التي تلعب فيها الآن، إذا انتظروا اللعبة القادمة Soul Reaver 2.
و من يريد إبداء رأيه فله الحرية و ليتفضل:).