إسلامية
16-09-2006, 10:20 PM
قال الله تعالى
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغى
قال الله تعالى
وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
الاسلام يريد اتاحة الفرصه المتكافئه للناس كي ينظروا ويختاروا فلا يجبرهم على شي لا يرغبونه
لان لاقيمة لعقيدة تأتي نتيجة القهر والتسلط فحالما تزول أسباب القهر تنتهي وتزول
صور من التسامح الديني عند المسلمين
دخل الاسلام القدس فصان للنصارى حقهم وكتب لهم الخليفة عمر رضي الله عنه أمانا وعهدا
يؤمنهم فيه على أموالهم وكنائسهم وأبي أن يصلي في كنيستهم خشية أن يتخذها المسلمون
من بعده مصلى فينازعون النصارى عليها
كانت وصايا قادة الجيوش للجند هي : عدم الخيانة, والغدر وقتل الوليد والمرأة والشيخ
انهم سيمرون على قوم بالصوامع فرغوا انفسهم للعبادة فاتركوهم وشأنهم
نزل القرآن الكريم موضحا الجوانب الاجتماعية وكيف تكون في السلم وفي الحرب
أمر القرآن الكريم المسلمين أن تكون دعوتهم الى الله بالحكمة والموعظه الحسنة حتى مع مخالفيهم
في الدين
صور من أعمال النصارى مع المسلمين وغيرهم
استباحت الكنيسة دماء الناس وحرماتهم في شمال أوروبا لتحملهم على الدخول في المسيحيه
ارتكبت الكنيسه في الاندلس ماتقشعر لهوله الابدان من تقتيل وتحريق للمسلمين
احرقت واهلكت مكتبات العلم
مايقع الان في افريقيا من حملات التبشير وافتعال الأزمات لأكبر دليل على هذه النوايا الخبيثه
صور من أعمال الشيوعية
منعت حوالي خمسين مليونا من المسلمين من أداء شعائرهم
حرمت المسلمين من مدارسهم وقالت اما الماركسيه او الموت
اغارتها على افغانستان ومحاولاتها المستميته لاسقاط راية التوحيد لكن صمد المجاهدون ونصرهم الله
ولايخفي على أحد مافعله ويفعله اليهود مع المسلمين من قتل وتشريد واغتصاب وسجن
فأين هذه الحرية من روح الاسلام وحريته للشعائر الدينية ؟
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغى
قال الله تعالى
وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
الاسلام يريد اتاحة الفرصه المتكافئه للناس كي ينظروا ويختاروا فلا يجبرهم على شي لا يرغبونه
لان لاقيمة لعقيدة تأتي نتيجة القهر والتسلط فحالما تزول أسباب القهر تنتهي وتزول
صور من التسامح الديني عند المسلمين
دخل الاسلام القدس فصان للنصارى حقهم وكتب لهم الخليفة عمر رضي الله عنه أمانا وعهدا
يؤمنهم فيه على أموالهم وكنائسهم وأبي أن يصلي في كنيستهم خشية أن يتخذها المسلمون
من بعده مصلى فينازعون النصارى عليها
كانت وصايا قادة الجيوش للجند هي : عدم الخيانة, والغدر وقتل الوليد والمرأة والشيخ
انهم سيمرون على قوم بالصوامع فرغوا انفسهم للعبادة فاتركوهم وشأنهم
نزل القرآن الكريم موضحا الجوانب الاجتماعية وكيف تكون في السلم وفي الحرب
أمر القرآن الكريم المسلمين أن تكون دعوتهم الى الله بالحكمة والموعظه الحسنة حتى مع مخالفيهم
في الدين
صور من أعمال النصارى مع المسلمين وغيرهم
استباحت الكنيسة دماء الناس وحرماتهم في شمال أوروبا لتحملهم على الدخول في المسيحيه
ارتكبت الكنيسه في الاندلس ماتقشعر لهوله الابدان من تقتيل وتحريق للمسلمين
احرقت واهلكت مكتبات العلم
مايقع الان في افريقيا من حملات التبشير وافتعال الأزمات لأكبر دليل على هذه النوايا الخبيثه
صور من أعمال الشيوعية
منعت حوالي خمسين مليونا من المسلمين من أداء شعائرهم
حرمت المسلمين من مدارسهم وقالت اما الماركسيه او الموت
اغارتها على افغانستان ومحاولاتها المستميته لاسقاط راية التوحيد لكن صمد المجاهدون ونصرهم الله
ولايخفي على أحد مافعله ويفعله اليهود مع المسلمين من قتل وتشريد واغتصاب وسجن
فأين هذه الحرية من روح الاسلام وحريته للشعائر الدينية ؟